بصراحة وبعيدا عن خلفية الصراع بين الزملاء

اللهجة المصرية لذيذة حتى في الشتائم :lol22:

وبينت ان مؤشرات التفجير الذي وقع في خان الخليلي ترجح ان منفذي الجريمة استخدموا عبوة موقوتة جرى تفجيرها بجهاز تايمر ميقاتي يماثل اجهزة الغسالات.
...........
وهنا يصبح الامساك بهؤلاء القتلة أكثر صعوبة
حيث استعمال التايمر ثم الاختفاء لهو أصعب من عملية التفجير عن بعد ...والأخير كنت أعتقد أنه تم بهذه الطريقة وليس بالالقاء
يدويا أو من شباك الفندق :blush:

Arrayعامة القنبلة كما قال بهاء يدوية الصنع اي انها توحي بجماعة ارهابية صغيرة[/quote]

هذا هو الرأي السديد يا وضاح....

للأسف، الأبرياء هم دوماً من يدفع ثمن العجز السياسي والأخلاقي...

حتى لو كانت يدوي الصنع فالخطورة هي استعمال التايمر
من بقايا الأدوات الكهربائية ...:angryrazz:
والتوصل الى الجناة بهذه الحالة تكون الأصعب
أذكر أن هناك بعض التفجيرات تمت بهذا الشكل ربما في مكان بأوروبا هل هذا يتصل بأشخاص قدموا من الخارج ؟؟؟<_<

Array
بصراحة وبعيدا عن خلفية الصراع بين الزملاء

اللهجة المصرية لذيذة حتى في الشتائم :lol22:
[/quote]
لذيذة جدا على الا تكون الشتائم موجهة لنا ..
أرى حذف أي شتيمة هي و المداخلة كلها .
كبرنا جدا على الحاجات دي .
مشكلة العنف اللفظي أنه يشتت الإنتباه .
يعني نوجع راسنا و نفكر و نسيب الطبيخ يشيط على الوابور ،و بعدين كمان ما نعرفش نقول كلمتين !.

توضيحا للكل ، لم اشتم احدا ، ذكرت رايي في مداخلته فقط بصفة وليس بشتيمة ، كلامه فعلا بلاش نقول ساذج لكن لنقول مناف للعقل ومتلبس بالبارانويا ونظرية المؤامرة وغير مبن علي ادله . بصراحة اري الكلمة التي حذفت ولن اكررها احتراما للادارة ولبهجت اراها جيدة جدا لوصف المداخلة .

(f)

الله يحرق دين ام التايمر على اللى عمله

Array
لذيذة جدا على الا تكون الشتائم موجهة لنا ..
أرى حذف أي شتيمة هي و المداخلة كلها .
كبرنا جدا على الحاجات دي .
مشكلة العنف اللفظي أنه يشتت الإنتباه .
يعني نوجع راسنا و نفكر و نسيب الطبيخ يشيط على الوابور ،و بعدين كمان ما نعرفش نقول كلمتين !.
[/quote]

انا ساعات بسمع شتائم جديدة فمن باب توسيع الثقافة,بطلب ايضاح للمعنى ,لانى لا احب ان اسب بما لا ادرك معناه,والبومين اللى فاتوا اضفت الى كتاب ملاحظاتى ثروة لغوية جديدة,نشكر الجميع على الاضافات الثرية.

Array
هذا هو الرأي السديد يا وضاح....

للأسف، الأبرياء هم دوماً من يدفع ثمن العجز السياسي والأخلاقي...
[/quote]

من خبرتى البسيطة بالأمن المصرى وتأمين أماكن السياح - أقدر اقول ان الامن فى مصر تعلم من تجربة الأرهاب أحسن دروسه وأقدر يطبقها ويصبح تلميذ نجيب . فى كثير من الاجراءات الامنية اللى محدش بيحس بيها لما بيوصل فندق او بيمشى فى منطقة سياحية - زى شرم الشيخ والغردقة والاماكن اللى فيها فنادق مشهورة ومعروف توارد السياح عليها - بما يجعل الهجمات الارهابية اللى تمييز بالأذى العالى مدبرة بمساعدة خارجية ( لعلكم تذكرون حادث فندق هيلتون فيرزو فى شرم الشيخ اللى راح فيه 66 سائح , واصيب 220 شخص ) , اما الجماعات الارهابية المحلية - فقد تم خصيها وخصى اى حد يفكر فى الفكرة بس .

فضلا عن ان سياسية امن الدولة اصبحت قائمة على اجهاد العمليات قبل قيامها , والقبص على مشتبهين فيهم والتحقيق معاهم - حكى لى شخص قبل كده انه قرأ كتاب عن عميد متقاعد بيحكى فيه ذكرياته فى امن الدولة , وبيقول : فى مرة قبض على شوية عيال ملتحين على سبيل جمع المعلومات . وحطهم كل واحد لوحده وبدأ يتكلم مع الاول - ولما خلص من الاول - جاب التانى وقاله : يا بنى انا عايز تحكلى اللى حصل عشان مستقبلك ما يروحش , بأمرة الهريسة .

قاله : والله ما عملت حاجة , احنا الاول كنا بندرس قرأءن عند بيت واحد .. وفى مرة لقيته بيقول : احنا عايزين نلم تبرعات عشان نبى مسجد ! قولته : ليه ؟ ما احنا المسجد موجود عندنا , والمسلمين اولى بفلوسهم لعيالهم وتربيتهم .

وكمل وقال : لقيته بعد كده مال على وقالى ( يا اخ فلانب احنا ناويين نجاهد فى سبيل الله ) , ولما سألته : هتعملوا ايه ؟
قالى : هنجعل كلمة الله هى العليا , والكافرين السفلى

المهم , بيحكى العميد انه راح جاب فلان - اللى كان طالب فى كلية العلوم - وبعد التحقيق معاه ويمكن رقعوه علقة معتبرة , قال على انه جمع 60 الف جنيه , وانه اشترى بيهم مواد متفجرة وان العملية تقريبا كانت فى الاواخر خالص وانهم كانوا هيستهدفوا اماكن سياحية , ويحطوا المتفجرات فى علب هريسة كبيرة .


* وعلى ذمة اللى روى القصة لى , قالى : ان الكاتب قال ان عمليات من النوعية دى تمت كتير فى اطار المكافحة , واحيانا كتيرة لا تنشر عنها اي شئ على الاطلاق .

ويقال ان كل الأسماء ( محمد حسين يعقوب , محمد حسان , اسماعيل المقدم , عبد العظيم مش عارف ايه , وكل شيوخ الحركات السلفية فى الاسكندرية والقاهرة ) بيكتبوا تقارير اسبوعية عن حركة الناس جوه المساجد بتاعتهم , وطبيعة الاشخاص اللى جايين من القرى او من الصعيد للحديث - وازى ظهرت اى نوعية من فكر " التكفير والهجرة " او " الحاكمية " بيبلغوا عنهم على طول ... لكن لاسف لا استطيع ان اثبت الكلام ده , ولا اقدر انفيه !

(f)

كما توقعت أنهم من خارج حدود مصر
لأن من يستعمل التايمر لا بد أن يكون خطط بأنه سيغادر المكان بسهولة ويسر

مصادر أمنية: مغربية وتركى وآخرون نفذوا تفجير الحسين



أعلنت مصادر أمنية من داخل فريق التحقيقات فى تفجير الحسين عن مفاجأة، حيث أكدت أن مصر بدأت تواجه نوعاً جديداً من الإرهاب، هو الوارد من خارج الحدود، وأنه تم التوصل إلى شخصيات منفذى التفجير، وهم تركى وسيدة مغربية بالاشتراك مع آخرين.

ورفض المصدر الإفصاح عن أسماء المتهمين أو أى معلومات أخرى حول تفاصيل الواقعة، مشيراً إلى أن وزارة الداخلية ستعلن فى وقت قريب جداً عن منفذى التفجير وتفاصيل القبض عليهم، عقب الانتهاء من التحقيقات معهم واتخاذ إجراء قانونى تجاههم.

وقال المصدر إن مصر تمتلك جهازاً أمنياً قوياً قادراً على حماية أمنها، والأحداث الأخيرة فى غزة وموقف مصر من قضايا واتجاهات لدول معينة من أهم الأسباب التى دفعت إلى استهداف السائحين أمام المشهد الحسينى، مساء الأحد قبل الماضى، وأسفر عن مقتل فرنسية وإصابة ٢٤ آخرين.

علمت «المصرى اليوم» أن هناك استجوابات موسعة مع مشتبه فى علاقتهم بالمتهمين وتنفيذ الحادث، لبيان كيفية دخول المتهمين إلى البلاد وطريقة حصولهم على مواد تصنيع العبوات المتفجرة، وأين تم تصنيعها.

من جانبها، واصلت أجهزة أمن القاهرة بقيادة اللواءات إسماعيل الشاعر، مساعد أول وزير الداخلية، وفاروق لاشين، وأمين عزالدين، تفتيش الشقق المفروشة و«لوكاندات الدرجة الثالثة» التى لا تخضع لرقابة أمنية مشددة، ويلجأ إليها الخارجون على القانون.

واستفادت فرق البحث من عناصر إرهابية، عدّلت من أفكارها من خلال المتابعات، فى البحث عن المتهمين، الذين يمثلون حلقة من نوع جديد للعنف، قادم من الخارج، كشفه حادث الحسين، الذى هدف فى المقام الأول إلى توصيل رسالة فقط وإحداث ذعر بين السائحين وإقناعهم بعدم قدرة الأمن على حماية أرواحهم.