التحريم لنا كمسلمين واضح وجلي


الخنزير الذي يريد ان يأكل او حتى ان يتزاوج مع خنازير ليس لنا ان نوقفه

لأن الخمزير لحمه يفقد الغيرة للشخص على عرضه وعلى اهله

ومن الطبيعي ان من يستسيغ لحم الخنزير وهو يعلم هذا الأمر سيكون أتعس من الخنزير نفسه

شكراً اخت مسلمة .

عزيزي ريفيرنس،

حقيقة لا أعرف ما هو دليلك كونك نسبت للإسلام قولك..

هل من آية أو حديث تبين موضوع الغيرة هذا، أم هو مجرد أقاويل وتابوه اجتماعي؟

أنا لا يمنعني من أكل الخنزير إلا حرمته، ولو أبيح لما ترددت بأكله طرفة عين،

يخطر على بالي شي الجراد هذه الأيام، أندم لم لم أستفد من فرصة وجود الجراد في بستان منزلي على الزيتون، قبل الهجرة..

حقيقة لا يوجد سبب عقلي لتحريم الخنزير، يوجد حكم مستفادة وهي ليست ملزمة، والسبب الوحيد هو التشريع والتعبد.. شاء الله أن لا يرانا آكلين الخنزير، وشاء أن يرانا مريدين، ونحن نأكل عصيانا أو نترك طاعة، ولنا كلا الأمرين وله الحساب يوم الحساب.

(09-21-2010, 03:53 PM)خالد كتب:  عزيزي ريفيرنس،

حقيقة لا أعرف ما هو دليلك كونك نسبت للإسلام قولك..

هل من آية أو حديث تبين موضوع الغيرة هذا، أم هو مجرد أقاويل وتابوه اجتماعي؟

أنا لا يمنعني من أكل الخنزير إلا حرمته، ولو أبيح لما ترددت بأكله طرفة عين،

يخطر على بالي شي الجراد هذه الأيام، أندم لم لم أستفد من فرصة وجود الجراد في بستان منزلي على الزيتون، قبل الهجرة..

حقيقة لا يوجد سبب عقلي لتحريم الخنزير، يوجد حكم مستفادة وهي ليست ملزمة، والسبب الوحيد هو التشريع والتعبد.. شاء الله أن لا يرانا آكلين الخنزير، وشاء أن يرانا مريدين، ونحن نأكل عصيانا أو نترك طاعة، ولنا كلا الأمرين وله الحساب يوم الحساب.

كلام جميل، كلام سليم، مقدرش أقول حاجة عنو.

(09-21-2010, 03:40 PM)reference كتب:  التحريم لنا كمسلمين واضح وجلي


الخنزير الذي يريد ان يأكل او حتى ان يتزاوج مع خنازير ليس لنا ان نوقفه

لأن الخمزير لحمه يفقد الغيرة للشخص على عرضه وعلى اهله

ومن الطبيعي ان من يستسيغ لحم الخنزير وهو يعلم هذا الأمر سيكون أتعس من الخنزير نفسه

شكراً اخت مسلمة .

هل لديك فكرة بأن آلأسلآم

قد أبآح للمسلم أكل لحم آلضبع

ذلك ألحيوآن ألذي يعيش على أكل آلجيف

وبقآيآ جثث آلحيوآنآت وآلبني أدمين

هل يقرك اليهود على هذا التفسير بالنجاسة والطهارة يا عبدالمسيح؟ هل من مطلع على المشنا والجمارة يوضح لنا تفسير القوم أصحاب الشأن؟

رأيتك قد غضضت النظر يا عبدالمسيح عن الجمل كمثال؟

الجمل يجتر، وله أظلاف مخفاة تحت الخفوف، ففيم لا يقدم على المحرقة والسلامة وسائر ما يكتبون؟؟ ما هي علة نجاسته؟

ثم إنك قد فسرت النجاسة بفقدان الحياة، أين هي فقدان الحياة في الأرنب والخنزير والكلب والجمل؟

ثم ماذا عن الحصان والحمار؟ إن كان حيوانا نجسا فكيف ركبه الناس؟ وإن كان طاهرا ففيم لا يقدم ذبيحة؟

عامة لا يعنينا كثيرا ذلك.. الخنزير محرم لأن الله حرمه، أما النجاسة فلا تعني التحريم ضرورة، النجاسة أمر متعلق بالصلاة والوضوء والغسل والمسجد فقط.. وكم من محرم طاهر.. على أن القاعدة حرمة الإنتفاع بنجس.

والتحريم هو أمر اجتناب، أما النجاسة فهو حكم وضعي، أي أنه يفسر وضع الشيء أو الفعل من حيث أنه سبب أو شرط أو مانع أو علة، والنجاسة مانع للصلاة، والمانع هو ما يلزم من وجوده العدم، ولا يلزم من عدمه وجود ولا عدم.. وجود النجاسة يمنع الصلاة، وغيابها لا يوجب الصلاة بالضرورة.

كلمة وضعي هنا مصطلح لا ينطبق عليه مصطلح القوانين الوضعية التي من صنع الإنسان، كلمة وضعي في أصول الفقه تعني تشرع وضعا معينا أو تصفه، ومنها
السبب: يلزم من وجوده الوجود ومن عدمه العدم، مثل دلوك الشمس سبب لوجوب صلاة الظهر، فإن دلكت أي زالت وجب الصلاة، وإن لم تزل لم تجب
الشرط: يلزم من عدمه العدم ولا يلزم من وجوده وجود ولا عدم، فالوضوء شرط للصلاة، لا تقبل الصلاة دون وضوء، لكن مجرد وضوءك لا يعني أنه قد وجبت الصلاة
المانع: شرحناه آنفا
العلة: الباعث على تشريع الحكم، وهي شرعية وليست عقلية، أي ينبغي أن تستخرج من النص الشرعي إما مباشرة أو استنباطا، وهي تدور مع المعلول وجودا وعدما، ومنصرف الحكم عليها والمعلول مثال لها، مثل حكم لهو الحديث وعلته الإضلال عن سبيل الله، الحرمة منصرفة إلى العلة وهي الإضلال، فلو انتفت العلة أي الاضلال ارتفعت الحرمة، ولو وجد معلول آخر بنفس العلة قيس هذا على ذاك فيأخذ حكمه للاشتراك بالعلة، وهو القياس الشرعي، وهو غير القياس العقلي الذي قام به إبليس بالمفاضلة بين النار والطين.

عزيزي خالد , الاخوة الافاضل

كيف حالك يا أخ خالد

(09-21-2010, 04:37 PM)خالد كتب:  هل يقرك اليهود على هذا التفسير بالنجاسة والطهارة يا عبدالمسيح؟ هل من مطلع على المشنا والجمارة يوضح لنا تفسير القوم أصحاب الشأن؟

لقد أوضحت لك يا اخ خالد أن المفسرين المسيحيين و المؤمنين المسيحيين يفسرون حتى العهد القديم أفضل من الاخوة اليهود لان لديهم تتميمه و هو العهد الجديد .

(09-21-2010, 04:37 PM)خالد كتب:  رأيتك قد غضضت النظر يا عبدالمسيح عن الجمل كمثال؟

لم أغض النظر عن شئ يا اخ خالد لقد شرحت لك أن الجمل يتقيأ ما يأكله ثم يعود ليأكله و شرحت لك ان الهدف من تحريم أكل لحوم تلك الحيونات هو منع تقديمها كذبيحة لكي يتعلم اليهود الاحترام للذبيحة التي يقدمونها حتى يهابوا مذبح الرب و هيكله و لا يقدمون له أي ذبيحة معيبة .
الهدف كله تعليمي لمعنى أحترام مذبح الرب حتى لا يعثر صغار المؤمنين و يستهينوا بمذبح الرب فيقدمون ضفادع و حشرات مثلا كذبيحة للرب بدلا من تقديم أغلى و أثمن مواشيهم .

(09-21-2010, 04:37 PM)خالد كتب:  ثم إنك قد فسرت النجاسة بفقدان الحياة، أين هي فقدان الحياة في الأرنب والخنزير والكلب والجمل؟

سؤال جميل ووجيه يا أخ خالد , الذبيحة في معناها الرمزي لذبيحة السيد المسيح هي التي تهب الحياة الابدية لمقدمها لانها تعادل بحياتها حياة الانسان عند الله فتغفر خطيته بدم الذبيحة و ينال الحياة الابدية و الحيونات التي لا تقدم ذبيحة ( لعدم لياقتها ) لمذبح الرب كما أوضحت لا تكون سبب
بالمعنى ( الرمزي ) لغفران خطية الانسان و بالتالي لا تهب له الحياة و بهذا تكون ( نجسة ) بمعدان
فاقدة للحياة أو فاقدة بمعنى آخر للقدرة على غفران الخطية التي تمنع الانسان من الحياة .

(09-21-2010, 04:37 PM)خالد كتب:  ثم ماذا عن الحصان والحمار؟ إن كان حيوانا نجسا فكيف ركبه الناس؟ وإن كان طاهرا ففيم لا يقدم ذبيحة؟

لم يقل أحد أن الحصان و الحمار نجس في العهد القديم

عبد المسيح

اقتباس:لا يمنعني من أكل الخنزير إلا حرمته، ولو أبيح لما ترددت بأكله طرفة عين،

وهل تحتاج لمن يقول افعل هذا ولا تفعل ذاك وقد بلغت الرشد.؟

حرم الله بعض الأطعمة على اليهود كعقوبة
فلماذا لايكون نفس الأمر فى القرآن كعقوبة للمسلمين ؟

الزملاء الاعزاء

شاهدت هذا المقطع ولا اعرف هل هو زائف ام حقيقى حيث يظهر به شريحة لحم خنزير تم اضافة كوكاكولا عليها وبعد ساعتين تم استخراج ديدان من شريحة اللحم.

هل يمكن ان يجرب احد هذه التجربة ، فليس متوفر لى لحم خنزير حتى استطيع التيقن منها.

http://www.youtube.com/watch?v=hnKWHdv6j90&feature=related&ajax=1&nocache=1286576125216

على فكرة ياخالد مصطلح النجاسة فى التناخ-التوراة- يعنى فيما يعنى عدم اللياقة عدم الصلاحية عدم الاهلية,وجهة النظرة التوراتية أن هناك لحوم حيوانات لاتصلح للأكل وربما أضرارها الصحية أكثر من فوائدها ولذا دخلت فى مصطلح -النجس-عدم الصلاحية,تشير التناخ-التوراة-الى ان الطعام الاساسى لبنى البشر كان نباتيا الى زمن-الطوفان-ثم أجيز أكل لحوم الحيوانات الطهارة بعد الطوفان بسبب الخلل البيئى الذى حدث وعدم كفاية المصدر النباتى لأعاشة الأنسان,يفهم من التناخ-التوراة-أن الحيوان الغير طاهرة -غير الصالحة للأكل- لها مهام بيئية أخرى كتنظيف الأرض من النفايات جثث الحيوانات الحشرات الميتة الخ الخ.