زيزي مصطفى (الممثلة NOT الرقاصة أم الحلوة والطعمة والامورة منة شلبي )

كانت حلوة وفيها براءة


مثلت فيلم البوسطجي مع شكري سرحان


وايضا ورد إسمها مع بقية زميلاتها من الفنانات بفضيحة شبكة الدعارة بالسبعينات والتي كانت تراسها ميمي شكيب



ساحاول الكتابة لاحقا عن هذه الفضيحة!

وايضا ورد إسمها مع بقية زميلاتها من الفنانات بفضيحة شبكة الدعارة بالسبعينات والتي كانت تراسها ميمي شكيب

.......................
ميمي وشقيقتها زوزو بنات شكيب
كانتا قمة الدلع والمياصة والشياكة والجمال بتقييم ذلك العصر وهن لسنا بمصريات أصليات
وقضية شبكة الدعارة ملفقة
لأن ميمي كانت على علاقة مع شخصية لها نفوذها الكبير بالبلد وأراد أحدهم الانتقام منها
وكن من غير حاجة للمال لزحمة أعمالهن الفنية وفي أوج نشاطهما
لم أعد أذكر التفاصيل وأعتقد أن شخصية أردنية أوسعودية كانت وراء هذه الفرية
الرجال العرب يغيرون من بعض أسخم من السيدات وأمر سبيلا ...
طبعا طالت زيزي مصطفى والتي هربت بعدها و< مكثت فترة بالكويت > وأظن اشتغلت مذيعة هناك فترة
بالتليفزيون الكويتي في أول افتتاحه ...
أنا ما أوعاش بس اللي أكبر مني قالولي وكانوا يقيمون بالكويت بتلك الفترة

مثلما تم اتهام حنان ترك واسدرجت لشقة مشبوهة حتى يتم التشهير بها
ليس دفاعا عن الفنانات ولكن ليس كل اشاعة حتى لو تم ضبطهم بشكل أو بآخر هناك تلفيقات ووساخات
من رجال الآداب لأغراض اما شخصية دنيئة أو لحساب آخر ...

ميرفت أمين

after minute 1.00


and minute 3.10

---

اعتقد بأن لبنى عبد العزيز تستحق علامة صفر



http://www.youtube.com/watch?v=_A1qouGHx5o&feature=related

---

فاتن حمامة يا ويلي من حبها يا ويلي



http://www.youtube.com/watch?v=4c_w6TJF-QY&feature=related

(12-15-2010, 12:17 PM)نسمه عطرة كتب:  ميمي وشقيقتها زوزو بنات شكيب
كانتا قمة الدلع والمياصة والشياكة والجمال بتقييم ذلك العصر وهن لسنا بمصريات أصليات
وقضية شبكة الدعارة ملفقة
لأن ميمي كانت على علاقة مع شخصية لها نفوذها الكبير بالبلد وأراد أحدهم الانتقام منها
وكن من غير حاجة للمال لزحمة أعمالهن الفنية وفي أوج نشاطهما
لم أعد أذكر التفاصيل وأعتقد أن شخصية أردنية أوسعودية كانت وراء هذه الفرية
الرجال العرب يغيرون من بعض أسخم من السيدات وأمر سبيلا ...
طبعا طالت زيزي مصطفى والتي هربت بعدها و< مكثت فترة بالكويت > وأظن اشتغلت مذيعة هناك فترة
بالتليفزيون الكويتي في أول افتتاحه ...
أنا ما أوعاش بس اللي أكبر مني قالولي وكانوا يقيمون بالكويت بتلك الفترة

لا أنكر بأن أمينة وزينب شكيب كانتا مثال للدلع والجمال (نوعا ما بمقاييس ذاك الزمن) ولكن هذا كان بالخمسينات او الستينات (بفترة الابيض والاسود ايام الريحاني)

لكن بفترة الفضيحة كانت ميمي شكيب قد تقدم بها السن كثيرا ولم تعد مغرية بتاتا

لا ازال اتذكر الفترة التي حصلت بها الفضيحة, كانت الجرائد كلها تتحدث عما حصل ونشرت محاضر التحقيق مع المتهمات (كنا نقرأها بالمدرسة بفترة الفرصة)

ميمي شكيب: صاحبة الشبكة ومديرة الاعمال (CEO)

الفنانات:

ناهد يسري (بطلة فيلم سيدة الاقمار السوداء)

سامية شكري (شقيقة ناهد وهي ممثلة ايضا وكانت تكتب شعرا او نثرا بمجلة الموعد)

زيزي مصطفي (الممثلة)

آمال رمزي

عزيزة راشد

ميمي جمال (زوجة الفنان حسن مصطفى)

كريمة الشريف (ممثلة مغمورة ظهرت بقليل من الافلام)

التحقيقات اخذت فترة طويلة وكانت تنشر يوميا

ولكن فجأة ... تم الحكم ببرائتهم جميعا من كل التهم, بالرغم من وجود التسجيلات الصوتية للمكالمات الهاتفية بين الزبائن وميمي شكيب

بأحد التسجيلات كان هناك حوار بين أحد الزبائن وميمي شكيب, كان مصرا على الفنانة آمال رمزي ولكن ميمي شكيب أخبرته ان آمال (not ready) كونها تمر بفترة العادة الشهرية ولا تستطيع المجئ


بعد حكم البراءة إختفت مجموعة الفنانات باكملها عن الساحة لفترة طويلة ولم يعد لهم اي ظهور على الشاشة


كانت هناك محاولة (جدعنة) من الفنان سمير صبري حين اقنع ميمي بالإشتراك بدور في فيلم (السلخانة), ورفضت ولكن بعد الحاح من سمير صبري وافقت على الظهور .. وكان هذا آخر فيلم تمثله

بعدها بفترة توفت الفنانة زوزو شكيب (شقيقة ميمي) بسبب السرطان مما زاد بحالة الإكتئاب لدى ميمي, ولتلحقها هي الاخرى بعدها بفترة.

نجلاء فتحي

جمالها من النوع البرئ (يعني تاخدها بحضنك وتطبطب عليها وكأنها أختك الصغيرة)


لا أدري لِمَ اختفت عن الساحة الفنية بالسنوات الاخيرة بالرغم من إنها لا تزال محتفظة بجمالها وبريقها

برأيي الشخصي أفضل أدوراها السينمائية كانت بفيلمي الكراج, وأحلام هند وكاميليا


http://www.youtube.com/watch?v=dwmpwofduqI&feature=related

نجلاء فتحي

جمالها من النوع البرئ (يعني تاخدها بحضنك وتطبطب عليها وكأنها أختك الصغيرة) 132521


لا أدري لِمَ اختفت عن الساحة الفنية بالسنوات الاخيرة بالرغم من إنها لا تزال محتفظة بجمالها وبريقها

برأيي الشخصي أفضل أدوراها السينمائية كانت بفيلمي الكراج, وأحلام هند وكاميليا
.......................
السطر الأخير يدل على أن لديك حس فني جيد
ولو أني استغربت من السطريين الأوليين
بخصوص سؤالك عن اختفائها رغم أنها حينما نضجت فنيا وسنا أصبحت غول كاميرا
ولكن زواجها من حمدي قنديل المعارض للنظام الحالي صابها شظية الاستبعاد
وأضيف لك فيلم قامت به خارج مصر بلبنان وأعتقد بأنه آخر أفلامها يتناول قصة انسانية شديدة المرارة
عن الحالة اللبنانية وما وصل اليها بعد حربها الأهلية الحمقاء ...لا أذكر اسمه مع الأسف ربما هنا من يسعفنا بتذكيرنا باسمه ...
هذا الشريط
كما أتابع من تعليقات ينظر الى الفنانات بشكل جمالي وهذا ما قصده بسام بعنوانه
أنا أنظر اليه
بنظرة فنية أكثر ..
لهذا وصفت رقص دينا بنظرة فنية جمالية وليست نظرة جسدية غرائزية
دينا رغم أن لباسها بالرقص كما يقال بالمصري < لابسه من غير هدوم >
الا أنها تؤدي رقصها بفن أنثوي باهر ,,,
من ينظر اليها بغرائزه يعتبرها فاجرة
ومن ينظر اليها كتابلوه فني متكامل وبنظرة فنية يقيمها بنظرة شاملة بتعبيرها جسديا عن أحساسيها بسماع خلايا جسدها للموسيقى والقيادة التامة والسيطرة بجسدها على الفرقة الموسيقية
وانتقال الاوركسترا الموسيقية الى داخل جسدها ....
فهي تشبه الى حد كبير من الناحية الفنية الجمالية راقصة الباليه على الجليد ...
وهي الوحيدة التي تنفرد بهذا الأمر حاليا بمصر ....

اقتباس:وأضيف لك فيلم قامت به خارج مصر بلبنان وأعتقد بأنه آخر أفلامها يتناول قصة انسانية شديدة المرارة
عن الحالة اللبنانية وما وصل اليها بعد حربها الأهلية الحمقاء ...لا أذكر اسمه مع الأسف ربما هنا من يسعفنا بتذكيرنا باسمه

إسم الفيلم هو: بطل من الجنوب (للاسف لم اشاهده ولكني سمعت عنه فقط)

-------------------

أما بالنسبة للرقص, اعتقد (وهذا رايي الشخصي) بأن المرحومة تحية كاريوكا كانت الافضل بهذا المجال, تليها سهير زكي ونعيمة عاكف

الرقص زمان كان أفضل بكثير وبعيد عن الإسفاف (بايام الأبيض والاسود)

---

مريم فخر الدين

كانت حلوة كتير بايام شبابها


في إحدى المقابلات معها سالها المذيع عن شعورها باللحظات التي كان عبد الحليم يغني أمامها أغاني العشق والهيام (لا اذكر الفيلم وكل ما اتذكره خلفية نهر النيل فقط وعبد الحليم يغني امامها), وبماذا كانت تفكر بتلك اللحظة

ردت قائلة:

كنت مستنية التصوير يخلص علشان الحق اروح البيت أطبخ وأغسل الهدوم بتاعتي!



يخرب بيت الرومانسية يا مريم!

أستطيع أن أؤكد بأن مريم في شبابها وبهده الصورة
صورة طبق الأصل من ............................................................

وهذا رأي كل من يعرفني


حينما تتحدث عن كاريوكا فهي أستاذه بأكثر من مجال وأنوثتها كانت شديدة الخصوصية
سهير أيضا كانت أحسن من رقص على موسيقى أغاني أم كلثوم
بالمناسبة هي التي زفتني بفرحي وهذا كان اختياري لأنها كانت ألأشهر
وختم الفرح براقصة أخرى كانت صاعدة اسمها حنان خطفت لا أعلم أين ,,,,كانت ستحل محل سهير وتتفوق عليها
ربما خطفها وتزوجها أحد المدعويين ....ههههههههههههه
لماذا أذكر هذه الأشياء لأني قبل يوم كنت أرتب الصور الهائلة التي سجلت بكثير من مراحل حياتي

حياة قنديل




ليلى حمادة

يانسمة عطرة، ليس كل السوريون بناديق تيمورلنك. فقط قسم من الدمشقيين وقسم ضئيل فقط وملامحهم حتى الآن شبيهه بالمغول. فقط للتوضيح.