بهجت:
...........
الحقيقة التي لا تحترمونها هي أن إيران لا تعرف شيئا اسمه حقوق الإنسان ولا تحترم القانون او الإنسان بما في ذلك مواطنيها .
وهي في ذلك كغيرها من الأنظمة الشمولية .
............
الجواب:
ما علاقة ايران بالموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بس فى نفس الوقت هذا كلام فارغ مع احترامى لك
الحكومة الايرانية كانت تطلب من المعارضة الاحتكام الى القانون و هم الذين رفضوا الا حلول الشوارع , و بالمناسبة فان المعارضة حتى هذه اللحظة لم يقدموا اى دليل على تزوير الانتخابات التى انتفضوا من اجلها .
كما ان الاعلام الغربى و العربى لعب دورا رئيسيا فى تهويل ما يحدث فى ايران حتى ان العلمانيين فى النادى بدؤوا يراهنون على الفترة المتبقية للحكومة الاسلامية .
هل تستطيع ان تخبرنى لماذا الاعلام الغربى و العربى لم ينقل هذا المقطع من احداث المعارضة فى ايران :
http://www.youtube.com/watch?v=4fda7hGaQ2U&NR=1
هذا بالنسبة للقانون
اما بالنسبة لحقوق الانسان فهى محترمة فى ايران , و لكن الجواسيس و العملاء للغرب غير محترمين فى ايران .
تفضلت بالقول:
.........
هناك بالفعل تحيز في بعض المجتمعات الغربية ضد الفلسطينيين ،و لكن أغلبية الشعوب الغربية تدعم الفلسطينيين وتؤيد حقوقهم .
و لكنهم على الأقل لا يوظفون محنة الفلسطينيين كأوراق في صراعهم مع الآخرين ، ولا يسعون لتقسيم الشعب الفلسطيني من أجل مطامعهم .
محاولة التشكيك في وجود مجتمعات عادلة بقدر كبير جدا ، هي محاولة مضحكة لتبرير الظلم الصارخ الذي تمارسة الأنظمة الدينية الفاشية ، سواء في إيران او طالبان او السودان و السعودية .
...............
الجواب:
انا لا اتكلم عن الشعوب الغربية بالرغم من انها كاى شعوب اخرى لها عيوبها و حسناتها .
اتكلم عن الحكومات الغربية التى اسقطت مبادئها و تعاملت مع المعطيات العصرية بديكتاتورية ,
لو اغلقت ايران او السعودية اى موقع فى الانترنت او حجبته فانه خبر تضج له الدنيا
بس مسارعة كندا لحجب موقع الفضائح الامريكية الغربية يمر مرور الكرام .
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار