(09-20-2010, 11:08 AM)the special one كتب: هو بالنهاية موسوعه مرجع (بالمناسبة نفس الكلام مكتوب بويكي )
.... اي موسوعة ممكن انيكتب فيها اي شخص ..لا تعتبر موسوعة ولا يصح ان تكون مصدرا
.... ولا عجب ان تكون الويكيبيديا هي مرجعك ...!!! كونها غير موثقة بجميع مقالاتها وكيفية عمل ويكيبيديا تجعلها معرضة للخطأ في الكثير من الأحيان، وهذا ما دفع أساتذة الجامعات والمعلمين إلى عدم القبول بويكيبيديا كمصدر للبحوث. هذا يشمل ويكيبيديا الإنجليزية والعربية
..... لا تُعتبر موسوعة ويكيبيديا مرجعا معتمدا .. وعليها الكثير من المآخذ، مثل قلة المصداقية، فأي شخص يستطيع أن يقوم بإضافة المعلومات دون التخصص، كما انها تحتوى على آراء غير موضوعية موثقة .. فضلاً عن قلة عدد المدخلات وتواضع المعلومات فيها، مما ينفى عنها صفة الشمولية... ولهذا فان ويكيبيديا ليست مسئولة عن المعلومات الواردة فيها
اقتباس:فهل تريدنا ان نكذب المرجع ونصدق حضرتك .
.... المرجع الذي لا يتكلم علميا لا يؤخذ به
اقتباس:ومن انت حتى يؤخذ بكلامك
..... انا شخص من بين مليارات الاشخاص الذين يرفضون نظرية التطور
....انا شخص اقتنعت باراء العلماء وخاصة البيولوجيين منهم الذين رفضوا نظرية التطور وعارضوها ونقضوها وبينوا اغلاطها بكل جوانبها
....أنا لا أؤمن بنظرية التطور .. أنا لست تطورياً لأقول أن سن خنزير = شكل انتقالي لتطور الإنسان. ولأقول أن : فك قرد + قطعة من جمجمة إنسان = "Piltdown" شكل انتقالي لتطور الإنسان.
.... أنا شخص مؤمن ولي دين صحيح اتبعه لان عندي الدلائل على صحته
.... وارى ان الدين أعلى شأنا من أن نقارنه، بنتائج تجريبية محدودة تُخطئ ولا تصيب وتخرج بنتيجة تخالف ما عندي من حقائق ثابتة
.... فانت لا تخضع للحقيقة الثابتة بل للخرافات وخاصة خرافة التطور
.....لا يوجد عاقل يقول ان اصل الوجود جرثومة او خلية أولية كالاميبا
.....كيف ذلك ونحن نرى مليارات المخلوقات المتنوعة والمختلفة
.......هناك تشابه بين الإنسان وبعض الكائنات الحية الأخرى، مثل: الشامبنزي، والفأر ، والدودة، وبعض النباتات أيضا، مثل :البطاطا، و لكن الاستدلال بالتشابه على التطور من سلف مشترك عبارة عن خلية أولية، ليس دليلا "كافيا" .. فضلا عن أن يكون دليلا على أن الكائنات تطورت بطريقة داروينية !
.......و الملاحدة عوض أن يستدلوا على روعة تلك الكائنات و ما تعكسه آلياتها المستعملة، و غرائزها المذهلة، و تكوينها المتأقلم .. الخ .. على من أوجدها ..فإنهم يُخدرون أنفسهم بوجود تشابه يستعملونه في الاعتقاد بأن الكائنات الحية وُجدت بفضل عمل الثنائي الخارق "الانتخاب الطبيعي و الطفرة العشوائية" .. و بالتالي لا قصد و لا إحكام .. الخ .. !! و لا دليل لهم على رؤيتهم الاختزالية تلك ..
..... واختلاف أفراد نفس النوع في الشكل (طول القامة، لون الجلد، لون العينين...) ليس تطورا، أي لن يحول يد إنسان إلى جناح ... ولا تحولت رقبة خروف الى رقبة زرافة ...ولا أصل الثدييـات هو الزواحف ولا الثدييات تطورت إلى حيتـان
...... فالتشابه بين الكائنات الحية ليس دليلا على أنها انبثقت عن سلف مشترك كما يزعم دعاة التطور، لأن وجه الشبة بين الإنسان والكائنات الحية يقتصر فقط علي الحمض النووي أي علي التركيب الجيني فليس هناك شبة من قريب ولا من بعيد بين الإنسان وبينها في الشكل الخارجي ما عدا في التركيب الجيني للحمض النووي فقط.
فانا على يقين تام بان تلك النظريه خطأ ولا تمت الى العلم ولا الى العقل بصلة
..... والكائنات رغم تشابهها تختلف كثيرا في سلوكياتها واسلوب معيشتها وغذائها
..... ومؤيدو نظريه التطور قالوا انه لابد لها من مصدر واحد مع انهم لم يتيقنوا بحقيقه المصدر وظلوا يتيهون ويتخبطون ولم يصلوا اليه لانهم ماديين .. ولكننا نعلم ان جميعها من قبل خالق عظيم وهذا هو مصدرها الحقيقي فالكون اختي متناغم متناسق بكل ما فيه والكائنات معا تكون ما يسمي بالتوازن البيئى لان كل له مهمته في الكون
...... والملاحدة يستغلون أي ادعاء منسوب الى العلم لتطويعـه لمصلحة أيديولوجيتهم وعقيدتهم ولو على حسـاب العلم نفسه
...... في عام 1987 قام عالمان داروينيان أحدهما يدعى سيبلي Sibley والآخر يُدعى ألكوست Ahlquist بدراسة 30-40 حمض أميني في الشمبانزي ومقارنتها بتلك الموجودة في الإنسان واستنتجـا أن نسبة التشابه في الجينـات بين الإنسان والقدر هي 98.5 % وتم نشر البحث في مجلة داروينية شهيرة
Sibley and Ahlquist, Journal of Molecular Evolution, vol. 26, pp. 99-121
لكن المثير للجدل في هذا الأمر أن الدراسة قديمة فقد تمت منذ عام 1987 وليس بعد رسم خريطة الجينوم البشري فالربط بين خريطة الجينوم البشري واستنتاج التشابه بين الإنسان والشمبانزي فيه نوع من التدليس أيضا
..... فلا أحد من الملاحدة يذكر أن البحث جرى على 30-40 بروتين من أصل 100 ألف بروتين فهم يتحدثون وكأنه تم عمل خريطة جينوم كاملة للشمبانزي وتم مقارنتها بخريطة جينوم الإنسان ثم خرج العلم بهذه النتيجة وكأن الأمر قد حُسم
......وقد قام احد العلماء ويدعى ساريش Sarichبإستخدام نفس التجربة على نفس البروتينات التي قام بها العالمان واكتشف أن مصداقية أبحاثهم مثيرة للجدل وأن البيانات مبالغ فيها إلى حد كبير وأن نسبة التشابه أقل من ذلك بكثير
Sarich et al. 1989. Cladistics 5:3-32
..... إن مسألة التشابه في جزيئـات البروتين بين الكائنـات الحية هذه بديهة طبيعية لا تحتاج للتدليل عليهـا بالإثبات أو النفي فهي ضرورة حيـاتية لازمة للسلسلة الغذائية والهرم الغذائي فمثلا نسبة التشابه بين الإنسان والدجاج تكاد تكون متطابقة طبقا لبحث أجرته جامعة كامبردج
New Scientist, v. 103, 16 August 1984, p. 19
..... ولا أدري لماذا تم تجاهل هذا البحث مثلا والتركيز على التشابه بين الإنسان والشمبانزي في محاولة لإيجـاد أي صلة نسب وتشابه
..... أيضا نسبة التشابه في جزيئـات الDNA بين الإنسان وديدان النيماتود nematode تصل إلى 75% وهذا حتما لا يعني أن 75% من جسد الإنسان مطابق للديدان
New Scientist, 15 May 1999, p. 27
.... فلماذا يتجاهل الملاحدة هذا التقارب الشديد بين الإنسان والنيماتود فهذا التقارب يقف حجة في وجه التطور بمدارسه الكلاسيكية المعروفة التي تفترض تفاوت أشد بكثير كلما حدث تباعد اكثر في شجرة التطور
..... وقد أراد الداروينيون التدليل على تشابه الإنسان بالقرد بدليل آخر يدعم موقفهم فقالوا إن الإنسان يحتوي على 46 كروموسوم بينما القرد يحتوي على 48 كروموسوم في إشارة منهم إلى التشابه الشديد بين الإنسان والقرد لكنهم تجاهلوا مثلا أن نبات البطاطا أقرب للإنسان من القرد فنبات البطاطا به 46 كروموسوم أي نفس عدد الكروموسومات الموجودة في الإنسان
.... فهذه سطحية في البحث ودجل بإسم العلم
..... ولذا يقول هنري جي Henery Gee المحرر العلمي في مجلة "الطبيعة" Nature الشهيرة عن مسألة وجود نسب بين الإنسان والحيوان عن أن الأمر مجرد حدوته:- ( وكل ما في الامر انها مجرد حكاية أو حدوته من احاجي منتصف الليل المسلية التي قد تكون مُوَجِّهَةً أو مُرْشِدَةً للانسان في كثير من الأحيان إلا أنها ومع ذلك لا تستند لأيّ أساس علمي)
Henry Gee, In Search of Deep Time, New York, The Free Press, 1999, p.116-117
..... فمسألة النسب والقرابة بين الإنسان والحيوانات خرافة لذا فنحن في حاجة ماسة و عاجلة إلى عدم الدفع بالعلم إلى دائرة الخرافة
John R. Durant, "The Myth of Human Evolution", New Universities Quarterly 35
...... وخرج العالم الشهير مايرز في الأخبار عام 2001 بعد أن ظهرت خريطة الجينـات البشرية وتحدث عن الميتافيزيقيـا التي تخترق العلم وعن ثمة خالق لابد من وجوده حتمـا
......ونشرت جريدة سان فرنسيسكو كرونيكِل San Francisco Chronicle صبيحة ذلك اليوم تحت عنوان ( Human Genome Map Has Scientists Talking About the Divine ) " علماء خريطة الجينات البشرية يتحدثون عن الخالق " على النحو التالي: بعد رسم خريطة الجينوم البشري لم نتمكن حتى الآن من أن نفهم حتى انفسنا بدرجة تثير الدهشة بشكل كبير. من الواضح أن هناك عنصر ميتافيزيقي " غيبي والهي ومقدس " في الموضوع... يوجد عقل منظم هنا ( في الجينوم ).
Human Genome Map Has Scientists Talking About the Divine
http://www.sfgate.com/cgi-bin/article.cg...141026.DTL
..... نظرية التطور التي تحاول إرجاع جميع الكائنات الحية إلى المصادفات تبقى عاجزة عجزاً مطلقاً أمام التركيب المذهل لجزئية (دي إن إي ) ، ومن الواضح أن البروتينات في ( دي إن إي ) ، والخلايا وجميع الأحياء ليست إلا نتيجة وأثراً لخلق في درجة الكمال ، وما دام هناك مثل هذا الخلق المذهل والكامل فلابد أن هناك خالقاً متصفاً بالقدرة ، والعلم المطلق اللانهاية هذا منطقي ويؤيده العقل بعيدا عن الأهواء عند أي سوي على وجه الأرض .
..... ويعودون في كل مرة لترنيمة تشابه الدي ان ايه بين القرد والبشر وكأنه التشابه الوحيد مع البشر او مع سواه من الكائنات الحية , ونسوا أن ذبابة تتطابق مع البشر أكثر من القرد وأن حبة بطاطا تطابق تماما ماعليه البشر فلم وقع الاختيار على هذا الكائن !!!
..... ولذا يقول هنري جي Henery Gee المحرر العلمي في مجلة "الطبيعة" Nature عن مسألة وجود نسب بين الإنسان والحيوان عن أن الأمر مجرد حدوته:- ( وكل ما في الامر انها مجرد حكاية أو حدوته من احاجي منتصف الليل المسلية التي قد تكون مُوَجِّهَةً أو مُرْشِدَةً للانسان في كثير من الأحيان إلا أنها ومع ذلك لا تستند لأيّ أساس علمي)
Henry Gee, In Search of Deep Time, New York, The Free Press, 1999, p.116-117
..... فمسألة النسب والقرابة بين الإنسان والحيوانات خرافة لذا فنحن في حاجة ماسة و عاجلة إلى عدم الدفع بالعلم إلى دائرة الخرافة
John R. Durant, "The Myth of Human Evolution", New Universities Quarterly 35
.... فالادعاء بوجود تشابه بين الكائنات يعني الإشتراك في الجد ليس استنتاجا منطقيا و لا علميا
..... بل تبقى استنتاجات تخمينية كما يقول كينث ميلر عنها : فرضية تخمينية و ليس فرضية علمية
..... كينث ميلر وغيره من البيولوجيين يهملون تماما "إحتمال" تحقق فرضياتهم.
..... دراسة الجينوم الخاص بالشمبانزي لم يبدأ حتى عام 2003 والمقارنة في تسلسل القواعد النيتروجينية بين بروتينـات الإنسان والشمبانزي لا تجري بصورة شمولية فمثلا يتم إختيـار منطقة كروموسومية صغيرة مثل HAR1 ويتم عمل دراسة عليها وهكذا وفي الغالب يختار العلم المناطق الأكثر حساسية مثل المناطق التي لها علاقة بالأمراض والمناطق التي من الممكن الإستفادة منهـا وهذا هو العلم المفيد
أما دراسة المقارنة بغرض معرفة صلة القرابة بيننـا وبين أبناء العم من القردة مثلاأو الأجداد الأقدمين فالعلماء صراحة كفوا عن أن يكونوا علماء أنساب
.....فلو علمنـا أن نسبة التشابه بين التمسـاح والدجـاجة هو 90% فهذا لن يُفيـد لا التمسـاح ولا الدجـاجة .
.... عندما يقول العلم أن عدد كروموسومـات الإنسان 46 كروموسوم بينمـا عدد كروموسومـات القرد 48 كروموسوم فهذا يعني ضربة قاتلة لنظرية التطور ..
....... ولنجعل مثلا نبات البطاطا هو السلف المباشر للإنسان باعتبار أن له 46 كروموسوم كالإنسان فما هو الحل الذي قدمه التطوريون للمعضلة : افترض التطوريون وجود التحـام لكروموسومين من كرموسومات أسلافنا أنجبت الكروموسوم 2 في الDNA الخاص بالإنسان لكن هذا الأمر مجرد فرضيـة لكن أيضا في المقابل لنا أن نتسائل لماذا الإختلاف الشديد بين الإنسان والشمبانزي في هذا الكروموسوم بالذات مما دعـا حتى التطوريون أنفسهم إلى أن يقولوا أن التحام كروموسوم 2 تم من عدة مواقع من كروموسومـات أخرى
...... ومن كل هذا فكل مايقوله علماء التطور من انهم وجدوا دليلاً على ان الانسان وقرود الشمبانزي يجمعهم نسب وأصل في الزمان السحيق، من خلال مقارنة الـdnd الخاصة للأنسان والشمبانزي واستنتاج ان نسبة القرابة 99% وماشابة وان صح ذلك، فهم يريدون اثبات ان ذلك يدل على ان الانسان والشمبانزي من اصل واحد!!وهذا طبعاً لايمت للعلم بصلة، ولكي أوضح أن علماء التطور يرتكبون جرائم بحق العلم، والعلم بريء من هذا التهريج، قرأت مؤخراً مقال مهم في صحيفة الحياة، لدراسة قامت بها مجلة «ساينس» المعروفة، وقام بالدراسة "جونا شوينيير" وهو يؤكد أن أصل الطيور ليس الديناصورات على الرغم من تشابة أنواع معينة من الديناصورات المفترسة مع الطيور المعاصرة من الناحية التشريحية للهياكل العظمية لكل من الفصيلتين، وكان العلماء الغرب يسمون الطيور المعاصرة (الديناصورات الحديثة)،والآن هؤلاء العلماء الغربيون يعترفوا اخيراً بأن الطيور ليست ديناصورات حديثة أو خلافة، فالطيور فصيلة كاملة ليست لها علاقة بالديناصورات المنقرضة وهي زواحف عملاقة.
...... ولهذا فعلوم التطور لاتمت للعلم بصلة ، فالعلم يبحث ويستكشف ويقوم بعمل تحاليل معملية...الخ، وهو ليس كما يتصورة هؤلاء العلماء، فكيف يمكن أن نقارن من حيث الشكل الطيور تشبة أنواع معينة من الديناصورات اللاحمة وهي أصلاً زواحف منقرضة، نقول هكذا فقط من خلال دراسة شكل العظام أنه الطيور تطورت أصلاً من هذا الديناصورات!! أو من خلال تشابة الدي أن أي التابع للأنسان والشمبانزي التشابه الكبير بينهما، ومن خلال ذلك فقط من غير دراسة مدققة افترضنا اننا قرود!! شيء عجيب فعلاً وكل يوم يأتي يبشر بسقوط هذة الفرضية الفاقدة لكل الحقائق العلمية ، والتي لايقبلها العقل أو المنطق.
والعلم بريء من تطويعـات التطوريين وحيلهم
...... فمثلا تم تقديم ما لا يقل عن خمسمائة رسالة دكتوراة بخصوص إنسان بلتداون الجد الأكبر للإنسان الحالي ب750 ألف سنة ونكتشف بالصدفة سنة1950 أن الأمر مجرد خدعة كبرى وأنه لا يوجد إنسان بلتداون من أصله فالجمجمة تم طلائهـا بأملاح الحديد لإعطائها قيمة عمرية وأن الفك عمره بضعة سنوات وليس 750 ألف سنة !!!!!!!بل إن الأدوات البدائية المكتشفة مع المتحجرات هي مجرد أدوات بسيطة مقلَّدة، شُحذت بواسطة أدوات فولاذية..وفي التحليل المفصل الذي أتمه وينر سنة 1953، تم الكشف للجمهور عن هذا التزوير، إذ كانت الجمجمة تخص إنساناً عمره نحو خمسمائة سنة، في حين كانت عظمة الفك السفلي تخص قرداً مات مؤخراً، وقد تم ترتيب الأسنان على نحو خاص في شكل صف، ثم أُضيفت إلى الفك وتم حشو المفاصل لكي يبدو الفك شبيهاً بفك الإنسان... وفي أعقاب كل هذه الأحداث، تم نقل إنسان بلتداون على عجل من المتحف البريطاني، بعدما عرض فيه لمدة تزيد عن أربعين سنة!
..... والأمثلة على كذب التطوريين الملاحدة أكثر من أن تُحصى فمثلا : قُدمت متحجرة انسان النياندرتال كدليل على التطور 1856 ثم سُحبت عام 1960
Zinjantrophus متحجرة لقرد تم عمل رسم خيالي لها بثلاث تصورات مختلفة تماما
قدمت كدليل 1959 وسحبت 1960
Ramapithecus قدمت كدليل سنة 1964 وسحبت 1979
....لكن المشكلة هي في دخول هؤلاء التطوريون في مراكز الأبحاث العلمية الحساسة وتأثيرهم على نتائج البحث العلمي بالكذب والتلفيق فالإلحـاد فعلا أُسس على الكذب
..... ربمـا يعترض بعض الملاحدة قائلين هل بإسقــاط الداروينية نكون قد أسقطنـا الإلحـاد ؟؟
..... نعم فهُنـاك افتراضان لا ثالث لهما .. إمـا أن يكـون هُنـاك تطـور أو خلق مُفـاجيء
...... وإذا كان التطور لا ينفي أو يُثبت صحة الأديـان فإن الخلـق المفاجيء يُسقط الإلحـاد تماما
...... والبداهـة العقلية التي تقول أن العدم لا يصنع شيئا وغيرها من البديهيات لا يستطيع عقل الملحد الهروب من هذه البديهيات ويضطر في النهاية للإذعان أو المُكابرة .....
..... بالنسبة لكلامك الانشائي والمرسل والعاطفي والخالي من العلمية والمنهجية والدليل .فانني انصحك بان تطالع اكثر حول هذه الفرضية الساقطة بكل المعايير العلمية والعقلية والواقعية ..
..... واليك هذا الكتاب فهو يفيدك في ذلك
.... كتاب "خلق لا تطور" لمجموعة من العلماء وتعريب إحسان حقي
http://www.4shared.com/document/9PXaZ713...a6oor.html
اقتباس:ولم تذكر حتى هذه اللحظة مرجع علمي محترم
... !!!
..... إذن ارجع للموضوع ...ففيه ذكر لكثير من المراجع والكتب والمواقع والاشرطة العلمية
اقتباس:كلمة اخيرة : ان امنت انت اوغيرك ام لم تؤمن بصحة نظرية ما , فهذا لاينقص من قيمتها شيء لان المنطق يقول لا رأي لجاهل وغير المختص جاهل
.....رمتني بدائها وانسلت !!
.....انت تجهل ادلة غير التطوريين على بطلان نظرية التطور
.... انت تقلد انصار التطور تقليدا اعمى
.....وانت تتجاوز عن جميع اغلاطهم وتزويراتهم واكاذيبهم وادعاءاتهم لانك مجرد تابع
.... ولانك باحث ..ولكن ليس عن الحق ..بل باحث عن كل فكرة زائفة او باطلة تؤيد الالحاد الذي انت عليه
.... تدفن راسك في الرمال لكي تظل مغيب العقل والادراك لما حولك من ايات ودلائل على حقيقة وجود الاله الخالق
.... بل إن كبيركم "برتراند راسل" أعلن إفلاسه، ناهيك عن إفلاس من قبله ومن بعده
..... يقول برتراند راسل: "لا يوجد دليل على وجود إله أو عدم وجوده غير أنني على يقين من أنه غير موجود"، فـ"راسُل" ليس عنده أدلة على وجود الإله، وليس عنده أدلة على عدم وجوده، غير أنه على يقين أن الله غير موجود!!! هذا التناقض المنهجي ظل مُرافقا للفكر الإلحادي، فالإلحاد لم يستطع ولو مرة واحدة أن يُقدم دليلا على عدم وجود الله تعالى ورغم ذلك يوُجد ملاحدة , وبرتراند راسل عجز عن إعطاء دليل على إلحاده، لكنه رغم ذلك مُتيقن من أن الله غير موجود، فإن سأله سائل، ما هو دليلك على الإلحاد؟ فسيُجيب لأني مُتيقن أن الله غير موجود، فإن سُئل مرة ثانية: وما دليل تيقنك؟ فهل تراه سيُجيب، وهل يا تُرى يستطيع مُلحد على البسيطة أن يستدرك على برتراند راسل ويُخرج الإلحاد من هذا المأزق الصعب؟
.... لا اظن .... فقد تـأسس الإلحـاد على الكذب والجهل
..... فكما بينا وبالمصادر الموثقة ان الغالبية العظمى من علماء البيولوجيا يرفضون حدوث التطور وينكرون صحة النظرية وصحة اليات ودلائله
..... (راجع الردود السابقة)