{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات.. والحاخامية تحاول منع انتشاره

23322332

طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف
141414
تقوده علمانية تدينت قبل سنوات وتعتبر النقاب شكلا من أشكال حرية تعبير المرأة عن شخصيتها
لندن - تل أبيب: «الشرق الأوسط»
تستعد الحاخامية (السلطة الدينية اليهودية) في إسرائيل لمنع ارتداء البرقع بين اليهوديات المتطرفات في تدينهن، بعدما تبين أن مجموعة صغيرة منهن بدأت ترتدي البرقع. وقالت صحيفة «جويش كرونيكل» الأسبوعية الناطقة باسم الاتجاه السائد بين يهود بريطانيا، إنه تبين قبل نحو العامين أن نحو 100 امرأة في مدينة رموت بيت شيمش القريبة من القدس المحتلة، بدأن يغطين وجوههن ببراقع وارتداء طبقات من الملابس حتى لا تظهر تفاصيل الجسم. ولم تعر هؤلاء النسوة اهتماما لانتقادات الكثير من الحاخامات، من منطلق أنهن من المعتدلين.

ورغم أن التركيز على رموت بيت شيمش فإن الظاهرة تتنامى في عدة أحياء دينية في طبرية وصفد والقدس والعاد ومستوطنة بيتار عيليت. وتقود الحملة لدفع النساء إلى هذا الرداء، سيدة من بيت شيمش تدعى بروريا كيرن، وهي علمانية تدينت قبل عشر سنوات. وتعتبر البرقع والنقاب بمثابة «شكل من أشكال حرية المرأة في التعبير عن شخصيتها المتواضعة من جهة، والتعبير عن ذاتها بقرار مستقل من دون توجيه من حاخام أو أي ولي أمر آخر». يذكر أن المرأة المتدينة اليهودية تحلق شعرها وتعتمر الباروكة. ولكن كيرن تعتبر حلق الشعر أمرا مهينا يصلح للمواشي.. وأن البرقع يمنع ذلك. وينظر المتدينون المتزمتون عموما بشكوك إلى كيرن ويسمونها «ماما طالبان»، نسبة إلى حركة طالبان الأفغانية التي تفرض أحكاما قاسية على الحرية الفردية وتفرض أحكام دين متزمتة. ويقولون إنها ليست مستقرة نفسيا. ولكن هذا لا يمنع مئات النساء من الوصول إليها وسماع محاضراتها، فضلا عن القدوم إليها للعلاج، حيث إنها تعمل في الأساس كطبيبة معالجة بالوسائل الطبيعية.

ويتزايد عدد النساء اللواتي يلتففن حول كيرن ويظهرن بذلك اللباس. ومع أن الحاخامات الرجال لا يؤيدونها ويقولون إنها تأتي بعادات زائدة وغير مطلوبة دينيا، فإن حاخاما واحدا بارزا يؤيدها، هو الرباي ميخائيل أوري سوفر، الذي يقول إن المرأة اليهودية في القدم كانت ترتدي البرقع. وتقول الـ«جويش كرونيكل» إن السلطة الدينية التي تحظى بقبول معظم العناصر المتشددة في إسرائيل بمن في ذلك طائفة «ناطوري كارتا»، المتزمتة المعادية للصهيونية، قررت مواجهة هذا التوجه ومحاربته. ونسبت الصحيفة إلى الحاخام شلومو بانهاييم، وهو عضو رفيع المستوى في منظمة «ايدا خارديت» الحاخامية، أن بيانا سيصدر قريبا يدين هذه الممارسات. ويقف وراء البيان حسب «جويش كرونيكل» أزواج بعض مرتديات البرقع الذين حثوا في الأسبوع الماضي منظمة «ايدا خارديت» على اتخاذ موقف من زوجاتهن. واعتبر الحاخام بانهاييم تبني يهوديات للبرقع، جزءا من حالة الهوس بالحشمة الشديدة، التي تنعكس أيضا في ارتداء طبقات من الثياب. وقال: «لدينا توراة وعندنا تقاليد.. ولم يسمح قط بمثل هذه الممارسات، كما أنها لم تكن مطلوبة». وأضاف: «أن يغطي الإنسان جسمه هذا شيء مقبول، لكن من يرتدي هذا الزي يبدو وكأنه جوال من البطاطا».
07-31-2010, 04:02 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
فتوى يهودية تطالب النساء بـ"تغطية رؤوسهن حتى أقدامهن"
طباعة أرسل لصديق
إيناس محمد: العربية نت
30/ 07/ 2010
طالبت "فتوى" يهودية النساء اليهوديات المتدينات من مجتمع "الحريديم" في القدس، بوضع شالات فوق رؤوسهن وملابسهن، بحيث تغطيهن من رؤوسهن وحتى أخمص أقدامهن.
ورغم أن شريحة من اليهود المتدينين كانت قد اتبعت هذا النهج من قبل، إلا أنها كانت شريحة صغيرة نسبيا، وما يميّز هذه الفتوى الآن هو أنها صادرة عن تيارات يهودية متدينة مركزية لها ثقلها في مجتمع الحريديم ، ويقف على رأسها حاخامات كبار.
وذهبت صحيفة "معاريف" التي نشرت الخبر على موقعها الأربعاء 28-7-2010، إلى وصف الوضع في الأحياء المتدينة اليهودية بالقدس أنه بات أشبه بحكم حركة "طالبان".
وتأتي هذه الخطوة لتغطية الأماكن التي تصف جسد المرأة، وذلك من أجل"تقوية حرمة وقدسية المرأة بدل إبراز الجانب الدنس".
وترفض هذه التيارات الاكتفاء بلبس الفساتين والتنانير والقمصان الطويلة التي كان ارتداءها متبعا سابقا، وتطالب بارتداء ملابس سوداء طويلة تغطي كل الجسم.
وقد علّقت هذه الجهات إعلانات وملصقات في أرجاء الأحياء المتدينة في القدس تدعو إلى التزام النساء باللبس الجديد الذي "لا يصف ولا يشف"، وتدعو أصحاب محلات الملابس إلى عدم بيع الملابس الضيقة والقصيرة، "لأن ذلك ينافي تعاليم التوراة التي ترفض هذا الشكل من اللباس بصورة مطلقة والذي يجلب ويلات كبيرة".
وأوضحت "معاريف" أن أصحاب المحلات الذين تجاهلوا هذه الدعوة، تعرضوا لهجوم من قبل "متطرفين حريديم"، وتم تكسير زجاج محلاتهم ، وذلك لأن "الملابس التي يبيعونها تتعارض مع المواصفات المطلوبة".

أصوات متدينة معارضة
ورغم أن الصوت الداعي إلى هذا التوجه آخذ بالارتفاع أكثر فأكثر، إلا أنه في الشريحة المتدينة، هناك من يرى أن هذا التوجه ينمي عن "مبالغة دينية مرفوضة كليا"، وهناك من اعتبرها "تجاوزا للخطوط الحمراء".
الراف ابراهام يوسف، ابن الرئيس الروحي لحركة شاس عوفاديا يوسف، أعرب من خلال أحد المواقع عن رفضه للباس الجديد. وأوضح أن "أحدا من أجيال الحاخامات السابقة لم يحث على ارتداء ملابس غريبة وملفتة للنظر.. لم يكن هناك عادة من هذا النوع أبدا. الحاخامات حثوا المرأة على ارتداء ملابس جميلة حتى في الأيام التي تكون فيها محرّمة على زوجها..".

منع النساء من التحدث بالهواتف الخلوية
ولم تقف الأمور عند حد اللباس، فهناك ملصقات أخرى تشير إلى وجود مثير آخر للجدل هو الهاتف الخلوي.
وبحسب التعليمات الجديدة، ستمنع نساء الحريديم، بدءا من الأيام القريبة القادمة، من التحدث في الهاتف الخلوي في الأماكن العامة والحافلات.
وقد حذّرت الجهات الدينية التي تقف من وراء هذه الفتوى، النساء من تجاوزها.
07-31-2010, 05:05 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #3
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
داعية إسلامية مصرية تعتبر النقاب "عادة أصولها يهودية"
شارك

أكدت داعية إسلامية مصرية أن النقاب عادة يهودية، قائلة "ارجعوا إلى صفر التكوين، أو العهد القديم، وكذا موسى بن ميمون, والذي كان يعد المرأة اليهودية التي تخرج من منزلها بدون غطاء الرأس والوجه خارجة عن الديانة اليهودية".

ونقلت صحيفة (الشروق) المصرية في عددها الصادر يوم السبت عن الداعية أستاذة العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر الدكتورة آمنة نصير قولها "على الطالبات التسلح بالعلم والتقرب إلى الله كون ذلك الملاذ الأوحد للنهوض بالمجتمع، وضرورة البعد عن الشبهات، وذلك بعد أن أصبحنا نعيش في مجتمع متفسخ ولا يحب الخير لبعضه وأصبحت الغيرة تحكمه وسيطرت عليه البلادة الاجتماعية وأصبحنا نفقد الحس المرهف".



وطالبت الدكتورة "بضرورة تعيين مساعد للمفتى "امرأة" تكون متخصصة في مجال الفقه، إسوة بدولة مثل تركيا والتي تشتمل كل محافظاتها على مساعد مفتى "أنثى" تعتني بقضايا المرأة والإفتاء دون مزاحمة للمفتى العام".



وأضافت أن "المرأة اعتلت إمامة المسجد وإعلان غرة الشهور العربية وهذا يساعد على النهضة بدلا من الفضائيات التي تعرض كل هزيل".



وقالت نصير أن "المرأة الداعية في مصر تتعرض لما وصفته بحالة من المؤامرة والترصد، في وقت لا تجد فيه تشجيع من زملائها الذكور منذ مرحلة دراستها وهي طالبة، ثم يلحق الأمر بعد ذلك بعدم السعي نحو تدريبها أو الاستماع إليها في الأمور الدعوية ومحاولة التصحيح لها"، مؤكدة أن "أكثر امرأة واجهت هجوما هي دكتورة سعاد صالح رغم أن تخصصها الأساسي في الفتوى".



وأشارت إلى أن "الانتحار أصبح ظاهرة محزنة للمنتحر وأولى الأمر والمجتمع أيضا، نظراً لفقد الأول رجاءه في الله والصبر علي قدرة".



وكانت المؤسسة الإعلامية الألمانية ،(دويشه فيلة)، أكدت في تقرير سابق لها أن ظاهرة ارتداء النقاب بين المصريات قد شهدت انتشارا متزايدا، وذلك على الرغم من الضغوط التي تمارسها الحكومة المصرية على مرتديات النقاب سواء في الجامعات أو المؤسسات الحكومية.



ويرجع البعض هذه الظاهرة إلى "تأثير القنوات الفضائية الدينية على المصريين"، ويرى آخرون أن "النقاب يعبر عن مواقف رافضة للمفهوم السائد للإسلام في البلاد".




ويشار إلى أن شيخ الأزهر الراحل محمد سيد طنطاوي هو الذي كان قد أثار الجدل بشأن النقاب قبل نحو عام في مصر، عندما طلب أثناء جولة تفقدية في أحد المعاهد الأزهرية من تلميذة منقبة في الصف الإعدادي نزع النقاب، واصفا إياه بأنه "عادة ولا علاقة له بالإسلام" وأعلن "حظره داخل المعاهد التابعة للأزهر".



ويذكر أن الجامعات المصرية فرضت حظرا على ارتداء النقاب أثناء الامتحانات، معللة قرارها بأن النقاب يحجب وجه الطالبة وبالتالي يتعذر التثبت من هويتها قبل دخول قاعات الامتحانات,وأيد القضاء المصري هذا القرار.



سيريانيوز
08-07-2010, 11:50 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
قاطرات لليهوديات وأخرى للرجال في القدس للمتزمتين اليهود

وزارتا المواصلات والبلدية تعارضان.. لكن المتدينين اليهود يمارسون الضغوط
تل أبيب: «الشرق الأوسط»
بعد أن تخلت إدارة القطار الداخلي (المترو) في القدس عن تلميحاتها حول إمكانية منع السكان العرب في المدينة المقدسة من استخدام عربات القطار الجديد، انفجرت هذه الأيام مشكلة جديدة تتعلق بمطلب الفئات الدينية المتزمتة تخصيص قاطرات خاصة للمتدينين من اليهود، لكي يتاح الفصل بين النساء والرجال فيها.

وانفجرت هذه القضية بعد التصريح الذي أدلى به مدير عام شركة تفعيل القطار، يائير نافيه، بأنه لا يمانع في تلبية مطالب المتدينين لأنه يريد أن يستخدم كل المواطنين هذا القطار، أيا كانت قوميتهم أو انتماءاتهم الدينية. وأضاف خلال جولة تجريبية لهذا القطار أنه جاء ليخدم جميع السكان، فإذا كان وجود عربات مختلطة سيحرم المتدينين من ركوبها فإنه يفضل التجاوب معهم على أن يحرموا.

والقطار المذكور جاء ليخدم سكان مدينتي القدس الغربية والشرقية، وهو يسير فوق الأرض ويمر في 23 محطة، من الشمال الشرقي وحتى الجنوب الغربي. ومن بينها ثلاث محطات عربية هي شعفاط والسهل وتل الفول، كما أنه يمر بالقرب من باب العامود في البلدة القديمة وقرب حي الشيخ جراح. وقد بدأ العمل فيه منذ ثماني سنوات، وسط آراء متضاربة ما بين مؤيد ومعارض. وقد عارضه الفلسطينيون في القدس الشرقية المحتلة في حينه، لأنه يقتطع مساحات من أراضيهم. ولكن مع اقتراب تشغيله، المتوقع في الربيع القادم، بعد ثمانية شهور، نشبت مشكلة جديدة تتعلق بالعرب، حيث بدأت تسمع أصوات يمينية متطرفة تدعي أن فتح القطار أمام الركاب الفلسطينيين يهدد أمن الإسرائيليين اليهود.

وبادرت إدارة شركة تشغيل القطار إلى إجراء استطلاع رأي بين الجمهور، احتوى على أسئلة تشتم منها رائحة عنصرية، مثل: «هل يزعجك أن يمر القطار في أحياء عربية؟ وهل يضايقك السماح لمواطنين عرب باستخدام القطار؟». وفي حينه أغضبت هذه المشكلة المواطنة عوفرا بن آرتسي، وهي زوجة شقيق سارة نتنياهو، زوجة رئيس الحكومة. فالسيدة عوفرا كانت واحدة من المواطنين الذين تم استطلاع آرائهم في الموضوع، وهي معروفة كيسارية مثل زوجها، واعتبرت السؤالين استفزازيين وعنصريين. فأصدرت بيانا للإعلام على شكل رسالة موجهة إلى نتنياهو تتساءل فيها ماذا كان سيفعل اليهود لو أن شركة القطارات الأميركية وجهت سؤالين مثلهما إلى المواطنين في نيويورك تسأل فيهما إن كان مزعجا إدخال اليهود إلى القطار. وعلى أثر هذا الاحتجاج ألغي السؤالان من الاستطلاع، وأعلنت الشركة وكذلك البلدية ووزارة المواصلات أن القطار، مثل جميع وسائل النقل في القدس، سيكون مفتوحا للجميع، يهودا وعربا.

وبما أن القطار وصل إلى مراحله شبه النهائية تم ترتيب جولة تجريبية فيه لوزير المواصلات، يسرائيل كاتس، أول من أمس بمشاركة رئيس البلدية نير بركات. وخلال الجولة سئل نافيه عن رأيه في تخصيص قاطرات لليهود المتدينين يتم فيها الفصل بين النساء والرجال، فأفصح عن رأيه بضرورة احترام رغبات الجميع. وقال إنه من الناحية الفنية جاهز لتطبيق الفصل، «فالقطار مؤلف من عدة قاطرات، ولا مشكلة في تخصيص واحدة منها أو أكثر للمتدينين». فثارت ثائرة العلمانيين الذين ما زالوا يشكلون أغلبية بين اليهود في إسرائيل. واضطر الوزير كاتس إلى التصريح بأن هذا التصريح لا يمثل الحكومة. وقال بركات إن البلدية ترفض رفضا قاطعا الفصل. وهدد عضو البلدية عن حزب ميرتس اليساري، يوسف ألالو، بالتوجه إلى محكمة العدل العليا، التي سبق وأصدرت حكما تمنع فيه الفصل ما بين النساء والرجال في حافلات الركاب.وستظل هذه القضية ملتهبة حتى اللحظة الأخيرة قبل إطلاق هذا القطار، حيث إن الحاخامات في قيادة الحركات الدينية المتزمتة يهددون بمقاطعة القطار إذا اضطروا إلى ركوبه من خلال عربات مختلطة.
08-25-2010, 06:24 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
seasa1981 غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 170
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #5
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف


- من هما الطرفان ؟
- وهل الطرف الثالث حمار كبير ؟
عد الى اقتراحي السابق ( نصيحة مجانية )
08-25-2010, 10:28 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
حاخام إسرائيلي رفيع يدعو بالفناء على محمود عباس والفلسطينيين

دعا الحاخام الاسرائيلي عوفاديا يوسف الرب أن يبتلي الفلسطينيين ورئيسهم بوباء يقضي عليهم وذلك في عظة قبل أيام من محادثات السلام المباشرة المقرر استئنافها الخميس في واشنطن.




ودعا الزعيم الروحي لحزب شاس الديني الذي يشارك في الائتلاف الحكومي في العظة التي ألقاها في وقت متأخر من مساء يوم السبت الى "أن يفني أبو مازن وهؤلاء الاشرار من على وجه الارض" مستخدما كنية الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وتابع في كلمته الاسبوعية التي أذاع راديو إسرائيل مقتطفات منها يوم الأحد "فليبتلي الرب هؤلاء الفلسطينيين الاشرار الكارهين لاسرائيل بوباء".

وكان الحاخام العراقي المولد 2332والذي يبلغ من العمر 89 عاما قد أدلى بتصريحات مماثلة من قبل خاصة عام 2001 أثناء الانتفاضة الفلسطينية عندما دعا الى ابادة العرب وقال ان التسامح معهم حرام.

وقال في وقت لاحق انه كان يشير فقط إلى "الإرهابيين" الذين هاجموا إسرائيليين.

وفي التسعينات اختلف يوسف مع زعماء يهود متشددين اخرين بعدما ابدى تأييده للتوصل لتسوية مع الفلسطينيين بخصوص الارض.

وقال صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين ان تصريحات يوسف الاخيرة بمثابة دعوة "لابادة جماعية ضد الفلسطينيين" مضيفا أنها "إهانة لكل جهودنا من أجل المضي قدما في مفاوضات السلام".

ودعا عريقات الحكومة الإسرائيلية إلى إدانة هذه التصريحات التي اعتبرها "تحريضا عنصريا إسرائيليا مستمرا ضد الفلسطينيين".

وعند وصوله الى مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لحضور الاجتماع الوزاري الاسبوعي رفض ايلي يشاي نائب رئيس الوزراء وهو عضو بحزب شاس التعليق على ما جاء في عظة يوسف.

وحزب شاس الديني المتشدد لليهود الشرقيين من اركان التحالف الحكومي الذي يقوده نتانياهو ويشغل احد عشر مقعدا في الكنيست من أصل 120.
08-29-2010, 08:21 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
استشهادي المستقبل غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 3,317
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #7
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
هذا يفسر بعض الشئ ........... المنهجية الواحدة في نظرة الانسان للدين
09-05-2010, 08:50 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #8
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
متدين يهودي يغتصب أطفاله الـ 14
شارك

أقدم متدين يهودي على اغتصاب أطفاله الـ14 وإخضاعهم للتعذيب لعدة سنوات، في حادثة وصفتها صحيفة معاريف الإسرائيلية بأنها الأشنع في تاريخ جرائم الاغتصاب.

وذكرت الصحيفة أن "الأب عمد إلى تمزيق جلد احد أولاده ومنع أطفاله من الأكل وكسر أسنان بعضهم، كما قام باغتصاب ابنته الوحيدة، إضافة الى العديد من الأساليب الأخرى المتبعة".



وأضافت الصحيفة أن "الأب لم يكتف بما قام به من حيث اغتصاب كافة أطفاله، بل عمد إلى ممارسة الجنس مع زوجته مكرهة أمام أولاده".



ولفتت الصحيفة إلى أن هذه الحوادث أصبحت موجودة وبكثرة كما أنها تتكرر في المجتمع الإسرائيلي بصورة كبيرة.



يذكر أن محكمة بئر السبع تقدمت يوم الأحد بلائحة اتهام ضد إسرائيلي من مدينة أشدود يبلغ من العمر 28 عاما بتهمة قيامه باغتصاب ابنتيه اللتان تبلغان من العمر 4 و6 أعوام.



سيريانيوز
09-07-2010, 04:37 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #9
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
نزع التديين عن السياسة
الثلاثاء, 26 أكتوبر 2010
حازم صاغيّة

لا يجدي الصراخ ضدّ إعلان «يهوديّة» دولة إسرائيل إن لم يترافق مع نزع التديين عن السياسة في المنطقة ككلّ. ذاك أنّه من دون ذلك، يستطيع أنصار «يهوديّة إسرائيل» تمرير خطوتهم العنصريّة، إن لم يكن تبريرها، بحجج عدّة. فيُقال، مثلاً، إنّ إسرائيل الصغيرة ردّ الفعل على المحيط العربيّ – الإسلاميّ الأكبر الذي هو الفعل. ويُقال، أيضاً، إنّ وجهة الأسلمة زاحفة في المنطقة كلّها، واقعاً ونصّاً، بحيث غدت المسألة الفلسطينيّة إيّاها بنداً في أجندة نضاليّة إسلاميّة. ويُقال، بالتالي، إنّ الأقليّات الدينيّة، ومثلها الأقليّات الإثنيّة، لا تُحسد على أوضاعها في عموم المنطقة، ومَن يستطيع منها الحصول على ضمانة خارجيّة تضمنه لا يتردّد في طلبها. ويُقال، أخيراً، إنّ القوى التي تتصدّى للأسلمة في العالم الإسلاميّ مجهريّة الحجم ومبحوحة الصوت بحيث يبدو الانتقال إلى أفق علمانيّ أرقى من قبيل الرهان على العبث المحض.

وفي وسع البعض أن يستشهدوا بالمصير السيّء الذي تنتهي إليه اليوم تجربة المجتمع التعدّديّ في أوروبا، مستنتجين «ضرورة» الإعلان عن يهوديّة دولة إسرائيل، وعن «راهنيّة» تلك اليهوديّة ومجانستها لعصرها.

الردّ على هذه الوجهة لا يكون بالصراخ الذي لم يفلح مرّة واحدة في إحباط وجهة رديئة. الردّ، في المقابل، يكون بخطى من نوع ذاك القرار المصريّ الأخير بمنع استخدام الشعارات الدينيّة في الانتخابات الوطنيّة العامّة، حيث، وحسب ما أكّدت اللجنة العليا للانتخابات في بيان لها، «يتعيّن الالتزام في الدعاية الانتخابيّة بعدد من الضوابط» التي في عدادها «الالتزام بالمحافظة على الوحدة الوطنيّة والامتناع عن استخدام شعارات أو رموز أو القيام بأنشطة للدعاية لها مرجعيّة دينيّة أو ذات طابع دينيّ أو على أساس التفرقة بسبب الجنس أو الأصل، وحظر استخدام دور العبادة والمدارس والجامعات وغيرها من مؤسّسات التعليم في الدعاية الانتخابيّة».

فبقرار كهذا يعاد الاعتبار إلى الفصل المفترض بين السياسة والدين كحقلين مستقلّين، كما بين دوائر التشارك في الوطنيّة ودوائر التمايز في الدين أو الجنس أو سواهما. وهذا ناهيك عن أنّ الشعار الدينيّ، والذي يعني أهل دين بعينه دون سواهم، لا يمكن نفيه ومعاكسته على ما تفترض العمليّة الديموقراطيّة، لأنّ وطأة المقدّس وحساسيّاته تحول دون ذلك.

وقد يقال بحقّ إنّ قراراً كهذا ناقص وقاصر ما دامت السياسة نفسها محجوزة ومؤمّمة جزئيّاً، وما دام التمييز في المجتمع، كما في المهن والتعليم، قائماً. وهذه حال لا تُعدم الشواهد المصريّة عليها. إلاّ أنّ قراراً ناقصاً أفضل من لا قرار: فهو قد يمهّد، ولو مبدئيّاً فحسب، لنزع الدين عن السياسة، ومباشرة ما باشرته أوروبا في القرن السادس عشر مع نقولا مكيافيللي!. أو للعودة إلى الشعار الوفديّ القديم لثورة 1919 «الدين لله والوطن للجميع»، ممّا غدا، رغم انقضاء قرن عليه، هدفاً مستقبليّاً بعيداً!.

وأمر كهذا أهمّ بلا قياس من مساجلة إسرائيل. ذاك أنّ مردوده يتعدّى ذلك كثيراً في اتّجاه مصالح البلدان العربيّة وتقدّمها، أيّاً تكن الهويّة التي تتسمّى بها الدولة العبريّة.
10-26-2010, 02:58 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #10
RE: طرفين أجحش من بعضهم ومنطقة مليئة بالتطرف ...البرقع بدأ يتزايد بين المتدينات اليهوديات
أنصار كهانا يتعهدون بتدمير الدولة الفلسطينية

في ذكرى مرور 20 سنة على مقتله في نيويورك
رجلا امن اسرائيليان ملثمان يعتقلان صبيا فلسطينيا في مدينة ام الفحم خلال مواجهات مع جماعة من اليمين المتطرف نظمت مسيرة وسط المدينة وهي تحمل الاعلام الاسرائيلية، امس (ا ب)
تل أبيب: نظير مجلي
«العرب إلى الخارج»، و«الدولة الفلسطينية التي سيقيمها (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو سندمرها..»، «كهانا صدق..»، هذه وغيرها من الشعارات العنصرية الفاشية، دوت في إسرائيل، وتحديدا في مدينة القدس، من حناجر نحو خمسمائة يهودي متطرف، خلال حفل تأبيني أقيم الليلة قبل الماضية، في الذكرى السنوية لاغتيال الزعيم الروحي لحركة «كاخ» الإرهابية مئير كهانا. وفي محاولة لتطبيق هذه الشعارات على الأرض، توجه نحو 70 منهم، أمس، لمدينة أم الفحم داخل الخط الأخضر، داعين إلى ترحيل أهلها وكل الفلسطينيين.
103
وكهانا هو رجل ديني يهودي ولد في نيويورك سنة 1932، لوالد من الحركة الإصلاحية اليمينية في الصهيونية التي نبت منها حزب الليكود الحاكم في إسرائيل اليوم. في شبابه انتسب إلى الحركة الصهيونية الدينية، وتلقى علمه للقب الأول والثاني في الولايات المتحدة، وفي سنة 1963 هاجر إلى إسرائيل. لكن الحياة فيها لم تعجبه، فعاد إلى الولايات المتحدة، وفيها أسس سنة 1968 «عصبة الدفاع اليهودية»، بدعوى الدفاع عن اليهود في العالم.

وفي سنة 1971، هاجر مرة أخرى إلى إسرائيل، وهذه المرة برفقة عائلته. وبدأ في الحال نشاطا يمينيا متطرفا تركز حول موضوعين: تحويل إسرائيل إلى دولة يهودية دينية وترحيل جميع الفلسطينيين، لتصبح إسرائيل دولة يهودية خالية من الأغيار. وحظيت أفكاره بتأييد واسع، في ظل الانتصار الإسرائيلي في الحرب. وبعد عدة سنوات من النشاط، انتخب عضوا في الكنيست وبقي فيها من سنة 1984 حتى 1988. وقررت محكمة العدل العليا إخراج حركته عن القانون، كونها عنصرية. لكن هذا لم يمنعه من النشاط واستطاع الحصول على تمويل من عدة أثرياء يهود في الولايات المتحدة.

وفي 5 نوفمبر (تشرين الثاني) 1990، كان كهانا يلقي محاضرة في نيويورك، فقتله مواطن أميركي عربي من أصل مصري. 109109 وبقيت عنصريته وكرهه للعرب وحمل ابنه بنيامين لواءها. وهو أيضا قتل في سنة 2000، عندما اعترض طريقه إلى البيت في إحدى المستوطنات في الضفة الغربية، مسلحون فلسطينيون، وأطلقوا الرصاص فقتل هو وزوجته. ومنذ ذلك الحين، يتولى قيادة حركته عنصري آخر هو باروخ مارزل ومعه إيتان بن جبير، وكلاهما اعتقلا عدة مرات بتهمة إقامة تنظيم إرهابي يخطط لتنفيذ عمليات إرهاب ضد الفلسطينيين. وفي الانتخابات الأخيرة، نجحا في دفع أحد مؤيديهما، ميخائيل بن آري، إلى مقدمة العمل السياسي فانتخب للكنيست ضمن قائمة «الاتحاد القومي»، الحزب اليميني المعارض.

وفي الذكرى السنوية العشرين لمقتل كهانا (التي بدأت أمس حسب التقويم العبري)، خرج الثلاثة على الملأ بقوة وبثقة عالية بالنفس، وهم يشعرون بأن هناك أرضية خصبة لنشاطهم، في ظل حكومة اليمين برئاسة بنيامين نتنياهو. فعقدوا مهرجانا كبيرا في فندق رمادا بالقدس وتوجهوا إلى مدينة أم الفحم، بدعوى المطالبة بإخراج الحركة الإسلامية عن القانون.

ومع أن نشاط حركة كهانا محظور، حسب القانون، أعلن النائب بن آري في المهرجان، أنه يعتبر نفسه جنديا في جيش كهانا وراح يتباهى بأنه يعلق صورته على جدار غرفته في مقر الكنيست. وقال: «عشرون سنة ونحن نتعرض للمطاردة من حكومات إسرائيل والمخابرات، ولكنهم لم يكسرونا. فنحن أقوياء. ونقول صراحة ما يفكر فيه كثيرون ولكنهم جبناء ولا يجرؤون على الإفصاح عنه».

وتكلم في المهرجان، حايم فرلمان، الإرهابي اليهودي الذي اعتقل قبل شهور بتهمة قتل أربعة فلسطينيين في عملية إرهابية، ولكن الشرطة أطلقت سراحه قبل شهر لـ«عدم توفر الأدلة». 15641وقال إن هذه الحركة ما كانت تتجرأ على الظهور العلني بسبب ملاحقات الشرطة والمخابرات، ولكنها اليوم تظهر بقوة ويؤيدها آلاف اليهود.

وهاجم الحاخام يسرائيل أرئيل الذي يعتبر نفسه المسؤول الديني عن الهيكل الذي يحلمون ببنائه مكان المسجد الأقصى، نتنياهو لأنه «ينوي إقامة دولة إسماعيل إلى جانب دولة فلسطين»، وقال إن حركته ستعمل على تدمير الدولة الفلسطينية.

وقدم العشرات من المتطرفين، أمس، إلى أم الفحم في مظاهرة استفزازية، تصدى لها المئات من سكان المدينة ومعهم عشرات اليهود المعتدلون. لكن الشرطة، التي حضرت بقوة قوامها 1500 شرطي، فصلت بين الطرفين. وادعى بن آري أن هدف المظاهرة هو الاحتجاج على العجز الذي تبديه الحكومة لمكافحة أخطار الحركة الإسلامية ومناصريها العرب المعادين لإسرائيل.
10-28-2010, 05:32 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  نتيجة استطلاع: معظم البريطانيين يربطون الإسلام بالتطرف بسام الخوري 5 1,467 06-10-2010, 12:54 AM
آخر رد: إبراهيم
  إما الألمان حمير أو المترجمين العرب أجحش ...?????...فكيف كانت الترجمة الفرنسية يا طارق بسام الخوري 4 1,749 04-04-2009, 03:39 PM
آخر رد: بسام الخوري
  اليهوديات تهربن من التجنيد بادعاء الايمان نهارا , ويتعرين ليلا نسمه عطرة 17 3,503 11-24-2007, 03:00 PM
آخر رد: إبراهيم
  هل المسلمون يحاربون بعضهم بهذه الأسلحة ؟؟؟؟!!!! نسمه عطرة 1 965 09-20-2007, 11:55 AM
آخر رد: نسمه عطرة

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS