كثيرا مانرى البعض يتحدث بشكل سلبي عن تعدد زوجات النبي محمد

في رأيي الشخصي ان سبب ذلك هو خلفيات مسيحية وذلك بأنهم لاشعوريا يقارنون البابا الذي يعيش بلازواج والنبي الذي تزوج 9 نساء

ودائما ينساق خلف ذلك كثير من الملحدين واللادينيين


فهم (المسيحيين ) يرون ان ترك البابا للجنس طيلة حياته ( فضيلة وطهارة) لاتوجد في الأسلام !!

لكن (رأيي الشخصي) ان ذلك شيء منافي لفطرة البشر وحتى باقي الثدييات على الأقل
مع احترامي للجميع

ايضا ماذا يهمك في ان النبي محمد تزوج 9 او 10 اوواحدة
الموضوع كان بتراضي جميع الأطراف - بل كان ينظر له بانه شرف عظيم بأن ترتبط اية امرأة
بالنبي محمد او حتى غيره من الأنبياء
سواء اتفقنا مع هؤلاء الأنبياء ام لم نتفق

ابهذه الافكار تعشق الكنيسة بل وكنائس مو كتيسة وحدة
حقا لله في خلقه شئون

(10-01-2010, 01:28 PM)المضطهد Le persécuté كتب:  ابهذه الافكار تعشق الكنيسة بل وكنائس مو كتيسة وحدة
حقا لله في خلقه شئون

هههههههههههههههههههههه

توقعت هذا الرد

لايوجد مايمنع من عشق المساجد احيانا بل وحتى المعابد
واذا عشقت الكنائس ليس من الضروري ان اعشق البابا
هههههههههههه

(10-01-2010, 01:15 PM)عاشق الكنائس كتب:  كثيرا مانرى البعض يتحدث بشكل سلبي عن تعدد زوجات النبي محمد

في رأيي الشخصي ان سبب ذلك هو خلفيات مسيحية وذلك بأنهم لاشعوريا يقارنون البابا الذي يعيش بلازواج والنبي الذي تزوج 9 نساء

ودائما ينساق خلف ذلك كثير من الملحدين واللادينيين


فهم (المسيحيين ) يرون ان ترك البابا للجنس طيلة حياته ( فضيلة وطهارة) لاتوجد في الأسلام !!

لكن (رأيي الشخصي) ان ذلك شيء منافي لفطرة البشر وحتى باقي الثدييات على الأقل
مع احترامي للجميع

ايضا ماذا يهمك في ان النبي محمد تزوج 9 او 10 اوواحدة
الموضوع كان بتراضي جميع الأطراف - بل كان ينظر له بانه شرف عظيم بأن ترتبط اية امرأة
بالنبي محمد او حتى غيره من الأنبياء
سواء اتفقنا مع هؤلاء الأنبياء ام لم نتفق

أخ عاشق الكنائس
أوافقك ببعض ما ذكرت خاصة فيما يتعلق بمسألة عدم زواج الباباوات ففي رأي الشخصي هم يندرجون تحت المبدأ الذي يقول (( فلان تزوج القضية )) ولست مقتنعا بهذا المبدأ
لكن لا أعتقد أن الإعتراض على حياة الرسول الجنسية من قبل المسيحيين أو الملحدين ناتج عن التأثر بعدم زواج الباباوات لكنه ناتج عن عدة أمور أولها برأي أنه حلل عددا معينا على أتباعه وتجاوز هو نفسه هذا العدد بأشواط كبيرة رغم أنه من المفروض أن يكون القدوة رغم أني أعلم أنه قد يأتي أحدهم ويكتب لي مجلدا كاملا عن الأسباب الضرورية برأيه والتي دعت لهذا العدد من الزوجات لكن هذا لا ينفي إتباع الرسول لمبدأ (( يحق للشاعر مالا يحق يغيره ))
والغريب أن في وقتنا الحالي لو تزوج أحدهم أربع مرات وهو ما يحلله له الشرع لوجدت الكثيرين ينظرون إليه كرجل مزواج و شهواني زيادة عن اللزوم
ثانيا العدد الكبير للأحاديث المختصة بالجنس والتي جاءت إما على لسانه أو على لسان عائشة مما أعطى هذه الصورة التي أظهرته كرجل شهواني جدا خاصة ذلك الحديث الذي يتحدث قوته الجنسية التي تعادل 40 رجلا و دورانه على نسائه كلهن في الساعة الواحدة من الليل والنهار ... هذا غير ملكات اليمين

عزيزي عاشق الكنائس ، ليست جميع زيجات الرسول محمد عن تراضي الطرفين ، وقد استثنيت في كلامك الجواري او ملك اليمين .

الرسول صلى الله عليه واله وسلم لم يحلل ولم يحرم بهواه بل الله تعالى هو من اباح له ان يتجاوز الاربع وحرم عليه الصدقة فلم ياكلها عليه الصلاة والسلام و كان يربط الحجر على بطنه

فالامر ليس مبنيا على الاهواء

المسيحيون متضاربون اشد التضارب في هذا الامر

فداوود صلوات الله وسلامه عليه كان كثير النساء و كتابهم يقول ان داوود لم يخالف وصايا الرب الا في مساله اوريا فاذن فالله يقبل تعدد النساء

والذي بدا بهذا الامر هو بولص

فهو يقول انه من الخير للرجل ان لا يمس امراة

وهذا يتناقض مع العهد القديم الذي يقول ان الله قال للبشر ان يتكاثروا و يتسلطوا على سمك البحر ...

فالله يقول حسب العهد القديم تكاثروا و بولس يقول انه من الخير ان لا يمس رجل امراة
وان من تزوج حسن وعدم التزوج احسن
اي انه يقول انه حسن ان تطيعوا الله و من الافضل ان لا تطيعوا الله الذي امركم بالتكاثر

فهذ ا غريب

فنصائح بولص هي السبب وهي التي جعلت الجنس عند المسيحين امرا يتنافى مع القداسة

والواقع ان الجنس لا يتنافى مع التقوى والصلاح بل ان الكبت يودي الى اظطرابات نفسية

المشكلة ليست فقط في تعدد الزوجات و ملكات اليمين و النساء اللاتي حولهن لسلعة تباع و تشترى , المشكلة في اغتصاب المسبيات ووطئهن دون أنتظار للعدة و دون طلاق من أزواجهن و أعتبار ان الطلاق تم بوقوع السبي .

المشكلة أنه يشتهي زوجة أبنه بالتبني و يجبره على طلاقها بآية من ربه .

المشكلة ان يقتل زوج امرأة و أخيها و ابيها ثم يغتصبها في نفس الليلة و ينكحها دون ولي أو شهود أو صداق و يعتبر ان عتقها هو صداقها رغم انه نفسه حرم النكاح بدون ولي أو شهود .

يعني باختصار يبيح لنفسه الزنى و يسميه من فضائل الرسول و النبي .

عبد المسيح

الأخ عبد المسيح
لماذا لا تراجع الكتاب المقدس لترى زنا الانبياء فيه قبل أن تنزع الخشبة من عين المسلمين؟

الأخ القيرواني
يا ترى ما هو شعور ابن بالتبني و هو يرى من زوجه يتزوج بمن طلقها؟ لا اتخيل شخص بمثابة أب لي يتزوج مطلقتي و هو الذي زوجني اياها و كان ينصحني بعدم طلاقها؟!
الغريب أن الرسول نفسه كان متحرجا من هذا الأمر و سمعته بين الناس و التي حتى الآن لا يستطيع مسلم أن يتجرأ و يقتدي بالرسول في امر مشين اجتماعيا كهذا لكن كلمة الله لا يومكن تنزل الارض ابداااا فتم اجبار الرسول على الزواج بطليقة ابنه بالتبني زيد فقط و فقط حتى يمرر الله قانون المادة 76 و الخاصة بزواج الأباء من زوجات ادعيائهم!!
و باختصار فالرسول مباح له أن ينكح فروج جميع انواع النساء بمن فيهن زوجات ابناءه بالتبني أما عندما يأتي الموضوع عند حريمه فحرام حرام حرام أن ينكح أي رجل أي من ارامل أو طليقات الرسول فيصبح الحلال حراما عندما يتعلق الموضوع بالفروج المقدسة!!

اقتباس:المشكلة ليست فقط في تعدد الزوجات و ملكات اليمين و النساء اللاتي حولهن لسلعة تباع و تشترى

داوود عليه السلام كانت له جواري وكتابك يقول ان داوود لم يحد عن وصايا الرب الا في قصية اوريا

فلماذا لا يقبل البعض ما قبله الله

غريب الى هذا الحد تغيب الموضوعية

اقتباس:المشكلة في اغتصاب المسبيات ووطئهن دون أنتظار للعدة و دون طلاق من أزواجهن و أعتبار ان الطلاق تم بوقوع السبي

العدة موجودة وهي حيضة واحدة بالنسبة للمسبية

وسبيها خير من تركها بلا عائل فماذا ستفعل امراة لوحدها
وكتابك الذي تقدسه يبيح هذا فاين تذهب

اقتباس:المشكلة أنه يشتهي زوجة أبنه بالتبني و يجبره على طلاقها بآية من ربه

يجبره على طلاقها
ما هذا التدليس

هل اجبره على طلاقها

الم يقل له امسك عليك زوجك

فتزويج الله له من زينب رضي الله عنها حدث بعد ان طلقها زيد

فما هذا التحريف

الا تستطيعون ان تنشروا دينكم دون الاخذ بنصيحة بولص والكذب من اجل ان يزداد مجد من تعبدون

اقتباس:المشكلة ان يقتل زوج امرأة و أخيها و ابيها ثم يغتصبها في نفس الليلة و ينكحها دون ولي أو شهود أو صداق و يعتبر ان عتقها هو صداقها رغم انه نفسه حرم النكاح بدون ولي أو شهود .

اولا يجب عليك ان تثبت الاغتصاب

اين دليلك

وهي بالسبي جارية له تحل له حسب الشرع فان اعتقها و تزوجها فاين الاشكال فالكل يعلم انها تحل له ومن قال ان الامر بلا شهود فحجبه اياها دليل على انه تزوجها فالشهود موجودون
وهوو ليها لانها امته
وهو ولي كل مومن ومومنه

اقتباس:يعني باختصار يبيح لنفسه الزنى و يسميه من فضائل الرسول و النبي .

عن اي زنا

كتابك يقول ان الله حرم الزنا
ونفس الكتاب يقول ان داوود لم يحد عن وصايا الرب الا في مسالة اوريا

فلو كان تعدد زوجاته و جواريه من الزنا لكان متعديا لوصاي الرب

ولكنك كتابك يقول انه لم يحد بذلك عن وصايا الرب

فكتابك لا يعتبر ذلك زنا

فاين تذهبون

اقتباس:لأخ القيرواني
يا ترى ما هو شعور ابن بالتبني و هو يرى من زوجه يتزوج بمن طلقها؟ لا اتخيل شخص بمثابة أب لي يتزوج مطلقتي و هو الذي زوجني اياها و كان ينصحني بعدم طلاقها؟!
الغريب أن الرسول نفسه كان متحرجا من هذا الأمر و سمعته بين الناس و التي حتى الآن لا يستطيع مسلم أن يتجرأ و يقتدي بالرسول في امر مشين اجتماعيا كهذا لكن كلمة الله لا يومكن تنزل الارض ابداااا فتم اجبار الرسول على الزواج بطليقة ابنه بالتبني زيد فقط و فقط حتى يمرر الله قانون المادة 76 و الخاصة بزواج الأباء من زوجات ادعيائهم!!
و باختصار فالرسول مباح له أن ينكح فروج جميع انواع النساء بمن فيهن زوجات ابناءه بالتبني أما عندما يأتي الموضوع عند حريمه فحرام حرام حرام أن ينكح أي رجل أي من ارامل أو طليقات الرسول فيصبح الحلال حراما عندما يتعلق الموضوع بالفروج المقدسة!!

الله تعالى منع التبني قبل ذلك وقال

مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ الَّلائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ

ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ وَلَكِن مَّا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا

فالتنبني الغي و امر الله تعالى بنسبة الابن الى ابيه الحقيقي وانتهى الامر

ثم جاء زواج النبي عليه الصلاة والسلام بقريبته زينب كتطبيق لهذا الحكم وللقضاء على الحرج الذي مازال موجودا في قلوب الناس

فالله تعالى اراد ان لا يغير الناس الحقيقة

و لما كان زيد يدعى زيد ابن محمد فامر الله ان يدعى زيد بن حارثة

فاستجاب رضي الله عنه لامر الله طائعا

كرمه الله تعالى وعوضه ما هو خير من ذلك وجعل منه الصحابي الوحيدالذي ذكر اسمه صراحة في في القران

ومن قال انه مباح ان يتزوج جميع انواع النساء

فلا يحل له كغيره ان يتزوج المشركات

والله حصر انواع النساء التي يحل له ان يتزوجهن

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ الَّلاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ الَّلاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا

الأنبياء في في المسيحية و في الكتاب المقدس وخاصة العهد القديم منه غير معصومين من الخطأ و الأنبياء الذين إتخذوا الكثير من النساء كداوود وسليمان الكتاب المقدس يذكر تعدادهم هذا على أنه خطيئة صادرة منهم وليس على أنه شريعة من الله فتعدادهم للنساء هو خطيئة لامهم الله عليها
Neh 13:26 أَلَيْسَ مِنْ أَجْلِ هَؤُلاَءِ أَخْطَأَ سُلَيْمَانُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ وَلَمْ يَكُنْ فِي الأُمَمِ الْكَثِيرَةِ مَلِكٌ مِثْلُهُ وَكَانَ مَحْبُوباً إِلَى إِلَهِهِ فَجَعَلَهُ اللَّهُ مَلِكاً علَى كُلِّ إِسْرَائِيلَ. هُوَ أَيْضاً جَعَلَتْهُ ((لنِّسَاءُ الأَجْنَبِيَّاتُ يُخْطِئُ ))
وقد عاقبه الله على ذلك :
فَقَالَ الرَّبُّ لِسُلَيْمَانَ: [مِنْ أَجْلِ أَنَّ ذَلِكَ عِنْدَكَ، وَلَمْ تَحْفَظْ عَهْدِي وَفَرَائِضِيَ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ بِهَا، فَإِنِّي أُمَزِّقُ الْمَمْلَكَةَ عَنْكَ تَمْزِيقاً وَأُعْطِيهَا لِعَبْدِكَ.
لذلك عزيزي حاول ان تفصل بين افعال البشر و منهم الأنبياء و الرسل و بين وصايا الله, فلا يوجد في العهد القديم وصية تصرح بتعدد الزوجات, لا بل حرمت في العهد الجديد ...