{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 3 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
البغاء العراقي ينتشر في سوريا
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #11
الرد على: البغاء العراقي ينتشر في سوريا
المسيحيون العراقيون يهربون من بلادهم حتى بعد التراجع في حدة العنف


رويترز – تقرير صحفي
جمال البدراني – موصل – العراق
ترجمة: عنكاوا كوم


خَفضَ بسام هرمز أسعار ما تبقى في متجره من الأجهزة الكهربائية وذلك لبيعها بالسرعة الممكنة وغلق المتجر للانضمام الى الآلاف العديدة من المسيحيين العراقيين في الخارج.
والمسيحيون الذين بلغ عددهم في وقتٍ ما حوالي 750,000 في هذا البلد ذو الغالبية المسلمة، والذي يبلغ تعداد سكانه 30 مليون نسمة، أصبحوا محصورين بين النار الطائفية المشتعلة التي تأججت بعد الغزو الأميريكي الذي أطاح بالدكتاتور صدام حسين عام 2003.
وقد ناشد الرؤساء المسيحيين في العراق وحذروا من إنقراض رعيتهم وطلبو المساعدة من الفاتيكان. ويقلق البابا بنيدكس السادس عشر أيضاً بسبب إنكماش الوجود المسيحي في الأراضي الفلسطينية التي تحتلها اسرائيل، وقد دعا الى المجمع الكنسي (السينودس) للأساقفة للفترة 10-24 من تشرين الأول الجاري لمناقشة الآلية التي يمكن أن تعمل بها كافة الكنائس سوية للمحافظة على أقدم المجتمعات المسيحية. وسيأخذ هذا التجمع الخاص بنظر الاعتبار وثيقة الفاتيكان التي تستنكر عدم احترام القانون الدولي والإساءة لحقوق الانسان والهجرة الجماعية للمسيحيين الهاربين من الصراع في الشرق الأوسط.
كذلك تأخذ الوثيقة بنظر الاعتبار إنعدام الاستقرار السياسي في لبنان وظروف التهديد في العراق، حيث سببت الحرب إنطلاق قوى الشر.
ويقول العديد من العراقيين الهاربين من البلاد بأنه لم يبق مستقبلاً هناك بسبب سفك الدماء الذي حدث بعد الغزو وإنعدام الأمن المزمن.
وقال بسام هرمز صاحب المتجر الذي سيغادر مع عائلته من مدينة الموصل الشمالية الساخنة الى هولندا حيث يعيش أخيه هناك، قال قررنا المغادرة بعد أن فقدنا الأمل بالسلام والأمان في العراق، إنه ليس اختيارنا، قال ذلك وهو يُلقي نظرات كئيبة على ماتبقى من بضاعته في المتجر وعلى منزل العائلة ذو الطابقين الحاوي على ديكورات من البالكونات المزّينة بالمرمر والذي يظهر مهجوراً بعد بيع معظم أثاثه.
وقد وصف البابا بنيدكس السادس عشر هذا العام في مناشدة من أجل أمن أفضل وقال بأن مئات الآلاف من المسيحيين العراقيين الذين غادروا العراق منذ العام 2003 هم الأقلية الدينية الأكثر ضعفاً في العراق.
هجرة المسيحيين الجماعية
لعلَّ ما تبقى اليوم في العراق هو نصف عدد المجتمع المسيحي الذي تعود جذوره الى قرون عديدة في هذا البلد، ومع ذلك ليس هناك أرقاماً وإحصاءات رسمية.
ويستمر المسيحيون مغادرة العراق بالرغم من تراجع العنف في السنوات الثلاث الماضية بين الغالبية الشيعية والأسلام السنة الذين كانوا يحكمون سابقاً. وبين الحين والآخر يتعرض المسيحيين للهجمات، خاصة في محافظة نينوى الشمالية التي تعّد آخر المعاقل القوية لمسلحي القاعدة الاسلاميين. وليس من الواضح دائماً سبب هذا الاستهداف، هل هو الدين أم محنتهم التي تظهر بشكل عناوين رئيسة في الإعلام الغربي أم بسبب الولاء السياسي، أَم أسباب أخرى.
وفي شهر شباط الماضي قتلَ مسلحين في الموصل ثمانية مسيحيين في الشارع أو أماكن عملهم مما أثار الآلاف منهم وشجعهم على الهرب. وحدثت عمليات القتل قبل اسبوعين من الانتخابات البرلمانية، التي لم ينتج عنها تشكيلاً للحكومة بعد 6 أشهر من إنتهائها. وهذا الجمود والتأخير في تشكيل الحكومة يهدد الوضع الأمني الهش ومعظم النواحي الاخرى من حياة هذا الشعب المُمَزق.
وفي شهر أيار الماضي انفجرت قنابل قرب باصات نقل الطلبة المسيحيين الى جامعة الموصل مما تسبب في قتل ما لا يقل عن شخص واحد وجرح أكثر من 100 آخرين.
وتعّد مهاجمة المسيحيين وسيلة فعالة لتسليط الضوء على ضعف وقصور قوى الأمن العراقية وجذب إهتمام وسائل الإعلام بدرجة أكبر مما يحدث عند سقوط الأعداد الكبيرة من الضحايا المسلمين العراقيين.
والمسيحيين كغيرهم من الأقليات في شمال العراق يشعرون بعدم الأمان بسبب الصراع الدائر بين العرب والأكراد على الأرض والنفط.
وقال بسام بلو، قائمقام قضاء تلكيف، إن مغادرة المسيحيين قائمة على قدمٍ وساق لأسباب عديدة مثل الأمن والوضع الاقتصادي والهجمات المباشرة وعمليات الخطف. وأضاف، لقد هرب 1050 عائلة من هذه المدينة ذات الغالبية المسيحية الى خارج العراق في عام 2008 فقط.
وبالنسبة لبسام هرمز وعائلته، تعتبر مغادرة البلاد من المآسي القلبية، إذ أنه من الصعب جداً عليهم ترك منزلهم الذي بنيَّ قبل 20 عاماً. وقالت أم أدوارد، زوجة بسام، في تحسُّر لقد كنت أرفض دائماً فِكرة المغادرة لكنني تعودت عليها مع الوقت خاصة عند سماعنا بمقتل الأصدقاء، وأضافت، أشعر بالحزن الشديد على حديقة الدار التي أهتم بها، فليس هناك أحداً سيهتم بها كما أفعل أنا.

كتب المقال أسيل كامي وحرره مايكل كرستي وألستير ليون.
10-16-2010, 10:31 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #12
الرد على: البغاء العراقي ينتشر في سوريا
ساعة القبض على الدعارة...60 داعرة في جرمانا في الشباك
طباعة أرسل لصديق
أسعد المقداد - الوطن السورية
20/ 10/ 2010
ضمن الحملة المكثفة التي تنفذها وزارة الداخلية على محافظات سورية من بداية النصف الثاني من الشهر الحالي ضد مرتكبي جرائم مشهودة وملاحقين بنشرات شرطية أو إذاعات قضائية، ركزت شرطة ريف دمشق بالتعاون مع الجهات الأمنية خلال اليومين الفائتين حملتها الأمنية على منطقتي جرمانا وسبينة باعتبارهما مناطق ساخنة لما تحويه من أعداد هائلة من المطلوبين والمشتبه فيهم على حد تعبير قائد شرطة ريف دمشق اللواء عبد الكريم صالح.
وأكد اللواء صالح أن حصيلة يوم أمس كانت القبض على 60 عاهرة من بيوت دعارة ومواقع مشبوهة في مدينة جرمانا و147 مشتبهاً وملاحقاً بجرائم مشهورة من سبينة والسيدة زينب، مشيراً إلى أن الحملة بدأت من الساعة الرابعة حتى السابعة صباحاً بعد أن تم أخذ إذن نيابي وإجراء التحريات الأولية لمعرفة المواقع المشبوهة، وقال اللواء: إن اختيار فترة الصباح لعدم حدوث أي إرباك أو إزعاج في الشوارع والأبنية وتخفيف حالة من الضوضاء المحتمل حدوثها إضافة إلى عدم حدوث ممانعات من قبل أشخاص آخرين كي لا يتعاطفوا مع المطلوبين.
وأوضح اللواء أن الدوريات والحملات المستمرة في معظم مناطق المحافظة تمكنت من القبض على أكثر من 1150 متهماً ومشبوهاً خلال الأيام الخمسة الماضية منهم 365 متهماً بجرائم مشهورة كالقتل والسرقة...الخ وبلغ عدد المقبوض عليهم بإذاعة بحث للفترة نفسها 295 وعدد المقبوض عليهم بنشرات شرطية 76، بينما بلغ عدد المطلوبين عرفياً 34 و16 شخصاً متخلفين عن خدمة العلم وشخصاً فاراً من الخدمة.
أسعد المقداد - الوطن السورية
10-20-2010, 12:26 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #13
الرد على: البغاء العراقي ينتشر في سوريا
انخفاض اللجوء العراقي إلى سورية إلى أدنى مستوياته

27% من اللاجئين مصدر دخلهم من العمل.. و22% من الحوالات
دمشق: سعاد جروس
أظهر مسح سوري رسمي، لأوضاع اللاجئين العراقيين في سورية، أن اللجوء العراقي إلى سورية انخفض في العام الأخير. وجاء في تقرير أولي لمسح قام بإجرائه المكتب المركزي للإحصاء بالتعاون مع قطاع الشؤون الاجتماعية (جامعة الدول العربية) ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف ومنظمات أخرى، شمل عينة مؤلفة من 2959 عائلة، أن هناك انخفاضا في «اللجوء العراقي» إلى سورية بشكل عام. ويظهر التقرير أن نسبة القدوم بلغت ذروتها عام 2006 وبدأت بالتراجع التدريجي لتبلغ النسبة أدناها العام الحالي.

وتقدر الحكومة السورية عدد اللاجئين العراقيين لديها بنحو مليون ومائتي ألف لاجئ، منهم نحو مائتي ألف لاجئ مسجل لدى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين.

وقال تقرير مكتب الإحصاء السوري: إن الغالبية العظمى من الأسر العراقية تقيم في محافظة ريف دمشق بنسبة (98.6%)، في حين يتوزع 1.4% منهم في باقي المحافظات وإن 27% من العراقيين في سورية مصدر دخلهم العمل، بينما 22% منهم يعتمدون على الحوالات المالية من العراق، و3% يعتاشون من بيع ممتلكاتهم. كما بيَّن المسح أن أكثر من 96% من اللاجئين العراقيين في سورية يسكنون بيوتا مأجورة، وأن نسبة الأسر التي تعيلها امرأة تبلغ 18.1% من العينة، ومتوسط عدد أفراد الأسرة 4 أفراد ونسبة الأرامل نحو 10% ونسبة الأشخاص المصابين بمرض واحد مزمن نحو 18% وأن هناك 59.9% ينتابهم شعور بالحزن ونحو 52.1% يشعرون باليأس من المستقبل، و46.6% يعانون مشكلة في النوم.
10-27-2010, 03:30 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  مشروع قانون الاتجار بالعراقيين بسوقِ النخاسة الأُممي تحت قبة البرلمان العراقي زحل بن شمسين 1 1,801 12-03-2012, 02:46 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  شارع البغاء "عبد الله قش" "مفخرة" العاصمة التونسية بسام الخوري 2 7,217 11-01-2010, 07:56 PM
آخر رد: هاله

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS