لا داعي للشرح يا عمي , الاخ علي مقتنع ان الغربيين ولاد قحبة شياطين سكرجية مامنهم خير , وبالصدفه صاروا بشر
يعني لو جبتلو المهدي بذات نفسه وقالو الناس كلها خير وبركة والارادة هي المفتاح , مش راح يقتنع , الفاشية اعيت من يداويها ..

بالفعل للغرب كل الحق ان يخاف وصول الاسلاميين للسطلة , ناهيك عن حصولهم على سوبر ويبنز !
ممايرطح السؤال : هل وصولهم للسطلة وارتكاب حماقة (ك 11 ايلول , بالي , هجمات لندن الخ ..) هو الوسيلة الوحيدة لكي يقتنع العالم بشرهم المطلق و يتوقف عن
تاجيل الحسم و التوقف عن العاب من قبيل حقوق الانسان و الحرية معهم ؟
هل السؤال هذا كان مطروح حول الحركة النازية ايام جمهورية فايمار من قبل الالمان انفسهم ؟
هل يجب ان تًدمر ثلاثة ارباع الشعوب الاسلامية قبل ان نقتنع بخطورة الفاشية الاسلامية ؟

(11-27-2010, 03:44 AM)الثائر كتب:  

(11-27-2010, 01:40 AM)عصام شعلان كتب:  

(11-27-2010, 01:11 AM)الثائر كتب:  

(11-26-2010, 08:39 PM)عصام شعلان كتب:  لوسمينا طرد الأجانب المجرمين .... عنصريه
ماذا سنطلق على قوانين السعودة والكويتنه التى تطالب بطرد الأجانب الشرفاء

يا من تتكلم عن السعودة والكويته يعني أنت تريد من هذه الدول أن تترك مواطنيها عاطلين عن العمل,ويكونوا عايشين حياة البؤس من اجل خاطر عيون الأجانب (الشرفاء),يا عزيزي في دول الخليج حتى المعاقين اصبحوا يعملون.

اليس مواطني هذه الدول هم احق بالوظائف من غيرهم حيث يوجد كوادر وخريجين يالألف واصاحب امكانيات قد تتفوق حتى على الأجانب,ومع ذلك يوجد هناك الألف من العرب والأجانب يعمولون فيها.

اما عن قولك عن الأجانب (شرفاء) أن ماطرحته أنت هنا هي العصرية ونبذ الاخر,على أن سكان هذه الدول عبارة عن بدو رعاع لا يفقهون شي وأن الاخر هو المتفوق عقلا وفكرا ورقيا.



يا عزيزي أن دول الخليج تعاني من هؤلأ الأجانب(الشرفاء) بزيادة نسبة الجريمة والسرقة وحالات القتل والاغتصاب,وهذه ما لا تجده عند مواطنيها الا نادرا.


كل دول العالم تعاني من مشاكل ودول الخليج ليست استثناء,ولكن لا تكون ممن ينتقد العنصرية ليقع هو نفسة في العنصرية.

واضح ان حضرتك لم تفهم كلامى جيدا ..
ولو فهمت كلامى جيدا ستجد أننى لم أخرج فيه عما كتبته حضرتك
فكل دول العالم تبحث عن مصالحها

ولا يوجد
فرق بين سويسرا التى تطرد الأجانب (المجرمين )
وبين دول الخليج التى تطرد الأجانب ( للسعودة أو الكويتنه )


أما بخصوص البدو وما جاء فى كلامك عنهم
فأنا غير مسئول عما تفهمه حضرتك من سياق الحديث
خصوصا وأنه يحمل من سوء الظن الكثير
وخصوصا أن بعض الظن أثم

كل الدول تبحث عن مصالحها هذا لا خلاف فيه بيني وبينك.

سويسرا تطرد الأجانب لعنصرية عندهم تجاه الاخر,اما دول الخليج تبعد الأجانب إذا ماقاموا بجرم ما او كانوا يخالفون نظام الإقامة فيها وهذا متبع في اوربا وغيرها من بلدان العالم,بل الأجانب يعيشون ويعملون في دول الخليج وبعضهم لديه ميزات لا يملكها حتى المواطنون دون أن ترفع ضدهم لوحات تشبههم بالخراف السوداء او المطالبة بطردهم,وهناك تعايش سلمي بين مواطني الخليج والأجانب, ولا ننكر وجود عنصرية عند بعض الناس ولكنها نادرة ولا يسمح لها بالظهور.

هذا هو الفرق بين بين الطرد السويسري والإبعاد الخليجي.

اما عن سوء الظن فطريقتك هي ما اوحت لي بهذا السوء في الظن,لانه كلما حدث حادث في العالم صار وجه المقارنه معه هو دول الخليج ويتم حشر اسمها حشرا في الموضوع.

الحديث في هذا الشريط عن العنصرية ومطالبات السويسرين بطرد الأجانب قمت أنت ووضعت اسماء دول خليجية بالنص وكأن ماتقوم به سويسرا او هولندا هو تقليد او بدعه من دول الخليج انتقل إلى الاوربيين.

دول الخليج ليسوا ملائكة لا يخطئون ولكن كما يقول المثل العربي(ما هكذا تورد الأبل).

لو دققت النظر فيما كتبته لوجدت تساؤل منى يدافع عن حق الدول فى التصرف مع الأجانب
فتسائلت
ما الفرق بين سويسرا التى تطرد المجرمين من البلاد ولكنها تسمح للشرفاء بالبقاء
وبين دول الخليج التى تحبس المجرمين وتجلدهم وتطرد الشرفاء لتوفر العمل لأبنائها

هل فى كلامى أى أنتقاص من قدر البدوى

السويسريون يقرون ترحيل المجرمين الأجانب عام بعد إقرارهم حظر المآذن

أقر السويسريون الأحد مشروع قانون يقضي بترحيل المجرمين الأجانب تلقائيا ، حسب نتائج إحصاء الأصوات في 25 من الكانتونات السويسرية ال26 ، وذلك بعد عام على إقرار قانون حظر بناء المآذن المثير للجدل.
أ ف ب (نص)


اقر السويسريون الاحد مطلب اليمين الشعبوي بترحيل المجرمين الاجانب تلقائيا وذلك بعد عام على اقرارهم حظر بناء المآذن كما افادت نتائج احصاء الاصوات في 25 من الكانتونات السويسرية ال26.

وقد شارك الناخبون السويسريون الاحد في عمليتي استفتاء، احداهما تتعلق بمسالة ترحيل المجرمين الاجانب وذلك بعد سنة من اقتراع اثار جدلا حول حظر المآذن، والاخرى بشأن مشروع "ضرائب منصفة" في بلد يعتبر من الجنات الضريبية.

القضية أبسط من هذا بكثير،

بعد انهيار المنظومة الشرقية والاتحاد السوفيتي، بدأ العد العكسي لإزالة وسائل الدلال والراحة من دول "الطوق" التي أشبعت بها شعوبها للحيلولة دونها ودون الشيوعية، معلومكم قبل الشيوعية كانت الطبقات الكادحة في أوربا تعيش بمستوى أدنى من البهائم.

حتى لا تثور هذه الطبقات، وتفطن لما يحاك ضدها، تم اختراع عدو وهمي تحال عليه كل المصائب، ويصير الحديث في المجالس النيابية الأوربية حول هل نسمح لأصحاب الشعور السوداء بالسكن بمعزل عن غيرهم أن يجب أن نبددهم بين القبائل، ويصير الحديث عن خصخصة التعليم والخدمات والتصاعد المستمر في الأسعار وارتفاع نسبة البطالة والبطالة المقنعة وهجوم الشركات المتعدية للجنسيات، كل هذا يصير من نافلة القول ولا يجد من يعبأ به حتى حين يقال.

حين ينهي الأوربيون طرد آخر عربي أو مسلم من أوربا، سيستيقظون على كابوس مزعج كانوا يعيشون فيه قبل مائة سنة، وهو تبخر الضمان الاجتماعي.

في السويد مثلا، منذ سنتين، صار على المواطن أن يدفع على الأقل 900 كرونة سنويا حين يذهب إلى الطبيب، لا يدفع بعدها شيئا، هذا الكلام جديد عمره سنتين، في نفس البلد المشهور بنظامه ودقة مواعيده، تعاني شركة SJ للقطارات من عدم دقة مواعيد قطاراتها، لم يحدث منذ سنة 2006 أن قدم قطار إلى موعده، طبعا السبب هو تقليص الدعم الحكومي لترميم وتحسين شبكات السكة الحديدية.

في فرنسا سنة 2009، قامت مظاهرات طلابية عارمة بسبب تخفيض النفقات للخدمات البحثية، كان على ما يبدو المفترض أن يدفع الطلاب ثمن المختبرات،
قبل شهرين في فرنسا حاولت الحكومة رفع سن التقاعد، منشئة اضرابا واضطرابات عمت البلاد،

منذ بضعة أيام أو أكثر، اندلعت أعمال عنف في بريطانيا بسبب رفع الرسوم الطلابية فوق المستطاع.

طبعا الدنمارك المشهورة بحكومتها العنصرية صراحة، خلال مطلع 2009، عمت الفوضى المالية في البلد، وبدأت الشركات تعلن إفلاسها، وتطرد موظفيها، ويتم إحالة ديونها على هيئة تحصيل قانونية، ثم يقوم الأولاد الكبار المالكين لها بإنشاء شركات جديدة أخرى، تشتري موجودات الشركات المفلسة وتستمر بالعمل دون ديون ودون كادر كبير من الموظفين.
بدل النظر لهذا الأمر، صار النظر إلى بضعة أجانب يسكنون حيين في العاصمة، وحيين في مدينتين في شبه الجزيرة. أنهم يقومون بالفوضى، وأن هناك بضعة نساء يرتدين القماش على الرأس بما يسيء لنظام الحياة الدنمركية الفاضلة.

موضوع العرب والمسلمين في أوربا هو كبش محرقة لإتمام رسملة أوربا، ولو لم يوجد المسلمين والعرب في هذا الأمر لربما صار الأمر نفسه ضد الغجر أو غيرهم ممن يتم استضعافه.

(11-28-2010, 09:10 PM)خالد كتب:  القضية أبسط من هذا بكثير،

بعد انهيار المنظومة الشرقية والاتحاد السوفيتي، بدأ العد العكسي لإزالة وسائل الدلال والراحة من دول "الطوق" التي أشبعت بها شعوبها للحيلولة دونها ودون الشيوعية، معلومكم قبل الشيوعية كانت الطبقات الكادحة في أوربا تعيش بمستوى أدنى من البهائم.

حتى لا تثور هذه الطبقات، وتفطن لما يحاك ضدها، تم اختراع عدو وهمي تحال عليه كل المصائب، ويصير الحديث في المجالس النيابية الأوربية حول هل نسمح لأصحاب الشعور السوداء بالسكن بمعزل عن غيرهم أن يجب أن نبددهم بين القبائل، ويصير الحديث عن خصخصة التعليم والخدمات والتصاعد المستمر في الأسعار وارتفاع نسبة البطالة والبطالة المقنعة وهجوم الشركات المتعدية للجنسيات، كل هذا يصير من نافلة القول ولا يجد من يعبأ به حتى حين يقال.

حين ينهي الأوربيون طرد آخر عربي أو مسلم من أوربا، سيستيقظون على كابوس مزعج كانوا يعيشون فيه قبل مائة سنة، وهو تبخر الضمان الاجتماعي.

في السويد مثلا، منذ سنتين، صار على المواطن أن يدفع على الأقل 900 كرونة سنويا حين يذهب إلى الطبيب، لا يدفع بعدها شيئا، هذا الكلام جديد عمره سنتين، في نفس البلد المشهور بنظامه ودقة مواعيده، تعاني شركة SJ للقطارات من عدم دقة مواعيد قطاراتها، لم يحدث منذ سنة 2006 أن قدم قطار إلى موعده، طبعا السبب هو تقليص الدعم الحكومي لترميم وتحسين شبكات السكة الحديدية.

في فرنسا سنة 2009، قامت مظاهرات طلابية عارمة بسبب تخفيض النفقات للخدمات البحثية، كان على ما يبدو المفترض أن يدفع الطلاب ثمن المختبرات،
قبل شهرين في فرنسا حاولت الحكومة رفع سن التقاعد، منشئة اضرابا واضطرابات عمت البلاد،

منذ بضعة أيام أو أكثر، اندلعت أعمال عنف في بريطانيا بسبب رفع الرسوم الطلابية فوق المستطاع.

طبعا الدنمارك المشهورة بحكومتها العنصرية صراحة، خلال مطلع 2009، عمت الفوضى المالية في البلد، وبدأت الشركات تعلن إفلاسها، وتطرد موظفيها، ويتم إحالة ديونها على هيئة تحصيل قانونية، ثم يقوم الأولاد الكبار المالكين لها بإنشاء شركات جديدة أخرى، تشتري موجودات الشركات المفلسة وتستمر بالعمل دون ديون ودون كادر كبير من الموظفين.
بدل النظر لهذا الأمر، صار النظر إلى بضعة أجانب يسكنون حيين في العاصمة، وحيين في مدينتين في شبه الجزيرة. أنهم يقومون بالفوضى، وأن هناك بضعة نساء يرتدين القماش على الرأس بما يسيء لنظام الحياة الدنمركية الفاضلة.

موضوع العرب والمسلمين في أوربا هو كبش محرقة لإتمام رسملة أوربا، ولو لم يوجد المسلمين والعرب في هذا الأمر لربما صار الأمر نفسه ضد الغجر أو غيرهم ممن يتم استضعافه.

يعني انت تعتقد، ان ما يفعله الاجانب من الاحتيال على القانون للحصول على اكبر قدر من المساعدات الاجتماعية (كالتظاهر مثلا بالطلاق لحصول الزوج و الزوجة المطلقان على معونات اجتماعية لبيتين منفصلين)، او ظاهرة الزواج من اجنبيات للحصول على الجنسية ثم تطليقهن و استقدام زوجات من بلادهم الاصلية، و عدم قدرة و استعداد الاجانب للانخراط و التكامل مع المجتمعات الاوروبية الذين يعيشون فيها، و ظاهرة وجود نسبة كبيرة من الاجانب تضلع في الجرائم المنظمة و الغير منظمة و التي تبدأ بجنحة المخالفات المرورية ولا تنتهي بالقتل و تهريب و بيع المخدرات، هذا غير التطرف الديني الذي يجلبوه معهم من بلدانهم الاصلية و الذي يشكل احيانا تهديدا امنيا للبلدان التي تستضيفهم و غير ذلك كثير، لا يلعب دورا في ظاهرة كره الاجانب في اوروبا، و ان كل القصة و ما فيها، ان اوروبا خلقت عدوا وهميا ليس له وجود فقط لتمرير فكرة رسملتها على الناس؟؟!!!

عزيزي ليس هكذا يا أبزيرفر،

لا ينكر وجود ما ذكرت، وهو إن أردت أن تفحصه إحصائيا، أو أن تصنع نسبة بين الأجانب الجيدين والأجانب السيئين، أو أن تصنع مقارنة بين مجرمي الأجانب من بلادنا ومجرمي الأجانب القادمين من شرق أوربا، لن تجد تلك النسبة العالية الجديرة بهذا الإهتمام فوق العادة التي يبديه الإعلام واليمين المتطرف والمتوسط لهذه القضية.

لا أنكر وجود مشكلة من الأجانب، لكن تسليط الضوء عليها ووضعها تحت المجهر لم يكن من أجل هؤلاء الأجانب ولا من أجل أمن المجتمع الأوربي، هو فقط من أجل تمرير أجندة يمينية معينة، وحين سينتبه الناس لهذا الأمر سيكون قد فات الأوان.

لاحظ عزيزي أنه بالتزامن مع لفت الإنتباه لمشاكل الأجانب، التي إحصائيا تبقى على هامش المجتمعات الأوربية، اللهم إلا في فرنسا لارتفاع نسبتهم وقدم عهد جاليتهم، لاحظ كم القوانين اليمينية التي تمرر ويتم الموافقة عليها بهدوء.

وهو ليس رأيي وحدي على أية حال، هو رأيي، ورأي الباحث الاجتماعي السويدي يوناس فروكمان سمعته منه في محاضرة في نهايات 2009 في جامعة مالمو، ورأي الباحث الاجتماعي السويدي بريندت كلافيير أيضا ذكره في محاضرات المبادئ في العلوم الاجتماعية ونظرية الثقافة في نفس الجامعة.

برأيي أن اليمين يستغل مشكلة موجودة فعلا، وهي التي تفضلت وذكرتها، ثم ينفخ فيها معطيا إياها حجما أكبر منها بكثير، حتى يمرر حزمة من القوانين اليمينية ونقل المجتمع من الحالة المعلقة التي كان عليها إبان الحرب الباردة، نحو الرأسمالية بالصورة النمطية الأمريكية.

قد أؤيد شخصيا بعض هذا القوانين المتعلقة بلمّ الشمل ومنع التحايل على القانون، وقد أؤيد النظرة القائمة على استقدام الهجرة المدربة أو المتخصصة والمميزة والتوقف عن استقدام الهجرة العشوائية بحجة لمّ الشمل، لكنني كمواطن أوربيّ دافع للضرائب ملتزم بالقانون، لن أؤيد اتخاذ هذه الحالة أو المشكلة كذريعة أو غطاء للقضاء على المكتسبات اليسارية التي تعبت وضحت الشعوب هنا للحصول عليها، لا سيمّا نظام الأمن الاجتماعي.

يعني عزيزي، لن ألجأ للكي لعلاج لدغة بعوضة أو للتخلص من قرادة تتطفل على دمّي.

أظن أن هناك انتباها عاما لهذه القضية في الدنمرك بعض أن ضجت الناس بما يجري من تقليص للرفاه الاجتماعي الذي اعتادوا عليه، وستشهد الانتخابات القادمة نهاية عام 2011 اقبالا شبابيا لعله يركز على المشكلة الحقيقية التي تواجه الشباب هناك، وهي البطالة العالية واستقدام العمالة الرخيصة من بولندا وسائر شرق أوربا، بدل من الحديث عن مشكلة غيتوهات الأجانب وعصاباتهم التي من المفترض أن تكون مشكلة أمنية لا سياسية، تحلها الشرطة بمعزل عن مجلس النواب وعن إرباك العامة في ما يجب أن يتخذه مجلس النواب من قوانين.

[quote='المعتزلي' pid='1026755638' dateline='1290804214']
[quote='the special one' pid='1026755613' dateline='1290793906']
خلينا نكون صريحين اليس غالبية المجرمين وتجار الحشيش بدول اوربا هم من غير مواطني الدولة او على اقل تقدير من المواطنين اللذين لهم
اصول اجنبية (اتراك , عرب , افارقة , روس ..) , لا اقول ان اهل اوربا حملان وديعه لكن الواقع والارقام تقول ان الجاليات الاجنبية تشكل عبىء
اقتصادي على المجتمع الغربي ( و رئيس البنك الاتحادي الالماني ادرى بشعاب بلده ) , ولا ننسى تحايل العاطلين عن العمل على نظم الرعاية الاجتماعية
و عمليات النصب التي يقوم بها بعض المسلمين المتزوجين باكثر من واحدة شرعيا بينما قانونيا يمكن يكون عزابي وهاتك على معونات اجتماعيه للزوجات !

اسال نفسي احيانا ماهي الاضافة الفنية التي يضفيها حشرات كابو حمزة المصري او يوسف السباعي وغيرهم على مجتمع المملكة المتحدة ؟ صفر لا مش صفر
ماينص كونهم يستنزفون دافعي الضرائب ويحضون على الكراهية واعمال الارهاب ضد اهل البلد ..
[/quote]
ضف على قائمتك لتجار الحشيش و المجرمين مجرمي البلد انفسهم و مجرمي اوروبا الشرقية و لكن الصحافة العنصرية لا تظهر سوى المجرمين الاجانب و الاسلام الارهابي!
اما بالنسبة للتحايل على الاعانات فنسبة الاستهبال في شعوب اوروبا اكبر بكثير من المهاجرين، الواحد فيهم طيزه تهرشه يروح يطالب باعانات، البنت فيهم تروح تنام مع واحد عشان تخلف منه و تاخد شقة مجانية من الحكومة، الغرب ليس كما يتصوره الشرق ارض اللبن و العسل و الناس المحترمة، الشرقي لما بيسرق غالبا عشان محتاج و عاش حياة الحرمان أما الغربي فيسرق لأن ما فيش حد شايفه، و في اشياء تافهة لا تساوي شيء زي حرامية السوبر ماركت اللي بيسرقوا شيكولاتة و حاجات عبيطة و هم غير محتاجين بالمرة و لكنها نفوس مريضة تستسهل كل شيء و لولا القانون لكان هؤلاء في حضيض الحضيض مقارنة بشعوب العالم الثالث، الأهم من ذلك هو أن رحيل الاجانب من اوروبا سيكون كارثة عليهم لأن المهاجرين هم اكثر الناس اقبالا على العمل مهما كان و لا يتغيبون مثل الغربيين المدلعيين و ادخل مستشفيات بريطانيا كمثال و احصي عدد الدكاترة و الممرضات من اولاد البلد مقابل الاجانب و ستعرف الفرق، ادخل اي سوبرماركت و اعمل نفس المقارنة و ستعرف هل هؤلاء فعلا يستطيعون العيش بدون مهاجرين أم لا.

نعم الغرب جميل و قوانينه محترمة و ناسهم مهذبة متحضرة لكن لولا الديمقراطية العتيقة التي الجمت شهواتهم لما وصلوا حتى للمستوى الحضاري المتخلف في بلد كأفغانستان!

---

[quote='AbuNatalie' pid='1026755631' dateline='1290800416']
في أغلب دول العالم العربي والتي لا تدفع ضمان اجتماعي للمهاجرين اليها يوجد ترحيل
فاذا حصلت عملية اغتصاب او سرقة او مخدرات يوضع المجرم بالسجن وبعد انتهاء المدة والعدة يتم ترحيله الى بلده



أخي الفاضل هل عشت في الغرب؟ و هل تعرف لماذا استقدموا المهاجرين اصلا؟


استاذي,لا شك ان كلامك غير مبني ولا على اي حقيقه.هناك حقائق لا يمكن تجاهلها,اعطيك واحده منها,في المانيا نسبة الاجانب هي تقريبا 10 %,اما حصة هولاء الاجانب في الجريمه فهي حوالي 85% .هذه الحقائق يمكنك مشاهدتها على الطبيعه,وانا عربي هنا لست بامن عن اجرامهم.8 سنوات في المانيا ولم اغضب مره من الماني او تسبب لي بمشكله او قاتلني,وكل من تحايل علي وعمل مشاكل معي كانو عرب او اتراك.اما المتدينون فهم غير مجرمين وغير ارهابيين,ولكنهم يسبو الالمان وينعتوهم دائما بالخنازير من على منابر المساجد التي تدعم من اموال الشعب.انا شخصيا مع الترحيل,ولو بيدي ساقوم بترحيل اكثر من 70% من الاجانب هنا,فلا يعقل ان ينتاكو الالمان في بناء مجتمعهم,ومن ثم ياءتي اليه بعض السرطانات من متديننين ومجرمين يخربو هذا المجتمع.

المعتزلي
نعم اناعشت لمدة سنة كاملة في الغرب وعملت فيه وللأسف فان اكثر الذين يفتعلون المشاكل هم اما عرب من شمال افريقيا (أغلبيتهم من بلاد المغرب او الصومال) أو اوروبيين من شرق اوروبا
الغرب استقدم المهاجرين بسبب انخفاض عدد الايدي العاملة ولأن نسبة الولادات تنخفض هناك
وهم بحاجة الى ايدي عاملة ولكنهم ليسوا بحاجة الى عواطلية ومصاصي دماء
القانون لا يقول بترحيل الاجانب اعتباطيا بل بترحيل من يرتكب جرم من نوع معين قد ترى انت فيه تعصبا ولكن هذا حقهم

عصام شعلان
السعودة وغيرها من هذه القوانين لا يمكن تشبيهها بالذي يحصل في سويسرا السعودة هي اعطاء الاولوية لابن البلد في العمل
ولكن حتى في السعودية او الامارات فان الترحيل موجود للحرامية والمغتصبين والسراقين ومفتعلي المشاكل واصحاب اللباس الغريب الدخيل على ثقافة البلد

خالد
اذا كان تحليلك الاول سليم معناه ان ما تقوم به سويسرا سليم 100% يعني الوضع الاقتصادي بدأ يصبح اتعس وأتعس ويوجد الكثير من المغتربين الذين لا هم لهم سوى تخريب البلد فالترحيل هم الحل الاسلم
أما في تحليلك االثاني فأنت تشبه ما يفعله المهاجرين بلدغة بعوضة اسمحلي ولكن اقول لك لو كانت بعوضه واحدة ممكن تتحملها اما ان يكون الاف البعوض الذي يعيش على مص دمك ونقل الامراض فهذا يحتاج بف باف سريع التأثير

لاحظ ان سويسرا لا تقول انها لن تستقدم المغتربين او انها ستوقف توضيفهم بل هي ستشدد عليهم أكثر وأكثر وهذا حقها

عزيزي أبو ناتالي،

حقيقة الوضع الاقتصادي بذاته ليس سيئا، الحاصل أن الرأسماليين لم يعودوا يجدوا من داع للاستمرار بتدليل باقي المواطنين على "حسابهم"، لأن سبب التدليل اختفى، وهو الخصم المبدئي الشيوعي... فصار أن رفعت الكعكة وبدأ قضم المكتسبات اليسارية، ليس لأن الوضع الاقتصادي صار سيئا بل لأن الرأسماليين لم يعودوا يجدوا من داع أن يستمروا في إعطاء العسل والمن والسلوى على باقي المواطنين. بدأت عملية تخفيض الضرائب في دول الرفاه الاجتماعي، ورفع أجور التعليم، تقليص الخدمات العامة، إلخ...

هذا كله ليس للأجانب دور فيه، الأجانب كلهم على بعض لا يشكلوا بعوضة واحدة فضلا أن يكونوا سرب بعوض، وفيهم كل شيء، من المنتج وحتى المخرب...

الذي يحصل بتقديري هو عملية إلهاء وتخدير للجماهير المدللة، حتى لا تنبت الشيوعية أو أي فكرة شمولية يسارية جديدة من تحت الأنقاض، وقديما قد قالوا لا صوت يعلوا فوق صوت المعركة، لذلك تمت عملية استحضار للأرواح، واستعيد الخصم القديم من الرميم، وتم تمثيله في الفئة الضعيفة الهامشية في المجتمع، التي كل تأثيرها لن يعادل تأثير بعوضة واحدة على الاقتصاد الوطني، وتم حشد الأنظار نحو خطر هذا الخصم الأيديولوجي وتطفله على الجسم الصحيح، وصارت تنسب كل الإشكالات الناتجة عن عملية الرسملة له، أو لعل هذه النقطة لم تتشكل بعد أو أنها تتشكل الآن.

يعني لو ندرس الدنمرك كنموذج، هل فعلا الخطورة التي تواجه اقتصاد المجتمع الدنمركي هي بضعة آلاف من المهاجرين اللاجئين الذين يقومون بالاحتيال على الدولة عن طريق الانفصال الصوري؟ أم أن الخطورة فعلا هي تزايد نسبة من يستحق التقاعد بسبب السن بشكل عال جدا؟ هل تعلم كم نسبة من تجاوز الخامسة والخمسين في المجتمع الدنمركي؟

فيصير تأليب للرأي العام، وتمرير للقوانين معا في مجلس النواب كحزمة، خفض الضرائب، رفع ضريبة الاستهلاك، رفع سن التقاعد، التضييق على الأجانب.

وتجد الصحافة، التي هي مملوكة لنفس الرأسماليين الذين يملكون السياسيين أيضا، تجدها ترفع من سقف الهجوم ونفير الخطر من الأجانب وتأثيرهم المدمر على الاقتصاد وطريقة العيش المحلية، مهملة ما يحصل فعلا على الأرض.

لا توجد مشكلة حقيقية في الاقتصاد الأوربي، لا يزال السوق منتجا للزراعة والصناعة، محمي من المنافسة بشدة، المشكلة هي في توزيع الأثقال.

النسبة العالية من المهاجرين موجودة في فرنسا، وهم ممن أن نسميهم فعلا مهاجرين، وتجد المشاكل التي تواجه البلد تغاير نوعا ما باقي أوربا، لعله لوجود الوعي اليساري بشكل استثنائي هناك مصحوب بالصوفية الوطنية الفرنسية... بما يجعلهم يتحسسون من أي تدخل غريب، وأي عبث بمكتسبات عشرات السنين.

لو خرج الأجانب جميعا لاستقدموا غيرهم لإتمام نفس المهمة، ولو لم يوجد العرب والمسلمين لتم استغلال الغجر لنفس الغرض، وهو تصفية المكتسبات الاجتماعية التي تمت لوقاية البلاد من خطر الشيوعية، وكون الشيوعية قد انتهت فلا داعي لها بعد.

قضية الاجانب بنظري أشبه ما تكون بحبة السكر التي تنفخ لتصير غزل بنات، ثم تذوب في الفم لتعود حبة سكر، وهو بمجرميهم وتجارهم ومهندسيهم وأطبائهم كلهم معا لا يشكلون إلا هامشا ضئيلا في معظم دول أوربا، أخص بالذكر الاسكندنافية منها.

الدول التي يوجد بها نسبة معنوية عالية من الأجانب لعلها ثلاث دول فقط، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، ونجدها تواجه مشاكل أكثر تعقيدا من قضية الأجانب التي تدعي دول اسكندنافيا والبنلوكس وسويسرا حديثا مواجهتها.


لا أدعي أن الأجانب ليس فيهم مشاكل، لو لم يكن الحال كذلك لما أمكن تكبير هذه المشاكل تحت المجهر، لكنني أرى أن هذه المشاكل وإثارتها إنما هي زوبعة يتم إخفاء أشياء أكبر من خلفها.

khaled