البدوى طلع كذاب كبير
مش طبيعى الراجل دا
فلقنا لمدة ساعتين على قناة دريم فى برنامج منى الشاذلى بمجموعة من الاكاذيب و اعتبرها مفاجأت من العيار التقيل و طلعت كلها كذب من العيار التقيل
بداية من تصميمة ان عمرو اديب هيظهر على قناة الحياة
لمجموعة من الاكاذيب عن الصحفيين فى جريدة الدستور
عمرو أديب لمصراوي: باق في اوربت ولن انضم لقنوات الحياة
بيان من شادى عيسي أحد المساهمين السابقين فى الدستور
بيان توضيحي للرد على ادعاءات الدكتور السيد البدوي في العاشرة مساء
الأربعاء, 13-10-2010 - 3:32الأربعاء, 2010-10-13 15:32 مصرية
.
يعرب صحفيو الدستور عن استنكارهم لما قاله الدكتور السيد البدوي شحاتة في حديثه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج العاشرة مساء، مساء الثلاثاء، وعن دهشتهم لقدرته الغريبة على الخلط بين الكثير من الأكاذيب والمغالطات كما يوضحون بعض النقاط التي قالها الدكتور السيد البدوي في حديثه..
1- قال الدكتور السيد البدوي إن صفقة بيع الدستور جاءت لرضا إدوارد عن طريق الزميلة إيمان عبد المنعم التي أرسلها إبراهيم عيسى بعرض له، وهو أمر غير صحيح مطلقا والحقيقة أن الزميلة إيمان عبد المنعم ذهبت إلى السيد رضا إدوارد باعتباره عضوا في الهيئة العليا للوفد، وذلك للحصول منه على تصريحات تتعلق بانتخابات الوفد الأخيرة، فقال لها "أنا بحب الدستور
وعاوز أتبرع لكم بـ10 مليون جنيه" فردت الزميلة إيمان بأن الدستور لا تقبل التبرعات ،وإنه لو كان جادا فيما يقول فعلا، وليس على سبيل الدعابة أو المبالغة يمكنه التقدم بعرض لشراء جريدة الدستور إن كان يحبها لهذه الدرجة، وذهبت إيمان بهذا المعنى لتبلغه لرؤسائها، ليبدأ بعدها السيد رضا إدوارد في الدخول في مفاوضات لشراء الجريدة وقد انضم إليه الدكتور السيد البدوي.
( يعنى هو كان فاكر ان لمجرد ان قعد قدام الشاشة و قال اى تخاريف ان الناس هتصدقة؟ صحيح اللى اختشوا ماتوا )
2- قال الدكتور السيد البدوي وكرر أكثر من مرة إنه قدم استقالته من مجلس الإدارة قبل قرار إقالة الزميل إبراهيم عيسى وهو أمر غير صحيح فقد صدر قرار إقالة إبراهيم عيسى يوم الاثنين 4 أكتوبر ثم عقد السيد البدوي مؤتمرا صحفيا يوم الثلاثاء 5 أكتوبر وفي خلال المؤتمر أعلن أنه يستقيل من رئاسة مجلس الإدارة.
3- صرح الدكتور السيد البدوي أن الإعلامية جميلة إسماعيل عرضت عليه شراء حصة رضا إدوارد هى والدكتور محمد البرادعى، إلا أنه طلب منها أن تتقدم بعرضها إلى إدوارد وهو أمر غير صحيح لأن رد الدكتور السيد البدوي كان في نفس اللحظة وفي مقر الدستوربـ3 ش أحمد نسيم خلال اجتماعه بالصحفيين-
المسجل بالصوت والصورة- حيث قال لها بشكل حاسم "رضا إدوارد لن يبيع ولو بـ200 مليون جنيه".
( اللى قاله على الهوا لمنى الشاذلى هو ان جميلة اسماعيل جات له و طلبت منه شراء نصيب ادوارد ب10 مليون جنية و هو قال لها روحى اطلبى دا منه شخصياً ز ايه البنى آدم العجيب دا؟؟؟؟)
4- أكد الدكتور السيد البدوي مرارا انتهاء علاقته بجريدة الدستور ببيعه حصته وهو أمر غير صحيح لأنه وفي نفس اللحظة يتعهد بحل مشكلة الدستور والاستجابة لمطالب الصحفيين فبأي صفة يفعل هذا؟
5- قال الدكتور السيد البدوي إنه باع حصته للسيد رضا إدوارد الذي يمتلك بالأساس 10% من الأسهم فبهذا تصبح حصته 20% أو 60% سواء كانت حصة السيد البدوي 10% أو 50% وهو أمر غير قانوني لأن القانون ينص على ألا تزيد نسبة الملكية للفرد في الصحيفة على 10% والسيد رضا إدوارد نفسه صرح أنه يمتلك الآن أسهم الجريدة كاملة!!
6- قال الدكتور السيد البدوي إنه رفع الرواتب من 100% وحتى 300% وهو أمر غير صحيح فبعض الصحفيين زادوا بنسبة 100% وهؤلاء عددهم قليل والبعض الآخر زاد بنسبة ضئيلة "من يتقاضي 900 أصبح يتقاضى 1000 ومن يتقاضى 550 أصبح يتقاضى 750 بعد الزيادة" وبعد حساب نسبة الضرائب التي قال عنها الدكتور السيد البدوي إنها ربما كانت بطريقة خاطئة اكتشف بعض الصحفيين أن زيادتهم ربما لا تتعدى المائة جنيه وهو أمر ينتفي مع الوعود الجميلة التي كان قد صرح بها الدكتور السيد البدوي وهنا أصدروا له بيانا يعربون فيه عن صدمتهم من عدم الإيفاء بالوعود ويرجونه أن يعيد التقييم من جديد.
7- كرر الدكتور السيد البدوي ما قاله من قبل في المؤتمر الصحفي الذي عقد يوم 5 أكتوبر بأن الصحفيين قد اعلنوا دخلوهم الإضراب عن العمل منذ مساء الاثنين 4 أكتوبر، وهو أمر فنده له على الهواء الناقد الشريف الأستاذ طارق الشناوي عندما قال بأنه تلقى اتصالا هاتفيا من سكرتارية التحرير مساء الرابع من أكتوبر يطلبون منه إرسال 100 كلمة زيادة على مقاله، وهو ماينفي كلية أن يكون صحفيي الدستور قد دخلوا في اعتصام أو إضراب عن العمل منذ مساء الرابع من أكتوبر.
8- يقول السيد رضا إدوارد كلاما ثم ينفيه بعدها بساعة لذا فإن الصحفيين إذ يتمسكون بعود إبراهيم عيسى ليس فقط تضامنا مع شخصه وإنما لأنه الضمان الوحيد لعدم تغير السياسة التحريرية في ظل وجود شخص يغير كلامه كل ساعة ويكفي انه في اليوم الثاني لإقالة إبراهيم عيسى كانت هناك صفحة كاملة في جريدة الدستور تتحدث عن "قمصان النوم الحمراء وتأثيرها على القدرة الجنسية"!
صحفيو الدستور
الأربعاء 13 أكتوبر 2010
________________
أحمد عصام: رضا إدوارد قال لي "مقال البرادعي لو نزل كلنا ح نتبهدل وح نتصفى"
http://dostor.org/sports/egypt/10/october/13/31286
.ناشر الدستور: إبراهيم وشادي عيسى لم يحصلا على مليم واحد في صفقة بيع الجريدة
أحمد عصام: رضا إدوارد قال لي "مقال البرادعي لو نزل كلنا ح نتبهدل وح نتصفى"قال أحمد عصام ناشر جريدة الدستور، إن مفاوضات بيع جريدة الدستور بدأت مع رجل الأعمال رضا إدوارد وليس د.السيد البدوي، وذلك بناء على أن الزميلة "إيمان عبد المنعم" كانت تغطي انتخابات الوفد، وسألها إدوارد "هل فعلا الدستور معروض للبيع كما يتردد؟"، فأجابت بأنها ستسأل في ذلك، وعندما سألت الناشر أحمد عصام عن حقيقة عرض الدستور للبيع فعلا رد عليها قائلا بأنه "لايوجد مانع لأن الجريدة مشروع تجاري ومعروض للبيع في أي وقت".
وأضاف عصام بأنه جلس هو والزميل الأستاذ إبراهيم عيسى رئيس التحرير مع رضا إدوارد، وأنه تم الاتفاق تقريبا على بيع الجريدة، لكنهما- أي عصام وعيسى- فوجئا بعد ذلك بيومين باتصال هاتفي من د.السيد البدوي يحادثهما فيها عن موضوع بيع جريدة الدستور.
وأوضح عصام أن المفاوضات استمرت قائمة منذ شهر يونيو وحتى شهر أغسطس الماضيين، وأن الصفقة كانت معرضة للفشل أكثر من مرة لأن رضا إدوارد كان متذمرا من عدة أشياء خاصة بأوراق الجريدة، لولا تدخل د.السيد البدوي الذي كان يقول بأنه "ضامن عائلة عصام إسماعيل فهمي".
وأضاف ناشر الدستور" اللي شجعنا أساسا على البيع دخول السيد البدوي في الموضوع، رغم أن هيئة التحرير كانت متخوفة من دخوله في الصفقة، وفي الوقت ده كان هناك رجل أعمال آخر يفاوضني على شراء الدستور لكني لم اعطه كلمة بسبب استمرار مفاوضاتي مع الدكتور السيد البدوي".
وفيما يخص نسبة الـ10% المملوكة للزميل شادي عيسى في أسهم الجريدة قبل بيعها للبدوي وإدوارد، قال عصام "النسبة دي والدي كانت كاتبها له منذ بداية إصدار الجريدة، لأن قانون الصحافة يمنع أن يملك المساهم أكثر من 10% في الجريدة، وفي الحالة دي يلجأ المالك للأقارب والأصحاب ويعملون له توكيلات، وفي هذا السياق لجأنا إلى الأستاذ شادي عيسى بسبب العلاقة الأسرية التي تجمعنا بأسرة إبراهيم عيسى".
وأكد عصام أن إبراهيم عيسى لم يحصل على مليم واحد في صفقة بيع الدستور، لا هو ولا شقيقه شادي، مع أنه قانونا وبناء على الأوراق كان من حقه أن يأخذ أموالا في الصفقة لأن والدي كتبها باسمه ثقة منه فيه.
أما بخصوص أزمة المرتبات قال عصام "الصحفيون كانوا يريدون المرتبات صافية ود.السيد البدوي كان يريدها شاملة للضرائب. ومنذ البداية قدمت هيئة التحرير ميزانية أعلى بقليل والدكتور السيد البدوي رفضها من حيث المبدأ قائلا "إن هذه هي الزيادة الأولى وممكن نزود بعد كده"، وهو ماتسبب في مشكلة بينه وبين رضا إدوارد لأننا كنا نعود دوما للدكتور السيد البدوي باعتباره رئيس مجلس الإدارة وده كان بيزعل رضا إدوارد".
وأضاف عصام إن رضا إدوارد كان يريد أن يحصل الصحفيون في بداية شهر أكتوبر على نفس المرتبات القديمة، وتدخل أحمد عصام وإبراهيم عيسى للتأكيد على أن ذلك التصرف "مش هينفع"، وتم حل الموضوع.
وفيما يخص مقال البرادعي قال أحمد عصام:" رضا إدوارد قابلني يوم الاتنين بالليل بعد إبلاغ إبراهيم عيسى بالإقالة وقال لي بالنص :"المقال ده لو نزل كلنا هنتبهدل.. كلنا هنتصفى" قلت له انت مالك الجورنال وانت حر، فسألني انت هتكمل، قلت له.. لأ".
____________________
كمان قال بابتسامته البلهاء و بمنتهى الثقة ان احمد فؤاد نجم ما قدمش استقالته
و كذب كلامه احمد فؤاد نجم تانى يوم بتقديم استقالة بخط ايده رسمياً
http://dostor.org/culture/news/10/october/13/31304
دا غير الكذب اللى تم استنكاره علنا على الهواء من اتصالات
كمل يا بدوى المسرحية
حسام مصطفى إبراهيم يكتب: أنا فرحان جدا في إبراهيم عيسى!
الأربعاء, 13-10-2010 - 5:10الأربعاء, 2010-10-13 17:09 | حسام مصطفى إبراهيم حوادث ومحاكم
![[صورة: hosa.jpg]](http://dostor.org/sites/default/files/imagecache/article_image/sites/default/files/10/Oct/41/mainimage/hosa.jpg)
إبراهيم عيسى
أنا فرحان جدًا لأن إبراهيم عيسى أُقيل من الدستور، فالآن يمكنني أن آكل الطعام المسرطن والمُهرمن والمُشعشع -بنفس راضية- دون أن يتشملل سعادته ويخبرني بحقيقته.
ويمكنني أن أدفع الضرائب -بنفس راضية- دون أن ينكّد سيادته عليّ ويخبرني إلى أين تتسرب وتذوب وتختفي.
ويمكنني أن أبرطع في الحجرتين وصالة اللتين أقعي فيهما مع أسرتي -بنفس راضية- دون أن يسرد لي جنابه أرقام المليارات التي تصرف من دمي على تجميل فيلات وشاليهات الناس اللي فوق.
ويمكنني أن أمرّ يوميا على أهرامات الزبالة السامقة -بنفس راضية- دون أن يُصدّع رأسي بالحديث عن إعادة تدويرها وكيفية استفادة دول البني أدمين في الخارج منها.
ويمكنني أن ألقي بابني في فصول التربية والتعليم -بنفس راضية- دون أن أحمل همّ حديثه المسموم عن تكدّس الفصول والمهلبية بالفسيخ التي يحشون عقول العيال بها.
ويمكنني أن أقول للواد العاطل منذ عشر سنوات الكام كلمة التي أحفظها عن ظهر قلب دون أن أخشى أن يطالع كام مقالة من مقالاته الثورية، فينتقل إليه الفيرس ويتشدق بالحديث عن حقوق المواطنة والتكافل الاجتماعي وكل هذا الكلام اللي يودي في داهية!
بل ويمكنني كذلك أن أنهل من أنهار العيش الوطني -بنفس راضية- دون أن أحمل همّ المسامير والفئران وقطع الزجاج –الفاميه طبا!- التي يُصرّ جنابه على إخباري باستيطانها للرغيف.
وبالإضافة لذلك فسوف أتمكن من المبيت في أي طابور عيش -بنفس راضية- دون أن أخشى أن تضرب أذنيّ كلماته التي كالرصاص عن حقوق الإنسان والحياة الآدمية الكريمة وكل هذا الخيال العلمي.
وسوف أتمكن من دفع العشرة جنيهات المتينة في كيلو الطماطم المتين -بنفس راضية- وأنا أغني أغاني وطنية، دون أن تؤرقني الكام كلمة التي بالتأكيد سيلهب بها ظهور الحرامية وظهور المستسلمين لهم على حد سواء!
بل إنه سيكون بمقدوري كذلك أن أنتخب جمال مبارك -بنفس راضية- وأنا على يقين من إن بسلامته لن يخرج لي من كل سطر في "دستوره" ليقول لي: "حذار من التوريث"..
حقا لقد أصبحت الحياة جنّة الله على الأرض، بعد احتجاب عدو الشعب الأول.. إبراهيم عيسى!