أسلاك شائكة ، أقف عليها رغم تحطم أقدامي
لماذا أعبر تلك البحور الـ بلا ضفاف
ويعبرني صوت صفير ، وصوت أنين ، وصوت تفجّر قلبي خوفاً ويأساً
وطريقي إليك أكثر عتمة من بارودة هوت قتلي
منذ الأبد
منذ أن كنتَ أنت ،
إلى آخر قطرة ماء سـ تجف في فضاء دغلِ أسود
إيقاعات غناؤك في الدرب..تملؤني
وروحي ترقص إليك بلا انقطاع
قلبي يرقص بلا انقطاع
رغم الألم أغني..ورغم الألم أعزف معك دمعي
ورغم الألم أموت إن لم أجد نوري