، بالفعل، بدأت المشكل مع وضع تعليق











ربما مستقبلا تسمح بالتعليقات بعد أن تقرأها وتضيف اليها طريقة spam من 5 أحرف كما يفعل موقع all4syria مثلا

(10-02-2010, 12:43 AM)loay كتب:  النجدة، بدؤوا بتخريب موقع طبيب الوب
الرجاء ممن يستطيع المساعدة إعلامي ماذا يجب أن افعل


ارجوا أن لا يكون الامر خطيرا و أن لا يخربوا طبيب الوب كما خربوا مجلة جسور

وهل من الضروري أن تحدثهم عن المهبل ....خفافيش الظلام ينهبلون لمجرد قراءة كلمة مهبل

عزيزي loay :
لاحظت أن المشكلة لا زالت قائمة ، لا بأس من الاطلاع على الرابط :

http://www.tabib-web.eu/comment_details....oComment=0

أو :
http://www.tabib-web.eu/comment_details.php?cid=2058&numeroComment=22


هذاهو التعليق سبب المشكلة ....
تستطيع ببساطة إذا كنت تستطيع الدخول على الـــ database (كوني لا أعرف لوحة تحكم موقعك) بواسطة phpMyAdmin وأن تبحث في جدول comments (المفروض هيك اسمو) أو جدول من هذا القبيل :
وأن تبحث عن النص التالي في الجدول حصراً وأن تحذفه :

اقتباس: meta http-equiv="Refresh" content="0;url=http://montadana.p2h.info/hacker/

أيضاً ....
إلى هنا فالحل مؤقت وعارض وأنصحك "بتعليق" أو إلغاء تفعيل خاصية التعليقات ... إلى أن تتواصل مع السيد طارق .

طبعاً بدك تعذرنا فكل هذه الحلول جزئية سريعة وممكن ما تضبط معك كوننا لا نعرف بنية الموقع ... فهذا شغل المبرمج ونحن ما إلنا شي بوجوده (إذا حضر الماء بطل التيمم) .

تحياتي

شكرا بسام لمشاركاتك الصادقة و لمواساتك

بالفعل انزعجت كثيرا لهذا التخريب، رغم أني ابذل جهدا كبيرا بكتاباتي بالموقع لكي لا أزعج احد و لا انتقد احد و لا احقر من أي معتقد أو دين و أقدم خدمات مجانية بمجال الصحة

فكرة عمل مدونة خطرت ببالي، و لكن ميزة الموقع انه متكامل و مترابط، كما تلاحظ مواضعي مترابطة مع بعضها، مراجعتها تعتمد على التصنيف و التبويب، ربما هذه الخاصة لا تتوفر بالمدونة

فضلا عن التحديث و التعديل الذي أقوم به ليتناسب مع تساؤلات القراء و مع المستجدات، و مع الأفكار الجديدة
و رغم كل هذا سأفكر بالموضوع.

المخرب أصاب الموقع بموضوعين يهتمان بالبكارة ـ على الأقل هذا ما اكتشفته إلى الساعة. لم افهم أي رسالة يريد أن يفهمني بها

هل هو هاكر خدعته زوجته ببكارتها؟ علما أني لم أدل أي قارئة على وسلية لتصليح بكارتها، و اعتبرت هذا العمل خدعة و غش

أو ربما كان هاكرة، خاب أملها لكوني لم أساعدها

أو ربما لأني نشرت صور حساسة جرحت مشاعر الهاكرين و الهاكرات، رغم أن الهدف تعليمي و إيضاحي بحت

(10-02-2010, 10:05 PM)The Holy Man كتب:  عزيزي loay :
لاحظت أن المشكلة لا زالت قائمة ، لا بأس من الاطلاع على الرابط :

http://www.tabib-web.eu/comment_details....oComment=0

أو :
http://www.tabib-web.eu/comment_details.php?cid=2058&numeroComment=22


هذاهو التعليق سبب المشكلة ....
تستطيع ببساطة إذا كنت تستطيع الدخول على الـــ database (كوني لا أعرف لوحة تحكم موقعك) بواسطة phpMyAdmin وأن تبحث في جدول comments (المفروض هيك اسمو) أو جدول من هذا القبيل :
وأن تبحث عن النص التالي في الجدول حصراً وأن تحذفه :

اقتباس: meta http-equiv="Refresh" content="0;url=http://montadana.p2h.info/hacker/

أيضاً ....
إلى هنا فالحل مؤقت وعارض وأنصحك "بتعليق" أو إلغاء تفعيل خاصية التعليقات ... إلى أن تتواصل مع السيد طارق .

طبعاً بدك تعذرنا فكل هذه الحلول جزئية سريعة وممكن ما تضبط معك كوننا لا نعرف بنية الموقع ... فهذا شغل المبرمج ونحن ما إلنا شي بوجوده (إذا حضر الماء بطل التيمم) .

تحياتي

شكرا جزيلا لك

بالفعل حزفت التعليق

روح الموقع بين يدين العزيز طارق

شكري الجزيل للعزيز طارق الذي استجاب لنداء الاستغاثة و صلح العطل

و ندائي للسيد الهاكر المحترم

اعترف بمقدرتك، واهأنك على شطارتك. و اعترف ايضا بكوني لا استطيع تحديك، اكيد ان وضعت رأسك بهذا الموقع الصغير ، اكيد ستعثر على ثغرات اخرى، فهذا الموقع لا تحميه الـ CIA و لا الكاجيبه و لا الموساد.

و رجائي ان تترك هذا الموقع بحاله، فليس له هدف اخر غير تقديم الخدمات الصحية المجانية للعرب

رجاء لا تخرسوا كل الأصوات ، الا يكفي المواطن العربي كل ما يعانيه من كبت بشتى البلادان العربية

فلا تذيدوا عليه كبت اخر و لا تخرسوا كل كلمة لا تليق لكم

و نذكر أننا بهذا الموقع لم نشتم احد و لم نسيئ الى اي عقيدة او ملة

لو تكرر الأمر أو احتجت أي مساعدة تقنية أو حتى الانتقال لخادم محمي بالفعل ضد تلك الأنواع من الهجمات (كخدمة مجانية بالطبع) أو أي مساعدة تقنية من أي نوع تخص طبيب الويب، أرجو مراسلتي عبر الخاص دون تردد.

بالتوفيق لك دكتور لؤي.

حمدا لله على رجوع الموقع مرتا اخرى الى متى ستظل هذه النفوس الضعيفة على هذه الحالة

الهاكر المحترم، ما يزال يتابع محاولاته لأختراق موقع طبيب الوب، لا ادري ما غايته....

استغل هذا الشريط للتباحث معه عن مطالبه

تعرض الموقع البارحة لمحاولة اختراق اخرى، لم تسبب ضرر، بفضل مجهود العزيز طارق

ترى ماذا يريد؟؟؟؟؟

نشرت له هذا المقال، ربما يعبر عن مطالبه:
http://www.tabib-web.eu/article_details.php?catid=75&thesid=2642&catid=75&numjosor=10

نداء إلى السيد الهاكر المحترم الذي يحاول تخريب موقع طبيب الوب

السيد أو السيدة المحترمين، أنتم يا من يحاولون تخريب هذا الموقع.

لسنا هنا لكي نتحداكم، بل نهنئكم على مقدرتكم على اختراق المواقع. و لكن نريد أن نذكركم بأن هذا الموقع المتواضع هو مجهود شخصي، لا تدعمه أي دولة و لا أي جهة حكومية و لا تحميه السي أي ايه و لا الكجيبيه و لا الموساد.

أن بحثتم بجدارة لا بد و أن تجدوا ثغرات أخرى لكي تدخلوا عبرها بدون إذن... و لكن لماذا... مالذي أزعجكم من هذا الموقع؟؟.

نحن بهذا الموقع لم نشتم احد و لم نسيء لا إلى أي شريعة و لا أي ملة و لا أي حكومة. ليس لهذا الموقع أي مربح مالي، دعايات غوغول بالكاد تغطي مصاريف الصيانة التقنية.

نقدم بهذا الموقع خدمات مجانية للقراء العرب عن طريق نشر معلومات تهم صحتهم. و نجيب على العديد من الأسئلة و الاستشارات الطبية بدون مقابل.

اليوم صفحة اسأل الطبيب تحوي 6800 سؤال اجبنا عليه، و مازال يتراكم علينا حوالي ألفي سؤال تنتظر الوقت لكي نجيب عليها. و نعتذر من الأشخاص الذين أهملنا أسئلتهم لضيق الوقت و لتجنب التكرار.

يزار هذا الموقع يوميا 2000 إلى 4000 مرة

من شتى بلدان العالم، و بشكل خاص من البلاد العربية.







. الغالبية العظمى من الذين يقصدوه يبحثون عن معلومة طبية نقدمها للقارئ بطريقة علمية تعتمد على المعطيات الحديثة.



ربما أزعجتك السيد الهاكر المحترم، أو السيدة المحترمة بعض المبادئ و المواقف التي نتخذها بهذا الموقع بغية محاربة الأفكار الخرافية. نعتذر لجرح شعوركم، ولكن نؤكد لكم بأن كل ما ينشر هنا ليس له قصد سوى الإشارة إلى الأفكار و المعتقدات التي تضر صحة الناس.

لم نعترض بهذا الموقع و لم نخالف و لم نسيء إلى أي نص قرأني من كلام الله سبحانه و لا من حديث رسوله. أن انتقدنا شيء، فهذا قد اقتصر على العادات و التقاليد و الإرث الفكري الدخيل و الذي خطته يد بشرية قد تخطئ و قد تصيب.

أن كان قصدكم من اختراق الموقع هو الاعتراض على أفكاره، فهذا تقييد للفكر و إخراس لكل كلمة حق حرة، ألا يكفي المواطن العربي بشتى البلدان العربية، كل ما يعانيه من كبت فكري و تقييد للحرية حتى تحرموه من هذه المساحة الضيقة التي يجد بها ما يمكن أن يقرأه و يطرح تساؤلاته و يعبر عن ما يضايقه بدون حدود و بدون تابوهات. و بشكل يحترم كل المعتقدات و الأديان.

نطلب منكم أن ترحموا هذا القارئ العربي من محاولتكم لفرض رأيكم من طرف واحد.

أن كانت محاولاتكم لاختراق الموقع لمجرد التسلية، الرجاء أن تتركوا هذا الموقع بحاله، فالوقت الذي نضيعه لإصلاح ما تخربوه، يمكن به أن نتابع العمل على إتمام المقالات و الإجابة على مئات أسئلة القراء المتراكمة.

نتيح لكم الفرصة لإضافة تعليق تكتبون به مطالبكم.

شكرا لتفهمكم

هذا هو المقال الذي تعرق لمحاولة الاختراق و التخريب الأخيرة، لا ادري هل المقال هو المقصود او الموقع بحد ذاته


http://www.tabib-web.eu/article_details.php?thesid=2523

أدعياء ولكن لا يكتفون




الدكتور عمر فوزي نجاري


أدعياء ولكن لا يكتفون

قيس بن الملوح الذي هدّه العشق والغرام فساح في الديار وأنشد شعره المعروف , حتى عرف بمجنون ليلى لشدة وجده وهيامه، عرفت قصته بأنها أشهر قصة حب في تاريخ الأدب العربي، وإذا كان بعض الحب شعبة من شعب الجنون , فإنّ شدة هيام قيس بن الملوح بليلى العامرية هو الجنون بعينه !.

ألم يقل الشاعر :

وكل الناس مجنون ولكن ========= على قدر الهوى اختلف الجنون

وقد أوصل جنون قيس قيساً إلى درجة تمنى فيها أن يكون طبيباً ليشرف على معالجة وشفاء ليلى، فهو القائل :

يقولون ليلى في العراق مريضة ======= فيا ليتني كنت الطبيب المداويا

ويبدو أنّ قيساً رغم جنونه , كان حكيماً , فقد اكتفى بالتمني ولم يدّع الطبابة كما يدعيها اليوم الكثير من أبناء البشر، وأدعياء الطب اليوم كثر، وهم لا يكتفون بإبداء آرائهم ومقترحاتهم النظرية فحسب, بله أنّ بعضهم يتدخل حتى في اختيار الدواء وخطط العلاج غير مكترث بصحة الآخرين وأرواحهم , فكم من جارة جارت على جارتها وأوصلتها إلى حافة الهلاك لا لشيء إلاّ لتثبت لها أنّها أكثر دراية وفهماً من الطبيب المعالج , وكم من صديق جار على صحة صديقه وساهم في تأخير تقديم العلاج الأنسب له , لا لشيء إلاّ ليثبت له أنّه بارع في العلاج براعة البط في التقاط ديدان المستنقع؟!.

هم يؤمنون إيماناً مطلقاً بمصداقية ما يدّعون من معرفة بالطب والعلاج , لا لشيء , إلاّ لأنهم لم يسبق لهم أن طبقوه على أنفسهم أو على من يحبون؟!. وهم ينعمون بحياة سعيدة وهانئة طالما أنّهم ليسوا مرضى !.. يخافون على صحتهم خوف اللصوص من وضح النهار!. مثلهم كمثل من يحمد الله كثيراً ويشكره , بعد طول تفكير , لأنّه لم يولد في الصين , كونه لا يعرف اللغة الصينية؟!..

هؤلاء هم المرضى , ولكن دون أمل , يملكون رقاباً دون رؤوس , وقد أوصدوا أجفانهم لا لشيء , إلاّ لأن الحلم سهل المنال, إنّه سهولة تحقيق المستحيل! , وقد نسوا أو تناسوا أنّ الأمر ليس دائماً بيد رأس البصل , و إلاّ لتساوت جميع الرؤوس!..

لنا الواقع ويبقى الخيال لهم !.

ولكن، هل النوم على حرير مجد الطب يجعل النائم بمنأى عن الكوابيس والرمي بالحجارة ؟!.

سيء الحظ ذلك المواطن المبتلى بجار أو قريب يدّعي أنّه يجيد الطبابة والعلاج أكثر من الأطباء!..

فهل أقل من كلمة تقال فيهم !!.

إنّ فكرة الكتابة حول الموضوع لم تمت، إنما بقيت تومض كالنار خلل رماد النية وتنتظر سانحة من الزمن , ولولا المشاغل التي تصرف الإنسان عن نفسه وقلمه والأقرب إليه من شغاف قلبه لتطرقت إلى هذا الموضوع منذ زمن بعيد !.

الطب مهنة ذات جوانب مختلفة وعلى من يمارسها أن يكون متعدد المعارف حكيماً نهماً للعلم والمعرفة ومتابعاً لكل جديد في الطب , كي لا يخيب ظن من يثق به من مرضاه ومعارفه وأصحابه !.