{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حنيفا على الفطرة
عضو فعّال
  
المشاركات: 237
الانضمام: Jul 2010
|
RE: نقاشات فكرية في القرآن
أخي لدينا دلالات كثيرة أن القرأن كلام الله
الشيخ متولي الشعراوي
ولكني سأحاول أن أبين عددا منها فيما يختص بالاعجاز في عصر القرآن لغير العرب..فقد كان هناك أمتان كبيرتان امبراطوريتان بجانب الجزيرة
لعربية..هما الروم والفرس..الروم أمة مؤمنة..أهل كتاب..ولو أنهم لا يصدقون برسالة محمد الا أن هناك عندهم ايمانا بوجود الله.
والقيم السماوية..والفرس كانوا أهل كفر والحاد في ذلك الوقت..لا يؤمنون بأي دين من الاديان..إذا فأيهما أقرب الى قلب المؤمنين..الروم باعتبارهم أهل كتاب..وأيهما أقرب الى قلب الملحدين والكفار..الفرس باعتبارهم مشركين وكفرة..قامت الحرب بين الدولتين..فهزم الروم وانتصر الفرس..وهنا فرح المشركون لان الكفر قد انتصر..وحزن المؤمنون
لان نوعا من الايمان قد انهزم..هنا يتدخل الله سبحانه وتعالى ليزيل عن المؤمنين هذا الحزن..فيقول في كلام محفوظ متعبد بتلاوته لن يجرؤ ولن يستطيع أحد أن يغير فيه..يقول: (الم غلبت الروم في أدنى الارض..وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين..له الامر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله..ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم)..ثم يمضى القرآن ليمعن في التحدي..(وعد الله لا يخلف الله وعده..ولكن أكثر الناس لا يعلمون) ما هذا..أيستطيع محمد صلى الله عليه وسلم أن يتنبأ نتيجة معركة ستحدث بين الروم والفرس بعد بضع سنين..هل يستطيع قائد عسكري مهما بلغت قوته وعبقريته..ونبوغه أن يتنبأ بمصير معركة عسكرية بعد ساعدة واحدة من قيامها..فما بالك أن ذلك يأتي ويقول أنه بعد بضع سنين ستحدث معركة بين الفرس والروم وينتصر فيها الروم..هل أمن محمد صلى الله عليه وسلم على نفسه أن يعيش بضع سنين ليشهد هذه المعركة..ولقد وصل الامر بأبي بكر رضي الله عنه..انه راهن على صحة ما جاء به القرآن..إذا فقد أصبحت
قضية ايمانية كبرى..هذا هو القرآن..كلام الله..وأساس الايمان كله..يأتي ويخبر بحقيقة أرضية قريبة ستحدث لغير العرب..ويقول الكفار أن القرآن كاذب..فيقول المؤمنون ان هذا صدق..ويحدث رهان بين الاثنين.. ماذا كان يمكن أن يحدث لو أنه لم تحدث معركة بين
الروم والفرس..أو لو أنه حدثت معركة وهزم فيها الروم أكان بعد ذلك يصدق أي انسان القرآن أو يؤمن بالدين الجديد..ثم إذا كان القرآن من عند محمد فما الذي يجعله يدخل في قضية غيبية كهذه..لم يطلب منه أحد الدخول فيها أيضيع الدين من أجل مخاطرة لم يطلبها أحد..ولم يتحده فيها انسان..ولكن القائل هو الله..والفاعل هو الله..ومن هنا كان هذا الامر الذي نزل في القرآن يقينا سيحدث..لان قائله ليس عنده حجاب الزمان..وحجاب المكان..ولا أي حجاب وهو الذي يقول ما يفعل..ومن هنا حدثت الحرب..وانتصر الروم على الفرس فعلا..كما تنبأ القرآن..وهكذا تحدى القرآن للكفار وغير المسلمين في وقت نزوله..أي أنه لم يتحد العرب وحدهم..بل تحدى الكفار والمؤمنين من غير العرب..بأن أنبأهم بما سيحدث لهم قبل أن يحدث بسبع أو ثماني سنوات..تحداهم بهذا علهم يؤمنون..إذا انتهينا الى هذا نكون قد أثبتنا أن القرآن تحدى العرب وغير العرب في وقت نزوله..ولكننا قلنا أن القرآن ليس له زمان..وليس له مكان..وأنه سيظل حتى قيام الساعة
|
|
07-27-2010, 09:56 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حنيفا على الفطرة
عضو فعّال
  
المشاركات: 237
الانضمام: Jul 2010
|
RE: نقاشات فكرية في القرآن
(07-28-2010, 04:20 PM)مسلم كتب: التنبوء بالغيب ليس بمعجزة وليس بشيء خارق
كثير من البشر يتنبئون الملاحدة والمؤمنون وهي ليست بمختصة بأحد
اقرأ في الباربسيكولوجية قبل أن تتكلم عن الغيب
ومن ثم أعتقد بأنه لو لم تحصل المعركة وانتصرت الروم لكان هناك حلول كثيرة من مثل:
النسخ - الإنساء ( وما ننسي من آية ....) اطعام الصحائف للدواجن ..... إلى غيره من الحلول المقترحة. لما لا نرى أحد منهم يفوز ب lotto أو يتنبئ لنا بالزلازل و الكوارث الطبيعية و أحداث 11 سبتمبر و يريحنا من الشر أن كانو يعلمون الغيب كما تدعي
قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188)سورة الأعراف الآية 188
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّهُ قَالَ
خَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ فَرَسٍ فَجُحِشَ فَصَلَّى لَنَا قَاعِدًا فَصَلَّيْنَا مَعَهُ قُعُودًا ثُمَّ انْصَرَفَ فَقَالَ إِنَّمَا الْإِمَامُ أَوْ إِنَّمَا جُعِلَ الْإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا وَإِذَا رَفَعَ فَارْفَعُوا وَإِذَا قَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ فَقُولُوا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ وَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا
أنظر كيف سقط رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن فَرَسٍ فلو كان يعلم الغيب لما سقط منها و لم يصبه السوء
أخي لما التكذيب الحكمة تقول
من صدقني في ما أعرف أصدقه فيما لا أعرف
و الرسول صادق ألا يكفي أنه دعا الى عبادة الخالق و مالخطأ في ذلك
إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21) وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (24)
من أعجاز القرآن أنه لديه اعلى الأفكار المنطقية لما لا تعبد فاطرك و لن تجد دينا يليق به غير الاسلام
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-28-2010, 06:05 PM بواسطة حنيفا على الفطرة.)
|
|
07-28-2010, 06:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}