المقدمـــــة:
عدد مرات ذكر كلمة" آدم " في القرآن الكريم( 25 ) مرة،
وكما يلي:
5 آيات يخاطب الله بها الملائكة،
5 آيات يخاطب الله بها آدم،
5 آيات يخاطب بها بني آدم،
5 آيات تتحدث عن آدم،
5 آيات تتحدث عن بني آدم.
**************************
ومن خلال المجموعة الخامسة نجد أن عيسى وهو من ذرية آدم يأتي في أول الآيات،
وهذا لاقترانه بكلمة آدم في آية واحدة،

فإلى ترتيب تلك الآيات ومجموعاتها،

أولاً : آيات يخاطب الله بها الملائكة:
1 ـ {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ }البقرة34
2 ـ {وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ }الأعراف11
3 ـ {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إَلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً }الإسراء61
4 ـ {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً }الكهف50
5 ـ {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى }طه116
جاءت الآية الأخيرة عن رفض إبليس مختصرة وكأنها خاتمة الخطاب،

ثانياً : آيات يخاطب الله بها آدم:
1 ـ {قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ }البقرة33
2 ـ {وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ }البقرة35
3 ـ {وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ }الأعراف19
4 ـ {فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى }طه117
5 ـ {فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى }طه120
الخطاب في الأربعة الأولى من الله تعالى وفي الأخيرة من الشيطان، حيث أن العصيان كان آخر الأمر،

ثالثاً : آيات يخاطب الله فيها بني آدم:
1 ـ {يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ }الأعراف26
2 ـ {يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ }الأعراف27
3 ـ {يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ }الأعراف31
4 ـ {يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }الأعراف35
5 ـ {أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ }يس60
جاء ترتيب الآية الأخيرة متضمنة المعاتبة ( حيث كان العصيان آخر الأمر )،

رابعاً : آيات تتحدث عن آدم:
1 ـ {وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ }البقرة31
2 ـ {فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }البقرة37
3 ـ {إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ }آل عمران33
4 ـ {وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً }طه115
5 ـ {فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى }طه121
ونجد الآية أيضاً تبين أن النتائج المترتبة على العصيان جاءت بنفس الترتيب ( آخر الأمر )،

خامساً : آيات تتحدث عن بني آدم:
1 ـ {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ }آل عمران59
2 ـ {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ }المائدة27
3 ـ {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ }الأعراف172
4 ـ {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً }الإسراء70
5 ـ {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً }مريم58
جاء ذكر كعيسى في أول المجموعة التي تذكر ذرية بني آدم، لأن عيسى هو من اختلفوا فيه وفي نسبه وطبيعته البشرية، وجاء ذكر السجود والبكاء بخاتمة الآيات لتعلق الأمر بخاتمة الأديان دين الإسلام،

فكان هذا الترتيب والتنظيم الذي يجعل عيسى من ذرية آدم، وهذا ما يبينه ذلك الترتيب العجيب،
ومن المعلوم أن تلك الآيات منها ما هو مكي ومنها ما هو مدني، موزعة على القرآن الكريم كله بنظام وتوزيع رباني مذهل للعقل البشري،
وأيضاً تكرار كلمة " آدم " في القرآن الكريم هو نفس عدد تكرار كلمة " عيسى " = 25مرة
حيث اجتمع الإسمان في آية واحدة تبين أنهما مخلوقان من تراب:
" إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم "

ملاحظة: تم استنتاج ما سبق من البحث الذي اكتشفه وجمعه ورتبه الباحث الإسلامي في معجزات القرآن الكريم، المهندس " عبد الدائم الكحيل "
جزاه الله الفردوس الأعلى، وأثابه نصراً وفتحاً، وزاده رفعةًً، وهدى به البشرية ونفعنا به وبعلومه وسائر المسلمين.

للاستزادة أو لنقد الموضوع المطروح:
http://www.kaheel7.com/

أخي الكريم، هناك الكثير من التوافق العددي المثير في القرآن الكريم -لا أستسيغ تسميتها بالمعجزات-، لكن هناك بعض المتلاعبين الذين أضافوا أشياء غير صحيحة، لذا أحببت أن ألفت إنتباهك، أحيلك إلى مقال يظهر بعض هذا التلاعب:
http://www.alriyadh.com/2009/08/26/article454968.html

---

لاأدري مالمشكلة، على أي حال هذا هو المقال:

حول العالم
الكذب على القرآن
فهد عامر الأحمدي

شخصي المتواضع مغرم بكتب الإعجاز العلمي في القرآن والسنة رغم اعترافي بأن حماسي لها خف في السنوات الأخيرة - ومن الكتب التي أملكها ثلاثة متخصصة بما يسمى "الإعجاز الرقمي" في القرآن حيث تتقابل كلمات مترادفة أو متضادة لإثبات حقيقة مدهشة أو إعجاز معين..

فعلى سبيل المثال جاء في هذه الكتب مقابلات رقمية عجيبة مثل:

1) تساوي كلمة "الدنيا" مع "الآخرة" ب 115 مرة.

2) وتساوي كلمة "الملائكة" مع ال "الشياطين "ب 88 مرة.

3) وتساوي كلمة "الحياة" 145 مرة مع "الموت".

4) "والصدقة" 73 مرة مقابل 73 مرة "للقناعة".

5) "والسحر" 60 مرة مقابل 60 مرة "للفتنة".

6) "والزكاة" 32 مرة مقابل 32 مرة "للبركة".

7) "والعقل" مقابل "النور" 49 مرة.

8) "واللسان" 25 مرة مقابل 25 مرة للبهجة .. والاحتفال.

9) "ومحمد" 4 مرات مقابل 4 مرات "للشريعة".

10) "والرجل" 24 مرة مقابل 24 "للمرأة"..

وفي حين يستبشر معظم الناس بهذه الأرقام يسارع قلة منهم فقط لفتح القرآن للتأكد من دقتها..

ومؤخرا قررت أن أكون من هذه "القلة" التي تعمد للتأكد بنفسها فأكتشف أن معظم هذه المقارنات والمقابلات إما مختلقة، أو موضوعة، أو غير دقيقة، أو منتقاة عمدا، أو تحتسب الاشتقاقات ولام التعريف (في مواضع) وتتجاهلهما (في مواضع أخرى) !!

فإذا نظرت مثلا لآخر معلومة (24 للرجال و 24 للنساء) ستكتشف أن الكاتب أهمل وجود مشتقات كثيرة لكمة "رجل" جاءت في القرآن (مثل رجلا ورجال ورجلين والرجال) واكتفى بإيراد الكلمة المفردة ليتساوى عددها مع جزء من مشتقات "المرأة" !!

وحين تراجع المعلومة التي سبقتها (حيث ادعاء تكرار كلمة محمد والشريعة 4 مرات) ستكتشف أن كلمة "الشريعة" لم ترد في القرآن سوى مرة واحدة فقط (وحتى في حال أضفتها لمشتقاتها سيرتفع عددها الى 5 وليس 4 كما ذكر)...

أما إن صعدت لثاني معلومة (حيث الادعاء أن كلمة الملائكة تساوي الشياطين ب88 مرة) ستكتشف أن كلمة ال"ملائكة" وردت في القرآن 68 مرة و "الشياطين" 17 مرة فقط !!

أيضا ستكتشف إصرار المؤلفين على مقابلة كلمات ليس بينها علاقة قوية أو حتى أي علاقة على الاطلاق مثل وضع كلمة "اللسان" مقابل كلمة "البهجة" (وحين قصرالعدد أضاف كلمة الاحتفال حتى يصل للرقم المناسب) ! الوحيدة التي اكتشفت صحتها هي أول معلومة حيث ثبت فعلا أن كلمة "الدنيا" تساوى "الآخرة" ب 115 مرة .. ولكن حتى في حال تغاضينا عن مشتقات هاتين الكلمتين أتساءل إن كان لهذا التساوي أي معنى إعجازي في ظل وجود 77436 كلمة يتضمنها القرآن الكريم !!

.. وبالمناسبة .. هذا العدد الهائل من الكلمات في القرآن الكريم يذكرنا بحقيقة أن الكلمات التي تم استبعادها أكثر بكثير من الكلمات التي تم إيرادها لتأييد وجهة نظر الكاتب.. فأصحاب هذه الكتب مثلا لم يتعرضوا لكلمة "الليل" التي تكررت 74 مرة (لماذا؟) لأن كلمة "النهار" المضادة لها تكررت 54 مرة فقط كما لم يتعرضوا لكلمة "مريم" التي تكررت 34 مرة لأن كلمة "المسيح" المرادفة لها تكررت 11 مرة فقط

على أي حال هذه مجرد نماذج بسيطة لمقارنات موضوعة ومختلقة يمكن استخراجها من أي رواية أدبية ضخمة (مثل البؤساء وهاري بوتر) .. ورغم تفهمي لحماس البعض وسعيهم لإثبات أوجه الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة إلا أن السؤال هو :

هل يحتاج القرآن الكريم لهذه النوعية من الاستنتاجات الهشة !؟

وهل الانسياق خلف العواطف وتلفيق المواقف سيخدم الدعوة أم يضرها !؟

وهل يمكن لكل أنواع الحماس والتعصب (لفكرة الاعجاز) الصمود أمام أي دراسة جادة يقوم بها باحث من الغرب أو الشرق؟

تحمل مسؤولية الإجابة بنفسك ...

ما الفائدة من ذكر هذه الكلمة مرة و مرتين و 17 ؟؟

كنت في السابق من المؤمنين بالاعجاز العددي و لكن بعد ان جربت العد اكتشفت مدى التدليس الحاصل في هذا الموضوع ....

الانكى أن هذا المؤلف ( عبد الدايم كحيل ) يعتقد أنه وجد إعجازا بكشف مضاعفات للعدد 7 في القران !!!

من كل الاعداد الصحيحة في الكون احتمالية أن يكون هناك عدد نختاره عشوائيا من مضاعفات 7 عالي جدا جدا ......

الاحتمال يساوي 1 على 7 أي ما يقارب 14.29 % !!!!!!!!!! ؟؟؟ و هذا احتمال عالي جدا جدا !!!

و بعد كل ذلك إذا وجد احد مضاعفات 7 في هذا الرقم او مجموع هذين الرقمين لكلمة او سورة أو ترتيب ايات معينة يضيفها لقائمة إعجازاته !!!!!!

للاسف تنطلي هذه الخدع على البسطاء بمسمى " الاعجاز الرقمي " ......

و المصيبة انه لا توجد أي فائدة لهذا الشكل من الاعجاز ...

الامر شبيه بان اقول

11 * 3 = 33
22 + 11 = 33
نطرح 46 من 79 = 33
نجمع 2 مرفوع للقوة 5 مع 1 مرفوع للقوة 5 يساوي = 32 + 1 = 33

WAAAAAAWWWW

أرايتم الاعجاز ، إنه إعجاز الرقم 33 ............. يا سبحان الملوخية !!!!!!!

عباقرة !!!!!!!! دون اي فائدة !!!

الأخ فلسطيني،
لعلك لن تصدق لو قلت لك بأني لم أطلع على تفاصيل موضوعنا سوى يوم أمس،
وقمت بصياغته وقتها،
وقد أدهشني ذلك الترتيب العجيب على الخمس مجموعات ووضع عيسى عليه السلام على رأس مجموعة ذرية آدم،
فأحببت فقط أن تشهدوا معي على دقة الترتيب،

وأنا عن نفسي من أشد المبالغين في نقد وتمحيص أي نوع من الإعجاز، لإظهار الحقيقة قبل نشرها، وقد اندهشت في موضوعنا:
1 ـ بترتيبها ضمن المجموعات،
2 ـ بترتيبها ضمن الآيات والقرآن بأكمله،
3 ـ بترابطها ومنهجيتها في الاستدلال،
4 ـ بتفردها في أسلوب العرض والترتيب،

اقتباس:من كل الاعداد الصحيحة في الكون احتمالية أن يكون هناك عدد نختاره عشوائيا من مضاعفات 7 عالي جدا جدا ......
الاحتمال يساوي 1 على 7 أي ما يقارب 14.29 % !!!!!!!!!! ؟؟؟ و هذا احتمال عالي جدا جدا !!!

ليس من المعقول أن تجد في كتاب واحد ذلك الكم الهائل من المصادفات في اختيار الكلمات ومواضعها لتتسق مع النظام السباعي ومضاعفاته،
وفي تلك البيئة من العالم وذلك الوقت من الزمان،
ومن ذلك الشخص اليتيم السابح ضد التيار، المليئة حياته بالأحداث والحروب،

اقتباس:و بعد كل ذلك إذا وجد احد مضاعفات 7 في هذا الرقم او مجموع هذين الرقمين لكلمة او سورة أو ترتيب ايات معينة يضيفها لقائمة إعجازاته !!!!!!
للاسف تنطلي هذه الخدع على البسطاء بمسمى " الاعجاز الرقمي " ......

يستخدم الأسلوب الرياضي وليس الإنشائي الفلسفي الخادع، كما يتبعه أصحاب المعتقدات بالشارع المجاور لحارتنا،
الأسلوب الرقمي الذي لا يمكن أن ينخدع به أحد،
وبضابط واحد ونظام لايستطيع أن ينكره أو يعارضه أحد من أصحاب الفكر الحر،

اقتباس:الامر شبيه بان اقول
11 * 3 = 33
22 + 11 = 33
نطرح 46 من 79 = 33
نجمع 2 مرفوع للقوة 5 مع 1 مرفوع للقوة 5 يساوي = 32 + 1 = 33
WAAAAAAWWWW
أرايتم الاعجاز ، إنه إعجاز الرقم 33 ............. يا سبحان الملوخية !!!!!!!

بل هي إحصاءات معقدة التوزيع سهلة الحساب،
مرتبطة بنظام بناء متكامل بمجلد هائل من الكلمات المرتبة بإحصاء عجيب لا يمكن أن يختل،
ومهما بلغت العبقرية بأي مؤلف فلن يتمكن من وضع شفرة قائمة على مضاعفات مرتبة حسب ترتيب الأحرف والكلمات وتكرارها،

كما قال أحدهم
هل الله عالم رياضيات؟؟؟

{اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً }الطلاق12

كنت قد كتبت عن التوافقات الرقمية بين اسمي آدم و عيسى قبل 3 سنوات أدناه بعضا منها:
تكرر السؤال من بعض الزملاء غير المسلمين عن ما هو المعجز في القران الكريم الذي يجعلنا نصدق بالوهية مصدره و انه ليس من تاليف النبي(ص).
هذه ملاحظات على سورة مريم :
(1) سورة مريم ترتيبها في المصحف (19).
(2) ورد فيها ذكر بعض الانبياء و المرسلين و تكرر ذكر بعضهم في السورة اكثر من مرة, و لكن المجموع الكلي كان(19) ادناه تفصيل ذلك:
1- عَبْدَهُ زَكَرِيَّا {مريم/2}
2-يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا {مريم/6}
3 و 4- } يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا {مريم/7}
5-يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا {مريم/12}
6-يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا {مريم/28}
7- ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ {مريم/34}
8- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا {مريم/41}
98- } قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا {مريم/46}
10 و 11- } فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا {مريم/49}
21- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا {مريم/51}
13-} وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا {مريم/53}
14- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا {مريم/54}
15- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا {مريم/56}
16و 17 و 18 و 19 أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا {مريم/58}

عيسى هو الاسم رقم ( 7) في سورة مريم.

في هذه السورة ورد اسم آدم و اسم عيسى عليهما السلام بترتيب عجيب تفصيله:

(أ) اسم آدم ورد في القران الكريم (25) مرة و رغم ان اسم آدم لم يرد في كل سور القران و تكرر في بعض السور اكثر من مرة الا انه و في هذه السورة ( رقم 19) كانت المرة رقم (19) التي يرد فيها اسم آدم من اول القران الى سورة مريم:

1-{وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} (31) سورة البقرة
2- {قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ} (33) سورة البقرة
3- {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ } (34) سورة البقرة
4- {وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ} (35) سورة البقرة
5- {فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (37) سورة البقرة
6- {إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ} (33) سورة آل عمران
7- {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} (59) سورة آل عمران
8- {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} (27) سورة المائدة
9- {وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ} (11) سورة الأعراف
10-{وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ} (19) سورة الأعراف
11- {يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ} (26) سورة الأعراف
12- {يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ} (27) سورة الأعراف
13- {يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} (31) سورة الأعراف
14- {يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} (35) سورة الأعراف
15- {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتَ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ} (172) سورة الأعراف
16- {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إَلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا} (61) سورة الإسراء
17-{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً} (70) سورة الإسراء
18- {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا} (50) سورة الكهف
19- {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا*} (58) سورة مريم

(ب) اسم عيسى ورد في القران الكريم (25) مرة و رغم ان اسم عيسى لم يرد في كل سور القران و تكرر في بعض السور اكثر من مرة الا انه و في هذه السورة ( رقم 19)كانت المرة رقم (19) التي يرد فيها اسم عيسى من اول القران الى سورة مريم:

1- {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ} (87) سورة البقرة
2- {قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (136) سورة البقرة
3- {تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ} (253) سورة البقرة
4- {إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ} (45) سورة آل عمران
5- {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} (52) سورة آل عمران
6- {إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ} (55) سورة آل عمران
7- {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} (59) سورة آل عمران
8- {قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (84) سورة آل عمران
9- {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} (157) سورة النساء
10- {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا} (163) سورة النساء
11- {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً} (171) سورة النساء
12- {وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ} (46) سورة المائدة
13- {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ} (78) سورة المائدة
14- {إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ} (110) سورة المائدة
15- {إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِّنَ السَّمَاء قَالَ اتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (112) سورة المائدة
16- {قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَآئِدَةً مِّنَ السَّمَاء تَكُونُ لَنَا عِيداً لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} (114) سورة المائدة
17- {وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ} (116) سورة المائدة
18- {وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ} (85) سورة الأنعام
19- {ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ} (34) سورة مريم

الاسمان لم يجتمعا في آية واحدة في كل القران الا في سورة آل عمران و يلاحظ من البندين ( أ) و ( ب) انه التكرار رقم (7) لكل من الاسمين في القران الكريم.


و لمن أراد الاستزادة في الرابط التالي:

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=12485&page=1&highlight=%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9+%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%85

(08-21-2010, 05:40 PM)إســـلام كتب:  وأنا عن نفسي من أشد المبالغين في نقد وتمحيص أي نوع من الإعجاز، لإظهار الحقيقة قبل نشرها

حلوه هذه عجبتني هه

طيب خلينا ناخذ عينه لنرى :

اقتباس:حيث اجتمع الإسمان في آية واحدة تبين أنهما مخلوقان من تراب:
" إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم "

اذن عيسى مخلوق من تراب اليس كذلك يا حضرة المدقق العبقري !!!!!

حسنا لنرى :

"{ خلقه } أي أنشأه { من تراب } وهذا إخبار عن آدم."

تفسير مجمع البيان في تفسير القران- الطبرسي


وايضا :


قوله تعالى: { إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ } دليل على صحة القياس. والتشبيه واقع على أن عيسى خُلِقَ من غير أبٍ كآدم، لا على أنه خلق من تراب. والشيء قد يشبه بالشيء وإن كان بينهما فرق كبير بعد أن يجتمعا في وصف واحد؛ فإن آدم خُلِقَ من تراب ولم يُخلق عيسى من تراب فكان بينهما فرق من هذه الجهة، ولكن شبه ما بينهما أنهما خلقهما من غير أبٍ؛ ولأن أصلِ خلقتهما كان من تراب لأنّ آدم لم يخلق من نفس التراب، ولكنه جعل التراب طيناً ثم جعله صلصالاً ثم خلقه منه، فكذلك عيسى حوّله من حال إلى حال، ثم جعله بشراً من غير أبٍ.

تفسير الجامع لاحكام القران- القرطبي


هذا هو الذي يدعي بانه مدقق !!!!!!!!!

المسلم يعاني من مشكلة وهو انه يريد ان يخترع اي كذبه ليقنع فيها نفسه بان قرانه كلام الله !

فالمسلم نفسه غير مقتنع ان القران كلام الله والا لما لجأ الى هذه الاكاذيب واكاذيب الاعجاز العلمي ليقنع نفسه بان قرانه كلام الله !

وكأن الناس سوف تدخل في الدين لمجرد تفاهات مثل هذه !

ثم تعال لهنا واخبرنا من هو الذي قام بترتيب سور القران اه ؟!

هل لديك ذرة من الشجاعه لتخبرنا ان كان ترتيبها رباني والا .................؟!

تقول اسم ادم وعيسى ورد 25 مرة بالقران اه ...!

وهل المسيح في القران هو عيسى ايضا والا واحد ثاني !
وهل ابن مريم في القران هو عيسى والا واحد ثاني !

هل قمت باضافه المسيح وابن مريم لاحصائية اسم عيسى والا اعتبرتم المسيح وابن مريم اشخاص اخرين غير عيسى ههههههه

بغض النظر عن كذبه الرقم 25 لاسم عيسى وادم نسألك :

كم مرة ورد اسم محمد والخنزير في القران ؟!

هاااااااااا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هل تجرأ عن تخبرنا ؟!

مواضيع تافهه خسارة تضيع الوقت فيها .

اقتباس:حسنا لنرى :
"{ خلقه } أي أنشأه { من تراب } وهذا إخبار عن آدم."

مخلوقان من تراب وهذا هو وجه التماثل في الآية ( أصل الخلق وهو ما يشترك فيه آدم وذريته بدلالة آيات القرآن الكريم ) فعيسى من تراب وقد اختص بالذكر هنا لنفي الألوهية عنه بذكر التماثل،

اقتباس:هذا هو الذي يدعي بانه مدقق !!!!!!!!!

هذا التماثل في الخلق من تراب سواء بالتحويل أو الابتداء، لا يمس البحث الموضوع، فكل البشر من تراب:
" هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ"
ولا أدري ما معيار اختيار بعض المفسرين للتماثل فقط بانعدام الأب مع أن الآية واضحة:
" إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب"
ومع ذلك:
تفسير الرازي:
" المسألة الأولى : { مَثَلَ عيسى عِندَ الله كَمَثَلِ ءَادَمَ } أي صفته كصفة آدم ونظيره قوله تعالى : { مَّثَلُ الجنة التى وُعِدَ المتقون } [ الرعد : 35 ] أي صفة الجنة .
المسألة الثانية : قوله تعالى : { خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ } ليس بصلة لآدم ولا صفة ولكنه خبر مستأنف على جهة التفسير بحال آدم،.."
وإن كنت مصراً فهذا شأنك، ولا يمس الإحصاءات التي ذكرها الباحث،
( حيث أن الباحث لم يتطرق لتلك الجزئية التي حاولت أنت اصطيادها)

اقتباس:هل لديك ذرة من الشجاعه لتخبرنا ان كان ترتيبها رباني والا .................؟!

عجيب أمرك، الدليل أمامك،
هل لديك الشجاعة لتعترف بتصديق لغة الأرقام التي لا تكذب في عجائب تلك التوزيعات أو في مساهمة " الصفي"؟؟؟:
ترتيب سورة "مريم" هو (19)،
أسماء الأنبياء فيها (19)

ترتيب "عيسى" فيهم (7)
تكرار اسم كل منهما في القرآن يشترك في العدد(7)

ترتيب "آدم" حتى هذه السورة هـو 19
ترتيب "عيسى" حتى هذه السورة هـو 19

اقتباس:تقول اسم ادم وعيسى ورد 25 مرة بالقران اه ...!
وهل المسيح في القران هو عيسى ايضا والا واحد ثاني !
وهل ابن مريم في القران هو عيسى والا واحد ثاني !
هل قمت باضافه المسيح وابن مريم لاحصائية اسم عيسى والا اعتبرتم المسيح وابن مريم اشخاص اخرين غير عيسى ههههههه

هل تعرف أصول البحث وضوابطه التي اتبعها الباحث؟؟؟
كلمة " عيسى " مقابل كلمة " آدم "،
الإسم مقابل الإسم، وليست الصفة واللقب،

اقتباس:كم مرة ورد اسم محمد والخنزير في القران ؟!
هاااااااااا ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل تجرأ عن تخبرنا ؟!
مواضيع تافهه خسارة تضيع الوقت فيها

كلمة "الخنزير" وردت ثلاثة مرات فقط واختلفت في الرابعة بالتنكير،

وهذا الرقم ( 3 ) ربما له دلالة عندكم بما أنها معرفة،
والخنزير الرابع " غير المعرف يدل على أنه من الثلاثة وما هو من جنسهم،
والموضوع يحتاج إلى قليل من الشرح والفلسفة حتى تفهم طبيعة العلاقة،

هل قراتم الكم من العبط والاستهبال ؟!

فالمسلم ان يخترع اي اعجاز في القران ليوهم نفسه بانه كلام الله !

اسم عيسى في القران ورد 31 مرة وليس 25 مرة ..

لان عيسى هو المسيح وهو ابن مريم ايضا ..

واسم ادم ورد 19 مرة وليس 25 مرة لان عباره "بني ادم" لا تتكلم عن ادم وانما عن نسل ادم !

فعلى اي اساس رفض المسلم الاعتراف بان المسيح هو عيسى وهو نفسه ابن مريم بالوقت الذي اخذ المسلم عباره "بنو ادم" التي لا تتكلم عن ادم اصلا ليضعها في الاحصائيه مع ادم ؟!

هل المسيح هو عيسى وهو ابن مريم ؟!

الاجابه نعم !

هل بني ادم تتكلم عن ادم ام نسل ادم ؟!

عن نسل ادم !

فالموضوع قائم على الاستهبال والعبط ليس الا !

اما عن ترتيب سور القران التي يعتبروها معجزه ..

فايات القران غير مرتبة لا عن محمد ولا عن ربه ولا يوجد مخمدي على وجه الارض يقدر يثبت ان ترتيب سور القران عن محمد او عن ربه وانما هي من اجتهاد الصحابه بالتالي اعجازهم الوهمي ساقط ايضا !

اما عن موضوع المسيح من تراب فهذا كذب كما اثبتت بالدليل والبرهان ..

فالمسيح لم يخلقه الله من تراب كما فعل مع ادم !


"{ خلقه } أي أنشأه { من تراب } وهذا إخبار عن آدم."

تفسير مجمع البيان في تفسير القران- الطبرسي


وايضا :


قوله تعالى: { إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ } دليل على صحة القياس. والتشبيه واقع على أن عيسى خُلِقَ من غير أبٍ كآدم، لا على أنه خلق من تراب. والشيء قد يشبه بالشيء وإن كان بينهما فرق كبير بعد أن يجتمعا في وصف واحد؛ فإن آدم خُلِقَ من تراب ولم يُخلق عيسى من تراب فكان بينهما فرق من هذه الجهة، ولكن شبه ما بينهما أنهما خلقهما من غير أبٍ؛ ولأن أصلِ خلقتهما كان من تراب لأنّ آدم لم يخلق من نفس التراب، ولكنه جعل التراب طيناً ثم جعله صلصالاً ثم خلقه منه، فكذلك عيسى حوّله من حال إلى حال، ثم جعله بشراً من غير أبٍ.

تفسير الجامع لاحكام القران- القرطبي

فيا ريت يا حضرة المسلم تترك العبط والاستهبال !

اما عن اسم محمد والخنزير ..

فمحمد ورد 4 مرات في القران والخنزير ورد ايضا 4 مرات في القران ..

فالخنزير هو نفسه .. خنزير الا ان طلع الخنزير هو كلب مش خنزير بحسب الاعجازي المخمردي !

فمحمد ورد في القران 4 مرات - مقابل الخنزير 4 مرات !

فما هي العلاقة بين محمد والخنزير يا مسلمين ؟!

وهل نعتبر هذا له دلاله معينه للتوفيق بين محمد والخنزير !

حلوه شغل الاستهبال والعبط هذه ..

رفض صاحب الاحصائيه الاعتراف بان عيسى هو المسيح وهو ابن مريم وقام بذات الوقت بجمع عباره "يني ادم " التي لا تتكلم عن ادم اصلا ليضعها بالاحصائيه مع ادم !!!!!!!!!!