اقتباس:انقراض الديناصورات .... سببه ارتطام نيزك هائل بالمنطقة التي تعرف حاليا بخليج المكسيك .
نعم و قد تم أفناؤها لكن هذه الكائنات عاشت ملايين السنين على الأرض بنيزك واحد
رغم الاف النيازك التي تترتطم بالأرض يوميا لم تقضي عليها و هو ما يعتبر بالأمر المدبر
لذلك علماء الجيولوجيا يجدون حفريات الديناصورات تحت نفس الطبقة الكلسية (غبار النيزك ) في كل أنحاء العالم
اقتباس:- حاليا و بفضل التكنولوجيا النووية و الصواريخ التي تحملها من الممكن للبشر ان يحموا انفسهم من بعض النيازك
شبه عالم أمريكي ضرب نيزك قطره 8 كلم بقنبلة نووية كضرب ذبابة حافلة مسرعة
هل هذا مؤثر ؟
مصيرنا الفناء جميعا اذا أرتطم بالأرض نيزك كبير
و عندما سئل ماذا نفعل لم يتكبر و قال نسأل الله أن يدفعه عنا
اقتباس:ابتلاع الشمس للارض أمر حتمي إذا انتهى مخزونها من الهيدروجين .... و هذا سيحصل حسب تقديرات العلماء بعد 5 مليارات سنة
قول تعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1].
شرح الآية:
تتحدث الآيات عن حقيقة كونية وهي نهاية الشمس والنجوم والجبال والبحار، فالشمس التي نراها اليوم مشرقة زاهية بهية سيأتي يوم تُكوَّر فيه على نفسها ويُستهلك وقودها وتفنى مثلها مثل كل المخلوقات الكونية ويبقى والله تعالى. ويقول المفسرون: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) معنى ذلك إذا الشمس ذهب ضوؤها، واضمحلت وذهبت، فلا ضوء لها.
الحقيقة العلمية:
بعد التطور الكبير الذي شهده علم الفلك تبين للعلماء أن الشمس تحرق وقودها بمعدل 4 مليون طنّ في كل ثانية. ومع مرور الزمن سوف تستهلك وقودها وتتحول إلى نجم يسميه العلماء "العملاق الأحمر"، ثم بعد ذلك تنكمش على نفسها وتتحول إلى نجم آخر يسميه العلماء "القزم الأبيض"، ثم بعد ذلك تموت موتاً بطيئاً وتنطفئ ويذهب ضوؤها.
وجه الإعجاز:
إن الإعجاز العلمي للقرآن يتمثل في أنه تحدث عن نهاية الشمس في زمن لم يكن لأحد من البشر علم بذلك، وذلك في قوله تبارك وتعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) وقد أجمع المفسرون على أنه سيأتي يوم تختفي فيه هذه الشمس ويذهب ضوؤها، وهو ما يؤكده علماء الفلك جميعاً.
علما أن في كل نهاية كل نجم يحدث ثقب أسود
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AB%D9%8...9%88%D8%AF
يفسر بعض العلماء المسلمين ما جاء في سورة التكوير في الآية 15، 16 في القرأن ((فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ)) بأنها تشير إلى الثقب الأسود، حيث أن حقيقة علمية وهي أن الثقوب السوداء تسير وتجري وتكنس كل ما تصادفه في طريقها، وقد جاء في الدراسات حديثاً عن الثقوب السوداء ما نصه: It creates an immense gravitational pull not unlike an invisible cosmic vacuum cleaner. As it moves, it sucks in all matter in its way — not even light can escape. وهذا يعني: إنها - أي الثقوب السوداء – تخلق قوة جاذبية هائلة تعمل مثل مكنسة كونية لا تُرى، عندما تتحرك تبتلع كل ما تصادفه في طريقها، حتى الضوء لا يستطيع الهروب منها. وفي هذه الجملة نجد أن الكاتب اختصر حقيقة هذه الثقوب في ثلاثة أشياء:
* هذه الأجسام لا تُرى: invisible
* جاذبيتها فائقة تعمل مثل المكنسة: vacuum cleaner
* تسير وتتحرك باستمرار: moves
فقد اختصر القرآن كل ما قاله العلماء عن الثقوب السوداء بثلاث كلمات فقط!! يقول القرآن: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. ونحن في هذا النص أمام ثلاث حقائق
1. الْخُنَّسِ : أي التي تختفي ولا تُرى أبداً، وقد سمِّي الشيطان بالخناس لأنه لا يُرى من قبل بني آدم. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة invisible أي غير مرئي.
2. الْجَوَارِ: أي التي تجري وتتحرك بسرعات كبيرة. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة move أي تتحرك.
3. الْكُنَّسِ: أي التي تكنس وتبتلع كل ما تصادفه في طريقها. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة vacuum cleaner أي مكنسة.