هل تعرفون تلك الفتاة الأردنية التى هللت لها الفضائيات الاسلامية ومواقع النت بخبر اعتناقها للاسلام هاهى تعود للمسيحية بعد اعوام من التطرف والتشدد
والسؤال الذى يجب ان يطرح كم من هؤلاء الذين يعتنقون الاسلام يكفرون به بعد ذلك؟؟ فوسائل الاعلام العربية فقط تهتم بمن اسلم هنا او هناك ولكن لن تجد اخبار عن هؤلاء الذين يتنصرون من المسلمين او يعودون للمسيحية بعد اسلامهم الا فيما ندر وتجد الشتائم والاتهامات تُكال لهم والعراقيل تقف فى طريقهم لاستعادة هويتهم الدينية فضلا عن اعتبارهم مرتدين فى بلاد يملأها التطرف

عموما هى قد ظهرت على قناة الحياة فى برنامج سؤال جرئ الذى يقدمه متنصر من المغرب اسمه رشيد اتمنى ان لا يخرج علينا المتطرفين والفيسبوكيين ويقولوا افرجوا عن ربى شحاته اقصد ربى قعوار حبيسة كنيسة شنودة الذى يخبئ الاسلحة والطائرات فى اديرته وانا لا اهرج فى هذه النقطة فيتم تلفيق الاخبار كتلك التى ظهرت عن القبض عن سفينة تحمل متفجرات قادمة من بورسعيد لنجل وكيل مطرانية بورسعيد وتجدوا الخبر هنا
http://www.masrawy.com/Moraselon/Article...?AID=64151
وقد تم تكذيب الخبر الاسلامى الملفق بعدها ويتم رواية الخبر الصحيح وهو ضبط لعب أطفال ( بمب وصواريخ لعبة ) قادمة من الصين وليس اسرائيل بدون ترخيص وغيرها من الاخبار التى يتم نشرها بغرض التحريض على المسيحيين ولا تجد حتى تكذيب للخبر فى الجرائد الصفراء التى نشرته

شاهدوا الحلقة التى اعلنت فيها عودتها للمسيحية هنا
http://www.islamexplained.com/DaringQues...fault.aspx

تحياتى

هل هذا موضوع مهم ؟ عن جد ؟

الدين عبارة عن "إرث" نأخذه من أهلنا غالباً، أو عبارة عن "قناعة" شخصية بمجموعة من الأفكار والمثل والقيم. وأنا بحق لا أفهم هذا التطبيل والتزمير لإنسان اقتنع أمس بفكرة معينة وعاد اليوم كي يقتنع بفكرة أخرى.

المسيحية والإسلام دينان يعيشان منذ مئات السنين، ولهما أكثر من ثلاثة مليار تابع وتابعة، فهل تغير قناعة أحد هؤلاء التابعين يعلي من شأن دين أو يحط من قيمة دين آخر؟ كيف؟

شخصياً، كنت متديناً في مطلع شبابي بل وأردت الانتماء إلى سلك الرهبنة المسيحية. في العشرين من عمري أصبحت ماركسياً لينينياً ملحداً من رأسي حتى أخمص قدمي. في السادسة والعشرين عدت عن الإلحاد باتجاه "اللا أدرية" (التي ما أزال مقيماً عليها حتى اليوم) بعد أن اشتغلت بوجود الله أربع سنين طويلة مليئة بالقراءة والجهد والقلق ولم أصل إلى نتيجة تذكر؛ فلا أنا بمستطيع أن أثبت وجود الله ولا أنا بمستطيع أن أنفي وجوده، فوجود الله بحاجة إلى قلب يصدق وعقل "أهبل"، والقناعة بعدم وجوده بحاجة لقلب قاس وعقل متيقن في ما لا يقين فيه، وأنا - على كل حال - لست "مجنوناً" ولا أملك "برهان" النفي، لذلك فحالي حال "إيليا أبو ماضي" في قوله: "أتمنى أنني أدري .. ولكن .. لست أدري!".

هذا بالنسبة لله الذي أميل بقلبي إلى وجوده وعقلي لا يسعفني في التسليم بهذا الوجود، فماذا بالنسبة للديانات؟ بصراحة ودون مواربة فإن الديانات عندي - منذ سنين طويلة جداً - لا تساوي "ربطة فجل واحدة" في موسم "الفجل" . وحتى لو نظرنا إليها كحركات بشرية هدفها بناء مجتمعات انسانية فإن ضررها يبقى أكبر بكثير من فائدتها، فهي على حد قول "فيلسوف المعرة":
إن الشرائع ألقت بيننا إحناً
وعلمتنا أفانين العداوات

مع هذا، فقناعاتي المذكورة لا تغير شيئاً من جوهر الإسلام والمسيحية واليهودية والبوذية وغيرها. وكوني اقتنعت اليوم أو لم أقتنع بحقيقة ما، وكوني غيرت هذه القناعة غداً أو لم أغيرها، كل هذا لا يزيد مقدار خردلة في ميزان أي ديانة، ولا يعطيها أي تميز أرى أصحابها ينشدونه من خلال التطبيل والتزمير لمعتنقين جدد أو اللوم والذم للتاركين والجاحدين والمارقين والآبقين.

يعني بالعربي : "الجنازة حامية والميت كلب" ....

واسلموا لي
العلماني

(08-28-2010, 02:17 AM)العلماني كتب:  يعني بالعربي : "الجنازة حامية والميت كلب" ....

بالعكس .. الموضوع فى غاية الخطورة والأهمية لأنه بيحدد أعمال الإنسان وإنتاجه ( يعنى خير أم شر ) وعلى حسب العمل يتقرر المصير الأبدى

(08-28-2010, 02:17 AM)العلماني كتب:  هل هذا موضوع مهم ؟ عن جد ؟
الدين عبارة عن "إرث" نأخذه من أهلنا غالباً، أو عبارة عن "قناعة" شخصية بمجموعة من الأفكار والمثل والقيم. وأنا بحق لا أفهم هذا التطبيل والتزمير لإنسان اقتنع أمس بفكرة معينة وعاد اليوم كي يقتنع بفكرة أخرى.

أتفق معك .

اقتباس: بعد أن اشتغلت بوجود الله أربع سنين طويلة مليئة بالقراءة والجهد والقلق ولم أصل إلى نتيجة تذكر؛ فلا أنا بمستطيع أن أثبت وجود الله ولا أنا بمستطيع أن أنفي وجوده، فوجود الله بحاجة إلى قلب يصدق وعقل "أهبل"، والقناعة بعدم وجوده بحاجة لقلب قاس وعقل متيقن في ما لا يقين فيه، وأنا - على كل حال - لست "مجنوناً" ولا أملك "برهان" النفي، لذلك فحالي حال "إيليا أبو ماضي" في قوله: "أتمنى أنني أدري .. ولكن .. لست أدري!".
هذا بالنسبة لله الذي أميل بقلبي إلى وجوده وعقلي لا يسعفني في التسليم بهذا الوجود

أختلف معك . ياعزيزى عندما تجد رعاية وعناية تتحول المسألة من ظن الى يقين . يعنى مثلا انظر الى الفرخة التى تقلب البيضة وتحركها حتى لايحدث ترسب للحرارة والغذاء بفعل الجاذبية وهذا يقتل الكتكوت ، فتقوم الفرخة بتحريك البيضة (قلبها) كل فترة زمنية معينة وبدقة حتى يستطيع الكتكوت ان يحيا فعزيزى من علمها ذلك هل هى فرخة عاقلة تعرف جاذبية نيوتن وتعرف كيف تقيس درجات الحرارة بدقة ؟ من علمها ؟ والله المسالة يقينية عزيزى. ما تفسيرك مثلا لهذا الامر مع الوضع فى الاعتبار ان المسالة غير تجريبية اى الفرخة لاتجرب وتفشل وهكذا بل تعرف هذا بالغريزة . اليس هذا دليل على وجود عناية ؟

اقتباس:، فماذا بالنسبة للديانات؟ بصراحة ودون مواربة فإن الديانات عندي - منذ سنين طويلة جداً - لا تساوي "ربطة فجل واحدة" في موسم "الفجل" . وحتى لو نظرنا إليها كحركات بشرية هدفها بناء مجتمعات انسانية فإن ضررها يبقى أكبر بكثير من فائدتها، فهي على حد قول "فيلسوف المعرة":
إن الشرائع ألقت بيننا إحناً
وعلمتنا أفانين العداوات

والإله ان تيقنا من وجوده سنتيقن ايضا انه ارسل دين ، فكيف يهدى الفرخة ويترك الانسان بدون هداية وتشريع صالح لحياته ؟!

اقتباس:وأنا بحق لا أفهم هذا التطبيل والتزمير لإنسان اقتنع أمس بفكرة معينة وعاد اليوم كي يقتنع بفكرة أخرى.

أنا لا أطبل ولا أزمر فقط وضعت هذا الموضوع لان الكثير من المسلمين اليوم لا يقتنعون أن هناك أشخاصاً بعد انتقالهم من ظلمات النصرانية إلى النور وبعدما ذاقوا حلاوة الإسلام أنه لا يمكن أن يتركوا دينهم الجديد وهذا ما تراه فى كل الخرابات الفيسبوكية

اقتباس:المسيحية والإسلام دينان يعيشان منذ مئات السنين، ولهما أكثر من ثلاثة مليار تابع وتابعة، فهل تغير قناعة أحد هؤلاء التابعين يعلي من شأن دين أو يحط من قيمة دين آخر؟ كيف؟

مااحد قال هذا ولكن فى ذات الوقت العقلية الشرق أوسطية أن انتقال احد من دين الى دين اخر هو بمثابة ضربة موجعة تحت الحزام للخصم الاخر خصوصا لو انتقل من كان يعتبرونه مثالا وقدوة تصور لو أسلمت راقصة فى ملهى ليلى فى باريس ستجد جميع المواقع الاخبارية العربية تتسابق لاجراء الحوارات معها وتغطية رحلاتها للعمرة او الحج فلاعب فرنسى مثل ريبيرى اعتنق الاسلام منذ قرابة الست سنوات وفى نهاية عام 2007 قام هو و كريم بنزيمة بتأجير عاهرة فرنسية من أصول جزائرية وقاموا بممارسة الجنس معها وهى قاصر قل لى هل وجدت هذا الخبر منتشرا مثل اخبار عن صور ريبرى وهو يؤدى مناسك العمرة او الحج ، فقط أخبار على مزاج القارئ المتعطش لاخبار عن الغزوات الاسلامية لبنات الاصفر.
نقلى للخبر اعتبره من باب العلم بالشئ

اقتباس:يعني بالعربي : "الجنازة حامية والميت كلب" ....

ههههه والكلاب وحشة ولا ايه لعلمك انا زعلت على الكلب بتاعى اللى مات اكتر مازعلت على وفاة احد اقربائى (بهزر طبعا بخصوص المثل اللى ذكرته) ولكنى اختلف معاك

(08-28-2010, 02:55 AM)أصحاب الذقون الطويلة كتب:  

اقتباس:المسيحية والإسلام دينان يعيشان منذ مئات السنين، ولهما أكثر من ثلاثة مليار تابع وتابعة، فهل تغير قناعة أحد هؤلاء التابعين يعلي من شأن دين أو يحط من قيمة دين آخر؟ كيف؟

مااحد قال هذا ولكن فى ذات الوقت العقلية الشرق أوسطية أن انتقال احد من دين الى دين اخر هو بمثابة ضربة موجعة تحت الحزام للخصم الاخر خصوصا لو انتقل من كان يعتبرونه مثالا وقدوة

أحب هنا أن استخدم تعبير نيوترالى يلخص تلك المسأله , وهو أن انتقال أحد أنصار فريقى الهلال والصليب الى الفريق الأخر هو بمثابه هدف صاروخى وفى المقص كمان , ولابد لأنصار الفريق المهزوم أن يحرزوا هدفا مماثلا لتتعادل النتيجه

للأسف ثقافه كره القدم هى من تتحكم فى عقليه المواطن العربى .

يبدو ان سباب المسيحيين فيها كان صحيح

اقتباس:وفى نهاية عام 2007 قام هو و كريم بنزيمة بتأجير عاهرة فرنسية من أصول جزائرية وقاموا بممارسة الجنس معها وهى قاصر

الله يخرب عألك .. كمان عرفت اصولها . شكلك كنت معاهم

ايها الزملاء
المصابون بعقولهم فقط يهللون ويكبرون عندما يتحول شخص من دين الى دين وخاصة في منطقتنا لانه ما من احد مسيحي سمعت عنه في منطقتي الا كان وراءه حكاية وغرض .
اما طلاق واما ارث يقسمه على الطريقة الاسلامية لانه للذكر مثل حظ الانثيين واما مقابل فلوس .
ومسلم يتحول الى المسيحيحية ام يجاكر اهله ويتحداهم ليذلهم واما مقابل فلوس .
ولا تنسوا البطالة الضاربة اطنابها في بلادنا ، فصار الشباب يبحثون عن المال حتى بلعبة الدين .
سائق مسيحي عمل معي تحول الى الاسلام وتزوج مسلمة ابوها متشدد جدا وجائني لاهنئه فقلت له ما لم يعجبه لانه كل الحالات السابقة التي ذكرتها بدون تفكير وبدون قناعة يعني لعبة مصلحة ، وبعد سنوات كان ابنه يدرس لاهوت في مدينة مشهورة !!!
وانا اكرر دائما قول الشاعر عرار :
ما زاد حنون في الاسلام خردلة
ولا نقصت بحنون النصارى
وحنون هذا كان شخصا غير سوي ، في احدى القرى في حوران ، زعل من أهله وراح للشيخ في القرية واعلن اسلامه ، وطبعا المشاكل في القرى في ذلك الوقت تنشب لاي سبب ، فولعت المشاكل وجاء الشاعر سابق عصره وفهم القصة وقال القصيدة الشعرية حول الموضوع .
منطقتنا مستهدفة فكبروا عقولكم .

اقتباس:الله يخرب عألك .. كمان عرفت اصولها . شكلك كنت معاهم 24

اسم المدعوة عربى يمكن البحث عن خبر الفضيحة الجنسية لريبرى على مااعتقد اسمها رشيدة او وهيبة المهم اسم مغاربى

اقتباس:ايها الزملاء
المصابون بعقولهم فقط يهللون ويكبرون عندما يتحول شخص من دين الى دين

على هذا كل المسلمين مصابون بعقولهم ههههههههه
ومن ضمنهم انت لانك بذاتك كتبت موضوعين عن نفس الموضوع

اقتباس:سائق مسيحي عمل معي تحول الى الاسلام وتزوج مسلمة ابوها متشدد جدا وجائني لاهنئه فقلت له ما لم يعجبه

ده ايه الراجل ده يعنى أسلم وقال اما افوت على الواد صيصا عشان يهنئنى ويعطينى البركة (بركاتك ياسيدنا الشيخ)