{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 6 صوت - 2.83 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
أمة الحق والحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 175
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #101
RE: الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
(09-20-2010, 11:08 AM)the special one كتب:  هو بالنهاية موسوعه مرجع (بالمناسبة نفس الكلام مكتوب بويكي )
.... اي موسوعة ممكن انيكتب فيها اي شخص ..لا تعتبر موسوعة ولا يصح ان تكون مصدرا
.... ولا عجب ان تكون الويكيبيديا هي مرجعك ...!!! كونها غير موثقة بجميع مقالاتها وكيفية عمل ويكيبيديا تجعلها معرضة للخطأ في الكثير من الأحيان، وهذا ما دفع أساتذة الجامعات والمعلمين إلى عدم القبول بويكيبيديا كمصدر للبحوث. هذا يشمل ويكيبيديا الإنجليزية والعربية
..... لا تُعتبر موسوعة ويكيبيديا مرجعا معتمدا .. وعليها الكثير من المآخذ، مثل قلة المصداقية، فأي شخص يستطيع أن يقوم بإضافة المعلومات دون التخصص، كما انها تحتوى على آراء غير موضوعية موثقة .. فضلاً عن قلة عدد المدخلات وتواضع المعلومات فيها، مما ينفى عنها صفة الشمولية... ولهذا فان ويكيبيديا ليست مسئولة عن المعلومات الواردة فيها


اقتباس:فهل تريدنا ان نكذب المرجع ونصدق حضرتك .
.... المرجع الذي لا يتكلم علميا لا يؤخذ به


اقتباس:ومن انت حتى يؤخذ بكلامك
..... انا شخص من بين مليارات الاشخاص الذين يرفضون نظرية التطور
....انا شخص اقتنعت باراء العلماء وخاصة البيولوجيين منهم الذين رفضوا نظرية التطور وعارضوها ونقضوها وبينوا اغلاطها بكل جوانبها
....أنا لا أؤمن بنظرية التطور .. أنا لست تطورياً لأقول أن سن خنزير = شكل انتقالي لتطور الإنسان. ولأقول أن : فك قرد + قطعة من جمجمة إنسان = "Piltdown" شكل انتقالي لتطور الإنسان.
.... أنا شخص مؤمن ولي دين صحيح اتبعه لان عندي الدلائل على صحته
.... وارى ان الدين أعلى شأنا من أن نقارنه، بنتائج تجريبية محدودة تُخطئ ولا تصيب وتخرج بنتيجة تخالف ما عندي من حقائق ثابتة


.... فانت لا تخضع للحقيقة الثابتة بل للخرافات وخاصة خرافة التطور
.....لا يوجد عاقل يقول ان اصل الوجود جرثومة او خلية أولية كالاميبا
.....كيف ذلك ونحن نرى مليارات المخلوقات المتنوعة والمختلفة

.......هناك تشابه بين الإنسان وبعض الكائنات الحية الأخرى، مثل: الشامبنزي، والفأر ، والدودة، وبعض النباتات أيضا، مثل :البطاطا، و لكن الاستدلال بالتشابه على التطور من سلف مشترك عبارة عن خلية أولية، ليس دليلا "كافيا" .. فضلا عن أن يكون دليلا على أن الكائنات تطورت بطريقة داروينية !
.......و الملاحدة عوض أن يستدلوا على روعة تلك الكائنات و ما تعكسه آلياتها المستعملة، و غرائزها المذهلة، و تكوينها المتأقلم .. الخ .. على من أوجدها ..فإنهم يُخدرون أنفسهم بوجود تشابه يستعملونه في الاعتقاد بأن الكائنات الحية وُجدت بفضل عمل الثنائي الخارق "الانتخاب الطبيعي و الطفرة العشوائية" .. و بالتالي لا قصد و لا إحكام .. الخ .. !! و لا دليل لهم على رؤيتهم الاختزالية تلك ..
..... واختلاف أفراد نفس النوع في الشكل (طول القامة، لون الجلد، لون العينين...) ليس تطورا، أي لن يحول يد إنسان إلى جناح ... ولا تحولت رقبة خروف الى رقبة زرافة ...ولا أصل الثدييـات هو الزواحف ولا الثدييات تطورت إلى حيتـان


...... فالتشابه بين الكائنات الحية ليس دليلا على أنها انبثقت عن سلف مشترك كما يزعم دعاة التطور، لأن وجه الشبة بين الإنسان والكائنات الحية يقتصر فقط علي الحمض النووي أي علي التركيب الجيني فليس هناك شبة من قريب ولا من بعيد بين الإنسان وبينها في الشكل الخارجي ما عدا في التركيب الجيني للحمض النووي فقط.
فانا على يقين تام بان تلك النظريه خطأ ولا تمت الى العلم ولا الى العقل بصلة
..... والكائنات رغم تشابهها تختلف كثيرا في سلوكياتها واسلوب معيشتها وغذائها
..... ومؤيدو نظريه التطور قالوا انه لابد لها من مصدر واحد مع انهم لم يتيقنوا بحقيقه المصدر وظلوا يتيهون ويتخبطون ولم يصلوا اليه لانهم ماديين .. ولكننا نعلم ان جميعها من قبل خالق عظيم وهذا هو مصدرها الحقيقي فالكون اختي متناغم متناسق بكل ما فيه والكائنات معا تكون ما يسمي بالتوازن البيئى لان كل له مهمته في الكون

...... والملاحدة يستغلون أي ادعاء منسوب الى العلم لتطويعـه لمصلحة أيديولوجيتهم وعقيدتهم ولو على حسـاب العلم نفسه

...... في عام 1987 قام عالمان داروينيان أحدهما يدعى سيبلي Sibley والآخر يُدعى ألكوست Ahlquist بدراسة 30-40 حمض أميني في الشمبانزي ومقارنتها بتلك الموجودة في الإنسان واستنتجـا أن نسبة التشابه في الجينـات بين الإنسان والقدر هي 98.5 % وتم نشر البحث في مجلة داروينية شهيرة
Sibley and Ahlquist, Journal of Molecular Evolution, vol. 26, pp. 99-121
لكن المثير للجدل في هذا الأمر أن الدراسة قديمة فقد تمت منذ عام 1987 وليس بعد رسم خريطة الجينوم البشري فالربط بين خريطة الجينوم البشري واستنتاج التشابه بين الإنسان والشمبانزي فيه نوع من التدليس أيضا
..... فلا أحد من الملاحدة يذكر أن البحث جرى على 30-40 بروتين من أصل 100 ألف بروتين فهم يتحدثون وكأنه تم عمل خريطة جينوم كاملة للشمبانزي وتم مقارنتها بخريطة جينوم الإنسان ثم خرج العلم بهذه النتيجة وكأن الأمر قد حُسم

......وقد قام احد العلماء ويدعى ساريش Sarichبإستخدام نفس التجربة على نفس البروتينات التي قام بها العالمان واكتشف أن مصداقية أبحاثهم مثيرة للجدل وأن البيانات مبالغ فيها إلى حد كبير وأن نسبة التشابه أقل من ذلك بكثير
Sarich et al. 1989. Cladistics 5:3-32

..... إن مسألة التشابه في جزيئـات البروتين بين الكائنـات الحية هذه بديهة طبيعية لا تحتاج للتدليل عليهـا بالإثبات أو النفي فهي ضرورة حيـاتية لازمة للسلسلة الغذائية والهرم الغذائي فمثلا نسبة التشابه بين الإنسان والدجاج تكاد تكون متطابقة طبقا لبحث أجرته جامعة كامبردج
New Scientist, v. 103, 16 August 1984, p. 19
..... ولا أدري لماذا تم تجاهل هذا البحث مثلا والتركيز على التشابه بين الإنسان والشمبانزي في محاولة لإيجـاد أي صلة نسب وتشابه
..... أيضا نسبة التشابه في جزيئـات الDNA بين الإنسان وديدان النيماتود nematode تصل إلى 75% وهذا حتما لا يعني أن 75% من جسد الإنسان مطابق للديدان
New Scientist, 15 May 1999, p. 27
.... فلماذا يتجاهل الملاحدة هذا التقارب الشديد بين الإنسان والنيماتود فهذا التقارب يقف حجة في وجه التطور بمدارسه الكلاسيكية المعروفة التي تفترض تفاوت أشد بكثير كلما حدث تباعد اكثر في شجرة التطور

..... وقد أراد الداروينيون التدليل على تشابه الإنسان بالقرد بدليل آخر يدعم موقفهم فقالوا إن الإنسان يحتوي على 46 كروموسوم بينما القرد يحتوي على 48 كروموسوم في إشارة منهم إلى التشابه الشديد بين الإنسان والقرد لكنهم تجاهلوا مثلا أن نبات البطاطا أقرب للإنسان من القرد فنبات البطاطا به 46 كروموسوم أي نفس عدد الكروموسومات الموجودة في الإنسان

.... فهذه سطحية في البحث ودجل بإسم العلم
..... ولذا يقول هنري جي Henery Gee المحرر العلمي في مجلة "الطبيعة" Nature الشهيرة عن مسألة وجود نسب بين الإنسان والحيوان عن أن الأمر مجرد حدوته:- ( وكل ما في الامر انها مجرد حكاية أو حدوته من احاجي منتصف الليل المسلية التي قد تكون مُوَجِّهَةً أو مُرْشِدَةً للانسان في كثير من الأحيان إلا أنها ومع ذلك لا تستند لأيّ أساس علمي)
Henry Gee, In Search of Deep Time, New York, The Free Press, 1999, p.116-117
..... فمسألة النسب والقرابة بين الإنسان والحيوانات خرافة لذا فنحن في حاجة ماسة و عاجلة إلى عدم الدفع بالعلم إلى دائرة الخرافة
John R. Durant, "The Myth of Human Evolution", New Universities Quarterly 35

...... وخرج العالم الشهير مايرز في الأخبار عام 2001 بعد أن ظهرت خريطة الجينـات البشرية وتحدث عن الميتافيزيقيـا التي تخترق العلم وعن ثمة خالق لابد من وجوده حتمـا
......ونشرت جريدة سان فرنسيسكو كرونيكِل San Francisco Chronicle صبيحة ذلك اليوم تحت عنوان ( Human Genome Map Has Scientists Talking About the Divine ) " علماء خريطة الجينات البشرية يتحدثون عن الخالق " على النحو التالي: بعد رسم خريطة الجينوم البشري لم نتمكن حتى الآن من أن نفهم حتى انفسنا بدرجة تثير الدهشة بشكل كبير. من الواضح أن هناك عنصر ميتافيزيقي " غيبي والهي ومقدس " في الموضوع... يوجد عقل منظم هنا ( في الجينوم ).

Human Genome Map Has Scientists Talking About the Divine

http://www.sfgate.com/cgi-bin/article.cg...141026.DTL

..... نظرية التطور التي تحاول إرجاع جميع الكائنات الحية إلى المصادفات تبقى عاجزة عجزاً مطلقاً أمام التركيب المذهل لجزئية (دي إن إي ) ، ومن الواضح أن البروتينات في ( دي إن إي ) ، والخلايا وجميع الأحياء ليست إلا نتيجة وأثراً لخلق في درجة الكمال ، وما دام هناك مثل هذا الخلق المذهل والكامل فلابد أن هناك خالقاً متصفاً بالقدرة ، والعلم المطلق اللانهاية هذا منطقي ويؤيده العقل بعيدا عن الأهواء عند أي سوي على وجه الأرض .

..... ويعودون في كل مرة لترنيمة تشابه الدي ان ايه بين القرد والبشر وكأنه التشابه الوحيد مع البشر او مع سواه من الكائنات الحية , ونسوا أن ذبابة تتطابق مع البشر أكثر من القرد وأن حبة بطاطا تطابق تماما ماعليه البشر فلم وقع الاختيار على هذا الكائن !!!


..... ولذا يقول هنري جي Henery Gee المحرر العلمي في مجلة "الطبيعة" Nature عن مسألة وجود نسب بين الإنسان والحيوان عن أن الأمر مجرد حدوته:- ( وكل ما في الامر انها مجرد حكاية أو حدوته من احاجي منتصف الليل المسلية التي قد تكون مُوَجِّهَةً أو مُرْشِدَةً للانسان في كثير من الأحيان إلا أنها ومع ذلك لا تستند لأيّ أساس علمي)
Henry Gee, In Search of Deep Time, New York, The Free Press, 1999, p.116-117
..... فمسألة النسب والقرابة بين الإنسان والحيوانات خرافة لذا فنحن في حاجة ماسة و عاجلة إلى عدم الدفع بالعلم إلى دائرة الخرافة
John R. Durant, "The Myth of Human Evolution", New Universities Quarterly 35


.... فالادعاء بوجود تشابه بين الكائنات يعني الإشتراك في الجد ليس استنتاجا منطقيا و لا علميا
..... بل تبقى استنتاجات تخمينية كما يقول كينث ميلر عنها : فرضية تخمينية و ليس فرضية علمية

..... كينث ميلر وغيره من البيولوجيين يهملون تماما "إحتمال" تحقق فرضياتهم.

..... دراسة الجينوم الخاص بالشمبانزي لم يبدأ حتى عام 2003 والمقارنة في تسلسل القواعد النيتروجينية بين بروتينـات الإنسان والشمبانزي لا تجري بصورة شمولية فمثلا يتم إختيـار منطقة كروموسومية صغيرة مثل HAR1 ويتم عمل دراسة عليها وهكذا وفي الغالب يختار العلم المناطق الأكثر حساسية مثل المناطق التي لها علاقة بالأمراض والمناطق التي من الممكن الإستفادة منهـا وهذا هو العلم المفيد
أما دراسة المقارنة بغرض معرفة صلة القرابة بيننـا وبين أبناء العم من القردة مثلاأو الأجداد الأقدمين فالعلماء صراحة كفوا عن أن يكونوا علماء أنساب
.....فلو علمنـا أن نسبة التشابه بين التمسـاح والدجـاجة هو 90% فهذا لن يُفيـد لا التمسـاح ولا الدجـاجة .

.... عندما يقول العلم أن عدد كروموسومـات الإنسان 46 كروموسوم بينمـا عدد كروموسومـات القرد 48 كروموسوم فهذا يعني ضربة قاتلة لنظرية التطور ..



....... ولنجعل مثلا نبات البطاطا هو السلف المباشر للإنسان باعتبار أن له 46 كروموسوم كالإنسان فما هو الحل الذي قدمه التطوريون للمعضلة : افترض التطوريون وجود التحـام لكروموسومين من كرموسومات أسلافنا أنجبت الكروموسوم 2 في الDNA الخاص بالإنسان لكن هذا الأمر مجرد فرضيـة لكن أيضا في المقابل لنا أن نتسائل لماذا الإختلاف الشديد بين الإنسان والشمبانزي في هذا الكروموسوم بالذات مما دعـا حتى التطوريون أنفسهم إلى أن يقولوا أن التحام كروموسوم 2 تم من عدة مواقع من كروموسومـات أخرى


...... ومن كل هذا فكل مايقوله علماء التطور من انهم وجدوا دليلاً على ان الانسان وقرود الشمبانزي يجمعهم نسب وأصل في الزمان السحيق، من خلال مقارنة الـdnd الخاصة للأنسان والشمبانزي واستنتاج ان نسبة القرابة 99% وماشابة وان صح ذلك، فهم يريدون اثبات ان ذلك يدل على ان الانسان والشمبانزي من اصل واحد!!وهذا طبعاً لايمت للعلم بصلة، ولكي أوضح أن علماء التطور يرتكبون جرائم بحق العلم، والعلم بريء من هذا التهريج، قرأت مؤخراً مقال مهم في صحيفة الحياة، لدراسة قامت بها مجلة «ساينس» المعروفة، وقام بالدراسة "جونا شوينيير" وهو يؤكد أن أصل الطيور ليس الديناصورات على الرغم من تشابة أنواع معينة من الديناصورات المفترسة مع الطيور المعاصرة من الناحية التشريحية للهياكل العظمية لكل من الفصيلتين، وكان العلماء الغرب يسمون الطيور المعاصرة (الديناصورات الحديثة)،والآن هؤلاء العلماء الغربيون يعترفوا اخيراً بأن الطيور ليست ديناصورات حديثة أو خلافة، فالطيور فصيلة كاملة ليست لها علاقة بالديناصورات المنقرضة وهي زواحف عملاقة.

...... ولهذا فعلوم التطور لاتمت للعلم بصلة ، فالعلم يبحث ويستكشف ويقوم بعمل تحاليل معملية...الخ، وهو ليس كما يتصورة هؤلاء العلماء، فكيف يمكن أن نقارن من حيث الشكل الطيور تشبة أنواع معينة من الديناصورات اللاحمة وهي أصلاً زواحف منقرضة، نقول هكذا فقط من خلال دراسة شكل العظام أنه الطيور تطورت أصلاً من هذا الديناصورات!! أو من خلال تشابة الدي أن أي التابع للأنسان والشمبانزي التشابه الكبير بينهما، ومن خلال ذلك فقط من غير دراسة مدققة افترضنا اننا قرود!! شيء عجيب فعلاً وكل يوم يأتي يبشر بسقوط هذة الفرضية الفاقدة لكل الحقائق العلمية ، والتي لايقبلها العقل أو المنطق.
والعلم بريء من تطويعـات التطوريين وحيلهم

...... فمثلا تم تقديم ما لا يقل عن خمسمائة رسالة دكتوراة بخصوص إنسان بلتداون الجد الأكبر للإنسان الحالي ب750 ألف سنة ونكتشف بالصدفة سنة1950 أن الأمر مجرد خدعة كبرى وأنه لا يوجد إنسان بلتداون من أصله فالجمجمة تم طلائهـا بأملاح الحديد لإعطائها قيمة عمرية وأن الفك عمره بضعة سنوات وليس 750 ألف سنة !!!!!!!بل إن الأدوات البدائية المكتشفة مع المتحجرات هي مجرد أدوات بسيطة مقلَّدة، شُحذت بواسطة أدوات فولاذية..وفي التحليل المفصل الذي أتمه وينر سنة 1953، تم الكشف للجمهور عن هذا التزوير، إذ كانت الجمجمة تخص إنساناً عمره نحو خمسمائة سنة، في حين كانت عظمة الفك السفلي تخص قرداً مات مؤخراً، وقد تم ترتيب الأسنان على نحو خاص في شكل صف، ثم أُضيفت إلى الفك وتم حشو المفاصل لكي يبدو الفك شبيهاً بفك الإنسان... وفي أعقاب كل هذه الأحداث، تم نقل إنسان بلتداون على عجل من المتحف البريطاني، بعدما عرض فيه لمدة تزيد عن أربعين سنة!

..... والأمثلة على كذب التطوريين الملاحدة أكثر من أن تُحصى فمثلا : قُدمت متحجرة انسان النياندرتال كدليل على التطور 1856 ثم سُحبت عام 1960
Zinjantrophus متحجرة لقرد تم عمل رسم خيالي لها بثلاث تصورات مختلفة تماما
قدمت كدليل 1959 وسحبت 1960
Ramapithecus قدمت كدليل سنة 1964 وسحبت 1979
....لكن المشكلة هي في دخول هؤلاء التطوريون في مراكز الأبحاث العلمية الحساسة وتأثيرهم على نتائج البحث العلمي بالكذب والتلفيق فالإلحـاد فعلا أُسس على الكذب

..... ربمـا يعترض بعض الملاحدة قائلين هل بإسقــاط الداروينية نكون قد أسقطنـا الإلحـاد ؟؟
..... نعم فهُنـاك افتراضان لا ثالث لهما .. إمـا أن يكـون هُنـاك تطـور أو خلق مُفـاجيء
...... وإذا كان التطور لا ينفي أو يُثبت صحة الأديـان فإن الخلـق المفاجيء يُسقط الإلحـاد تماما
...... والبداهـة العقلية التي تقول أن العدم لا يصنع شيئا وغيرها من البديهيات لا يستطيع عقل الملحد الهروب من هذه البديهيات ويضطر في النهاية للإذعان أو المُكابرة .....

..... بالنسبة لكلامك الانشائي والمرسل والعاطفي والخالي من العلمية والمنهجية والدليل .فانني انصحك بان تطالع اكثر حول هذه الفرضية الساقطة بكل المعايير العلمية والعقلية والواقعية ..
..... واليك هذا الكتاب فهو يفيدك في ذلك

.... كتاب "خلق لا تطور" لمجموعة من العلماء وتعريب إحسان حقي

http://www.4shared.com/document/9PXaZ713...a6oor.html

اقتباس:ولم تذكر حتى هذه اللحظة مرجع علمي محترم

... !!!
..... إذن ارجع للموضوع ...ففيه ذكر لكثير من المراجع والكتب والمواقع والاشرطة العلمية




اقتباس:كلمة اخيرة : ان امنت انت اوغيرك ام لم تؤمن بصحة نظرية ما , فهذا لاينقص من قيمتها شيء لان المنطق يقول لا رأي لجاهل وغير المختص جاهل
.....رمتني بدائها وانسلت !!
.....انت تجهل ادلة غير التطوريين على بطلان نظرية التطور
.... انت تقلد انصار التطور تقليدا اعمى
.....وانت تتجاوز عن جميع اغلاطهم وتزويراتهم واكاذيبهم وادعاءاتهم لانك مجرد تابع
.... ولانك باحث ..ولكن ليس عن الحق ..بل باحث عن كل فكرة زائفة او باطلة تؤيد الالحاد الذي انت عليه
.... تدفن راسك في الرمال لكي تظل مغيب العقل والادراك لما حولك من ايات ودلائل على حقيقة وجود الاله الخالق

.... بل إن كبيركم "برتراند راسل" أعلن إفلاسه، ناهيك عن إفلاس من قبله ومن بعده
..... يقول برتراند راسل: "لا يوجد دليل على وجود إله أو عدم وجوده غير أنني على يقين من أنه غير موجود"، فـ"راسُل" ليس عنده أدلة على وجود الإله، وليس عنده أدلة على عدم وجوده، غير أنه على يقين أن الله غير موجود!!! هذا التناقض المنهجي ظل مُرافقا للفكر الإلحادي، فالإلحاد لم يستطع ولو مرة واحدة أن يُقدم دليلا على عدم وجود الله تعالى ورغم ذلك يوُجد ملاحدة , وبرتراند راسل عجز عن إعطاء دليل على إلحاده، لكنه رغم ذلك مُتيقن من أن الله غير موجود، فإن سأله سائل، ما هو دليلك على الإلحاد؟ فسيُجيب لأني مُتيقن أن الله غير موجود، فإن سُئل مرة ثانية: وما دليل تيقنك؟ فهل تراه سيُجيب، وهل يا تُرى يستطيع مُلحد على البسيطة أن يستدرك على برتراند راسل ويُخرج الإلحاد من هذا المأزق الصعب؟

.... لا اظن .... فقد تـأسس الإلحـاد على الكذب والجهل

..... فكما بينا وبالمصادر الموثقة ان الغالبية العظمى من علماء البيولوجيا يرفضون حدوث التطور وينكرون صحة النظرية وصحة اليات ودلائله
..... (راجع الردود السابقة)


(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-20-2010, 09:53 PM بواسطة أمة الحق والحقيقة.)
09-20-2010, 09:31 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حامد علوان غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 294
الانضمام: Jul 2010
مشاركة: #102
الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
أمة الحق والحقيقة كتب:


.. فكما بينا وبالمصادر الموثقة ان الغالبية العظمى من علماء البيولوجيا يرفضون حدوث التطور وينكرون صحة النظرية وصحة اليات ودلائله
__________________________________________________________________________________________

وأنا أتفق معاك......!
ألغالبية العظمى من علماء البيولوجيا يؤمنون بالنفخ الإلهي.....!
ويؤمنون كذلك أن الله المصمم الذكي كان يلعب على جرف البحر فصنع آدم من طين ثم نفخ فيه ....وهوب ..دبت الحياة فيه وبدأ يقفز ويضحك مرحا فرحاً...!
ولما نظر آدم إلى تحت بأستغراب وتلمس عضوه ..دبت فيه الشهوة الجنسية ..فخاف الله أن يعتدي آدم عليه ....وتدارك الموقف ..وخلق حواء على عجل...!
وتركهما لشأنهما ...بعد أن أمر الملائكة السجود لآدم ليرضي غرور آدم....!
وبدأ يكمل بقية الخلق...يا له من عمل مضني...!
تصور حتى الحشرات والباكتيريا ...يصنعهم من طين ...ثم ينفخ....!
والأسماك والحيتان والحمير والأسود والطيور ...ينحتهم من طين ..ثم ينفخ ...!
الله يساعد الله على هذا العمل المضني والبارع....!
وإذا أستنكرت ما أقول ...فهذا هو تفسير الخلق في نصوصكم امقدسة وليس من عندي....!
09-20-2010, 11:45 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أمة الحق والحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 175
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #103
RE: الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
لا لا لا

إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ


{وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلاَّ جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً}
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-20-2010, 11:58 PM بواسطة أمة الحق والحقيقة.)
09-20-2010, 11:56 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أمة الحق والحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 175
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #104
الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
د.هاني رزق ينقض الداروينية

http://www.youtube.com/watch?v=nrhBVW3GZao
09-21-2010, 01:03 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حامد علوان غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 294
الانضمام: Jul 2010
مشاركة: #105
الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
وأين النقض...؟
هل لأن د.هاني مرزوق يقول في النهاية أن الإنسان خُلق خلقاً...!؟
ولاكنه لا يعطي أي دليل على ذلك الخلق.....كيف خُلق وأين ومتى..؟
09-21-2010, 10:28 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أمة الحق والحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 175
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #106
RE: الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
(09-21-2010, 10:28 PM)حامد علوان كتب:  وأين النقض...؟

....لقد ذكر ما ادعته الداروينية
....ثم ذكر ما قالته الداروينية الحديثة
...ونقض ركائزها
....ثم نقض خرافة الاصل المشترك وذلك بذكر اربع اشياء اساسية تفترق فيما بينهما

.... الذي اعجب د.هاني مرزوق هو مجرد الرحلة البحرية كنزهة فقط

.... وهاجم الداروينية بانواعها


اقتباس: هل لأن د.هاني مرزوق يقول في النهاية أن الإنسان خُلق خلقاً...!؟
....اعد الاستماع لكلامه افضل واسهل من ان اعيد كتابته لك

اقتباس: ولاكنه لا يعطي أي دليل على ذلك الخلق.....كيف خُلق وأين ومتى..؟

.....وهل هو في محاضرة عن الخلق وكيف خُلق وأين ومتى !!!
.... وهل هو في منتدى مفتوح او في جلسة مفتوحة حتى يتكلم بكل ما يريد وبكل ما يُسال عنه !!
.... لا
..... هو في ضمن محادثة هاتفية في برنامج مقيد بوقت معين ومخصص للكلام حول الداروينية فقط ومقيد .... بالسؤال المطروح عليه حول نظرية التطور




(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-22-2010, 04:53 AM بواسطة أمة الحق والحقيقة.)
09-22-2010, 04:46 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
حامد علوان غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 294
الانضمام: Jul 2010
مشاركة: #107
الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
لم يتطرق أي أحد منكم ...وبصورة علمية ليثبت لنا كيف تم الخلق.....!
ولم نسمع إلا محاولات عقيمة لدحض هذه النضرية أو تلك....!
أو ترديد خرافات وأوهام أُستخلصت من الكتب المقدسية.....!
والأقبح من ذلك تدعوا أن هذه التخاريف هي لب العلم الصحيح وما عداه هو مجرد هذيان علماء...ظلوا طريق الدين والإيمان...!
فيا عزيزي إذا كانت تفسيراتكم المقدسة هي الصحيحة ...فمبروك عليكم..
09-22-2010, 09:50 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أمة الحق والحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 175
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #108
RE: الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
(09-22-2010, 09:50 AM)حامد علوان كتب:  لم يتطرق أي أحد منكم ...وبصورة علمية ليثبت لنا كيف تم الخلق.....!
فيا عزيزي إذا كانت تفسيراتكم المقدسة هي الصحيحة ...فمبروك عليكم..

لم يشاهد اي واحد من البشر ولا من غير البشر كالشياطين الضالة كيفية الخلق
( مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا )
فالله هو الذي اخبر بكيفية هذا الخلق وهذا الوجود الكوني والبشري ، وتفرد بخلق جميع ذلك بغير معين ولا ظهير

خلق الانسان من تراب واليه يعود
فهل هناك من ينكر ذلك
ولا يعود الانسان بعد موته لا الى جرثومة ولا الى اميبا كما يدعي التطوريون من انه الاصل الذي انخلق منها
وجود الخصائص التناسلية والوراثية في الانسان منذ خلقه واستمرارها لضمان استمرار الوجود الانساني على الارض
واصل هذه المخلوقات البشرية كلها جاءت من ذكر وانثى
فلم يكن اصلها خنثى او مخلوق مركب من ذكر وانثى
الداروينية لا تفسر كيف جاء التناسل من اصل واحد ولا تقول هل كان ذكرا او انثى وان كان احدهما فمن اين جاء الاخر !! حتى يتزوجان ويتناسلان !!
هذه قبسات من العقل والعلم لتستنير بها العقول المقلدة او المغلقة وتدرك ببصرها وبصيرتها ان هذا الوجود ونظامه مخلوق من خالق واحد ليس له شريك ولا شبيه
فعلى كل دارويني ان يستعمل عقله ليدرك التخريفات التي يقول بها دارون ويدرك فساد كلام التطوريين
ويتبع القول الحق الذي قال به الله
وليس للحق اكثر من وجه والحقيقة واحدة



the special one
[/quote]تجد اثر لذيل -العصعص - كان موجود بالسلف السابق ويظهر عند الجنين البشري بشكل مؤقت [/quote]

....العصعص كان موجودا بالسلف السابق ولا يزال موجودا في الخلف اللاحق حتى الان
.... في حين ان تشارلز داروين حين نشر كتابه "أصل الأنواع" عام 1859ثم "أصل الانسان" عام 1871أشار إليه ك(بقايا ذيل أو ذنب) كان يملكه أسلاف البشر في الماضي السحيق
....وهذا ينقض كلامه لان البشر لا يزالون يملكونه وليس لهم ذيلا ولا دنبا ولم يشاهد انسانا له ذيل او ذنب خلال وطوال هذه الحقب الزمنية الطويلة من وجود الانسان على الارض
....وهذا ما يبطل كلام البعض ممن يتبناه كدليل على الأصل المشترك بين الانسان والقرد
....هذه واحدة

...واما الثانية فلماذاويظهر عند الجنين البشري بشكل مؤقت !؟
...ولماذا هو مفيد عند الجنين البشري في حين انه غير مفيد للمواليد في الحياة اليومية ؟!؟

وهذا ينقض كلام دارون لان الجنين حين يظهر في جسمه ثم يضمر يستفيد من ذلك بينما المواليد البشر لا يزالون يملكونه وضامرا وليس له فائدة ولا حكمة حسب الكلام الدارويني


....مع العلم بان الدين يقول بان وجوده في كل البشر له حكمة ووجوده في الجنين بشكل مؤقت له فائدة وحكمه
....فالحقيقة هي أن هناك آفاقاً دينية وطبية ومكتشفات علمية في طب الأعصاب والأجنة تبطل هذا الكلام الدارويني الخاطئ والتخريفي ..

فاسمع واستفد حتى تتعلم ما لا تعلمه

....العصعص هو مجموعة من الفقرات الضامرة في نهاية العمود الفقري
....ولا يكاد يرى بالعين المجردة


.... فالعصعص وعجب الذنب كما جاء ذكره (بهذا اللفظ) في أحاديث نبوية كثيرة فسرت أصله وفصله والحكمة من وجوده؛ فقد أكدت أنه الأصل الذي ينشأ منه الإنسان والبذرة التي يُبعث منها يوم القيامة..
....فهناك قول المصطفى صلى الله عليه وسلم "كل ابن آدم يأكله التراب إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب"
....كما قال كذلك "ثم ينزل من السماء ماء فينبتون كما تنبت البقل وليس في الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظم واحد هو عجب الذنب"..

.....وإذا نظرنا للموضوع من منظار "علم الأجنة" نكتشف أن أول ما يظهر من البويضة (بعد تلقيحها في الرحم وتحولها لمضغة) خيط أو شريط عظمي رفيع (يدعى الشريط الأولي أو primitive streak ) تنمو منه أنسجة وأعصاب وأعضاء الإنسان. وهو يظهر في اليوم الخامس عشر من الحمل ثم يتقلص ويتراجع في الأسابيع التالية ولا يبقى منه إلا أثر ضامر يعرف بالعصعص أو عجب الذنب (Coccyx )

.... وفي حال عدم تكون هذا الشريط يفشل الجنين في النمو والاستمرار - حتى لو حدث التلقيح - ولا ينتقل أبدا لمرحلة تكون الأعضاء وظهور الجهاز العصبي. وبسبب الدور الحيوي لهذا الشريط (الذي يتحول لعصعص) اتفقت اللجنة البريطانية المختصة بأخلاقيات التلقيح الصناعي على اعتماده كعلامة فاصلة تحدد الوقت الذي يُسمح فيه للأطباء بإجراء التجارب على الأجنة المبكرة أو الاستفادة من فائض التلقيح الصناعي في الأنابيب!!.

...وهناك حالة طبية فريدة تدعى "الجنين المسخ" تثبت أن عجب الذنب هو الأصل الحقيقي للإنسان. فبعد أن يؤدي (الشريط الأولي) دوره في تكوين الجنين يتراجع في الأسبوع الرابع ويستقر في آخر فقرة من العمود الفقري وفي آخر فقرة منه ( العصعص ) . ورغم تراجعه (كعصعص) إلا أنه يظل محتفظا بخصائصه الخلقية وقدرته على إنماء الأعضاء في حال نشط مجددا.. وهذا بالضبط ما يحدث في حالة "الجنين المسخ" حيث يعود العصعص لنشاطه بطريقة مفاجئة فيشكل أعضاء (إضافية جديدة) كاليد والقدم والأصابع أو ينمو كورم مسخي مشوه حين يفتحه الجراح يجد داخله أعضاء متفرقة كالأسنان والأمعاء والعظام والغدد!!.
....ووجود هذه الخلايا في منطقة العصعص لكي تحفظ البدأة الشرية ويمكن الاستدلال بهذا على صحة الحديث الذي يقول إن الإنسان يركب من عجب الذانب يوم القيامة فمنطقة عجب الذنب تحتوى على خلايا الخيط الأولي والعقدة الأولية وهي ذات مقدرة شاملة كلية بحيث لو نمت خلية فإنها تنمو نموا بحيث تكون جنيناً حيث تبدأ في تكون الطبقات الأولية الثلاث الكتودرم والميزودرم والاندودرم تماماً مثل نمو الجنين، وينمو ورماً مسخياً ، يشبه الجنين .

...وكل هذه الشواهد تثبت أن عجب الذنب هو الأصل الذي ينشأ منه الإنسان ويتخلق منه الجنين مصداقاً لما جاء في الحديث الأول (منه خلق وفيه يركب).. وحين يؤدي مهمته - كبذرة يخُلق منها الإنسان في الرحم يضمر ويتراجع مكونا "العصعص" الذي لا يتحلل تحت التراب فيعاد منه تركيب الإنسان يوم القيامة...

العصعص من عجائب قدرة الله سبحانه
يستنتج من الأحاديث الصحيحة السابقة الحقائق التالية :

1- أن عجب الذنب مكون أساس خلق منه الجنين في مراحله الأولية .

2- عجب الذنب لا يبلى.

3- به يركب الخلق يوم القيامة. ..لانه يحوي خلايا الخيط الأولي والعقدة الأولية ذات المقدرة الكلية الشاملة.
فيا سبحان الله










09-22-2010, 04:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
spinoza612 غير متصل
Irreligious
***

المشاركات: 103
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #109
RE: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور
اولا الانسان هو التعقيد الذي لا يقبل الاختزال
واما كيفية خلق الحيوانات فهي سهلة جدا
تم تشويه كل انسان ملحد الى نوع معين من الحيوانات ابتداءا من الخنازير والقرود الى الفيروسات
الم تتيقنوا بعد لماذا كانت هذه الفيروسات تهاجم الانسان لانها اعداء المؤمنين وكانوا ملاحدة قبل عملية التشويه
والديناصورات فهي اختراع امريكي والاحفوريات هي منحوتات وتماثيل للفنانين
والعلم هو ظلام مدقع في قلب النور وهو الذي اتى بالشر الى العالم
ونظرية دوران الارض وكرويتها فهي مجرد فزلكات لا اكثر
ونزول الانسان على سطح القمر هو فلم خيال علمي في احد استديوهات هوليوود
وغيرها وغيرها
09-22-2010, 06:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
أمة الحق والحقيقة غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 175
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #110
الرد على: اراء البيولوجيين في نظرية دارون والتطور


الدكتور / موريس بوكاي

تعالَوْا أخيرًا نعقد مقارنة بين النصوص القرآنية ونصوص الكتاب المقدس ، وقد تناولنا لمحة من ذلك في معرض الحديث عن نشأة الكون ؛ حيث ظهر بجلاء مدى تطابق النص القرآني مع المعارف الحديثة على عكس مقولات الكتاب المقدس، والتي نعرف جميعًا أنها من وضع مجامع القسس حتى القرن السادس بعد الميلاد ، ومن ثم نسبتها إلى ما يسمى المجامع المسكونية .
ولم يهتم واضعوها إلا بتقديم الموعظة، وبهدف محدد هو : الدعوة إلى مراعاة الواجبات الدينية .

وكان هذا الوضع أو "التأليف" – من وجهة نظر الواضعين – هدفًا مشروعًا تمامًا ؛ على حَدّ قول الأب "دي فو" المدير السابق لمعهد الكتاب المقدس بالقدس ، ويضم الكتاب المقدس أيضًا فقرات قصيرة أخرى عن "نشأة الكون" فيما يسمى بالنص اليهودي ، الذي يتناول الموضوع من زاوية أخرى تمامًا ، وكلا النّصين مأخوذ من سِفْر التكوين ، أى ما يسمى بالأسفار الخمسة ، العهد القديم (التوراة) ، والتي يفترض أنها جاءت على لسان موسى – عليه السلام – إلا أنه من المعروف أن هذه النصوص قد حرفت كثيرًا قبل أن تصل إلينا بصورتها الراهنة ! .

أبرز ما جاء في نصوص المجامع هذه في سفر التكوين :
ومن أبرز ما جاء في نصوص المجامع هذه في سفر التكوين : "السرد التاريخى لنسل آدم"، وهو سرد أصبح لا يُعْتَدّ به من وجهتي النظر : العلمية والتاريخية .
وقد نقل كل من "مَتَّى" و"لوقا" في إنجيليهما هذا السرد عند الحديث عن نسب عيسى – عليه السلام :

أحدهما – ابتداء من آدم (إنجيل لوقا) .
والآخر – ابتداء من إبراهيم (إنجيل متى) .

وقد أثبت العلم الخطأ الفادح في هذه النصوص فيما ذكرته عن تاريخ بدء الحياة على الأرض ، ثم تاريخ ظهور الإنسان، بما يتناقض تمامًا مع ما أكده العلم الحديث من تقديرات ، بينما سلم النص القرآني تمامًا من هذه الأخطاء والتناقضات .

عمر الحياة على الأرض :

أما بالنسبة لعمر الحياة على الأرض ، فإن التقويم اليهودي المستنتج من سلسلة نسب آدم بالكتاب المقدس – يفترض أن عمر الأرض في يومنا هذا حوالي 5738 عامًا ؛ وهو تقدير يتناقض مع الحقائق العلمية المؤكدة ، والتي تقدر عمر المجموعة الشمسية بأكثر من أربعة بلايين عام ، واكتشاف آثار لوجود الإنسان على الأرض منذ عشرات الآلاف من السنين ، وهنا يتبين لنا من جديد سلامة النص القرآني من أي إدعاءات تتناقض مع العلم والتاريخ !

اتفاق القرآن مع المفاهيم الحديثة وتناقض غيره من النصوص معها :

وقد رأينا إلى أي مَدًى يتفق القرآن مع المفاهيم الحديثة في نشأة الكون، بينما تتناقض نصوص الكتاب المقدس مع العلم ، وخاصة عندما تتحدث عن بدء خلق السموات والأرض بظهور الماء، ثم عن خلق "النور" في اليوم الأول ، قبل خلق النجوم (مصدر هذا النور) في اليوم الرابع ، ثم عن خلق الليل والنهار (قبل خلق الشمس والقمر في اليوم الثالث) ، وكذلك عن خلق الأرض في اليوم الرابع ، وعن ظهور الوحوش على الأرض في اليوم السادس، بعد ظهور الطيور في السماء في اليوم الخامس (وهو عكس الترتيب المفهوم) [3][3].

إلام ترجع هذه التناقضات ؟

وترجع هذه التناقضات إلى أن هذه المقولات إنما تمثل حصيلة الأفكار البشرية السائدة في القرن السادس الميلادي .


قصـة الطـوفـان :


ويظهر التباين بشدة بين النصوص القرآنية والكتاب المقدس في موضوع : الطوفان ؛ حيث جاءت رواية الكتاب المقدس عن روايتين مختلفتين؛ وتشير إلى أن الطوفان قد عم العالم بأسره [4][4] قبل عهد إبراهيم – عليه السلام – بحوالي ثلاثمائة عام؛ أي حوالب القرن الحادي أو الثاني والعشرين قبل الميلاد !




وفي ذلك تناقض صارخ مع الحقائق التاريخية ؛ إذ كيف نتخيل غرق حضارات العالم بأسره في ذلك العصر الذي يناظر عصر ما قبل المملكة الوسطى بمصر، أي بين الأسرتين : العاشرة والحادية عشرة .

من هنا فإن المعارف الحديثة ترفض قبول ما جاء بالكتاب المقدس ؛ بينما نلمس صدق القرآن الكريم الذي يقرر أن الطوفان كان مقصورًا على قوم نوح – عليه السلام – عقابًا لهم على ما ارتكبوه من إصرار على الكفر والمعاصي ؛ شأنهم في ذلك شأن غيرهم من الأمم في مناسبات أخرى !

ولم يذكر القرآن تاريخًا محدَّدًا لحدوث الطوفان سوى أنه كان في عهد نوح – عليه السلام – وليس فيه ثَمةَ ما يتعارض مع الدراسات التاريخية والأثرية .


------------------------

[1] الكتاب المقدس لدى اليهود والنصارى - بعهديه القديم والجديد - إنما هو مجموعة من الكتب والرسائل والرؤى، ألفها عدد كبير من المؤلفين، عبر قرون عديدة بعد وفاة كل من موسى وعيسى عليهما السلام ، أما التوراة والإنجيل اللذان نزلا عليهما فلا أثر لهما الآن إلا في طيات عبارات محدودة في مواضع من الأسفار الخمسة من العهد القديم منسوبة إلى موسى عليه السلام ، وفي سيرة المسيح المعروفة باسم الأناجيل الأربعة ، ولم تسلم هذه النصوص من التحريف والتبديل عمدًا أو عفوا بفعل الخطأ والنسيان والترجمة عن لغتها الأصلية .

[2] من المدهش أن كلا من إنجيل متى وإنجيل لوقا قد تناولا نسب عيسى من جهة يوسف النجار خطيب أمه العذراء البتول مريم ؛ وما هو بأبيه!!، ويختلف الإنجيلان اختلافا بينا في سردهما لسلسلة النسب حتى داود عليه السلام، سواء في طول السلسلة أو في تحديد أفرادها .

[3] من العهد القديم (تكوين 1 ، 2) :في البَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ ، وَإذْ كَانَتِ الأرْضُ مُشَوَّشَةٌ وَمُقْفَرَةٌ وَتَكْتَنِفُ الظُلْمَة وَجْهَ المِيَاهِ ، وَإذْ كَانَ رُوحُ اللهِ يُرَفْرِفُ عَلى سَطْحِ المِيَاهِ ، أمَرَ اللهُ : "لِيَكُنْ نُورٌ"، فصَارَ نُورٌ وَرَأى اللهُ النُورَ فَاسْتَحْسَنهُ وَفصَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الظَّلامِ. وَسَمَّى اللهُ النُّورَ نَهَارًا ، أمَّا الظَّلامُ فَسَمَّاهُ ليْلاً . وَهَكَذَا جَاءَ مَسَاءٌ أَعْقَبَهُ صَبَاحٌ، فَكَانَ الْيَوْمَ الأَوَّلَ. ثُمَّ أَمَرَ اللهُ : "لِيَكُنْ جَلَدٌ يَحْجُزُ بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاه. فَخَلَقَ اللهُ الْجَلَدَ، وَفَرَّقَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الْتِي تحْمِلُهَا السُّحُبُ وَالْمِيَاهِ الْتِي تغْمُرُ الأرْضَ. وَهَكَذَا كَانَ وَسَمَّى اللهُ الْجَلَدَ سَمَاءً. ثُمَّ جَاءَ مَسَاءٌ أَعْقَبَهُ صَبَاحٌ فَكَانَ الْيَوْمَ الثَّانِي. ثُمَّ أَمَرَ اللهُ : "لِتتجَمَّع الْمِيَاهُ الْتي تحْتَ السَّمَاء إلى مَوْضِعٍ وَاحِدٍ، وَلْتَظْهَرِ الْيَابِسَةُ". وَهَكَذَا كَانَ. وَسَمَّى اللهُ الْيَابِسَةَ أَرْضًا وَالْمِيَاهَ الْمُجْتمِعَة بحَارًا . وَرَأى اللهُ ذَلِكَ فَاسْتحْسَنَهُ . وأمَرَ اللهُ : "لتنبت الأرض عشبا وبقلا مبزرا، وشجراً مثمرًا فيه بزره الذي ينتجُ ثمرا كجنسه في الأرض". وهكذا كان فأنبتت الأرض كل أنواع الأعشاب والبقول التي تحمل بزورًا من جنسها، والأشجار التي تحمل أثمارًا ذات بذور من جنسها. ورأى الله ذلك فاستحسنه . وجاء مساء أعقبه صباح فكان اليوم الثالث. ثم أمر الله : "لتكن أنوار في جلد السماء لتفرق بين النهار والليل ، فتكون علامات لتحديد أزمنة وأيام وسنين. وتكون أيضا أنوارا في جلد السماء لتضيء الأرض". وهكذا كان وخلق الله نورين عظيمين، النور الأكبر ليشرق في النهار، والنور الأصغر ليضيء في الليل، كما خلق النجوم أيضا ، وجعلها الله في جلد السماء لتضيء الأرض. لتتحكم بالنهار وبالليل ولتفرق بين النور والظلام. ورأى الله ذلك فاستحسنه . وجاء مساء أعقبه صباح فكان اليوم الرابع. ثم أمر الله: "لتزخر المياه بشتى الحيوانات الحية ولتحلق الطيور فوق الأرض عبر فضاء السماء. وهكذا خلق الله الحيوانات المائية الضخمة، والكائنات الحية التي اكتظت بها المياه، كلا حسب أجناسها، وأيضا الطيور وفقا لأنواعها. ورأى الله ذلك فاستحسنه. وباركها الله قائلا : "انتجي، وتكاثري واملأي مياه البحار. ولتتكاثر الطيور فوق الأرض . ثم جاء مساء أعقبه صباح فكان اليوم الخامس ثم أمر الله: "لتخرج الأرض كائنات حية، كلا حسب جنسها، من بهائم وزواحف ووحوش وفقا لأنواعها". وهكذا كان. فخلق الله وحوش الأرض، والبهائم والزواحف، كلا حسب نوعها. ورأى الله ذلك فاستحسنه ثم قال الله: "لنصنع الإنسان على صورتنا، كمثالنا، فيتسلط على سمك البحر، وعلى طير السماء، وعلى الأرض، وعلى كل زاحف يزحف عليها". فخلق الله الإنسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكرا وأنثى خلقهم وباركهم الله قائلا لهم: "أثمروا وتكاثروا واملئوا الأرض وأخضعوها. وتسلطوا على سمك البحر، وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يتحرك على الأرض. ثم قال لهم: "إني قد أعطيتكم كل أصناف البقول المبزرة المنتشرة على كل سطح الأرض، وكل شجر مثمر مبزر، لتكون لكم طعاما أما العشب الأخضر فقد جعلته طعاما لكل من وحوش الأرض وطيور السماء والحيوانات الزاحفة، ولكل ما فيه نسمة حياة" . وهكذا كان. ورأى الله ما خلقه فاستحسنه جدا. ثم جاء مساء أعقبه صباح فكان اليوم السادس وهكذا اكتملت السماوات والأرض بكل ما فيها. وفي اليوم السابع أتم الله عمله الذي قام به، فاستراح فيه من جميع ما عمله وبارك الله اليوم السابع وقدسه، لأنه استراح فيه من جميع أعمال الخلق" .

[4] جاء في سفر التكوين : "فها أنا آتٍ بطوفان الماء على الأرض لأهلك كل جسد فيه روح حياة من تحت السماء" (6 / 18)، ثم: "فمحى الله كل قائم كان على وجه الأرض: الناس والبهائم والدبابات وطيور السماء" (7 / 34) .


من كتاب القرآن والعلم الحديث

09-22-2010, 07:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  انهيار نظرية داروين أمام العلم علماني 87 10 3,314 09-29-2011, 12:49 AM
آخر رد: fancyhoney
  الرد على فديو حقيقة الخلق وانهيار نظرية التطور من وحي خيال هارون يحيى أنا لبرالي 5 3,378 06-18-2011, 05:47 AM
آخر رد: فلسطيني كنعاني
  لماذا لا تدرس نظرية التطور في مدارس الدول الاسلامية؟ shosh 9 3,986 01-18-2011, 04:36 PM
آخر رد: Narina
  نظرية داروين,,, Illusions 17 5,173 12-21-2010, 10:11 PM
آخر رد: ... ثوابت ...
  مجرد اراء من عبد مسلم موحد smart_mgmg 9 2,556 12-04-2010, 04:13 AM
آخر رد: أحب-البشرية

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS