أنا أول مرة أسمع عن هذا الحكم في الشريعة الإسلامية ، أن هناك جلد للمرأة بسبب لبسها ، أنا أعلم أن لما جاء الإسلام هو لحرر المرأة من العبودية وأعطاها الحق في الإرث بعدما كانت تورث مع الأملاك والموضوع طويل ، ولا تنسوا أن قبل الإسلام كان في وأد للبنات إلى غير دلك ، فلا تصبوا غضبكم اليوم على الإسلام بل على المتأسلمين .

لا تسألني إن كان القرآن

مخلوقا أو أزليّ

بل سلني إن كان السلطان

لصّا .. أو نصف نبيّ

---

سؤال حيرني ، ياترى ما حصل في سجن أبو غريب و السجون العراقية وهو يضاعف قسوة الجلد مئة مرة ، لأن ما حصل يؤدي إلى مرض نفسي لا علاج منه ، إلى أي شريعة ينتمي ؟ أظن أنه تابع للقوانين المدنية ، مارأيكم في لي حصل ؟ وماهي وجهة المقارنة مع ما حصل لهذه المرأة أيهما أعنف ؟

(12-16-2010, 11:20 AM)The Holy Man كتب:  

(12-16-2010, 09:20 AM)observer كتب:  بالنسبة للمسيحية الكاثوليكية (لا يعنينا هنا الانجليين الذين تحتك معهم)، العهد القديم لا يؤخذ بحرفيته كما هو الحال عند اليهود، و انما يؤخذ ما ورد به على سبيل التعرف على حكمة اراد الله ايصالها للناس بصورة قصة او حادثة او تشريع. فمثلا قصة طوفان نوح لم تحصل ابدا على ارض الواقع(و علميا لا يمكن ان تحدث اصلا)، و انما جاءت كرمز لايصال تعليم معين.

العهد القديم لا يؤخذ بحرفيته وقصة طوفان نوح علمياً لا يمكن أن تحدث أصلاً ... ممتاز جداّ .
طيب ماذا بشأن العهد الجديد وقصة ولادة يسوع من غير أب وكلامه في المهد ... إلى آخره من أمور "طريفة" ، علمياً يمكن أن تحدث هذه الأمور ؟!

هذا لا يمنع تدخل العناية الالهية لتحدث معجزة هنا او هناك، ليظهر الرب عظمته فيها.
ملاحظة، بلَّون انا حلو متلك؟؟

(12-16-2010, 12:07 PM)عاشق الغروب كتب:  

---

سؤال حيرني ، ياترى ما حصل في سجن أبو غريب و السجون العراقية وهو يضاعف قسوة الجلد مئة مرة ، لأن ما حصل يؤدي إلى مرض نفسي لا علاج منه ، إلى أي شريعة ينتمي ؟ أظن أنه تابع للقوانين المدنية ، مارأيكم في لي حصل ؟ وماهي وجهة المقارنة مع ما حصل لهذه المرأة أيهما أعنف ؟

في وقتها أدنا تعذيب سجن أبو غريب ووضعنا الصور ....كفانا كلما تحدث تكلمنا عن مشكلة حديثة ما فيخرج أحد ليقارنها بمشكلة أخرى ...الموضوع ملايين الجلدات وليس فقط 53 جلدة

(12-16-2010, 01:14 PM)observer كتب:  ملاحظة، بلَّون انا حلو متلك؟؟

أحسنت ... ثابر إلى الأمام .

مليون و600 ألف جلدة فوق ظهور 40 ألف امرأة سودانية خلال عام واحد


«مليون و600 ألف جلدة ألهبت ظهور أكثر من 40 ألف امرأة سودانية خلال عام واحد، وفقا لقوانين النظام العام، والقانون الجنائي لسنة 1991، وهو ما يصور حجم العنف الذي يتعرضن له من قبل الحكومة»، هذا ما قالته الدكتورة مريم الصادق المهدي القيادية في حزب الأمة السوداني المعارض في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، حسب إحصائيات يملكها حزبها. وتعتبر السلطات السودانية أن ما يجري هو تنفيذ لقوانين الشريعة الإسلامية، وضبط الشارع ومحاربة «المظاهر السالبة».
وكان بث مقاطع من شريط فيديو على مواقع «يوتيوب» نهاية الأسبوع الماضي قد أثار غضب كثير من السودانيين، وجهات عالمية أخرى. ويظهر الشريط فتاة سودانية تتعرض للجلد بواسطة اثنين من الشرطة بالخرطوم، فيما كانت الفتاة تتلوى وتسقط على الأرض وتصرخ بطريقة هستيرية، طالبة منهم الكف عن ضربها. وتعرضت الفتاة لعقوبة الجلد وفقا للقانون الجنائي السوداني لسنة 1991، الذي ينص على الجلد في عدد كبير من المخالفات و«الجرائم»، والتي أشهرها المادة (152) التي تنص على الأفعال الفاضحة والمخلة بالآداب العامة، وهي كل من يأتي في مكان عام فعلا أو سلوكا فاضحا أو مخلا بالآداب العامة أو يتزين بزي فاضح أو مخل بالآداب العامة يسبب مضايقة للشعور العام، وهي المادة التي تم بموجبها تقديم الصحافية المعروفة لبنى أحمد حسين إلى المحاكمة؛ إلا أن القاضي حكم عليها بالغرامة المالية، والتي رفضت دفعها ليقوم اتحاد الصحافيين السودانيين بدفع الغرامة نيابة عن الصحافية، ثم كانت قضية الصبية سيلفا وهي شابة مسيحية من جنوب السودان تم إلقاء القبض عليها العام الماضي بتهم ارتداء «زي فاضح»، ويقصد به في تفسير السلطات «البنطلون، أو اللبس القصير، أو الشفاف».

ويرى القانوني نبيل أديب المحامي في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «الجلد موجود في قانون النظام العام الذي ينظم الحفلات العامة، وموعد انتهائها» وقال: «لا تقف العقوبة على تلك المفصلة في القانون الجنائي لسنة 1991، والتي تشمل الزي الفاضح، أو الأعمال الفاضحة وشرب الخمر، والمتاجرة فيه، وكذلك الميسر، وإدارة المحلات العاملة في هذه الأنشطة، إلا أن الجلد يشمل كذلك غسيل سيارة في مكان غير مخصص لها؛ مع العلم أن بالسودان لا توجد مواقف للسيارات في معظم الأماكن، ولا لغسيلها». ويرى أديب أن الجلد أصلا عقوبة مهينة ولا يجوز التذرع بالشريعة لأن الجلد لم يذكر في القرآن إلا في موضعين من سورة واحدة ويتصل بعقاب جريمتي الزنا والقذف. ويواصل «القصد من العقوبة إذلال الجاني ولا يجوز التوسع في هذه العقوبة في جرائم أخرى وإلصاقها بالشريعة الإسلامية». وحول قصة فتاة الفيديو يقول أديب «ما رأيناه في الفيديو مخالف لكل ما هو متفق عليه بالنسبة لتنفيذ الحدود». وتابع «الفتاة ضربت بقسوة وفي أماكن خطرة من الجسم كالرأس والوجه، وبشدة، وتبادل على ضربها أكثر من شخص». وقال إن «مقطع الفيديو أثار كثيرا من الاستهجان لمخالفته للقانون». ولفت النظر لما في القانون من أحكام يجب إلغاؤها.

وتقوم شرطة أمن المجتمع، وهي المعروفة في السابق باسم «النظام العام» بحملات روتينية في العاصمة والمدن الأخرى تتم خلالها عمليات قبض على من يشتبه في زيه، أو فعله، ليقدم إلى محاكم «إيجازية» وصفها أديب بأنها «مثل التيك أواي» أي من دون محام ويكون رجل الشرطة هو الشاكي والشاهد، وربما المنفذ، فيما يمكن تحويل القضايا إلى المحاكم الجنائية في حالة مقاومة المتهم، ووعيه بالقانون، وفي الغالب تكون النساء هن المستهدفات في القوانين السودانية المرتبطة بالجلد، وهو ما دفع الدكتورة مريم لتقول: «هناك أكثر من 40 ألف امرأة قدمن لمحاكم في سياق حملات النظام العام خلال عام واحد، وإذا ما جلدت أي واحدة من هؤلاء النسوة 40 جلدة فسيكون الناتج هو مليون و600 ألف جلدة ألهبت ظهور النساء خلال عام واحد». وتعتبر «أن هذا يقصد الإذلال ولا علاقة له بالشريعة الإسلامية، التي تنص على الجلد في 3 جرائم حدية، يصعب إثبات إحداها» في إشارة إلى جريمة «الزنا». وأضافت مريم «الجلد هو العقوبة المفضلة لحكومة الإنقاذ»، حيث كان يمكن أن تجلد النسوة اللائي خرجن في مسيرة سلمية يوم أمس وتم القبض عليهن، حسب القانون الجنائي، ويفترض أن تتم المحاكمات وفقا للمواد: التجمهر غير المشروع – الإخلال بالسلامة العامة - الإزعاج العام، من القانون الجنائي.

ونوهت إلى «أن الطريقة التي تنفذ بها العقوبات ضد النساء بها استهتار بالنساء وكرامتهن وجارحة للدين والإنسانية والسودان»، لكن السلطات السودانية ترى أن كل ما أثير هو استهداف لسمعة السودان. ويقول والي ولاية الخرطوم عبد الرحمن الخضر في تصريحات إن التناول الإعلامي للقضية كان سياسيا، وإحراجا للوضع القائم، ولم يقصد منه الأمر الأخلاقي. منوها إلى أن المحاكمة تمت في فبراير (شباط) من العام الحالي وقصد إظهارها مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان. وقال: «كان يمكن للذين نشروا هذا الأمر أن يخفوا وجه الفتاة». وتساءل عن 5 أشخاص كانوا متهمين وتمت محاكمتهم بعقوبة الجلد تعزيرا معها لم يعرضوا معها، مما يعني أن الأمر مقصود، ونبه إلى أن تلك الفتاة كانت قد أدينت في وقت سابق عام 2005 و2008 وتمت محاكمتها.

وأكد والي الخرطوم أن شرطة النظام العام وشرطة ولاية الخرطوم ليستا طرفا في القضية، ونفذتها شرطة المحاكم، وقال إن القضية إذا خرجت من إطارها القانوني إلى المظاهرات فإن الولاية لن تسمح بذلك وحذر كل من يحاول تدويل هذه القضية. لكن قضية فتاة الفيديو هي حلقة من حلقات قانون النظام العام والقانون الجنائي وفق وجهة نظر الناشطة هادية حسب الله، وهي أستاذة جامعية بجامعة الأحفاد، وتنشط ضمن مئات الناشطات في منبر أطلقن عليه «لا لقهر النساء»، تم تكوينه على خلفية قضية الصحافية لبنى، وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «هناك الآلاف من الفقيرات والمهمشات والمستضعفات اللائي تتم محاكمتهن في الظلام، ولا يعرف أحد كيف جلدن؟ ولماذا جلدن؟ لأنهن إما لا يمتلكن الوعي الذي يشجعهن على كشف الحقائق، أو لا يعرفن طريق الإعلام، أو يتخوفن من الفضيحة».

nasma read page number 9

(12-12-2010, 05:37 PM)نسمه عطرة كتب:  قطعا لست بمحششة ..

هذا ما سنتأكد منه من مداخلاتك التالية

اقتباس:أعترف لم أشاهد الشريط

مشكلتك دائما انك تعطي رأيك في الموضوع المطروح وتناقشي وتجادلي وانت لم تقرأيه
او تشاهديه

اقتباس:لأن ليس لدي وقت

وهل كان لديك وقت بعد ذلك

اقتباس:ولدي كتب وصور عن همجية هؤلاء وغيرهم من نظام آل سلعوة وسخامستان

ما الفائدة اذا لم تتعاطفي مع امرأة مثلك تجلد بكرباج وتتبني قضيتها

اقتباس:ولكن نظرتي كانت أكبر وأشمل وحاولت أن أحلل نفسيا لماذا يتم تعذيب الذكور غالبا للاناث بكل العصور

وماذا استفادت هذه المرأة وهي تحت ضربات الكرباج من نظرتك الاشمل وتحليلاتك النفسية

اقتباس:لدي الشجاعة لكي أهاجم عن قناعة تامة وكل كتب التاريخ تتحدث عن هذا الأمر في كثير من حقب تاريخية
متفرقة

حبذا لو ذكرت لنا كتب التاريخ التي تتحدث عن شجاعتك

اقتباس:ثم تعالوا هنا هل سمعتم عن أنثى مسيحية من الشرق تطعن بدينها بل حتى مجرد شك ولو بسيط ؟؟؟
ولو حصل هذا كيف ستقابل من قبل رجال الدين بالشرق ؟؟؟

اذا سمعنا ام لم نسمع ما دخل هذا يالموضوع

اقتباس:أنا لا أتحدث عن أوروبا
فهذا الدين كان له سطوة بعض الوقت عليهم وحجم الى حين ميسرة ربما ..

.

طرح ليس له علاقة بالموضوع

اقتباس:وأيضا ماذا حل بوفاء قسطنطين وكاميليا ولماذا لم نسمعكم بالدفاع عنهما ؟؟

تشتيت للموضوع

اقتباس:هل أخذهم شنودة بالأحضان ؟؟ أم مارس عليهم عذابا ما ..؟. !!!

تشتيت اخر

اقتباس:والله العذاب النفسي برأي أشد قسوة من العذاب الجسدي

هذا معروف بدون حلفان

اقتباس:العذاب النفسي يؤدي الى الانتحار والاهتزاز بالشخصية وتشويهها تماما

والعذاب بالضرب بالكرباج السوداني الى اين يؤدي

اقتباس:أنا لا أنتقي وأكيل بمائة مكيال

واضح

اقتباس: أنتم تنطلقون من عقيدتكم وأنا أدافع عن الانسان المرأة بكل زمان ومكان في حالة تحقيرها وسلبها من عدم مساواتها للذكر ...

على الاقل دافعي عن المراة التي لم ترين شريط تعذيبها

(12-16-2010, 01:47 AM)vodka كتب:  

(12-16-2010, 12:41 AM)أحاه كتب:  ولا الاسلام مرض وعدوى وتخلف , والمسيحية هى اللى نور على نور

لذا فلا يعود له هذا الاكتشاف

ولتاكيد كلامي راجع مداخلة والدك في هذا الموضوع رقم 24 ونصها

اقتباس:هل الإسلام دين أم مرض عقلى ونفسى?

1400 سنة من هذا المرض جعلت سكان منطقة جغرافية كاملة أدنى من الحيوانات!

لالالالالالا يا فودكا الاخ أبوزرفر مكنش بينقل أقتباس او بيقول انهم قالوله, ده الرجل بيتصرف على قناعة اساسها ان الاسلام مرض والمسيحية دواء. فالخناقة مش على حقوق الملكية لتكون مفكرنى جى من الهند وبتكلم نوريجى. و على هذا الاساس فأنه ينكر تاريخ الهلوسة السمعية والبصرية اللى بدأت بيسوع ,مرورا بمحاربة العلم وتيارات الفلسفة, لحد الهيجان الجنسى ونيك العيال.

(12-16-2010, 03:34 PM)أحاه كتب:  لالالالالالا يا فودكا الاخ أبوزرفر مكنش بينقل أقتباس او بيقول انهم قالوله, ده الرجل بيتصرف على قناعة اساسها ان الاسلام مرض والمسيحية دواء. فالخناقة مش على حقوق الملكية لتكون مفكرنى جى من الهند وبتكلم نوريجى. و على هذا الاساس فأنه ينكر تاريخ الهلوسة السمعية والبصرية اللى بدأت بيسوع ,مرورا بمحاربة العلم وتيارات الفلسفة, لحد الهيجان الجنسى ونيك العيال.

على الرغم من ان مداخلتك التي تحوي قلة ادب مثل اسمك (اعتقد ان كلمة احا كلمة سوقية عند الاخوة المصريين؟؟!!) إلا انه لا مانع من الاجابة.
نعم انا على اتم القناعة بان الاسلام مرض ابتلي به هذا الشرق منذ ١٤٠٠ عام و حتى هذا اليوم. فيكفي ان يتعاطاه اي انسان وديع ليتحول الى انسان كاسر شرس الطباع. و على سبيل المثال فقط لا على سبيل الحصر لك ما حدث في السويد قبل ٥ ايام كأكبر دليل. فبشهادة اصدقاء و معارف المدعو تيمور العبدللي او عبد الوهاب، فقد كان هادئا وديعا يدرس و يعيش بالغرب لا له ولا عليه، الى ان اخذ يتعاطى الاسلام، فحول جسده الى قنبلة اراد لها ان تحصد اكبر عدد ممكن من ارواح مواطنين ذلك البلد الذي عامله كإنسان و اعطاه جنسيته. بالحقيقة لم ارى اي مذهب ديني او فكري له هذا التأثير السلبي على اتباعه و على المجتمع العالمي ككل.
فانا اراه هكذا، فإن كنت لا تراه كما اراه فهذه وجهة نظرك، تماما كما يرى شخص ما الضرر في الحشيش و البانجو بينما الشخص الاخر لا يرى فيهما نفس الضرر و انما يرى المتعة و الخلاص من الآمه في تعاطيهما.

---

(12-16-2010, 01:37 PM)The Holy Man كتب:  

(12-16-2010, 01:14 PM)observer كتب:  ملاحظة، بلَّون انا حلو متلك؟؟

أحسنت ... ثابر إلى الأمام .

شكرا ع التشجيع، انشالله بكره بسير هولي مان قد الدنيا مثلك.

اقتباس:على الرغم من ان مداخلتك التي تحوي قلة ادب مثل اسمك (اعتقد ان كلمة احا كلمة سوقية عند الاخوة المصريين؟؟!!) إلا انه لا مانع من الاجابة.
نعم انا على اتم القناعة بان الاسلام مرض ابتلي به هذا الشرق منذ ١٤٠٠ عام و حتى هذا اليوم. فيكفي ان يتعاطاه اي انسان وديع ليتحول الى انسان كاسر شرس الطباع. و على سبيل المثال فقط لا على سبيل الحصر لك ما حدث في السويد قبل ٥ ايام كأكبر دليل. فبشهادة اصدقاء و معارف المدعو تيمور العبدللي او عبد الوهاب، فقد كان هادئا وديعا يدرس و يعيش بالغرب لا له ولا عليه، الى ان اخذ يتعاطى الاسلام، فحول جسده الى قنبلة اراد لها ان تحصد اكبر عدد ممكن من ارواح مواطنين ذلك البلد الذي عامله كإنسان و اعطاه جنسيته. بالحقيقة لم ارى اي مذهب ديني او فكري له هذا التأثير السلبي على اتباعه و على المجتمع العالمي ككل.
فانا اراه هكذا، فإن كنت لا تراه كما اراه فهذه وجهة نظرك، تماما كما يرى شخص ما الضرر في الحشيش و البانجو بينما الشخص الاخر لا يرى فيهما نفس الضرر و انما يرى المتعة و الخلاص من الآمه في تعاطيهما.

أمممم عظيم عظيم... دى بقى خطبة يوم الخميس لمنقذنا ومخلصنا من جاهلية الاسلام الى رحبة وسعة المسيحية ?أنت لم ترى دين زى الاسلام فى عنفه وسيطرته على عقول متبعيه, لا فيه بس تلقيك كنت نايم ولا مشغول بتلعب بلاى ستيشن . المسيحيين قبل ظهور الاسلام كانوا بيبسوا بعض وبيجادلوا بعض بالتى هى أحسن, ويمكن خيالاتى المريضة اللى صورتلى ان المسيحية انقسمت الى كام شلة بعد شوية سنين ولم تصل فقط الى التكفير بل الى القتل والتخوين . ده غير الحروب الصليبية اللى سحب ملايين من الناس فى حروب وصفت بانها مهمة مقدسة.

بس انا عارف, تاريخ الشرق الاوسط والاسلام والمسيحية عامل زى قعر الحلة الاسود خلينا نتكلم عن الحاضر . مين واقف النهاردة أمام حقوق المثليين فى الزواج والانجاب وتصدى البارحة لأبحاث الخلايات الجذعية ومؤمن بأن عفركوش" يسوع المسيح" هيرجع ليهدم الارض على دماغ ابواها وان الحرب على العراق هى حرب مقدسة ?

وبعدين انت نسيت تقولى اخبار نيك العيال ايه والملحمات البرسومية فى الغزوات النسوية ?