{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 3 صوت - 3.67 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هل تمثل داعش الاسلام الحقيقي؟
عاشق الكلمه غير متصل
فل من الفلول
*****

المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
مشاركة: #101
RE: الرد على: هل تمثل داعش الاسلام الحقيقي؟
(07-01-2014, 06:08 AM)jafar_ali60 كتب:  كتبت ردا طويلا رغم انف البروكسي لكنه طار

ولا حول ولا قوة الا بالله

دلوني على المكان الذي قلت ان داعش تمثل الاسلام الحقيقي؟

اقول واعيد ان كل حزب او جماعة او تنظيم تعتمد ببناءها الفكري الايدولوجي على مفهومها هي للاسلام والاعتماد هذا يبنى على ايات قرانية واحاديث وتراث وفتاوي وحتى المذاهب بحيث اصبحنا امام مفاهيم متعددةللاسلام وكأننا امام اسلامات متعددة

لا انا ولا خالدولا عاشق ولا اي كان يستطيع ان يقول ان هذا الاسلام الحقيقي وهذه الجهة هي الممثل الشرعي الوحيد له
وهنا تكمن المشكلة

استثني المذهب الشيعي الذي قطع الطريق فهناك لي فقيه كلمته هي المسموعة وهناك مرجعيات دينية كالسيستاني هي التي تحدد بعكس المذاهب السنية التي اصبح فيها اي شخص يفتي بما يشاء وكيفما يشاء

إذا نحن نتفق أن الاسلام الحقيقى لا يعبر عنه أحد , الإسلام الحقيقى هو نوع من أنواع " الكمال " والكمال لله وحده ولا أحد معصوم من الخطأ الا الرسول صلى الله عليه وسلم وبمجرد وفاته تعدد الفهم للإسلام , وتعدد الفهم ليس نقيصة بل هو تنوع وثراء فكرى مالم يصل الى حد الإقتتال وسفك الدماء , فإذا وصل الخلاف الى حد القتل وسفك الدماء فهو إجرام وليس إسلام ! لذا نقول أن داعش وأمثالها مجرمين متخلفين وليسوا مسلمين .

ما تثمنه فى المذهب الشيعى ليس هو الحل الأمثل , فلو أن المرجعيات الشيعية تفهم الاسلام كما تفهمه داعش وكلمتها مسموعة وهى التى تحدد لكان الاسلام جحيما لايطاق , هنا يبرز دور الاختلاف فى وجود فكر إسلامى أخر معاصر حضارى مناهض لهذا الفكر الاجرامى ومقوض له .
07-02-2014, 09:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه غير متصل
فل من الفلول
*****

المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
مشاركة: #102
RE: الرد على: هل تمثل داعش الاسلام الحقيقي؟
(07-01-2014, 06:08 AM)jafar_ali60 كتب:  كتبت ردا طويلا رغم انف البروكسي لكنه طار

ولا حول ولا قوة الا بالله

دلوني على المكان الذي قلت ان داعش تمثل الاسلام الحقيقي؟

اقول واعيد ان كل حزب او جماعة او تنظيم تعتمد ببناءها الفكري الايدولوجي على مفهومها هي للاسلام والاعتماد هذا يبنى على ايات قرانية واحاديث وتراث وفتاوي وحتى المذاهب بحيث اصبحنا امام مفاهيم متعددةللاسلام وكأننا امام اسلامات متعددة

لا انا ولا خالدولا عاشق ولا اي كان يستطيع ان يقول ان هذا الاسلام الحقيقي وهذه الجهة هي الممثل الشرعي الوحيد له
وهنا تكمن المشكلة

استثني المذهب الشيعي الذي قطع الطريق فهناك لي فقيه كلمته هي المسموعة وهناك مرجعيات دينية كالسيستاني هي التي تحدد بعكس المذاهب السنية التي اصبح فيها اي شخص يفتي بما يشاء وكيفما يشاء

إذا نحن نتفق أن الاسلام الحقيقى لا يعبر عنه أحد , الإسلام الحقيقى هو نوع من أنواع " الكمال " والكمال لله وحده ولا أحد معصوم من الخطأ الا الرسول صلى الله عليه وسلم وبمجرد وفاته تعدد الفهم للإسلام , وتعدد الفهم ليس نقيصة بل هو تنوع وثراء فكرى مالم يصل الى حد الإقتتال وسفك الدماء , فإذا وصل الخلاف الى حد القتل وسفك الدماء فهو إجرام وليس إسلام ! لذا نقول أن داعش وأمثالها مجرمين متخلفين وليسوا مسلمين .

ما تثمنه فى المذهب الشيعى ليس هو الحل الأمثل , فلو أن المرجعيات الشيعية تفهم الاسلام كما تفهمه داعش وكلمتها مسموعة وهى التى تحدد لكان الاسلام جحيما لايطاق , هنا يبرز دور الاختلاف فى وجود فكر إسلامى أخر معاصر حضارى مناهض لهذا الفكر الاجرامى ومقوض له .
07-02-2014, 10:21 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه غير متصل
فل من الفلول
*****

المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
مشاركة: #103
RE: هل تمثل داعش الاسلام الحقيقي؟
داعش تتجه لهدم الكعبة ...

http://www.coptstoday.com/Hot-Issues/Det...p?Id=79352

والحمار اللى إسمه رشيد يقولك داعش تمثل الاسلام !!
07-11-2014, 06:41 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه غير متصل
فل من الفلول
*****

المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
مشاركة: #104
RE: هل تمثل داعش الاسلام الحقيقي؟
داعش تتجه لهدم الكعبة ...

http://www.coptstoday.com/Hot-Issues/Det...p?Id=79352

والحمار اللى إسمه رشيد يقولك داعش تمثل الاسلام !!
07-11-2014, 06:48 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 623
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #105
RE: هل تمثل داعش الاسلام الحقيقي؟
سلام للجميع,


كاتب كويتي: نعم.. نحن “داعش”
07 أغسطس 2014

أحمد الصراف

نشرت صحيفة القبس الكويتية مقالا بقلم الكاتب ” احمد الصراف ” بعنوان (نعم.. نحن “داعش”!) أكد فيه أن “داعش” صناعة ونتاج للفكر السلفي التكفيري الذي ترعاه مؤسسات وشخصيات وانظمة خليجية، حتى انقلب السحر على الساحر واصبح الوليد يهدد حواضنه نفسها، علماً ان العديد من المثقفين والعلماء الحقيقيين والوطنيون في هذه البلدان كانوا قد حذروا هذه الانظمة من الاسترسال في سياساتها الطائفية والتي تدفعهم نحوها اجندات صهيونية وغربية مشبوهة همّها تفتيت المجتمعات الاسلامية وتمزيق نسيجها الاجتماعي.. وفيما يلي نص المقال:

لم أتوقف يوما عن التحذير من قدوم «داعش»، أو ما يماثلها، فعلت ذلك لعشرين عاما، وطالبت بحظر الجمعيات المسماة بالخيرية، وبتعديل المناهج وإسكات المتطرفين من الدعاة، وبمراقبة مدارس التحفيظ وتجريم من يحارب في الخارج وغير ذلك، ولكن لم يستمع أو يلتفت أحد الى ما كتبت، فقد كانت الأمة بكاملها، إلا بضعة مستنيرين، ضد ما كتبت، او على الأقل على غير اتفاق مع «مبالغاتي»، فالدعاة لا يريدون غير الخير للمسلمين، وماذا عن غيرهم؟ وبالتالي استمرت الحكومة، ومعها الشعب المغلوب على أمره، وحتى لحظة كتابة هذا المقال، بالتغاضي عن حقيقة خطورة الحركات الدينية على النسيج الاجتماعي وعلى أمن الوطن ككل. ولم تكتف الحكومة بذلك، بل استمرت في غض النظر عن كل مخالفات الجمعيات في جمع الأموال.

وبالتالي يحق لنا القول إن من خلق «داعش» ليست المخابرات الغربية، بل سذاجة الأمة وجهل معظم حكوماتها، فمجرمو «داعش»، بعيدا عن قضية المؤامرة، يتصرفون وفقا لفهمهم للدين، الذي كان ضمن ما درس لهم في مدارسنا على مدى عقود، والذي لم يكن يسمى إرهابا، والدليل أنه، حتى اقل القوى الدينية السياسية تطرفا، لم تستنكر أفعال «داعش» من منطلق عدم صحتها، بل من طريقتها وتوقيتها.

وكتب الزميل سعد بن طفلة، وهو ما سبق أن رددناه على مدى عقدين، قائلا: إن «داعش» تعلمت في مدارسنا وصلّت في مساجدنا، واستمعت لإعلامنا، وتسمّرت أمام فضائياتنا، وأنصتت لمنابرنا، ونهلت من كتبنا، وأصغت لمراجعنا، وأطاعوا أمراءهم بيننا، واتبعوا فتاوى من لدنا. هذه الحقيقة التي لا نستطيع إنكارها، وهي لم تأت من كوكب آخر، ولا هي بخريجة مدارس الغرب الكافر أو الشرق الغابر، وإن كان بعضهم يحمل جنسية كافرة، ولكن تعبئتهم الفكرية والدموية أتت من بعض مشايخنا وأغلب مناهجنا ومناهلنا الدينية السياسية. وجغرافية مناهجنا ترسم لهم خرائط الوهم عن أمة كانت لا تعترف بحدود جغرافية ولا واقعية سياسية، فلماذا نستغرب إزالتهم للحدود وعدم اعترافهم بها؟

لا يهمهم المستقبل ولا يستقرئون خرائطه وتوقعاته بشكل علمي، فلقد اختصر له بعض أصحاب الفتاوى أن تفجير نفسه بالكفار سوف تختزل له المستقبل وتطير به في أحضان الحور. فلماذا نتعجب من معاملتهم للمسيحيين وفرض الجزية عليهم؟ أوليس هذا قانون البعض؟ وهل هناك بين وسطيينا من ينكر ما قاموا بفعله ضد مسيحيي الموصل من حيث المبدأ؟ أم أنهم ينكرون ذلك من حيث التوقيت؟

ان «داعش» هي إعلان إفلاسنا كفكر وساسة ومثقفين ورجال دين وإعلام ومناهج ومدارس وتعليم، هي إعلان شهادة وفاة كل محاولات إقامة الدولة المدنية العصرية التي يختلط فيها الدين مع السياسة، هي الدليل القاطع على أننا سنراوح في مكاننا ولن نلحق بالأمم ما دمنا نعلم أطفالنا في المدارس الغيبيات والطبيعيات في آن واحد، لنخلق جيلا منفصم الشخصية معزولا عن الواقع ومبهورا بتقدم الأمم.

باختصار، نحن جميعا «داعش»، نحن الذين خلقناها وصنعناها وربيناها وعلمناها وجندناها وشحناها وعبأناها ثم وقفنا حيارى أمام أهوالها التي صنعناها بأيدينا!

عن " http://www.awsatnews.net/?p=132666
08-08-2014, 01:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 623
الانضمام: Jun 2007
مشاركة: #106
RE: هل تمثل داعش الاسلام الحقيقي؟
سلام للجميع,


كاتب كويتي: نعم.. نحن “داعش”
07 أغسطس 2014

أحمد الصراف

نشرت صحيفة القبس الكويتية مقالا بقلم الكاتب ” احمد الصراف ” بعنوان (نعم.. نحن “داعش”!) أكد فيه أن “داعش” صناعة ونتاج للفكر السلفي التكفيري الذي ترعاه مؤسسات وشخصيات وانظمة خليجية، حتى انقلب السحر على الساحر واصبح الوليد يهدد حواضنه نفسها، علماً ان العديد من المثقفين والعلماء الحقيقيين والوطنيون في هذه البلدان كانوا قد حذروا هذه الانظمة من الاسترسال في سياساتها الطائفية والتي تدفعهم نحوها اجندات صهيونية وغربية مشبوهة همّها تفتيت المجتمعات الاسلامية وتمزيق نسيجها الاجتماعي.. وفيما يلي نص المقال:

لم أتوقف يوما عن التحذير من قدوم «داعش»، أو ما يماثلها، فعلت ذلك لعشرين عاما، وطالبت بحظر الجمعيات المسماة بالخيرية، وبتعديل المناهج وإسكات المتطرفين من الدعاة، وبمراقبة مدارس التحفيظ وتجريم من يحارب في الخارج وغير ذلك، ولكن لم يستمع أو يلتفت أحد الى ما كتبت، فقد كانت الأمة بكاملها، إلا بضعة مستنيرين، ضد ما كتبت، او على الأقل على غير اتفاق مع «مبالغاتي»، فالدعاة لا يريدون غير الخير للمسلمين، وماذا عن غيرهم؟ وبالتالي استمرت الحكومة، ومعها الشعب المغلوب على أمره، وحتى لحظة كتابة هذا المقال، بالتغاضي عن حقيقة خطورة الحركات الدينية على النسيج الاجتماعي وعلى أمن الوطن ككل. ولم تكتف الحكومة بذلك، بل استمرت في غض النظر عن كل مخالفات الجمعيات في جمع الأموال.

وبالتالي يحق لنا القول إن من خلق «داعش» ليست المخابرات الغربية، بل سذاجة الأمة وجهل معظم حكوماتها، فمجرمو «داعش»، بعيدا عن قضية المؤامرة، يتصرفون وفقا لفهمهم للدين، الذي كان ضمن ما درس لهم في مدارسنا على مدى عقود، والذي لم يكن يسمى إرهابا، والدليل أنه، حتى اقل القوى الدينية السياسية تطرفا، لم تستنكر أفعال «داعش» من منطلق عدم صحتها، بل من طريقتها وتوقيتها.

وكتب الزميل سعد بن طفلة، وهو ما سبق أن رددناه على مدى عقدين، قائلا: إن «داعش» تعلمت في مدارسنا وصلّت في مساجدنا، واستمعت لإعلامنا، وتسمّرت أمام فضائياتنا، وأنصتت لمنابرنا، ونهلت من كتبنا، وأصغت لمراجعنا، وأطاعوا أمراءهم بيننا، واتبعوا فتاوى من لدنا. هذه الحقيقة التي لا نستطيع إنكارها، وهي لم تأت من كوكب آخر، ولا هي بخريجة مدارس الغرب الكافر أو الشرق الغابر، وإن كان بعضهم يحمل جنسية كافرة، ولكن تعبئتهم الفكرية والدموية أتت من بعض مشايخنا وأغلب مناهجنا ومناهلنا الدينية السياسية. وجغرافية مناهجنا ترسم لهم خرائط الوهم عن أمة كانت لا تعترف بحدود جغرافية ولا واقعية سياسية، فلماذا نستغرب إزالتهم للحدود وعدم اعترافهم بها؟

لا يهمهم المستقبل ولا يستقرئون خرائطه وتوقعاته بشكل علمي، فلقد اختصر له بعض أصحاب الفتاوى أن تفجير نفسه بالكفار سوف تختزل له المستقبل وتطير به في أحضان الحور. فلماذا نتعجب من معاملتهم للمسيحيين وفرض الجزية عليهم؟ أوليس هذا قانون البعض؟ وهل هناك بين وسطيينا من ينكر ما قاموا بفعله ضد مسيحيي الموصل من حيث المبدأ؟ أم أنهم ينكرون ذلك من حيث التوقيت؟

ان «داعش» هي إعلان إفلاسنا كفكر وساسة ومثقفين ورجال دين وإعلام ومناهج ومدارس وتعليم، هي إعلان شهادة وفاة كل محاولات إقامة الدولة المدنية العصرية التي يختلط فيها الدين مع السياسة، هي الدليل القاطع على أننا سنراوح في مكاننا ولن نلحق بالأمم ما دمنا نعلم أطفالنا في المدارس الغيبيات والطبيعيات في آن واحد، لنخلق جيلا منفصم الشخصية معزولا عن الواقع ومبهورا بتقدم الأمم.

باختصار، نحن جميعا «داعش»، نحن الذين خلقناها وصنعناها وربيناها وعلمناها وجندناها وشحناها وعبأناها ثم وقفنا حيارى أمام أهوالها التي صنعناها بأيدينا!

عن " http://www.awsatnews.net/?p=132666
08-08-2014, 01:55 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هكذا صنعنا داعش وهكذا نقرع طبول الحرب ضدها رحمة العاملي 0 238 10-10-2014, 01:09 PM
آخر رد: رحمة العاملي
  داعش يستهدف الجربا وأقاربه ابن فلسطين 18 1,005 10-07-2014, 10:07 AM
آخر رد: على نور الله
Rainbow تأييد "داعش" يجتاح مدرجات الملاعب الإبستمولوجي 4 507 10-03-2014, 10:10 AM
آخر رد: Sniper +
  ابو داعش ووزير خارجيته آية الله كيري يدعون للجهاد ضد الكفر والزندقة ؟! زحل بن شمسين 0 288 09-30-2014, 06:41 PM
آخر رد: زحل بن شمسين
  الجبهة الوطنية والقومية والإسلامية ..الموقف من داعش.. ومن المتطرفين والطائفيين زحل بن شمسين 0 170 09-27-2014, 05:52 PM
آخر رد: زحل بن شمسين

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS