بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
RE: البابا شنودة يدين استخدام العنف ضد الاقباط....مقتل قبطي...وعشرات المسلمين شاركوا !!!!
"شرطة الحجارة" قراءة فى الفتنة الطائفية المصرية
سامي البحيري
GMT 3:30:00 2010 الجمعة 26 نوفمبر
شر البلية ما يضحك ، بمناسبة أحداث الإشتباك بين الشرطة المصرية والمتظاهرين المسيحيين فى العمرانية، حدثت أشياء مضحكة وخطيرة فى نفس الوقت وهذه هى قراءتى لتلك الأحداث والتى أعتبرها الأخطر من نوعها حتى الآن:
أولا: رأيت فيديو لأفراد من الشرطة المصرية وهم يرشقون المتظاهرين بالحجارة، وعادة يحدث العكس يستخدم المتظاهرون الحجارة ويحمى أفراد الشرطة أنفسهم بالدروع البلاستيك القوية، ومن الممكن لتفريق المتظاهرين إستخدام وسائل عديدة منها القنابل المسيلة للدموع خراطيم المياه الطلقات المطاطية، ولكن لأول مرة أرى الشرطة ترشق مظاهرة بالحجارة، لذلك يجب أن نطلق عليها شرطة الحجارة (تيمنا بأطفال الحجارة فى الإنتفاضة الفلسطينية الأولى).
ثانيا: هذه أول مرة أرى الشرطة المصرية تعتدى على متظاهرين مسيحيين، فى السابق كانت الشرطة المصرية تعتدى وكان هناك مساواة فى الإعتداء ولم يفرق البوليس بين مسلم ومسيحى وهذا أدى إلى تعزيز الوحدة الوطنية، أما إستهداف المسيحيين فقط فلم يكن ليحدث، وكان من واجب الشرطة دعوة بعض المتظاهرين المسلمين للتظاهر مع إخوانهم المسيحيين حتى لا يتهم البوليس بالطائفية.
ثالثا: عادة ما يتعاطف الشعب المصرى الغير مشارك فى التظاهر مع المتظاهرين وبغض النظر عن سبب التظاهر، وفى معظم الأحيان كانت الأغلبية الصامتة تتعاطف مع أى مظاهرة ضد الحكومة حتى لو لم تعرف سبب التظاهر، فكان التعاطف ضد البوليس يتم لا حبا فى موضوع المظاهرة ولكن نكاية فى البوليس، ولكن هذه أول مرة (كما قيل لى) تتعاطف الأغلبية المسلمة مع البوليس (المسلم)، وهذا بحق يسبب الإستقطاب الحقيقى بين المسلمين والمسيحيين، لقد كان يتوقع المتظاهرون المسيحيون أن تتعاطف معهم الأغلبية المسلمة ضد البوليس كما يحدث دائما وفى هذا أشد علامات الوحدة الوطنية، لهذا فإن من حق المسيحيون أن يقولوا لأشقاء الوطن "ما كانش العشم".
رابعا: يبدو أن البابا شنودة قد نفذ صبره فقد صرح تصريحات قوية فى أعقاب الحادث لقت التهليل والترحيب فى الكنيسة، وإنى أحذر المصريين جميعا مسلمين ومسيحيين من محاولة جعل البابا شنودة زعيما سياسيا للمسحيين، لأن فى هذا تكريسا حقيقيا للدولة الدينية والتى ممكن فى هذه الحالة أن نتقسم لأول مرة منذ عهد مينا موحد مصر، لقد كان على المسيحيين اللجوء إلى وزير الداخلية أو النائب العام أو رئيس الوزراء أو رئيس الجمهورية لأخذ حقوقهم، أما اللجوء إلى البابا شنودة فإن فى هذا إحراجا له هو فى غنى عنه. وإذا كان من حق المسيحيين الشكوى من التفرقة فى المعاملة (على المستوى الشعبى والرسمى أحيانا) والشكوى من زيادة التطرف الدينى لدى المسلمين المصريين فإن عليهم أن يحاسبوا أنفسهم أيضا فإن زيادة التطرف الدينى لدى المسيحيين المصريين أصبحت ظاهرة هامة تقلق العقلاء من المسيحيين قبل عقلاء المسلمين
خامسا: نرى أمامنا أن الدول تنشأ وتنقسم وتتجمع وتتفتت، فالدول التى تستخدم عقولها تتجمع مهما كانت تعدديتها (مثل الإتحاد الأوروبى والولايات المتحدة الأمريكية)، والدول الديكتاتورية أو الدينية تتفتت فنرى تفتت الإتحاد السوفيتى و الهند وباكستان وبنجلاديش ويوغسلافيا وتشيكسلوفاكيا والسودان (عما قريب) وربما العراق والضفة الغربية وغزة، لذلك فإن إستمرار الإستماع إلى نشيد الوحدة الوطنية ووحدة الهلال مع الصليب هو مجرد مخدر يوهمنا أن كل شئ جميل وأن ما حدث حدث من قلة منحرفة، ولكن عندما تأتى (الفاس فى الراس) فلن تغنى وقتها أحضان البابا شنودة لشيخ الأزهر ولا أفطار رمضان فى مقر البابا ، الموضوع أخطر من هذا بكثير. ولدى المصريين قناعة قديمة أن مصر موحدة وقديمة قدم التاريخ ولن يفرقها شئ، وهذا كلام جميل كلام معقول ما أقدرش أقول حاجة عنه، لكن خيال المصريين الطيبين والمحترمين شئ والواقع شئ آخر.
خامسا: لقد إتحد الهلال مع الصليب فقط فى مصر أيام حزب الوفد وذلك ضد الإنجليز الذين لم يفرقوا بين مسلم ومسيحى أيام الإحتلال، وبمجرد أن وقع الإنجليز معاهدة الجلاء عام 1936 فقد الوفد بريقه وبدأت الأحزاب الفاشية فى الظهور فى مصر وتلاها صعود الأخوان المسلمون إلى أن أستولوا على الحكم بقيادة ضباط الجيش عام 1952 والذين تغدوا بهم قبل أن يتعشوا بهم عام 1954 ، وبعد صعود عبد الناصر ومناداته بالقومية العربية وما تلاه من طرد اليهود من مصر وطرد كل الأجانب سواء بإرادتهم أو رغما عنهم لأن الظروف أصبحت لا تسمح بوجود أجانب فى مصر، وفقدت مصر هذا التنوع الجميل الذى كان موجودا حتى خمسينيات القرن العشرين، هل تصدق أن حارس مرمى فريق مصر لكرة القدم فى أوائل الخمسينيات كان أسمه براسكوس (من أصل يونانى)، نجيب الريحانى أعظم من أنجبتهم السينما المصرية كان عراقيا مسيحيا، ليلى مراد من أعظم مطربات مصر كانت يهودية، عمر الشريف الممثل المصرى العالمى كان مسيحيا، آسيا المنتجة المسيحية والتى أنتجت أعظم أفلام السينما المصرية (الناصر صلاح الدين) عن واحد من قادة المسلمين العظام ،يعقوب صنوع الذى أسس المسرح المصرى كان يهوديا يوسف وهبى عملاق المسرح كان مسلما ، داوود حسنى واحد من أعظم ملحنى مصر كان يهوديا، بيرم التونسى كان تونيسيا ، فريد الأطرش كان درزيا، صباح كانت لبنانية، وغيرهم وغيرهم من الأرمن والشركس والأتراك واليهود والإيطاليين واليونانيين وغيرهم، كانت مصر بوتقة التعددية فى الشرق الأوسط مثل لبنان، لذا حملت مصر ولبنان مشعل التقدم والحضارة فى المنطقة. إن غياب التعددية يؤدى حتما إلى الإستقطاب والتطرف والإنقسام الذى قد يكون سرطانيا، هل يعقل أن تنقسم يوغسلافيا إلى أكثر من ست دول مستقلة، وياريت ييجى على الإنقسام ولكن أعقب الإنقسام حربا أهلية طاحنة من أسوأ ما شهدت أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
سادسا: إن السماح بحرية الإعلام شبه المطلقة فى مصر حاليا بدون أن يصاحبها أى أمل فى تغيير السلطة يؤدى إلى الغليان والإحتقان، أن تغيير السلطة يعطى للناس أملا فى المستقبل، وبدون التغيير الدورى فى السلطة من أعلاها إلى أدناها فإن الناس لن تقدر ولا تحترم حرية الكلام التى يتمتعون بها بل على العكس سوف تؤدى إلى مزيد من الإضَطرابات سواء من جانب المسيحيين أو المسلمين. لذلك أقول لزعيمنا الجالس فى شرم الشيخ "كفاية بقى"!!
|
|
11-27-2010, 08:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: الرد على: البابا شنودة يدين استخدام العنف ضد الاقباط....مقتل قبطي...وعشرات المسلمين شاركوا !!!!
(11-26-2010, 11:31 AM)observer كتب: لو ان هذا الكلام صحيح، لوجدنا ان نسبة الاقباط في الوظائف الحكومية تتناسب فعلا مع نسبة تعدادهم السكاني في مصر. لنفترض جدلا ان نسبة الاقباط في مصر هي ٥ بالمائة فقط (نزولا عند تقديرات المواطنين المحايدين)، فهل يا ترى سوف نجد ان خمسة بالمئة من ضباط الشرطة اقباط، و خمسة بالمئة من ضباط الجيش اقباط و خمسة بالمئة من رؤساء الجامعات اقباط و خمسة بالمئة من كبار موظفين الدولة اقباط و خمسة بالمئة من المحافظين اقباط و خمسة بالمئة من النواب في البرلمان اقباط و خمسة بالمئة من السفراء و العاملين بالسلك الدبلوماسي اقباط، وهل نجد مثلا ان خمسة بالمئة من ساعات البث الدينية، و التي يخصصها مثلا التلفزيون المصري، تخصص للخدمة الروحية الخاصة بالاقباط؟؟؟ هذا مع ادراكنا انه من الممكن ان تعزف طائفة او فئة معينة من الناس عن مجال معين من الوظائف لكن قطعا ليس كل الوظائف.
يا أستاذى العزيز أنا كذاب ,,, أوكى ؟ سيبك بقه من مصر وقوللى ,, ماهى نسبه المهاجرين الأقباط المصريين المتفوقين بالخارج وماهى الانجازات التى حققوها وكم نسبتهم مقارنه بأقرانهم المسلمين ؟
لو أفترضنا أن الأقباط مضطهدين داخل مصر , فكم نسبه المتفوقين منهم خارج مصر مقارنه بالمسلمين المصريين ؟
طبعا الاجابه فيها الرد على كلامك .
(11-26-2010, 11:58 AM)observer كتب: (11-26-2010, 04:36 AM)عاشق الكلمه كتب: من أهم شروط تقلد المناصب الوزاريه والقياديه فى مصر هى دراسه المرشح للمنصب لعلم الاداره بشكل أكاديمى , وأن يكون حاصلا على الدكتوراه فى تخصصه يا سلام!!! ما احلى التركيز على الكفاءة في مصر!! على ما يبدو على اوروبا ان تتعلم من مصر في هذه المسألة، فألمانيا من تخلفها عينت سائق تكسي سابق وزير خارجية (يوشكا فشر، وزير سابق)، و عينت طبيب لم يمارس المهنة قط و لا يتجاوز عمره ال ٣٨ سنة وزيرا للصحة (فيلب روسلر)، وفرنسا الاخرى لا تقل تخلفا عن المانيا فهي عينت عامل في السكة الحديد رئيسا للوزراء (برغفوار).
يا رجل معظم المحافظين في مصر هم ضباط جيش سابقين تكاد تكون ثقافتهم المدنية معدومة.
لكننا لم نرى أن سائق تاكسى أصبح وزيرا للخارجيه فى مصر سواء كان قبطى أو مسلم , ولم نرى كذلك أن عامل فى السكه الحديد أصبح رئيسا للوزراء .
نحن نتحدث عن مصر وليس عن ألمانيا أو فرنسا , وفى مصر لا يتم تعيين الوزراء الا بمؤهلات معينه .
(11-26-2010, 11:58 AM)observer كتب: يا سلام على الحيادية!!
يعني يمكن ان يفهم من هذا الكلام، ان الحكومة المصرية لا تمانع في تعين وزراء اقباط، و لكن بما ان صاحب هذا المنصب يجب ان يحمل دكتوراة في العلوم الادارية، و بما انه لا يوجد الا قلة قليلة جدا من ال ١٠ ملايين قبطي تحمل درجة اكاديمية عالية (اذ ان معظمهم صاغة ذهب فقط)، و حتى هذه القلة القليلة التي تحمل درجة الدكتوراة لا تستطيع منافسة زملائها من المسلمين، فإن الحكومة تضطر آسفة على عدم تعيين الاقباط في المناصب الوزارية!!!!
هل تعلم يا عاشق؟؟ لو انك تحاول ان تكتب مسرحيات سياسية كوميدية على نمط مسرحية الزعيم لعادل امام، فاعتقد انه سيكون لك مستقبلا باهرا.
الحكومه المصريه بالفعل لا تمانع فى تعيين وزراء أقباط , وقد وصل بطرس غالى الى منصب سكرتير عام الأمم المتحده عن طريق الحكومه المصريه سواء كونه عضو سابق بها أو بالدعم الذى منحته اياه الحكومه المصريه , والحكومه المصريه تتشكل من حوالى 30 وزاره يرأسها 30 وزير بينهم عدد2 وزراء مسيحين هم يوسف بطرس غالى وزير الماليه والذى يتواجد فى التشكيل الوزارى بصفه دائمه منذ عام 1993 سواء وزيرا للدوله للتعاون الدولى او لشئون مجلس الوزراء أو وزيرا للاقتصاد والتجاره الخارجيه وحتى وزيرا للماليه بدايه من عام 2004 , بما يؤكد على أن تواجده فى تشكيله الحكومه المصريه بشكل أساسى ليس فقط لارضاء الأقباط بوجود ممثل لهم بالتشكيل الحكومى وانما تعبيرا عن كفاءته , وهناك ماجد جورج وزيرالبيئه , ووصل عدد الوزراء الأقباط فى بعض الفترت الى 3 وزراء بنسبه أكبر من 5% التى يطالب بها الزميل .
الزميل كمن يطالب الحكومه المصريه بتعيين وزير للشباب والرياضه مسيحى على الرغم من أننى على مدار 40 عاما هى عمرى لم أعرف رياضيا مسيحيا سوى هانى رمزى لاعب النادى الأهلى ونيوشاتل السويسرى وفيريدر بريمن وكايزر سلاوترن الألمانيان , ورغم أنه مسيحى مضطهد الا أنه عاد من ألمانيا ليعيش فى مصر ويتولى تدريب المنتخب المصرى الأوليمبى .
لو أن الرياضيين المسيحيين مضطهدين فى مصر ولانراهم فى الملاعب المصريه بسبب الاضطهاد , فلماذا لا نراهم يصولون ويجولون فى الملاعب الأوروبيه ؟ وعلى هذا يمكن القياس .
المسيحيين فى مصر اختاروا عالم المال والتجاره وأبدعوا فيه وليس همهم أو شاغلهم تولى المناصب القياديه الحكوميه .
طبعا أنا أعلم أن الطرح سخيف والرد عليه أسخف , لكنه الاستفزاز الذى يدفعنا للرد لتوضيح صغائر الأمور .
|
|
11-29-2010, 02:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: البابا شنودة يدين استخدام العنف ضد الاقباط....مقتل قبطي...وعشرات المسلمين شاركوا !!!!
(11-29-2010, 03:18 AM)بسام الخوري كتب: ليش نسبة الصيادلة بينهم كبيرة أم مهنة الصيدلة لا تحتاج لذكاء
بالطبع مهنه الصيدله لا تحتاج الى ذكاء ......
زمان كان الصيدلى يقوم بتركيب الأدويه فى معمل الصيدليه , اليوم شركات الأدويه لم تترك دواءا الا وتقوم بتصنيعه ولم يعد الصيدلى يقوم بهذا الدور , وأصبحت الصيدله تجاره كتجاره البقاله تماما , فتدخل الصيدليه تجدها تبيع حفاضات الأطفال وأقراص طرد الناموس وكريمات البشره والشعر وغيرها الكثير الى جوار الأدويه , وأرباح الأدويه الى جوار تلك المنتجات تصل فى بعض الأحيان الى 50% , ولا توجد لديهم فرصه لبوار البضاعه , فالبضاعه التى لا تباع أو تنتهى صلاحيتها يردها الصيدلى مره أخرى الى الشركه .
مهنه الصيدله أصبحت تجاره وتدخل فى نطاق عالم المال والتجاره , أعرف صيدلى فى منطقتنا يبيع يوميا بحوالى 15 ألف جنيه مصرى منها حوالى 40% ربح صافى .
ثم أننا هنا لا نتحدث عن الذكاء والغباء ,, أنا لا أقول أن المسلم أذكى من المسيحى , أنا أقول أن نسبتهم فى المناصب القياديه تتناسب مع تعدادهم السكانى , ولا علاقه للذكاء والغباء بهذا الأمر .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 11-29-2010, 03:44 AM بواسطة عاشق الكلمه.)
|
|
11-29-2010, 03:38 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: الرد على: البابا شنودة يدين استخدام العنف ضد الاقباط....مقتل قبطي...وعشرات المسلمين شاركوا !!!!
(11-29-2010, 03:43 AM)بسام الخوري كتب: ولكنها تحتاج لعلامات عالية بالبكالوريا ودراستها معقدة
قمت بتعديل مداخلتى السابقه أثناء ردك وأضفت ...
اقتباس:ثم أننا هنا لا نتحدث عن الذكاء والغباء ,, أنا لا أقول أن المسلم أذكى من المسيحى , أنا أقول أن نسبتهم فى المناصب القياديه تتناسب مع تعدادهم السكانى , ولا علاقه للذكاء والغباء بهذا الأمر .
كما أن دراسه الصيدله مثلها مثل الطب والهندسه والعلوم , كلها تحتاج الى درجات عاليه ودراستها معقده , بنت عمى صيدلانيه وهى مسلمه , وابن عمى مهندس يحضر للدكتوراه بهامبورج فى ألمانيا , ونحن لا نفاضل هنا بين مسلم ومسيحى على أساس من الأذكى , ولكن نقول أن اهتمامات الاخوه المسيحيين فى مصر تنصب على عالم المال والتجاره أكثر من الاهتمام بأفرع العلوم الأخرى .
|
|
11-29-2010, 03:49 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|