{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أخبار المدونات وطريقة تصميمها وأفضل المدونات
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #11
RE: أخبار المدونات وطريقة تصميمها وأفضل المدونات
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-12-2010, 10:48 AM بواسطة بسام الخوري.)
09-12-2010, 10:46 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #12
الرد على: أخبار المدونات وطريقة تصميمها وأفضل المدونات
بكين - كانت تلك اللحظة محتومة، فمنذ أن بدأت الصين تنفض عن نفسها غبار الشيوعية وتتحول إلى قوة اقتصادية عالمية، عمد قادتها إلى اتباع استراتيجية «الصعود السلمي» - التي تقوم على ضرورة التحلي بالتواضع والتصرف بحذر وعدم إثارة الخوف في نفوس الدول المجاورة، وقطعا عدم تشكيل أي تحالف ضدنا. إلا أنه خلال السنوات الأخيرة ومع معاناة النموذج الاقتصادي الأميركي لصدمة محرجة وجهها لنفسه بنفسه، في وقت مضى فيه ما يطلق عليه «إجماع بكين» قدما، ظهرت أصوات في الصين تؤكد أن «المستقبل لنا»، وأنه يتعين على الصينيين دفع العالم بقوة أكبر نحو إدراك ذلك. في الوقت الراهن، تصدر هذه الأصوات في معظمها من جنرالات متقاعدين ومدونين منفعلين - في الوقت الذي احتفظت فيه القيادة الصينية بحذرها. إلا أن مشاحنة دبلوماسية اندلعت الصيف الماضي أثارت لدى جيران الصين، ناهيك عن واشنطن، التساؤلات حول إلى متى ستبقي الصين على سياستها الرقيقة الحالية. مع وجود قرابة 70 مليون مدون في الصين، يجد القادة الصينيون أنفسهم تحت ضغوط مستمرة حاليا لاتخاذ توجهات أقوى من جانب مدونين شعبويين وذوي ميول قومية، خاصة أنه في ظل غياب انتخابات ديمقراطية، تتحول هذه المدونات إلى الصوت الفعلي للشعب. وقعت المشاحنة الدبلوماسية سالفة الذكر خلال جلسة للمنتدى الإقليمي لاتحاد دول جنوب شرقي آسيا، المعروف اختصارا باسم «آسيان»، والتي انعقدت في 23 يوليو (تموز) في هانوي. وكان من بين الحضور 10 وزراء خارجية لدول أعضاء بالاتحاد، علاوة على وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون ووزير الخارجية الصيني يانغ جيتشي. وطبقا لما ذكره أحد الدبلوماسيين الذين حضروا الجلسة، فإن وزراء دول «آسيان» حذروا الصين بحزم حيال ضرورة تراجعها عن قرارها بإعلان «السيادة المطلقة» على بحر الصين الجنوبي الغني بالموارد بأكمله، والذي يمتد من سنغافورة إلى مضيق تايوان مرورا بفيتنام، وتمر من خلاله قرابة نصف الشحنات التجارية العالمية سنويا. ومن المعتقد أن قاعه يضم مخزونات ضخمة من النفط والغاز الطبيعي. الملاحظ أن الأسطول الصيني أصبح أكثر عدوانية في مصادرته لسفن الصيد التي يزعم انتهاكها للسيادة الصينية بالمنطقة. كما تورطت بكين في نزاعات بحرية مع كوريا الجنوبية واليابان.

ومع إقدام وزير تلو الآخر خلال اجتماع منظمة «آسيان» على التأكيد على مطالبها بالسيادة على قطاعات من بحر الصين الجنوبي أو المطالبة بضرورة تسوية أي نزاعات إقليمية على نحو سلمي وطبقا لما يمليه القانون الدولي، ازداد غضب وزير الخارجية الصيني، تبعا لما ذكره أحد المشاركين. وبعد إلقاء كلينتون كلمتها وتأكيدها على أن بحر الصين الجنوبي يشكل منطقة تحمل أهمية للولايات المتحدة باعتبارها «مصلحة قومية» تتعلق بـ«حرية الملاحة»، طلب وزير الخارجية الصيني رفع الجلسة لفترة موجزة.

بعد ذلك، عاد يانغ ليتحدث ارتجالا من دون النظر إلى نص لمدة 25 دقيقة، مشددا على أن هذه القضية تحمل طابعا ثنائيا، وليست بين الصين و«آسيان». وخلال حديثه، تعمد النظر كثيرا باتجاه كلينتون، بما في ذلك تشديده على أن «الصين دولة كبيرة»، بينما تعد معظم الدول الأعضاء في «آسيان» «دولا صغيرة»، حسبما أوردت صحيفة «واشنطن بوست». وأشار الدبلوماسي سالف الذكر إلى أنه كان هناك إجماع داخل القاعة حول أن الوزير الصيني كان يحاول تهديد الحاضرين والفصل بين الدول المطالبة بحقوق سيادة داخل بحر الصين الجنوبي والأخرى التي لا صلة لها به، بحيث تعجز «آسيان» عن اتخاذ إجراء جماعي وتضطر كل دولة إلى التفاوض مع بكين على نحو منفصل.

ومع وصول أنباء سلبية عما أحدثته خطبة يانغ في بكين، عمد القادة الصينيون إلى التقليل من أهمية الأمر برمته، خوفا من أن يدفعوا جميع الدول المجاورة لهم إلى أحضان النفوذ الأميركي بعد عقد من تراجعه في المنطقة.

إلا أن قدرة قادة بكين على التلطيف من تداعيات ما حدث ستعتمد، في جزء منها، على طرف ثالث: «المدونين الصينيين»، حيث يملك جيل كامل من الصينيين الذي جرت تنشئته على يد الحكومة على فكرة أن واشنطن والغرب يرغبان في كبح جماح الصين ومنعها من الصعود، الآن مكبرات صوت خاصة يمكنهم من خلالها التنديد بأي مسؤول صيني يقدم تنازلات مفرطة، من وجهة نظرهم، باعتباره «مواليا لأميركا» أو «خائنا».

المثير أن السفارة الأميركية ببكين شرعت في محاولة التواصل مع هؤلاء المدونين - بل دعت مدونين إلى السفر برفقة السفير الأميركي جون هنتسمان، وعقد لقاء معه لدى زيارته للإقليم الصيني الذي يعيشون به - وذلك سعيا لنقل الرسالة الأميركية مباشرة من دون تنقيحها عبر وسائل الإعلام الصينية المملوكة للدولة. وشرح هو يونغ، خبير شؤون المدونات بجامعة بيكينغ، أن «الصين للمرة الأولى أصبحت لديها مساحة عامة لمناقشة كل شيء يؤثر على المواطنين الصينيين. في ظل وسائل الإعلام التقليدية، كان أعضاء النخبة فقط هم من يملكون صوتا، لكن شبكة الإنترنت بدلت هذا الوضع». وأضاف: «أصبح لدينا الآن وسائل إعلام عابرة للحدود الوطنية، وأصبح المجتمع برمته يتحدث. وعليه، أصبح بإمكان أفراد من مختلف الأقاليم الصينية مناقشة ما يدور في قرى نائية. وتنتشر الأنباء في كل مكان». واستطرد بأن عالم الإنترنت «يتسم بطابع أكثر شعبوية ووطنية. وكان من شأن مرور سنوات طويلة على تلقيننا أن أعداءنا يرغبون في كبح جماحنا، إفراز جيل كامل من الشباب يفكر على هذا النحو، وأصبح أمامه متنفس للتعبير عن هذه الأفكار عبر الإنترنت».

وعلينا أن نراقب ما يجري على هذا الصعيد. لقد ولّت منذ أمد بعيد الأيام التي كان بمقدور نيكسون وماو خلالها إدارة هذه العلاقة سرا. وتتفاعل الكثير من العوامل غير المستقرة داخل بكين اليوم، بجانب ظهور عناصر أكثر بكثير قادرة على إشعال أو تلطيف الأجواء الأميركية - الصينية، أو بمعنى آخر فإن هذا الزواج يضم ثلاثة أطراف، وليس اثنين.

* خدمة «نيويورك تايمز»

http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=587021&issueno=11615
09-16-2010, 07:16 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #13
الرد على: أخبار المدونات وطريقة تصميمها وأفضل المدونات
الصحافيون المخضرمون وتجربة الانتقال إلى الصحافة الإلكترونية

تحولت بعض المنابر الإعلامية إلى علامات تجارية لأفراد
نيويورك: ديفيد كار*
إذا كنت ستختار يوما بؤرة محورية تظهر وسائل الإعلام السائدة، لربما نظرت إلى هوارد كيرتز من صحيفة «واشنطن بوست» على أنه مكان لا بأس به. فمن خلال بطاقة النتائج عن الصحافيين داخل «واشنطن دي سي» ومقابلاته مع آخرين في برنامجه «مصادر موثوقة» على «سي إن إن»، وسحره المستمر مع شبكة الأخبار، جسد كيرتز أسلوب الصحافة التقليدية.

وكان ذلك حتى الأسبوع الماضي، حين أعلن أنه سيترك كرسيه المميز ليصبح مسؤول مكتب واشنطن بالموقع الإخباري «دالي بيست»، وهو موقع صحافي رقمي أسسته قبل عامين تينا براون وتمتلكه «آي إيه سي»، التي يديرها باري ديلر. وقد كان هذا التغيير في مشوار كيرتز المهني مفاجئا، وكان أشبه بما قام به ديلان في مهرجان «نيوبورت فولك» عام 1965.

وفي أعقاب قرارات من جانب هوارد فينيمان من «نيوزويك» وبيتر غودمان من «نيويورك تايمز» بالذهاب إلى «هافينغتون بوست»، يبدو ذلك الواقع يتغير بصورة غير متوقعة.

تسبب رحيل بعض المخضرمين في استهجان على شبكة الإنترنت، علاوة على إشارات إلى أن المهاجرين من وسائل الإعلام الشعبية شقوا طريقهم على ظهر أشخاص اعتنقوا هذا الاتجاه في أوله. وفي الواقع، لا أشعر بذلك. وعلى الرغم من أنه سيعمل في صحيفة، فإن كيرتز اتجه إلى شبكة الإنترنت مبكرا وغالبا داخل «واشنطن بوست»، وأرسل قصصا كافية للنسخة المطبوعة وعلى شبكة الإنترنت وللإذاعة. يحظى كيرتز بشهرة كبيرة، كما أنه مثمر بشكل استثنائي، وهو مزيج نادر داخل أي منبر. (وفي رسالة عبر البريد الإلكتروني، وصف كيرتز عمله المقبل بـ«خطوة تطورية وليست ثورية، حيث إنني قمت بالكثير من الأعمال من خلال المدونات»).

وقد تحولت المزيد والمزيد من المنابر الإعلامية إلى اتحاد لعلامات تجارية لأفراد مثل كيرتز. وباتت الصحافة أشبه بالرياضة، حيث تقوم مجموعة بدور اللاعبين يعملون كداعمين للصحافيين ذوي الأجور المرتفعة. ومن ينتقلون بعد سنوات من العمل في الصحافة، سيجربون نشر سحر بعض المقالات في موقع مثل «وورد برس» وإرسالها إلى العالم لتناضل من أجل ذاتها.

إنها تجربة مريرة، ففي الأشهر الختامية لسباق الحملة الرئاسية عام 2000 كنت أعمل في موقع «Inside.com»، وهو موقع أخبار رقمي يعود إلى بداية ظهور هذه المواقع. ثم تركت العمل في التحرير في صحيفة أسبوعية في واشنطن وانتقلت إلى مدينة نيويورك للانضمام إلى «dot - com» الفكاهي. وفي حفل الوداع أدوا جميعا محاكاة ساخرة لأغنية «قطار منتصف الليل إلى جورجيا»، ليبدلوها إلى «قطار منتصف الليل إلى أي مكان».

لقد كانوا جميعا على حق، فبعد عام لم أصل إلى شيء. فقد كان التوفيق غير مصاحب لموقع «دوت كوم»، الذي كان يفتقر إلى نموذج عمل واضح، وكل من عمل هناك كان يضطر إلى مغادرة المكان. لكن زملائي في الصحف الورقية كانوا كذلك أيضا، مخطئين للغاية. فالشبكة كما اكتشفت ذلك سريعا آلة صحافية واسعة التأثير.

وبينما كانت الحملة الرئاسية لعام 2000 في طريقها إلى الانتهاء، تحدثت إلى واحد من المجموعة الصحافية على طائرة الحملة، وكشفوا لي عن أن استطلاعا للرأي أجري على الطائرة وجد ميلا كبيرا إلى آل غور. ومن غرفة مليئة بأجهزة الكومبيوتر كتبت بضع مئات من الكلمات وضغطت الزر «دخول».

خلال عشر دقائق تهافتت المؤسسات الإخبارية على مقالتي وتبع ذلك بعض الاضطراب الخفيف حول موضوعية الصحافة. لقد كانت تلك لحظة الانتصار بالنسبة لي، وإطلالة على المستقبل عندما تظهر الأخبار مهما كان مصدرها أو الشخص الذي كتبها.

كان من الواضح حينها أن الشبكة بتكلفتها البسيطة كانت الطريقة الأبرز للنشر، لكن بعد عشر سنوات من التحرير مقابل أجر على الشبكة لا يزال الأمر مثبطا للهمة. والسبب في أن كل الصحف تبيع نسخها الورقية في الشارع هو أننا نحصل على الكثير من المال في المقابل. وفي المقابل فعلى الرغم من كل الصور التي يمكن وضعها على الموقع فإننا لا نزال نتلقى القليل جدا في المقابل.

وعلى الرغم من أن العمل الإخباري الرقمي لا يزال لغزا - ستخبرك غالبية الموقع أنها ستربح العام المقبل، على غرار ما اعتدنا قوله في موقع «Inside.com» - فإن السوق كان لها رأي مغاير. فمجلة «نيوزويك»، التي بنت شهرتها ونمت على مدار عقود بيعت مقابل دولار واحد هذا الصيف، على الرغم من أن موقعا مثل «تيك كرانش»، وهو موقع إخباري أنشئ قبل خمس سنوات أبلغ عن أرباح بقيمة 25 مليون دولار عندما بيع لشركة «إيه أو إل».

السرعة التي يمكن للمنابر الإعلامية أن تتوسع بها - مثل موقع «هافينغتون بوست» المثال الأكثر وضوحا - يعني أن الحواجز لدخول ذلك اختفت أمام الجميع.

وعلى مستوى صحافي، نجد هذا الملعب الجديد ممهدا بدرجة أكبر. ويتابع الكثير من الناس الأخبار مجمعة على شبكة الإنترنت، وعندما يلاحظون رابطا يثير اهتمامهم، ينقرون عليه من دون التفكير في المؤسسة الإخبارية التي تقف وراءه. وقد أصبح مصدر المعلومة شيئا ثانويا.

وبصورة متزايدة، يصبح الفارق بين وسائل الإعلام الشعبية ووسائل الإعلام الرقمية غير حقيقي. وتتلاشى خطوط كانت واضحة من قبل. ويمكن لمن شاء النظر إلى مواقع «غاوكر» و«سي إن إن» و«إن بي آر» و«وول ستريت جورنال» من خلال جهاز «آي باد»، وليقل من دون النظر إلى الاسم أيها موقع مدونة أو شبكة تلفزيونية أو شبكة إذاعية أو صحيفة. تحتوي جميع المواقع على نص وروابط ومقاطع فيديو وصور. ويغير الإطار الجديد حول المحتوى الطريقة التي ينظر بها الناس ويتفاعلون بها مع الصورة الموجودة في المنتصف.

كما أن التقارير الصحافية ليست حكرا على شباب الصحف القدماء من أمثالي. وقد قامت مواقع إخبارية إلكترونية مثل «ياهو» و«هافينغتون بوست» و«غاوكر» و« بيزنس إنسايدر» و«إيه أو إل» بالتحرك بقوة خلال الأسابيع القليلة الماضية من أجل الحصول على مواهب صحافية إضافية، لاعتقادها أنه على الرغم من أهمية التجميع فإنه لا يكفي.

وعليه، إذا كان الخبر في أي المكان يجده المواطنون، فما هي قيمة عمل منتج مطبوع معقد به عمالة كثيرة؟ فكرت في ذلك كثيرا الأسبوع الماضي عندما أرسلت قصة عملت عليها لأشهر - عن قيادة «تريبيون كومباني» - إلى المطبعة، وهو مصطلح ليس استعارة، ولكنه ممارسة يومية هنا داخل «نيويورك تايمز». كانت هناك صور كثيرة للمقال، ومقدار كبير من التغذية العكسية من هنا وهناك وعملية تأكد من المعلومات والتأكد من الكتابة، وكل ذلك جزء من جهود تهدف إلى نشر شيء دقيق في مساحة محددة ووقت بعينه.

وفي نهاية الليلة، طفقت أفكر في المعجزة الفنية التي تسمى صحيفة يومية. وكانت القصة على وشك الانتقال إلى الإنترنت وإلى الصفحة الأولى من صحيفة قومية كبرى.

وكانت هناك مختلف أنواع الردود، واشتعل موقع «تويتر» وجاءت المئات من التعليقات تحت المقال. ولا يقف هذا الأمر على صحيفة «نيويورك تايمز»، ففي مختلف الأنحاء، تتمكن صحف إقليمية يومية من تحديد أجندة الأعمال المدنية.

وفي الواقع، فإنه حتى خلال 2010، عندما ينظر إلى منتج مطبوع كقطعة أثرية غريبة قديمة، يوجد شيء آخر بشأن هذه العملية، عن كل هذه الأيدي، وحول استمرار المطبوع، يجعل القصة لها صدى بصورة لا يمكن قياسها بمقاييس رقمية. أحب الأخبار الساخنة على شبكة الإنترنت مثل أي شخص آخر، ولكن في بعض الأحيان، لا توجد مدرسة مثل المدرسة القديمة بالنسبة لبعض القصص.

* خدمة «نيويورك تايمز»
10-15-2010, 03:19 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #14
الرد على: أخبار المدونات وطريقة تصميمها وأفضل المدونات
خمسة صحافيين يفوزون بجائزة آنا ليند للصحافة 2010
إيلاف

GMT 21:01:00 2010 الجمعة 15 أكتوبر


فاز ثلاثة صحافيين مصريين هم منى الطحاوي، علي الجوهيني وداليا زيادة في جوائز "مؤسسة آنا ليند" للصحافة لعام 2010. وكانت ايلاف قد حصدت العام الماضي جائزة "البحر المتوسط للصحافة " لتميز مكانتها وصنفت "إعلامًا جديدًا للمستقبل" .

إقرأ ايضا

إيلاف تسلمت جائزة مؤسسة آنا ليند للصحافة

ايلاف تتسلم جائزة البحر المتوسط للإعلام العربي

مؤسسة آنا ليند تدرج ايلاف تحت مصنف إعلام جديد للمستقبل

أتستحق إيلاف جائزة البحر المتوسط للإعلام ؟

موناكو: قدم أمير موناكو الامير البرت الثاني الجوائز للفائزين بجائزة آنا ليند للصحافة لعام 2010 و ذلك خلال حفل أقيم في إمارة موناكو، بحضور عدد كبير من ممثلي الاعلام و المجتمع المدني من ضفتي البحر المتوسط.

ومن ضمن الشخصيات التي حصلت على جوائز خاصة، جون دانيال الكاتب والصحافي الفرنسي و مؤسس مجلة Le Nouvel Observateur و ذلك لمجمع أعماله و إسهاماته الصحافية التي سعت الى تأسيس منطقة متوسطية موحدة. كما حصلت الصحافية والكاتبة المصرية منى الطحاوي على جائزة خاصة لإسهاماتها المميزة في مجال الصحافة.

وتتكون لجنة التحكيم لهذا العام ،والتي يرأسها الفيلسوف الفرنسي ادغار موران و برعاية اندري ازولاي ، تتكون من عبد الرحمان الراشد (المدير العام لقناة العربية)، و ديفيد جاردنر (محرر الشؤون الخارجية لجريدة Financial Times) و هالة حشيش (رئيسة شبكة قنوات النيل) وخوان لويس ثبريان (مؤسس جريدة El Pais ) و الساندرا باراديزي (السكرتيرة العامة لشبكة الوسائل السمعية و البصرية COPEAM) و رنا صباغ (المديرة التنفيذية لاريج).و في المناسبة ذكّر الاعلامي السعودي عبد الرحمن الراشد ان التقارب بين مختلف الحضارات يشكل ابرز تحديات العصر. وفي هذا الاطار يلعب الاعلام دورا مهما في نقل المعلومة الدقيقة.

يشار الى ان صحيفة "إيلاف" كانت قد تسلمت العام الماضي جائزة "البحر المتوسط للصحافة " لسنة 2009. وكانت لجنة تحكيمية من أسماء مرموقة في الإعلام والصحافة والأدب قد إختارت "إيلاف" وصنفتها "إعلامًا جديدًا للمستقبل" لتميز مكانتها.

والفائزون لعام 2010 هم:

الامير البرت الثاني ومنى الطحاوي

* فئة الصحافة المكتوبة: سارفراز منزور (المملكة المتحدة) عن مقاله "قضاء شهر في جلباب يهودي" و الذي نشر فى جريدة الغارديان.

* فئة الاعمال السمعية و البصرية: علي الجوهينى (مصر) عن عمله التلفزيوني "طريق المجهول" و الذي اذيع على قنوات النيل و بيير ماري (فرنسا) عن عمله الاذاعي "النساء المهاجرات" و الذي اذيع على راديو قنطرة.

* فئة الصحافة الالكترونية: داليا زيادة (مصر) عن مقال "الكشف عمّا يدور في فكر المرأة المسلمة" و الذي نشر في موقع "بكيا مصر".

* فئة التراث الثقافي: يزهار بيير (اسرائيل) عن مقال "المدينة و الكلاب" و الذي نشر في جريدة Huffington Post.

يشار الى ان جائزة "آنا ليند" للصحافة أنشئت بمبادرة من مؤسسة آنا ليند ، وهي مؤسسة تابعة للاتحاد من أجل المتوسط تنشط في مجال تعزيز الحوار بين الثقافات، في إطار شراكة مع شبكة الوسائل السمعية البصرية في البحر المتوسط ، والمفوضية الأوروبية، وتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة ، ومؤسسة موناكو للبحر المتوسط وقناة أورونيوز.

وأطلقت "مؤسسة آنا ليند" جائزة الصحافة عام 2006 بالتعاون مع الاتحاد الدولي للصحافيين على اسم وزيرة الخارجية السويدية التي اشتهرت بسياستها الإجتماعية واغتيلت عام 2003. كما تحظى "مؤسسة آنا ليند" بتقدير على ضفتي المتوسط، وقد اتخذت مقرًا لها في الإسكندرية وتقوم على قاعدة تعزيز الحوار والتعرف إلى الآخر، وتستمد مواردها من الدول الأعضاء في الشراكة الأورو-متوسطية والمفوضية الأوروبية وعددها 35 دولة.
10-16-2010, 01:35 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أخبار وتقارير التطرف الإسلامي Albert Camus 75 19,647 03-30-2011, 07:05 AM
آخر رد: أسامة مطر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS