(11-05-2010, 05:33 AM)إبراهيم كتب:  

اقتباس:"أسس ابن تيمية وأفرد لها كتابة (أعلام الموقعين عن رب العالمين)، لأن ابن تيمية نفسه الذي أجاز التوقيع نيابة عن الله هو من آحاد البشر، وليس نائباً لله في الأرض ووكيلاً عنه، لأن النبي نفسه ليس عليهم بوكيل بصريح القرآن، ولم يكن مثل النبي توحي له السماء حتى يشير إلينا بقبول هذه الفتوى ورفض تلك، ولا اختاره الله ولا الناس مُوقعاً عن رب العالمين" سيد القمني.

يا أخ علي:

لاحظت العبارة المذكورة أعلاه في توقيعك. ما أفهمه أنك تريد أن تحيا حياة إيمانية. صح؟ سيد القمني أعرفه شخصيًا وأعرف طريقة تفكيره معرفة جيدة. سيد القمني تفكيره مادي ويزدري بكل الغيبيات والماورائيات الإيمانية. لك الحق أن ترفض ابن تيمية ولكن لا تكن مرجعيتك في تقرير أمور الإيمان لديك نابعة من مصدر "مادي" وأنت تريد أن تحيا حياة إيمانية صادقة. هناك مسلمون معتدلون ويظهرون وجه جميل في المجتمع المسلم ومن المؤكد أنك تعرف صاحبي "يجعله عامر" وأصدقائه المتصوفين على الفيس بوك. لو تحب أعرفك بمشايخ مسلمين متصوفين فأنا تحت أمرك ولكن رجاء لا تأخذ أمور الإيمان عمن يزدري بكل ما هو إيماني من الأساس.

وربنا يحميك ويحافظ عليك.

الزميل الفاضل أبراهيم

تعليق أكثر من رائع أحييك عليه.

ولكن ماذا عن توقيعك الجديد (لتكن مشيئتك يا رب. آمين) ، لم أتتبع متى غيرته ، فهل له علاقة بتهديد القاعدة للكنائس المصرية ؟

كم كنت أتمنى من الدولة فى مصر أن تقود حملة يقوم فيها بعض الشباب مسلم بالمرابضة داخل الكنائس معلنين للعالم لن نقبل أن تسيل دماء أخواننا المسيحيين دون دمائنا.

وتقبل تحياتى.

(11-06-2010, 09:29 PM)((المسافر)) كتب:  كم كنت أتمنى من الدولة فى مصر أن تقود حملة يقوم فيها بعض الشباب مسلم بالمرابضة داخل الكنائس معلنين للعالم لن نقبل أن تسيل دماء أخواننا المسيحيين دون دمائنا.

يحدث لكن قليل للاسف, لكن على المسيحيين ان لا يقفوا صامتين بل يفعلوا اي شئ .

واحييك على شعورك المتعاطف مع الانسانية .

تحياتي

اقتباس:ولكن ماذا عن توقيعك الجديد (لتكن مشيئتك يا رب. آمين) ، لم أتتبع متى غيرته ، فهل له علاقة بتهديد القاعدة للكنائس المصرية ؟

كم كنت أتمنى من الدولة فى مصر أن تقود حملة يقوم فيها بعض الشباب مسلم بالمرابضة داخل الكنائس معلنين للعالم لن نقبل أن تسيل دماء أخواننا المسيحيين دون دمائنا.

وتقبل تحياتى.

أخي العزيز المسافر:

توقيعي له علاقة بتذكيري لنفسي بأنه لا راحة للإنسان سوى أن يرضى ويستريح ويطمئن في المشيئة الإلهية. ما يريده لنا الله هو الخير التام لا الخير الجزئي.

من جهة القاعدة والكنائس المصرية فالمسيح وعدنا بأنه سوف يكون لنا في العالم ضيق وويح إنسان يظن أن الدنيا هي مستقره وراحته الحقيقية فكل ما فيها متقلب وعابر ونحن كذلك عابرون. الله سبحانه وتعالى يستخدم القاعدة لتمحيص إيمان الكنائس ويمتحنه كما يمتحن الذهب بالنار الحامية. لو أراد المسيحيون مسيحية بلا صليب فقد ضلوا الطريق بل مسيحيتنا مؤسسة على الصليب وبدون الصليب وآلام الجلجثة لا توجد مسيحية بل الصليب نفسه قد نقشه المولى تبارك وتعالى على الخليقة منذ مهد التاريخ. المجد لك أيها المصلوب يا من سبقت وحملت الصليب نيابة عنا وصرت لنا نبراسًا في حمله وارتضيت الآلام بدافع الحب وتدعونا اليوم لنحمل هذا الصليب ونتألم معك عن الجميع ومع الإنسانية المتألمة. المجد لصليبك أيها الرب يسوع المسيح.

(11-06-2010, 05:57 PM)هاله كتب:  

اقتباس:من منكم يرضى أن يزني شخص بأمك أو أختك أو زوجتك .

السؤال نفسه غلط!! اذ أنك تفترض فيه أن الرجل هو الآمر الناهي في جسد أمه و أخته و زوجته. منطق ذكوري ديني وصائي متخلف.

فكل منهن حرة في جسدها و علاقاتها و انت get out of it

"فلم نعد جواري لكم" على راي الروائية الفلسطينية "سحر خليفة".

أنا لا أتكلم على من سيكون الآمر الناهي و السؤال ليس له علاقة بالآمر الناهي.
ثم عزيزتي ما تزعلي و أعود و أوجه لك السؤال بالمقلوب أي هل ترضين أن تزني إمرأة مع زوجك أو أبوك أو أخوك و من ثم تلتفت لشباب آخرين و تزني معهم ثم إلى آخرين وو ...إلخ.
أنا إن ترين بوضوح أسأل سؤال بسيط ماذا سيكون حكمك إن علمت بما يحدث من ورائك لاحقاً.

(11-06-2010, 04:52 PM)صصصصصصصص كتب:  

(11-06-2010, 03:37 PM)عاشق الكنائس كتب:  

(11-06-2010, 01:39 AM)صصصصصصصص كتب:  إلى جميع المشاركين في هذا الموضوع هل يستطيع أحد منكم الرد على السؤال التالي :
من منكم يرضى أن يزني شخص بأمك أو أختك أو زوجتك .
ثم بعد أن تعرف أن هذا الشخص قد زنى بأحب من لديك ماذا سيكون حكمك عليه ؟؟؟؟
خاصةً أن هذا الشخص قد إتجة إلى عائلة أخرى و بدأ الزنى من جديد ومن ثم إلى عائلة أخرى و أخرى بحيث أصبح عدد العائلات المزني بها ضخم جداً .
طبعاً هذا شخص واحد يزني فما بالكم إن كان ألف شخص يزني أو مليون يسلكون نفس سلوك ذلك الشخص السابق .
(( أتمنى الرد بصدق و إنصاف)) .

هذا السؤال التناسلي دائما هو الحجة الكلاسيكية الشائعة في هذا الموضوع

وهو كلام اقل مايقال عنه انه كلام فارغ بل حتى سخيف


هذا السؤال هو مطابق للتالي
ماذا لو احد مارس الجنس بدون اذنك
مع احدى المواشي التي تعيش في زريبتك جاموسة ولابقرة اومعزة

هل المراة نعجة او كيس بصل اوسيارة حتى تطبقون عليها هذا السؤال العبيط !!!

هل تتصور ان اخت او ام اوجدة الشخص الموجه له هذا السؤال المريض هي فاتحة رجليها سبيل 24 ساعة لكل من هب ودب
اوانها لاحولها لها ولاقوة الا الرضى والقبول بأي عضو ذكري يعرض عليها ؟؟
وان اخوها ابوها ابنها هو من يحرس فرجها بالأسلاك الشائكة والا لكان نامت مع ثلاث ارباع رجال البلد

هذا السؤال والتفكير التناسلي
يعكس التصور البدوي للمرأة التي يجب ان تقبل بأي خاطب يعجب اهلها حتى لو كانت بنت ام 18 والرجل ابو 40 سنة
فليس لها الان توافق

تخيل ان احداهن مارست معك الجنس بدعوة اوتلميح منها اورضى كامل
ثم طلع لك اخوها او ابنها ليرجمك (ويطهر شرفه ) على حساب وجهك الذي سيحطمونه بحجارة متوسطة لاهي صغير ولاكبيرة !!!

هل ترى ان حكمه فيك عادل - الم يكون هذا شيء حدث بينكما عن تراضي

ام ستقوله ياحبيبي ماذنبي : امك / اختك هي كانت تريد ان انام معها فماذا افعل لها
ياعزيزي اذا انت تريد ان تغسل شرفك خذ اختك او امك اوجدتك وارجمها ا وقطعها وارميها للكلاب
انت براحتك وياها
اما ان تمسك ابن الناس المسكين وترجمه عشان اختك كانت تريد تنام معه اوموافقة ...لماذا !!
لو انه اغتصبها الموضوع مختلف لكن الموضوع عن تراضي

( ضمير المخاطب اعلاه عام ولايعود لأحد )


تتكلمون عن المراة وكانها نعجة لاعقل لديها ولامشاعر

جسد المرأة ملك لها - وبدرجة معينة لزوجها
وليس لأخوها او ابوها او ابن عمها او خالها وعمها ....الخ
المراة انساااان حر عاقل كامل
وليست جاموسة يملك جسدها وحليبها صاحب الزريبة الذي يعلفها

أنا لم أتكلم عن الرجم بعد .
هل كلامك في الأعلى يعني أنك موافق أو ترضى أن يزني شخص بأمك أو أختك أو زوجتك أو بأحب من لديك .
و هل ستقول له يعطيك العافية و شكراً جزيلاً و ياريت يكون كل الناس زنات مثلك .

لازلت مصرا على تشخيص الموضوع وكأنما الدنيا ماشية على هواي او هواك اوهوى فلان وعلان
وتقاليدهم واعرافهم

عزيزي هل فهمت ردي السابق ام انك فقط ترد وخلاص حتى ((تفحمني ))
بترديدك لكلمة اختك امك جدتك ...الخ

هل امك او اختك او زوجتك واقفات على قارعة الطريق يتسولون الجنس من المارة ؟
هل لو انت ادخلت رجلا على اختك او امك ..الخ
وهي تستحم سوف تثار ونبسط على هذا التصرف وتقول لك شكرا على هذه الخدمة ؟؟

افهم ماقلته لك اعلاه ثم رد - رجاء
سؤالك ضمنيا يقول التالي : ان اختك امك عمتك زوجتك هي بصدد البحث عن رجل تمارس معه الجنس !!!



واذا كان السؤال موجه لي شخصيا سوف ارد عليك بشكل يطابق تفكير الغالبية او قسم كبير من الناس خصوصا نحن كعرب وشرقيين عموما
على سبيل المثال كعينة من الناس
اختى او امي وانا كلنا ننتمي الى عائلة / قبيلة / طبقة اجتماعية معينة
لها اعراف وتقاليد معينة هذه التقاليد في المحصلة تعطينا ككل وضع معين في المجتمع
فأختي / اختك / اخت فلان
لو اقامت علاقة جنسية سوف تضر بي وبفلان وعلان ممن يشتركون معها في الفوائد التي
يحصلون عليها من انتمائهم لتلك المجموعة (قبيلة / عائلة/ اسرة / طبقة / قرية )
لذلك لن يرضى فلان او علان او انا او انت بأن اخته تمارس الجنس
لأنها اذا ارادت ان تحتفظ بالفوائد التي تتحصل عليها من خلال انتمائها لتلك المجموعة
يجب عليها ايضا ان تراعي حقوق المجموعة عليها

الا تسمع احيانا ان العائلة / القبيلة / القرية الفلانية تبرت من بنتها او قطعت علاقتها بها لأنها اصبحت مغنية او عارضة ازياء ؟

وليس ذلك فقط بل حتى لن ترضى / ارضى / يرضى بأن تتزوج زواجا رسميا برجل ليس من المستوى
الذي يليق بكم اجتماعيا

هل ترضى بأن يتزوج اختك ام 20 سنة الجميلة المتعلمة بنت الحسب والنسب وبنت الميونير الذي هو من اعيان البلد
شخص سيريلنكي او صيني عمره 60 عام ويعمل في تنظيف الشوارع (زبال ) ؟

قد تكون لاترضى بذلك وهي اصلا لن ترضى بذلك
لكن هناك ملايين غيرها وغيرك في مختلف انحاء العالم يرضون بهذه الزيجة

فلا تعمم سؤالك بهذه الطريقة

ام قولك لنا هل ترضون لزوجاتكم - الموضوع اختلف 180 درجة
اذا سوف اخاطبك بنفس سؤالك
هل ترضى لزوج اختك ان ينام مع زوجتك وامك
هل ترضى لزوجتك ان تنام مع زوج اختك اذا كانت هي راغبة بذلك ؟

(11-06-2010, 09:55 PM)إبراهيم كتب:  أخي العزيز المسافر:

توقيعي له علاقة بتذكيري لنفسي بأنه لا راحة للإنسان سوى أن يرضى ويستريح ويطمئن في المشيئة الإلهية. ما يريده لنا الله هو الخير التام لا الخير الجزئي.

أخى الفاضل ابراهيم

اسأل الله لك السلام والمسرة ، وهو الذى سيخرجك من التجربة التى أنت فيها.

الله معك.

(11-07-2010, 12:07 AM)عاشق الكنائس كتب:  لازلت مصرا على تشخيص الموضوع وكأنما الدنيا ماشية على هواي او هواك اوهوى فلان وعلان
وتقاليدهم واعرافهم

عزيزي هل فهمت ردي السابق ام انك فقط ترد وخلاص حتى ((تفحمني ))
بترديدك لكلمة اختك امك جدتك ...الخ

هل امك او اختك او زوجتك واقفات على قارعة الطريق يتسولون الجنس من المارة ؟
هل لو انت ادخلت رجلا على اختك او امك ..الخ
وهي تستحم سوف تثار ونبسط على هذا التصرف وتقول لك شكرا على هذه الخدمة ؟؟

افهم ماقلته لك اعلاه ثم رد - رجاء
سؤالك ضمنيا يقول التالي : ان اختك امك عمتك زوجتك هي بصدد البحث عن رجل تمارس معه الجنس !!!

واذا كان السؤال موجه لي شخصيا سوف ارد عليك بشكل يطابق تفكير الغالبية او قسم كبير من الناس خصوصا نحن كعرب وشرقيين عموما
على سبيل المثال كعينة من الناس
اختى او امي وانا كلنا ننتمي الى عائلة / قبيلة / طبقة اجتماعية معينة
لها اعراف وتقاليد معينة هذه التقاليد في المحصلة تعطينا ككل وضع معين في المجتمع
فأختي / اختك / اخت فلان
لو اقامت علاقة جنسية سوف تضر بي وبفلان وعلان ممن يشتركون معها في الفوائد التي
يحصلون عليها من انتمائهم لتلك المجموعة (قبيلة / عائلة/ اسرة / طبقة / قرية )
لذلك لن يرضى فلان او علان او انا او انت بأن اخته تمارس الجنس
لأنها اذا ارادت ان تحتفظ بالفوائد التي تتحصل عليها من خلال انتمائها لتلك المجموعة
يجب عليها ايضا ان تراعي حقوق المجموعة عليها

الا تسمع احيانا ان العائلة / القبيلة / القرية الفلانية تبرت من بنتها او قطعت علاقتها بها لأنها اصبحت مغنية او عارضة ازياء ؟

وليس ذلك فقط بل حتى لن ترضى / ارضى / يرضى بأن تتزوج زواجا رسميا برجل ليس من المستوى
الذي يليق بكم اجتماعيا

هل ترضى بأن يتزوج اختك ام 20 سنة الجميلة المتعلمة بنت الحسب والنسب وبنت الميونير الذي هو من اعيان البلد
شخص سيريلنكي او صيني عمره 60 عام ويعمل في تنظيف الشوارع (زبال ) ؟

قد تكون لاترضى بذلك وهي اصلا لن ترضى بذلك
لكن هناك ملايين غيرها وغيرك في مختلف انحاء العالم يرضون بهذه الزيجة

فلا تعمم سؤالك بهذه الطريقة

ام قولك لنا هل ترضون لزوجاتكم - الموضوع اختلف 180 درجة
اذا سوف اخاطبك بنفس سؤالك
هل ترضى لزوج اختك ان ينام مع زوجتك وامك
هل ترضى لزوجتك ان تنام مع زوج اختك اذا كانت هي راغبة بذلك ؟

بدايةً عزيزي لسنا في حلبة مصارعة و أظن أن موضوع تفحمني أو أفحمك يجب أن لا يكون موجود في الحوار الراقي الهادف .
ثم إن سؤالي السابق و الذي هو (( من منكم يرضى أن يزني شخص بأمك أو أختك أو زوجتك )) هو سؤال عادي جداً لأن البشر مخلوقين من ذكر و أنثى و من الطبيعي جداً أن يبحث كل نوع عن الآخر فأتمنى منك أن لا تستهجن السؤال السابق .
أيضاً أود إعلامك بأننا حالياً لسنا بصدد أعراف القبيلة الفلانية أو العلانية أو القوانين الموجودة في الدنيا و الذي أريده بالضبط هو طريقة تفكيرك أنت كإنسان محب لمن حولك و تتمتع بصفات أخلاقية و اجتماعية نبيلة و تحرص تماماً على مصلحة الجميع .
أما بخصوص سؤالك التالي:

(11-07-2010, 12:07 AM)عاشق الكنائس كتب:  هل ترضى لزوج اختك ان ينام مع زوجتك وامك
هل ترضى لزوجتك ان تنام مع زوج اختك اذا كانت هي راغبة بذلك ؟

طبعاً سيكون موقفي الرفض و الإستنكار لهذا العمل الشنيع و الذي لا أستطيع مجرد تخيله .
و أيضاً لا أدري كيف سيكون مستوى إنفعالي أو حالتي النفسية عند علمي بمثل هكذا خبر .
و لاحقاً ستتحطم كل المبادئ و الأفكار و الأسس القويمة التي في رأسي و سأبدأ الشعور أني كنت مخطئ بإحكامي تجاه أي شيء و سأظن بجميع من حولي بالكذب و الغش و الخيانة و الغدر .
و لاحقاً لن أستطيع ضبط طريقة للتفكير القويم أو على أي أساس من القواعد الأخلاقية والإجتماعية سأحيا و أعيش في هذه الدنيا حيث أن الذين كنت أظنهم قدوة لي قد تحطموا أمام عيني .
و لا حقاً سأبدأ معاملة الجميع على مبدأ المصلحة و قاعدة تغّدَّى فيه قبل أن يتعَّشى بك حيث لم أعد أمتلك ذرة ثقة بأحد و طبعاً لن أستطيع أن أَأمَنَ أحداً حتى على فردة جراب .
............................
ختاماً
كنت أتمنى من أغلب المشاركين في هذا الموضوع أن يقولوا على الأقل لا نرضى بأن يزني أحد بزوجتي أو أمي أو أختي و ذلك لأبدأ الانتقال إلى القسم الأهم في هذا الموضوع و هو حكم الرجم و لكن للاسف إلى الآن ليس لدى المشاركين الشجاعة الكافية لقول الحقيقة بصراحة و وضوح تام .

السؤال من ليس على المحصن أو غيره؟؟ بل ماقصد صلعم من الحكم ؟؟

لماذا جاء به بهذه الطريقه؟؟


تكفوووووووووون يامعشر العقلاء أنظرا الى

الظلم من صلعم,, في أساليب التعذيب التي أتبعها على المحص وغير المحصن ؟؟وهل كان يقلد أحد الأحكام القديمه في ذلك؟؟

******هل كان في أيام الجاهليه الزنا مباح وعادي وسبهلله هل كانوا ديوثين؟؟

بالعكس تماما كان لهم عرفا خاصا مع الزنا يعني من قبل أن يأتي محمد الشريف !!

******محمد ماذا قال في حكمه الشنيع على المحصن و غير محصن وتحديد عقاب في الدنيا وأيضا في الآخره ؟؟ فهو يقول أنه من الكبائر؟؟

أما في الدنيا فهو 100جلده ونفي عام وهو حسب الإجتهادات من علمائكم الأشاوس كل منهم له رأي مستقل عن الآخر في مسألة النفي خارج البلاد؟؟(لغير المحصن)

والرجم بأبشع الطرق ولا بد من وجود حشد من الناس وله في الآخره عذاب جهنم ؟؟؟(المحصن)

هل الزنا عند اليونان أو الرومان أو اليهود أو المسيح وحتى في الجاهليه كان مباح ؟؟

وماهو تعريف الزنى و المحصن في اللغه؟؟

ولما الحكم مختلف للمتزوج عن الغير متزوج ؟؟ الفعل واحد لم يتغير ؟؟؟

وهل هذا فعلا يطبق في عالمنا اليوم ؟؟ أم أن الأعراف العربيه هي سيدة الموقف ؟؟

أين العدل الإلهي في ذلك؟؟؟

شكرا للزملاء

(11-07-2010, 11:33 AM)صصصصصصصص كتب:  ختاماً
كنت أتمنى من أغلب المشاركين في هذا الموضوع أن يقولوا على الأقل لا نرضى بأن يزني أحد بزوجتي أو أمي أو أختي و ذلك لأبدأ الانتقال إلى القسم الأهم في هذا الموضوع و هو حكم الرجم و لكن للاسف إلى الآن ليس لدى المشاركين الشجاعة الكافية لقول الحقيقة بصراحة و وضوح تام .

اولا : ادعوك الى قراءة آخر مداخلة لي في هذا الموضوع لترد على سؤالي الاول (ما يمنعك خارج نطاق الدين) ومشاركتي الثانية كانت ردا على سؤالك بعد ان لم تجبني فلم لا تجبني؟!

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن يا زميلي, فالغيرة تكون على من يكون لك نصيب فيه وتملك, فيغار الرجل على زوجته وتغار المرأة على زوجها لان كلاهما لهما نصيب من جسدهما وعاطفتها واهتمامهما, لكن عائلتي تختلف لانهن يمتلكن حق التصرف باجسادهن وعواطفهن واهتماماتهن وكل امرة لها زوج او حبيب فهذا الزوج او الحبيب هو من له الحق في الا يرضى بان تعطى زوجته او حبيبته جسدها او حبها لغيره كما تعطيها له.

تحياتي

قبل أن تضع حجة مفلسة
هل تشرح معنى كلمة يزني وما معنى الزنى عندكم
ما هو الفرق بين أن ينتقل رجل بين امرأة وأخرى وبين ان ينتقل رجل بين أمرأة وأخرى وايضا يجامعهن
في الإسلام لا فرق والفرق الوحيد هي كلمة تقال ( قبلتك وقبلتيني ) وحتى الجواري لا يعني القبول اي شيء , فبمجرد أن تكون احداهن جاريتك فهذا يعني أنها حلال عليك فافعل بها ما شئت .
الزنى غير موجود سوى في عقول المؤمنين بالله الحزبي , الذي يعمم اوامر ونواهي فإن خرقها أحد فهو فاسد اخلاقيا وإن لم يخرقها فهو مؤمن جيد , وهذه الأوامر والنواهي لا تعتمد على الفعلة بذاتها بل تأخذ وجودها من الأمر وليس من قيمة الفعل , أي أن الأمر في النهي والسماح في الأفعال لا يستند على هل هذا الفعل اخلاقي أم لا , بل على مبدأ أن الاوامر والنواهي هي التي تمثل الأخلاق وليس الفعل بذاته , ولذلك نجد أن الزميل هنا يسأل عن : هل ترضى أن يزني أحد بأمك أو اختك , مع أن الشخص السائل يستطيع أن يزني , عفوا اقصد يستطيع أن يجامع الأولوف في دينه وهن حلال له ( الجواري كمثال معروف )
فهل يحق لك يا زميل أن تزني , اقصد أن تجامع ما هب ودب لمجرد أن الله ( كذبا وزرا وبهتانا ) حلل لكم هذا
ولا اسمح للآخرين بالزنى وفعل ما يشاؤون بفروجهم والتي هي ملك لهم وليس ملك لك ولا ملكا ليمينك.