بعدين ممكن تخبروني شو صار بمحاكمة مجرمي وقتلة الكشح بعد 8 أشهر ...

.بعدين مسيحي صادق مسلمة بارادتها لازم نحرق 20 بيت ومحل ...

.بالتأكيد هناك حالات معاكسة ولم يفعل الاقباط بالمثل ...ليس لأنهم ملائكة ....ولكن لأن قوى الأمن التي غالبيتها مسلمة تغض الطرف عن الرعاع المسلمين بعكس الرعاع الاقباط

---

هذا صحيح في بعض المناطق فأغلب تجار الذهب والصاغة بدمشق من المسيحيين غالبا لا يكملون الصف التاسع ..





.ولكن في بقية مناطق سوريا فنسبة المتعلمين من المسيحيين أعلى من المسلمين ...في دفعتي كانت نسبة المسيحيين تتجاوز 30 %

(11-29-2010, 03:49 AM)بسام الخوري كتب:  بعدين ممكن تخبروني شو صار بمحاكمة مجرمي وقتلة الكشح بعد 8 أشهر ...

.بعدين مسيحي صادق مسلمة بارادتها لازم نحرق 20 بيت ومحل ...

.بالتأكيد هناك حالات معاكسة ولم يفعل الاقباط بالمثل ...ليس لأنهم ملائكة ....ولكن لأن قوى الأمن التي غالبيتها مسلمة تغض الطرف عن الرعاع المسلمين بعكس الرعاع الاقباط

وشو صار بمحاكمه سائق الباص الذى قتل مجموعه من زملائه بالسلاح النارى وهم فى طريقهم للعمل ؟

وشو صار فى محاكمه هشام طلعت مصطفى وله حوالى ثلاثه أعوام فى المحاكمه ؟

القضاء فى مصر بطىء وهذا يسرى على الجميع مسلم ومسيحى .

(11-29-2010, 02:01 AM)عاشق الكلمه كتب:  الحكومه المصريه بالفعل لا تمانع فى تعيين وزراء أقباط , وقد وصل بطرس غالى الى منصب سكرتير عام الأمم المتحده عن طريق الحكومه المصريه سواء كونه عضو سابق بها أو بالدعم الذى منحته اياه الحكومه المصريه , والحكومه المصريه تتشكل من حوالى 30 وزاره يرأسها 30 وزير بينهم عدد2 وزراء مسيحين هم يوسف بطرس غالى وزير الماليه والذى يتواجد فى التشكيل الوزارى بصفه دائمه منذ عام 1993 سواء وزيرا للدوله للتعاون الدولى او لشئون مجلس الوزراء أو وزيرا للاقتصاد والتجاره الخارجيه وحتى وزيرا للماليه بدايه من عام 2004 , بما يؤكد على أن تواجده فى تشكيله الحكومه المصريه بشكل أساسى ليس فقط لارضاء الأقباط بوجود ممثل لهم بالتشكيل الحكومى وانما تعبيرا عن كفاءته , وهناك ماجد جورج وزيرالبيئه , ووصل عدد الوزراء الأقباط فى بعض الفترت الى 3 وزراء بنسبه أكبر من 5% التى يطالب بها الزميل .

الزميل كمن يطالب الحكومه المصريه بتعيين وزير للشباب والرياضه مسيحى على الرغم من أننى على مدار 40 عاما هى عمرى لم أعرف رياضيا مسيحيا سوى هانى رمزى لاعب النادى الأهلى ونيوشاتل السويسرى وفيريدر بريمن وكايزر سلاوترن الألمانيان , ورغم أنه مسيحى مضطهد الا أنه عاد من ألمانيا ليعيش فى مصر ويتولى تدريب المنتخب المصرى الأوليمبى .
لو أن الرياضيين المسيحيين مضطهدين فى مصر ولانراهم فى الملاعب المصريه بسبب الاضطهاد , فلماذا لا نراهم يصولون ويجولون فى الملاعب الأوروبيه ؟ وعلى هذا يمكن القياس .

المسيحيين فى مصر اختاروا عالم المال والتجاره وأبدعوا فيه وليس همهم أو شاغلهم تولى المناصب القياديه الحكوميه .

طبعا أنا أعلم أن الطرح سخيف والرد عليه أسخف , لكنه الاستفزاز الذى يدفعنا للرد لتوضيح صغائر الأمور .

زميل عاشق،
لا ادري من منا الذي يطرح طرحا سخيفا؟؟!! لا تتعب نفسك، فلا تستطيع ان تثبت ما لا يمكن اثباته. فلا يعني ان يكون قبطي او اثنين في هذه الوظيفة او تلك، ان المجال مفتوح امام الاقباط في هذه المهنة. فمثلا كون نبيل لوقا بباوي لواء في الشرطة، لا يعني هذا ابدا ان هذا المجال مفتوح امام الاقباط بالتساوي مع المسلمين.
التميز ضد الاقباط كفله الدستور المصري عندما اعلن ان دين مصر هو الاسلام، و ان الشريعة الاسلامية هي احد مصادر التشريع. و طبقا لهذا التعريف، خرج علينا احد الاسلاميين يبرر عدم فتح المجال امام الاقباط، لامتهان مهن وتولي وظائف حساسة، بقوله: بما ان الاسلام دين و دولة، فان الوظائف السيادية الحكومية (كقيادة الشرطة و الجيش و حكم الاقاليم و الخارجية و غيرها) تجمع ما بين الامامة كمنصب ديني (حتى و لو ان الوزير او اللواء اوغيره لا علاقة له بالدين) و بين وظيفته الحكومية تلك بصفتها الاخرى.
فبماذا تريد ان تقنعنا؟؟!!
ملاحظة: انا لا اطالب بشيء، سوى بمحي خانة الديانة من بطاقة الهوية و اعتماد المواطَنة المصرية فقط كمؤهل اساسي لتولي اي منصب حكومي بجانب المؤهلات العلمية الاخرى اللازمة. و كما اطالب ان يعتمد برنامج تربوي وطني لترسيخ فكرة الشراكة في الوطن على اساس المواطنة و ليس الدين.

كلام فارغ وبلطجه فكريه ,,, فما دام دين مصر هو الاسلام والشريعه الاسلاميه هى المصدر الأساسى للتشريع فبالضروره الأقباط مضطهدين , ولكى لايكون الأقباط مضطهدين فلابد من الغاء الماده الثانيه من الدستور , يعنى لوتم الغاء الماده الثانيه من الدستور بشكل نظرى لكن عمليا ظلت نفس الممارسات هى هى لا أعتقد أن الاخوه هيرتاحوا .

الاسلام هو دين الدوله والشريعه الاسلاميه هى المصدر الأساسى للتشريع وذلك برأيى الأغلبيه المسلمه ونزولا على رغبتها , الأقباط أقليه داخل مصر وحتى لو تم تمثيلهم برلمانيا بنسبه 20أو 30 % فلن يفيدهم ذلك ولن يغير من الأوضاع شيئا , لأن النظام البرلمانى هو نظام حكم الأكثريه ولادور للأقليات فى البرلمان ولا تستطيع تغيير أى شىء , ولن يستطيع الأقباط فرض مطالبهم بالبلطجه الفكريه , فاما أن تعطونا نسبه كذا فى البرلمان والجيش والشرطه والجامعات والتمثيل الدبلوماسى ,,, الخ , واما أنكم يا مسلمين تضطهدون الأقباط .

مصر دوله اسلاميه ولن يتم الغاء الماده الثانيه من الدستور الا نزولا على رغبه الأغلبيه الشعبيه وليس لأن الأقباط يطلبون ذلك .

(11-29-2010, 12:16 PM)عاشق الكلمه كتب:  كلام فارغ وبلطجه فكريه ,,, فما دام دين مصر هو الاسلام والشريعه الاسلاميه هى المصدر الأساسى للتشريع فبالضروره الأقباط مضطهدين , ولكى لايكون الأقباط مضطهدين فلابد من الغاء الماده الثانيه من الدستور , يعنى لوتم الغاء الماده الثانيه من الدستور بشكل نظرى لكن عمليا ظلت نفس الممارسات هى هى لا أعتقد أن الاخوه هيرتاحوا .

الاسلام هو دين الدوله والشريعه الاسلاميه هى المصدر الأساسى للتشريع وذلك برأيى الأغلبيه المسلمه ونزولا على رغبتها , الأقباط أقليه داخل مصر وحتى لو تم تمثيلهم برلمانيا بنسبه 20أو 30 % فلن يفيدهم ذلك ولن يغير من الأوضاع شيئا , لأن النظام البرلمانى هو نظام حكم الأكثريه ولادور للأقليات فى البرلمان ولا تستطيع تغيير أى شىء , ولن يستطيع الأقباط فرض مطالبهم بالبلطجه الفكريه , فاما أن تعطونا نسبه كذا فى البرلمان والجيش والشرطه والجامعات والتمثيل الدبلوماسى ,,, الخ , واما أنكم يا مسلمين تضطهدون الأقباط .

مصر دوله اسلاميه ولن يتم الغاء الماده الثانيه من الدستور الا نزولا على رغبه الأغلبيه الشعبيه وليس لأن الأقباط يطلبون ذلك .

لا ادري ان كنت انت تعي فعلا ما تردده من كلمات؟ فالبلطجة الفكرية هي ما تعتقده انت من افكار. فلا يوجد للدولة دين ولا يجب ان يُعطى شخصا ما افضلية معينة بسبب عقيدته، كما تعتقد انت.
و ثق تماما، لن يكون هناك تقدم انساني طالما تعتمد انت و غيرك العقيدة معيار.
و اخيرا:
عذرا عن التسبب بهياجنك للمطالبة بتنحية تشريعات تتعامل مع المواطن بحسب ما يعتقد و ليس بحسب كونه انسان. و كما و ارجو ان تكف عن محاولة اهانة عقولنا باصرارك على ان الاقباط غير مضطهدين في ظل دولتك الثيوقراطية.

(11-29-2010, 12:43 PM)observer كتب:  لا ادري ان كنت انت تعي فعلا ما تردده من كلمات؟ فالبلطجة الفكرية هي ما تعتقده انت من افكار. فلا يوجد للدولة دين ولا يجب ان يُعطى شخصا ما افضلية معينة بسبب عقيدته، كما تعتقد انت.
و ثق تماما، لن يكون هناك تقدم انساني طالما تعتمد انت و غيرك العقيدة معيار.
و اخيرا:
عذرا عن التسبب بهياجنك للمطالبة بتنحية تشريعات تتعامل مع المواطن بحسب ما يعتقد و ليس بحسب كونه انسان. و كما و ارجو ان تكف عن محاولة اهانة عقولنا باصرارك على ان الاقباط غير مضطهدين في ظل دولتك الثيوقراطية.

أنا أعى ما أردده تماما وأفكارى وتوجهاتى السياسيه لا علاقه لها بالواقع العملى , مصر دوله ذات أغلبيه مسلمه تعتمد الاسلام كدين للدوله والأقباط أقليه بها , وهذا الوضع لن يتغير فقط لأن الأقباط يطالبون بذلك , لن يتغير هذا الوضع الا بمطالبه الأغلبيه الشعبيه .

وعندما يصبح المسلم الأمريكى وزيرا أو رئيسا لأمريكا أو المسلم البريطانى رئيسا لوزراء بريطانيا ابقى تعالى هنا وتحدث عن عدم وجوب اعطاء شخص ما أفضليه بسبب عقيدته .

على أساس أن الحكم في مصر هو حكم الأغلبية؟....أم على أساس أن الأقباط في مصر مهاجرين يواجهون مشاكل الإندماج في المجتمع المصري؟

عاشق سيبك من كلام الإستهلاك المحلي سايق عليك النبي عشان العملية وسعت وبوخت ...وروح إسأل أي من معارفك في أمن الدولة أو في المخابرات الحربية لماذا لا يقبلون المسيحيين وعندما يردون عليك بتعبير "عنصر غير موالي" أرجو أن تغير خطابك...

(11-29-2010, 01:21 PM)AhmedTarek كتب:  على أساس أن الحكم في مصر هو حكم الأغلبية؟....أم على أساس أن الأقباط في مصر مهاجرين يواجهون مشاكل الإندماج في المجتمع المصري؟

عاشق سيبك من كلام الإستهلاك المحلي سايق عليك النبي عشان العملية وسعت وبوخت ...وروح إسأل أي من معارفك في أمن الدولة أو في المخابرات الحربية لماذا لا يقبلون المسيحيين وعندما يردون عليك بتعبير "عنصر غير موالي" أرجو أن تغير خطابك...

وتفتكر يا أحمد لو أن الحكم فى مصر هو حكم الأغلبيه سوف يتغير الوضع كثيرا ؟ الحكم فى مصر ديكتاتورى ابن قحبه معفن لكنه اتفق مع الأغلبيه فى تلك النقطه , وهى أن تكون الشريعه الاسلاميه هى المصدر الأساسى للتشريع .

والقبطى المصرى مواطن مصرى أصيل بالطبع , لكنه بالفعل يواجه مشاكل الاندماج فى المجتمع المصرى , يا راجل ده على سبيل المثال مفيش لاعب كره قدم مسيحى واحد فى مصر , وذلك لرفضهم المشاركه فى دوريات الاتحادات الرياضيه ويشكلون دورى الكنائس .

والمسلم الأمريكى أو البريطانى الذى أتحدث عنه ليس شرطا أن يكون من المهاجرين ربما كان أمريكى أبا عن جد , رغم أن أوباما والده ليس أمريكى وكان على شفا حفره من السقوط فى الانتخابات لوجود شبهه أنه مسلم .

وبعدين من أين جاءت جمله " عنصر غير موالى " ؟ يعنى لما أمن الدوله والمخابرات الحربيه يرون فى المسيحى عنصر غير موالى , فهل تلك الرؤيه جاءت من فراغ ؟ وبعدين غير موالى لمين بالظبط ؟ غير موالى للنظام أم غير موالى للوطن ؟

على فكره أنا أؤيد بشده الرأيى الذى يقول بوجوب الغاء تلك الماده من الدستور , فنحن لا نعرف أى نسخه من الاسلام وأى شريعه يجب أن تكون هى المصدر الأساسى للتشريع , لكنى هنا بصدد الواقع الذى ينتقده الزملاء ولست بصدد ما يجب أن يكون , والمصيبه أن المدافعين فى هذا الشريط عن حقوق الأقباط ويقولون باضطهاد الأقباط ليسوا مصريين ولا يعلمون شيئا عن ملامح العلاقه بين المسيحى والمسلم فى مصر .

المسيحى والمسلم فى مصر على مستوى الأشخاص زمايل وحبايب وأصدقاء , تلاقيهم بيذاكروا سوا وبيتفسحوا سوا وبيشربوا حشيش سوا ولامؤاخذه بيناموا مع النسوان سوا , لكن على المستوى الشعبى الرسمى هناك انفصال تام , فهذا شعب الكنيسه وذاك شعب الغزاه .

(11-29-2010, 11:24 AM)observer كتب:  

(11-29-2010, 02:01 AM)عاشق الكلمه كتب:  الحكومه المصريه بالفعل لا تمانع فى تعيين وزراء أقباط , وقد وصل بطرس غالى الى منصب سكرتير عام الأمم المتحده عن طريق الحكومه المصريه سواء كونه عضو سابق بها أو بالدعم الذى منحته اياه الحكومه المصريه , والحكومه المصريه تتشكل من حوالى 30 وزاره يرأسها 30 وزير بينهم عدد2 وزراء مسيحين هم يوسف بطرس غالى وزير الماليه والذى يتواجد فى التشكيل الوزارى بصفه دائمه منذ عام 1993 سواء وزيرا للدوله للتعاون الدولى او لشئون مجلس الوزراء أو وزيرا للاقتصاد والتجاره الخارجيه وحتى وزيرا للماليه بدايه من عام 2004 , بما يؤكد على أن تواجده فى تشكيله الحكومه المصريه بشكل أساسى ليس فقط لارضاء الأقباط بوجود ممثل لهم بالتشكيل الحكومى وانما تعبيرا عن كفاءته , وهناك ماجد جورج وزيرالبيئه , ووصل عدد الوزراء الأقباط فى بعض الفترت الى 3 وزراء بنسبه أكبر من 5% التى يطالب بها الزميل .

الزميل كمن يطالب الحكومه المصريه بتعيين وزير للشباب والرياضه مسيحى على الرغم من أننى على مدار 40 عاما هى عمرى لم أعرف رياضيا مسيحيا سوى هانى رمزى لاعب النادى الأهلى ونيوشاتل السويسرى وفيريدر بريمن وكايزر سلاوترن الألمانيان , ورغم أنه مسيحى مضطهد الا أنه عاد من ألمانيا ليعيش فى مصر ويتولى تدريب المنتخب المصرى الأوليمبى .
لو أن الرياضيين المسيحيين مضطهدين فى مصر ولانراهم فى الملاعب المصريه بسبب الاضطهاد , فلماذا لا نراهم يصولون ويجولون فى الملاعب الأوروبيه ؟ وعلى هذا يمكن القياس .

المسيحيين فى مصر اختاروا عالم المال والتجاره وأبدعوا فيه وليس همهم أو شاغلهم تولى المناصب القياديه الحكوميه .

طبعا أنا أعلم أن الطرح سخيف والرد عليه أسخف , لكنه الاستفزاز الذى يدفعنا للرد لتوضيح صغائر الأمور .

زميل عاشق،
لا ادري من منا الذي يطرح طرحا سخيفا؟؟!! لا تتعب نفسك، فلا تستطيع ان تثبت ما لا يمكن اثباته. فلا يعني ان يكون قبطي او اثنين في هذه الوظيفة او تلك، ان المجال مفتوح امام الاقباط في هذه المهنة. فمثلا كون نبيل لوقا بباوي لواء في الشرطة، لا يعني هذا ابدا ان هذا المجال مفتوح امام الاقباط بالتساوي مع المسلمين.
التميز ضد الاقباط كفله الدستور المصري عندما اعلن ان دين مصر هو الاسلام، و ان الشريعة الاسلامية هي احد مصادر التشريع. و طبقا لهذا التعريف، خرج علينا احد الاسلاميين يبرر عدم فتح المجال امام الاقباط، لامتهان مهن وتولي وظائف حساسة، بقوله: بما ان الاسلام دين و دولة، فان الوظائف السيادية الحكومية (كقيادة الشرطة و الجيش و حكم الاقاليم و الخارجية و غيرها) تجمع ما بين الامامة كمنصب ديني (حتى و لو ان الوزير او اللواء اوغيره لا علاقة له بالدين) و بين وظيفته الحكومية تلك بصفتها الاخرى.
فبماذا تريد ان تقنعنا؟؟!!
ملاحظة: انا لا اطالب بشيء، سوى بمحي خانة الديانة من بطاقة الهوية و اعتماد المواطَنة المصرية فقط كمؤهل اساسي لتولي اي منصب حكومي بجانب المؤهلات العلمية الاخرى اللازمة. و كما اطالب ان يعتمد برنامج تربوي وطني لترسيخ فكرة الشراكة في الوطن على اساس المواطنة و ليس الدين.

(11-29-2010, 12:16 PM)عاشق الكلمه كتب:  كلام فارغ وبلطجه فكريه ,,, فما دام دين مصر هو الاسلام والشريعه الاسلاميه هى المصدر الأساسى للتشريع فبالضروره الأقباط مضطهدين , ولكى لايكون الأقباط مضطهدين فلابد من الغاء الماده الثانيه من الدستور , يعنى لوتم الغاء الماده الثانيه من الدستور بشكل نظرى لكن عمليا ظلت نفس الممارسات هى هى لا أعتقد أن الاخوه هيرتاحوا .

الاسلام هو دين الدوله والشريعه الاسلاميه هى المصدر الأساسى للتشريع وذلك برأيى الأغلبيه المسلمه ونزولا على رغبتها , الأقباط أقليه داخل مصر وحتى لو تم تمثيلهم برلمانيا بنسبه 20أو 30 % فلن يفيدهم ذلك ولن يغير من الأوضاع شيئا , لأن النظام البرلمانى هو نظام حكم الأكثريه ولادور للأقليات فى البرلمان ولا تستطيع تغيير أى شىء , ولن يستطيع الأقباط فرض مطالبهم بالبلطجه الفكريه , فاما أن تعطونا نسبه كذا فى البرلمان والجيش والشرطه والجامعات والتمثيل الدبلوماسى ,,, الخ , واما أنكم يا مسلمين تضطهدون الأقباط .

مصر دوله اسلاميه ولن يتم الغاء الماده الثانيه من الدستور الا نزولا على رغبه الأغلبيه الشعبيه وليس لأن الأقباط يطلبون ذلك .

عاشق الكلمة بالفعل "بكلامه" يمثل تفكير غالبية المسلمين، و كذلك اوبزرفر، لذلك لن تنحل مشاكل مصر و لن تتجه الا الى الأسوء و هذه امنية عزيزة على قلبي، بحر دموي في مصر يعرف المصريين معنى كلمة الوطنية و أن الوطن فوق الدين و ليس لأجله

(11-30-2010, 02:10 AM)المعتزلي كتب:  عاشق الكلمة بالفعل "بكلامه" يمثل تفكير غالبية المسلمين، و كذلك اوبزرفر، لذلك لن تنحل مشاكل مصر و لن تتجه الا الى الأسوء و هذه امنية عزيزة على قلبي، بحر دموي في مصر يعرف المصريين معنى كلمة الوطنية و أن الوطن فوق الدين و ليس لأجله

وماهو الكلام الذى يجب أن يقال ؟

القضيه الأساسيه هى أن النظام المصرى منع الأقباط المصريين من بناء كنيسه فتجمع ألاف الأقباط وهاجموا مبنى محافظه الجيزه وأحرقوا المكاتب وأتلفوا السيارات وهاجموا قوات الشرطه فردت الشرطه باطلاق أعيره ناريه قتلت فردين وألقت القبض على العشرات من المشاغبين , ثم أراكم تصفون ذاك الحدث بأنه حدث طائفى !

عندما يتشاجر مسلم مع مسلم أخر ويقتله فتلك جنايه عاديه لايهتم لها أحد , لكن عندما يتشاجر مسلم ومسيحى ويسقط أحدهما صريعا فتلك أحداث طائفيه وتبدأ نغمه اضطهاد الأقباط وأنهم غير ممثلين فى الجيش والشرطه والنقابات والتشكيل الوزارى والتمثيل الدبلوماسى ! فعلا يعنى ... أحه بجد

أنا لا أغير خطابى هذا ولن أغيره , لماذا ؟ لأنى أتعامل يوميا مع أصدقائى وزملائى من المسيحيين ولا أحمل بداخلى أى ضغينه لأحد منهم وأعتقد أنهم أيضا يحملون لى نفس القدر من الموده والتقدير , كان لنا زميل مسيحى فى الشركه تركنا وتعاقد بوظيفه مدير الصيانه الهندسيه بفودافون مصر فى مدينه 6 أكتوبر , وأقمنا له حفل تكريم وقدمنا له الهدايه وقام بوداعنا فرد فرد بالأحضان والدموع تملأ عينيه وكلنا تأثرنا لفراقه , وهو نفسه كمسيحى لم يكن يتحدث أبدا عن وجود اضطهاد له أو لأحد من عائلته , ولو ذكرت أمثله عن زملائى وأصدقائى المسيحيين فلن يكفى هذا الشريط .

لو أن كل حادثه أغتصاب أوخناقه أو قتل أو سرقه طرفاها مسلم ومسيحى تم تصنيفها على أنها حدث طائفى فهذا يعنى أن الأحداث الطائفيه لن تنتهى من مصر الا بقيام الساعه , أما لو تم تصنيف طرفى الحادث على أنهما مصريان فلن يتم اعتبار الحادث حادث طائفى , وحديثى يصب فى هذا الاتجاه , فلا توجد أحداث طائفيه فى مصر والأقباط ليسوا مضطهدين وكلنا مصريين نعانى ونشرب المر من كأس واحد , فاذا كان المسيحى " عنصر غير موالى " فالمسلم " غير لائق اجتماعيا " .