(09-06-2014, 11:54 PM)عاشق الكلمه كتب:  

(09-06-2014, 11:11 PM)vodka كتب:  (يمكن التكرار يعلم الشطار)

شوف يا منزوع الضمير في هذه الايام نتيجة التقدم العلمي الذي وفره الغرب الكافر

فلقد اصبح بامكان الجميع متابعة اي حدث في اي مكان بالدنيا وفي نفس اللحظة

كما حدث في معارك غزة وحتى الحرب العالمية الثانية فلقد تم توثيقها

الاانه في زمن المبعوث بالسيف رحمة للعالمين لم يكن هذا موجودا

وحتى نعرف ماذا كان يفعل المبعوث بالسيف ابامها

ننظر ماذا تفعل داعش الان ونقارن

غزت البلاد والغزو كانت مهنته ولا يجيد غيرها

اخذت الغنائم هو فعل ذلك

قطعت الروؤس بالسيف هو فعلها حيث قطع روؤس اكثر من 700 يهودي في يوم واحد

سبو النساء واغتصبوهم هو فعلها وصفية خير مثال

خطف الاطفال هو فعلها وكثير من مما يسمو صحابة كانوا في الاصل اطفال مخطوفين قتل ابائهم واغتصبت امهاتهم

وهناك الكثير لذا لو اردت ان تستعيد امجاد المبعوث بالسيف وتشاهد احداث خير القرون

فما عليك الا ان تفتح اليوتبوب وتشاهد اعمال داعش الانسانية النابعة من سماحة الاسلام والذين يرفعون راية المبعوث بالسيف السوداء (القراصنة رايتهم سوداء ايضا زملاء مهنة واحدة)

لذا داعش لم تفعل شيئا الا فعله رسولكم قبل ذلك

ولهذا لن تجد اي مسلم يمكنه ان يكفر داعش على اعمالها

تماما كما حدث مع خالد بن الوليد عندما قتل نويره واغتصب زوجته وطبخ اكله على لهيب راسه

مش اسمه دين الرحمة فالله يرحمهم
[/size]

بحسب زعمكم فرسولنا مجبش حاجه من عنده , رسولنا تعلم على يد ورقة بن نوفل ونقل وسرق من الكتاب المقدس , لذلك فبعض أخلاقيات وسلوكيات الكتاب المقدس إنعكست فى تصرفاته , لن تجد فعلا مما تسردونه فعله الرسول محمد وليس له نظير فى كتابكم المقدس !! ولازلت لا أفهم ولا أستوعب كيف تكون أعمى وتعايرنى بالعور !!

صحيح، ففي الفترة المكية عندما كان ورقة بن نوفل يلقنه دينه، كان محمد وديعا مسالما، و عندما توفي ورقة و هاجر محمد الى المدينة بدات الهمجية تتسلل شيئا فشيئا الى هذا الدين!

(09-07-2014, 02:12 AM)خالد كتب:  هارد لك يا فودكا، انا الوحيد يللي عم بشوف شو عم تكتب، العالم مو قابضينك.. وطريقتك مجربة، وما زبطت.

في عندك طريقتين لإخراج المسلمين من دين الله، جربهم ورح تدعيلي،

الطريقة الأولى، طريقة الإرهابيين ازابيلا وفرديناندو، الشهيرين بالملوك الكاثوليك. بتعمل معاهدة وبتنقضها، وبتبلش محاكم تفتيش، وجماعتك خبرة ما شاء الله.
الطريقة الثانية، حكيتها للعلماني مدري لابن فلسطين، ما الي خلق أدور عنها، روح تبع بأرشيفي يمكن تلاقيها، بعرف بتحب تتبع بأرشيفي، خصوصا بالويك اند، كونه ما عندك شي ثاني.

الطريقة الاولى غير مرغوبة و هي ضد حقوق الانسان و تعطي نتائج عكسية. الطريقة الثانية هي الموعظة الحسنة، و قد اخذ القمص زكريا بطرس بكل محبة، على عاتقه ان يخلص المسلمين من ضلالتهم بكل حب و احترام و موضوعية علمية لهم، فكانت النتيجة انه وضعت على رأسه ملايين الدولارات لقطعها.

(09-07-2014, 02:18 AM)خالد كتب:  وجود فودكا بيننا هنا بحد ذاته من أهم علامات الرحمة عند نبي الرحمة، صلوات الله وسلامه عليه وآله الطيبين الطاهرين.

لو ان شخصية فودكا معروفة و يقول ما يقوله في ميدان عام في احدى مدن التعتير الاسلامية، لما بقي راسه ثانية واحدة فوق كتفه. فرحمة الاسلام طالت الكثيرين ممن انتقدوه، مثل فرج فوده و نجيب محفوظ و سليمان رشدي و غيرهم!

(09-06-2014, 01:51 PM)خالد كتب:  وصلنا للنتيجة المتوقعة والا بعدنا؟

هل أقر معنا ابن فلسطين وفودكا وما شابه أن داعش لا تمثل إلا داعش ولا تمثل اﻹسلام بله اﻹسلام السياسي؟ والا بعدهم مصرين أن داعش هي الممثل الشرعي والوحيد للإسلام؟ مثل ما منظمة التخريب هي الممثل الشرعي والوحيد لتسليم فلسطين؟

وصلنا الى أن داعش، التي هي نتيجة من نتائج الإسلام العربي السنّي حصرا، يجب أن تُحارب بسيف الإسلام العربي السنّي حصرا وكأن تنظيم القاعدة، الذي هو أيضا نتيجة من نتائج الإسلام العربي السنّي حصرا، تم ضربه من قبل علي بن ابي طالب وليس من قبل الغرب وعملائه في الشرق من أنظمة ومخابرات وعلى رأسها نظام العميل الأمريكي أبو متعب (إلا إذا كنت تعتبر هؤلاء يمثلون الإسلام، ساعتها حكي تاني، أو ما شابه ).

(09-07-2014, 08:39 AM)observer كتب:  

(09-06-2014, 11:54 PM)عاشق الكلمه كتب:  

(09-06-2014, 11:11 PM)vodka كتب:  (يمكن التكرار يعلم الشطار)

شوف يا منزوع الضمير في هذه الايام نتيجة التقدم العلمي الذي وفره الغرب الكافر

فلقد اصبح بامكان الجميع متابعة اي حدث في اي مكان بالدنيا وفي نفس اللحظة

كما حدث في معارك غزة وحتى الحرب العالمية الثانية فلقد تم توثيقها

الاانه في زمن المبعوث بالسيف رحمة للعالمين لم يكن هذا موجودا

وحتى نعرف ماذا كان يفعل المبعوث بالسيف ابامها

ننظر ماذا تفعل داعش الان ونقارن

غزت البلاد والغزو كانت مهنته ولا يجيد غيرها

اخذت الغنائم هو فعل ذلك

قطعت الروؤس بالسيف هو فعلها حيث قطع روؤس اكثر من 700 يهودي في يوم واحد

سبو النساء واغتصبوهم هو فعلها وصفية خير مثال

خطف الاطفال هو فعلها وكثير من مما يسمو صحابة كانوا في الاصل اطفال مخطوفين قتل ابائهم واغتصبت امهاتهم

وهناك الكثير لذا لو اردت ان تستعيد امجاد المبعوث بالسيف وتشاهد احداث خير القرون

فما عليك الا ان تفتح اليوتبوب وتشاهد اعمال داعش الانسانية النابعة من سماحة الاسلام والذين يرفعون راية المبعوث بالسيف السوداء (القراصنة رايتهم سوداء ايضا زملاء مهنة واحدة)

لذا داعش لم تفعل شيئا الا فعله رسولكم قبل ذلك

ولهذا لن تجد اي مسلم يمكنه ان يكفر داعش على اعمالها

تماما كما حدث مع خالد بن الوليد عندما قتل نويره واغتصب زوجته وطبخ اكله على لهيب راسه

مش اسمه دين الرحمة فالله يرحمهم
[/size]

بحسب زعمكم فرسولنا مجبش حاجه من عنده , رسولنا تعلم على يد ورقة بن نوفل ونقل وسرق من الكتاب المقدس , لذلك فبعض أخلاقيات وسلوكيات الكتاب المقدس إنعكست فى تصرفاته , لن تجد فعلا مما تسردونه فعله الرسول محمد وليس له نظير فى كتابكم المقدس !! ولازلت لا أفهم ولا أستوعب كيف تكون أعمى وتعايرنى بالعور !!

صحيح، ففي الفترة المكية عندما كان ورقة بن نوفل يلقنه دينه، كان محمد وديعا مسالما، و عندما توفي ورقة و هاجر محمد الى المدينة بدات الهمجية تتسلل شيئا فشيئا الى هذا الدين!

نقول لايوجد شيئا فى هذا الدين وليس موجودا فى كتبكم !! حتى ما تدعى أنها همجية يوجد أكثر منها عنفا وهمجية فى كتبكم , هل قرات على سبيل المثال قصص زنا المحارم فى كتابكم !!

بمعنى أخر يمكن تفهم .... لو لم يكن الإسلام ولم يكن محمد وإلتزمنا بما فى كتبكم حرفيا لكان العالم أشد عنفا وهمجية وتخلف مماهو عليه الأن !!

(09-07-2014, 08:52 AM)observer كتب:  

(09-07-2014, 02:18 AM)خالد كتب:  وجود فودكا بيننا هنا بحد ذاته من أهم علامات الرحمة عند نبي الرحمة، صلوات الله وسلامه عليه وآله الطيبين الطاهرين.

لو ان شخصية فودكا معروفة و يقول ما يقوله في ميدان عام في احدى مدن التعتير الاسلامية، لما بقي راسه ثانية واحدة فوق كتفه. فرحمة الاسلام طالت الكثيرين ممن انتقدوه، مثل فرج فوده و نجيب محفوظ و سليمان رشدي و غيرهم!

ضحكتني يا اوبزيرفر

اولا هل تفتكر واحد مسلم يقدر يحكي ربعالحكي الذي نكتبه هنا ؟ تهمة الردة جاهزة والتفريق والاستتابة


اتخيل فودكا ب " بريدة" اقسم انهم سيدخلونه يصلي الجمعة حاضراً ، وهذه حصلت لزميل مسيحي