دول التوريث الملكية كان للإنجليز والفرنسيين دور فى توليتهم الحكم أو تثبيتهم عليه فكانت فيه موالاة بين هذه الدول والغرب وبالتالى فلم يشتركوا فى الجهاد ضد الغرب وإسرائيل

لكن دول الثورة وهم ضباط قاموا بإنقلابات عسكرية خاطروا فيها بحياتهم وربحوا وكسب كل واحد منهم دولة يتصرف فيها كما يشاء .. هؤلاء المغامرين أحبوا المخاطرة والثورة على الغرب فكرروا مقامرتهم خارج حدود بلدانهم لكن كلهم فشل وخسروا أموالا طائلة وبعضهم خسر حياته بعد تدمير بلده كصدام وناصر والأسد ومعمر ، الوحيد الذى لم يشترك فى الجهاد هو بورقيبة ( لا أعرف ربما أنه لم يكن ضابطاًُ ولم يرتدى ثوب الضابط )

وقد هبطت رغبة الجهاد ( من الحكومات ) فى ليبيا ومصر والعراق لكنها مازالت متأججة فى سوريا وجزء من لبنان ( ومؤخراً إيران )

طول بالك قطقط

دولة التوريث بمصر شاركت في حرب 48 ضد إسرائيل
وبورقيبة كان مجاهداً ضد الاستعمار الفرنسي
ودولة التوريث الهاشمية (الملك فيصل) التي حكمت في سوريا طردت من سوريا عام 1920 من قبل الفرنسيين وذهبت للعراق ثم سحقت فيه
ودول التوريث تقبع على رأس المواطن/الشعب الإنسان في كل دول التوريث الخليجية ولا تحارب أمريكا ولا إسرائيل.
ودولة التوريث الإيرانية لم تحارب إسرائيل بل بالعكس وبالرغم من ذلك فشلت فشلاً ذريعاً واضطرت للهروب من الحكم.
ودولة كمال أتاتورك العلمانية الديكتاتورية نجحت في تركيا وما تزال تنجح لليوم رغم طابعها الإسلامي/الديمقراطي.
وشو بدي عدلك لعدلك

أعد قراءة التاريخ بتجرد، فوضع العنب والتفاح والبصل والشمندر والكوسى محشي كلهم بسلة واحدة يضر بالصحة وبالوعي عموماً.

(f)

ثاني يا قطقط
انت مش بتزهق من النق ...
دا أنا عاملة لك صلاة علشان ترتاح النفوس النقاقة :lol22:
طيب ايه رأيك أن الملك فاروق أظن مش حتختلف معي أنه وارث وابن وجد جد جد جدجد ..... وارث
كان الانجليز بيحاربوه في بلده التي يحكمها ..................
قلت ايه ؟؟؟
عليك واحد ....:lol:

نقدر نقارن بين الملك السنوسى ومعمر
أو بين فاروق وناصر
أو بين الملك حسين والملك الحسن وملوك الخليج وبين الرباعى : ناصر - معمر - الأسد - صدام

أعتقد بورقيبة لم يكن ضابط وربما تولى الحكم بعد ثورة إسلامية ضد الفرنسيين ، لكنه لم يشن الحرب الدائمة الطاحنة ضد الغرب وإسرائيل بشكل مستمر وجعل موضوع الجهاد الموضوع الأوحد فى الحياة

الخلاف بين فاروق والإنجليز كان بسبب رغبة فاروق أن يحكم بالهوى ، والإنجليز أرادوا أن يحكم بالقانون ، وكذلك هم أرادوا أن يلتزم المسلمون بالقوانين والنزاهة لكن هيهات