(12-21-2010, 11:00 PM)سامي بحبك كتب:  ( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ

هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ )

لماذا تبحث عن رضا اليهود والنصارى

وماذا لو رضوا عنك ام يرضوا

ماذا سيغير من وضعك كانسان

وهل رضاهم او عدم رضاهم له دخل بدخولك الجنة او عدم دخولك

اليس الاجدر ان يحثك الله على نيل رضاه هو او رضا ابوك او امك

برضاي عليك ورضا الله كمان اقرأ ثم افهم وبعد ذلك اكتب

مع تحياتي

(12-23-2010, 05:55 PM)mehdi dima كتب:  هذا الفرنسي الذي دخل الاسلام يجيبك على سؤالك هذا.
فيديو قصير 2 دقائق .


http://www.youtube.com/watch?v=i_vuIoj2qIs

= هكذا قال *الاسلام يتعرض لهجوم لانه دين يحمل معاني قوية*

نعم معانى قوية جدا كنظرية الفتق العظيم وزاوج الرضع وتحقير المرأة وتشريع العبودية والدعوة لقتل وأستعباد من يخالفك فى الدين الخ الخ

(12-23-2010, 05:49 PM)Monser Fackhani كتب:  لم أر ( بجزم المقصور يا صغير الأغبياء )
لم أر غباء مستحكما وعقولا ترسة وأفهاما عكرة كالتي هي لكم
أيها الغبي أنا لم أطرح تساؤلا ولا أردت جوابا، ولو أتاني أمثالك بإنجيل منزل لأعرضت عنه لغباء حامله .
ملاحظة : عندما تكون غاطسا في الأسن اخرج منه أولا، أو على الأقل اخرج برأسك منه قبل أن تصير داخل التغطية !!

في الحقيقة هناك رأي آخر في مسألة لماذا العالم يكره الاسلام. و بالحقيقة انا شخصيا بدأت اميل الى هذا الرأي و خصوصا بعد ان لاحظت مما كتبته انت اعلاه،. و يعتبر هذا الرأي ان الاسلام كارثة بشرية بكل المقايس، و يساوي بينه و بين الكوارث الطبيعية مثل الزلزال و الفقر و الجوع و المرض. على العموم لن اطيل عليك، و اتركك مع هذه المقالة لتتعرف أكثر عن هذا الرأي متمنياً لك قراءة ممتعة و مفيدة:

الجوع والمرض والإسلام بقلم بسام درويش Apr 01, 2008
كتب لي صديق من أصدقاء الناقد معلقاً على عبارة وضعتها على الصفحة الرئيسة للموقع تقول: "ثلاث وصمات عارٍ على جبين الإنسانية: الجوع والمرض والإسلام". قال الصديق:

"... من وجهة نظري، فالجوع يسببه البشر، أما المرض فهو مزيج بين السبب البشري والطبيعي. وبالتالي فالبشر من ناحيتهم قد يكونون مقصرين في تحصين إخوانهم ضد الأمراض، لكن قد لا يكونون سبباً له. وفي حالات معينة، على الأقل في الدول الغربية. فالبشر يكافحون على كل الأصعدة للقضاء على المرض، ولكن لا يمكن تحميل الحضارة الإنسانية مسئولية المرض كلياً. أما الإسلام فهو المصيبة التي تسبب المرض النفسي لجزء كبير من البشرية، دعْ عنك أن التخلف العقلي والنفسي الذي يخلقه في المسلمين يجعل الجوع منتشراً بينهم. إضافةً إلى أن نسبة الأمية تتجاوز 40 بالمئة في العالم العربي حسب إحصائية المنظمة العربية للتربية. رغم ثراء بلدان عربية ـ إسلامية كثيرة.

الإسلام هو مسبب حتمي للجوع والأمية والمرض. وبالتالي ليس من العدل وضعه على قدم المساواة مع المعرات الأخرى. لأنه هو العار الأول والمصيبة الكبرى. بل أليس غريباً أن نقرن لفظة الإسلام بالحضارة الإنسانية حتى لو بمعرض ذم الإسلام...؟!"

=============

صديقي، أنت على حق في ما قلته، فالإسلام لا يمكن أن يقارن بأية آفة اجتماعية أو إنسانية، لأنه حقاً أسوأ الآفات. أنت على حق أيضاً في ما قلت بأنه لا يجوز أن يترافق ذكر الإسلام مع كلمة حضارة في عبارة واحدة، لكنّ ذكر الأمر مع نقيضه لا مفرّ منه أحياناً كذكر الليل مع النهار أو الشر مع الخير أو القباحة مع الجمال أو الكراهية مع الحب.

من ناحية أخرى، فإنّ ذكري للإسلام كآفة وعار على الحضارة الإنسانية، لا يعني بأي شكل من الأشكال التقليل من سوئه بتصنيفه مع المرض والجوع كآفات تعاني منها البشرية وكعارٍ على الحضارة إن لم تتخلص منها. فالإسلام في الحقيقة، هو الخطر الأعظم على البشرية لما يتضمنه من تعاليم الكراهية، والكراهية هي أسوأ مرض يصيب الإنسان. إنّ الإنسان الذي ينشأ على تعاليم تشجعه على كراهية الآخر، لا يمكن أن يكبر ليصبح عضواً مساهماً في أي عملٍ من شأنه أن يساعد إنساناً آخر على الخلاص من جوعٍ أو مرض، إلا إذا كان هذا الإنسان من حزب الشيطان نفسه الذي ينتمي إليه كما هو الحال في الإسلام.





الإسلام لطخة على جبين الحضارة، لأنه الأيديولوجية الوحيدة المؤسسة على الكراهية والظلم والإرهاب، ولذلك فإنه من العار على العالم المتحضر أن لا يجعل الخلاص منه أول أهدافه. وجود الإسلام سيبقى عاراً على الحضارة الإنسانية ـ المتمثلة بالعالم الحر ـ طالما بقي في هذا العالم نظامٌ يسمح لأتباع هذه الأيديولوجية الهدّامة بنشرها أو ممارستها ـ على الأقل على أراضيه ـ أو بتعليمها، سواء كان ذلك لأولادهم في بيوتهم، أو في أوكارهم التي تسمى مساجد، أو عن طريق أية وسيلة إعلامية. إن السماح لهم بذلك يجعل ممارساتهم حقاً مشروعاً، ومن ثمّ فإنّ إعطاءهم هذا الحق يصبح جريمة بحق كل من يطاله ظلم الإسلام وإرهابه بمن في ذلك المحسوبون عليه الراغبون بالخلاص منه.

*****

أما عن الجوع والمرض، فمهما كانت مسبباتهما، طبيعية أو بشرية، فإنهما يبقيان عاراً على هذه الحضارة وفي العالم إمكانياتٌ وأموالٌ لو سُخِّرت لخدمة الإنسان، لاختفت معظم الأمراض ولما بقي هناك إنسان يفتقر إلى دواء أو إنسانٌ ينام على جوع.

ختاماً، لا تنسَ أن الإسلام هو كذلك من صنع بشر، لا بل من صنع أسوأ الخلق بين بني البشر!

************

*******

---

(12-23-2010, 06:21 PM)الحكيم الرائى كتب:  أنظر من يتحدث
كون الكاثوليكية معروفة بأنها أكبر مؤسسة دينية تقوم على المثلية الجنسية بل ودعارة المثلية الجنسية والبدوفيلى اى هتك عرض الأطفال فهذا شئ لم أخترعه ولاعلاقة له بشرق أوسطيتى بل هى حقائق معروفة ومتاحة للجميع ومن لايصدق فعليه بالبحث ونقطة التقاطع بينها وبين الأسلام أنه شرعا رسميا لهتك عرض الأطفال تحت مسمى لا سن لزواج الفتيات وقدم النبى الكريم روحى له الفداء المثل الأعلى بزوجه من طفلة تحولت أحزانها والالامها لاكبر حرب أهلية اسلامية فى التاريخ....لا أفهم كيف تطيقون الدفاع عن هذه الأديان؟

:24::24::24:

لا حول الله يا ربي

في مثل بيقول
جكارة (يعني نكاية) بالطهارة خري ببنطلونو

(12-23-2010, 08:48 PM)observer كتب:  

(12-23-2010, 05:49 PM)Monser Fackhani كتب:  لم أر ( بجزم المقصور يا صغير الأغبياء )
لم أر غباء مستحكما وعقولا ترسة وأفهاما عكرة كالتي هي لكم
أيها الغبي أنا لم أطرح تساؤلا ولا أردت جوابا، ولو أتاني أمثالك بإنجيل منزل لأعرضت عنه لغباء حامله .
ملاحظة : عندما تكون غاطسا في الأسن اخرج منه أولا، أو على الأقل اخرج برأسك منه قبل أن تصير داخل التغطية !!

في الحقيقة هناك رأي آخر في مسألة لماذا العالم يكره الاسلام. و بالحقيقة انا شخصيا بدأت اميل الى هذا الرأي و خصوصا بعد ان لاحظت مما كتبته انت اعلاه،. و يعتبر هذا الرأي ان الاسلام كارثة بشرية بكل المقايس، و يساوي بينه و بين الكوارث الطبيعية مثل الزلزال و الفقر و الجوع و المرض. على العموم لن اطيل عليك، و اتركك مع هذه المقالة لتتعرف أكثر عن هذا الرأي متمنياً لك قراءة ممتعة و مفيدة:

الجوع والمرض والإسلام بقلم بسام درويش Apr 01, 2008
كتب لي صديق من أصدقاء الناقد معلقاً على عبارة وضعتها على الصفحة الرئيسة للموقع تقول: "ثلاث وصمات عارٍ على جبين الإنسانية: الجوع والمرض والإسلام". قال الصديق:

"... من وجهة نظري، فالجوع يسببه البشر، أما المرض فهو مزيج بين السبب البشري والطبيعي. وبالتالي فالبشر من ناحيتهم قد يكونون مقصرين في تحصين إخوانهم ضد الأمراض، لكن قد لا يكونون سبباً له. وفي حالات معينة، على الأقل في الدول الغربية. فالبشر يكافحون على كل الأصعدة للقضاء على المرض، ولكن لا يمكن تحميل الحضارة الإنسانية مسئولية المرض كلياً. أما الإسلام فهو المصيبة التي تسبب المرض النفسي لجزء كبير من البشرية، دعْ عنك أن التخلف العقلي والنفسي الذي يخلقه في المسلمين يجعل الجوع منتشراً بينهم. إضافةً إلى أن نسبة الأمية تتجاوز 40 بالمئة في العالم العربي حسب إحصائية المنظمة العربية للتربية. رغم ثراء بلدان عربية ـ إسلامية كثيرة.

الإسلام هو مسبب حتمي للجوع والأمية والمرض. وبالتالي ليس من العدل وضعه على قدم المساواة مع المعرات الأخرى. لأنه هو العار الأول والمصيبة الكبرى. بل أليس غريباً أن نقرن لفظة الإسلام بالحضارة الإنسانية حتى لو بمعرض ذم الإسلام...؟!"

=============

صديقي، أنت على حق في ما قلته، فالإسلام لا يمكن أن يقارن بأية آفة اجتماعية أو إنسانية، لأنه حقاً أسوأ الآفات. أنت على حق أيضاً في ما قلت بأنه لا يجوز أن يترافق ذكر الإسلام مع كلمة حضارة في عبارة واحدة، لكنّ ذكر الأمر مع نقيضه لا مفرّ منه أحياناً كذكر الليل مع النهار أو الشر مع الخير أو القباحة مع الجمال أو الكراهية مع الحب.

من ناحية أخرى، فإنّ ذكري للإسلام كآفة وعار على الحضارة الإنسانية، لا يعني بأي شكل من الأشكال التقليل من سوئه بتصنيفه مع المرض والجوع كآفات تعاني منها البشرية وكعارٍ على الحضارة إن لم تتخلص منها. فالإسلام في الحقيقة، هو الخطر الأعظم على البشرية لما يتضمنه من تعاليم الكراهية، والكراهية هي أسوأ مرض يصيب الإنسان. إنّ الإنسان الذي ينشأ على تعاليم تشجعه على كراهية الآخر، لا يمكن أن يكبر ليصبح عضواً مساهماً في أي عملٍ من شأنه أن يساعد إنساناً آخر على الخلاص من جوعٍ أو مرض، إلا إذا كان هذا الإنسان من حزب الشيطان نفسه الذي ينتمي إليه كما هو الحال في الإسلام.





الإسلام لطخة على جبين الحضارة، لأنه الأيديولوجية الوحيدة المؤسسة على الكراهية والظلم والإرهاب، ولذلك فإنه من العار على العالم المتحضر أن لا يجعل الخلاص منه أول أهدافه. وجود الإسلام سيبقى عاراً على الحضارة الإنسانية ـ المتمثلة بالعالم الحر ـ طالما بقي في هذا العالم نظامٌ يسمح لأتباع هذه الأيديولوجية الهدّامة بنشرها أو ممارستها ـ على الأقل على أراضيه ـ أو بتعليمها، سواء كان ذلك لأولادهم في بيوتهم، أو في أوكارهم التي تسمى مساجد، أو عن طريق أية وسيلة إعلامية. إن السماح لهم بذلك يجعل ممارساتهم حقاً مشروعاً، ومن ثمّ فإنّ إعطاءهم هذا الحق يصبح جريمة بحق كل من يطاله ظلم الإسلام وإرهابه بمن في ذلك المحسوبون عليه الراغبون بالخلاص منه.

*****

أما عن الجوع والمرض، فمهما كانت مسبباتهما، طبيعية أو بشرية، فإنهما يبقيان عاراً على هذه الحضارة وفي العالم إمكانياتٌ وأموالٌ لو سُخِّرت لخدمة الإنسان، لاختفت معظم الأمراض ولما بقي هناك إنسان يفتقر إلى دواء أو إنسانٌ ينام على جوع.

ختاماً، لا تنسَ أن الإسلام هو كذلك من صنع بشر، لا بل من صنع أسوأ الخلق بين بني البشر!

************

*******

---

(12-23-2010, 06:21 PM)الحكيم الرائى كتب:  أنظر من يتحدث
كون الكاثوليكية معروفة بأنها أكبر مؤسسة دينية تقوم على المثلية الجنسية بل ودعارة المثلية الجنسية والبدوفيلى اى هتك عرض الأطفال فهذا شئ لم أخترعه ولاعلاقة له بشرق أوسطيتى بل هى حقائق معروفة ومتاحة للجميع ومن لايصدق فعليه بالبحث ونقطة التقاطع بينها وبين الأسلام أنه شرعا رسميا لهتك عرض الأطفال تحت مسمى لا سن لزواج الفتيات وقدم النبى الكريم روحى له الفداء المثل الأعلى بزوجه من طفلة تحولت أحزانها والالامها لاكبر حرب أهلية اسلامية فى التاريخ....لا أفهم كيف تطيقون الدفاع عن هذه الأديان؟

:24::24::24:

لا حول الله يا ربي

في مثل بيقول
جكارة (يعني نكاية) بالطهارة خري ببنطلونو

وجنابك ماشاء الله بتسمى تورط أكبر مؤسسة للوهم بالعالم الكنيسة الكاثوليكية من راسها لأظافرها فى جرائم هتك عرض الأطفال طهارة صحيح اللى مابيشوف من الغربال اعمى.

(12-23-2010, 09:22 PM)الحكيم الرائى كتب:  وجنابك ماشاء الله بتسمى تورط أكبر مؤسسة للوهم بالعالم الكنيسة الكاثوليكية من راسها لأظافرها فى جرائم هتك عرض الأطفال طهارة صحيح اللى مابيشوف من الغربال اعمى.

لأ يا ''حكيم'' هذا مثل يصف الحالة

(12-23-2010, 06:21 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(12-23-2010, 04:05 PM)observer كتب:  

(12-23-2010, 02:50 PM)الحكيم الرائى كتب:  يعني لم ارى مخا مغلقا اكثر من هذا!!!
يا بني آدم انت تتسائل عن سبب كره العالم للاسلام!! و ها اني اضع بين يديك مقالتين تعالجان الموضوع من اساسه، فاقرأهما لتوسع افكارك و تعرف السبب.
فهل ما اقوله صعب؟؟!!!
ملاحظة: اذا نويت القرأة و الفهم، ابتعد عن خطب الجمعة و المساجد لتصبح خارج التغطية و بالتالي اكثر ذكاءً.

سر عداء العالم للاسلام كسر عدائه للكاثوليكية مثلا التى تعتبر أكبر مؤسسة للواط وهتك اعراض الأطفال عرفها التاريخ ,وتاريخها لايقل شرا عن تاريخ الاسلام فى شئ كل مافى الأمر انها تمارس سياسة التقية حاليا لان الزمن لم يعد كما كان.

لا لوم و لا تثريب عليك، فهو الرد الطبيعي للانسان الشرق اوسطي الذي يمازج بين الشخصي و الموضوعي.

أنظر من يتحدث
كون الكاثوليكية معروفة بأنها أكبر مؤسسة دينية تقوم على المثلية الجنسية بل ودعارة المثلية الجنسية والبدوفيلى اى هتك عرض الأطفال فهذا شئ لم أخترعه ولاعلاقة له بشرق أوسطيتى بل هى حقائق معروفة ومتاحة للجميع ومن لايصدق فعليه بالبحث ونقطة التقاطع بينها وبين الأسلام أنه شرعا رسميا لهتك عرض الأطفال تحت مسمى لا سن لزواج الفتيات وقدم النبى الكريم روحى له الفداء المثل الأعلى بزوجه من طفلة تحولت أحزانها والالامها لاكبر حرب أهلية اسلامية فى التاريخ....
لا أفهم كيف تطيقون الدفاع عن هذه الأديان؟
[/quote]




لا اعرف لما تتم شيطنة الكنيسة بهذه الدرجة بسبب اخطاء من قلة

على الأقل الكنيسة تعلن او عرفنا ماحصل من بعض المنتسبين لها
عليك بمايحصل في امكان اخرى لايتم الكشف عنها في باقي الأديان

ان نكون لادينيين او ملحدين ليس بالضرورة ان نحارب تعصبا كل شيء له علاقة بالدين

أخطاء من قلة!!!!!!!
تعرف ان البوليس فى بلجيكا اقتحم مقر اسقف بروكسل العاصمة ووجد فيه سى ديهات لبورنو الاطفال وندور شبهات قوبة حول تورط الاسقف وكثير من كهنته فى عمليات دعارة القصر والدعارة المثلية ومن قبل سقط احد مساعدى البابا فى يد الشرطة الايطالية بتهمة أدارة أعمال الدعارة المثلية فى الفاتيكان....طبعا لان الدول علمانية قادرة الى حد ما الى اقتحام بعض اسوار الزانية العظيمة الفاتيكان ولكن قوة الفاتيكان العالمية وتداخلاته فى عوالم السياسة والتجارة والبنوك والمخابرات تضع حدا لايمكن حتى الان تجاوزه لفضح هذه المؤسسة الشريرة واسفاطها نهائيا .
فى العالم المسمى-العربى-معروف لأجهزة المخابرات مايفعله المشائخ والملالى فى السر والعلن وتورطهم فيما تورط فيه الفاتيكان وأنجس,لكن الحسابات السياسية الحالية تمنع الفضيحة الكبرى فتخيل لو الشعب عرف ان البناجو اللى بيضربه -مضروب- بعنى موش بانجو وان العمامة لاتحمل شيخا تحتها بل شيطانا مريدا,مانراه فى العالم ان اصحاب السيطرة يبحثون عن بديل للبانجو المضروب بعدما اصبح استعماله لايؤدى الغرض المطلوب وفى حالة توفرهم على بديل ما لأبقاء القطيع مسطل,سيرفعون الحجاب وهتبقى على عينك ياتاجر واللى مايشترى يتفرج...

(12-24-2010, 02:16 PM)عاشق الكنائس كتب:  

(12-23-2010, 06:21 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(12-23-2010, 04:05 PM)observer كتب:  

(12-23-2010, 02:50 PM)الحكيم الرائى كتب:  يعني لم ارى مخا مغلقا اكثر من هذا!!!
يا بني آدم انت تتسائل عن سبب كره العالم للاسلام!! و ها اني اضع بين يديك مقالتين تعالجان الموضوع من اساسه، فاقرأهما لتوسع افكارك و تعرف السبب.
فهل ما اقوله صعب؟؟!!!
ملاحظة: اذا نويت القرأة و الفهم، ابتعد عن خطب الجمعة و المساجد لتصبح خارج التغطية و بالتالي اكثر ذكاءً.

سر عداء العالم للاسلام كسر عدائه للكاثوليكية مثلا التى تعتبر أكبر مؤسسة للواط وهتك اعراض الأطفال عرفها التاريخ ,وتاريخها لايقل شرا عن تاريخ الاسلام فى شئ كل مافى الأمر انها تمارس سياسة التقية حاليا لان الزمن لم يعد كما كان.

لا لوم و لا تثريب عليك، فهو الرد الطبيعي للانسان الشرق اوسطي الذي يمازج بين الشخصي و الموضوعي.

أنظر من يتحدث
كون الكاثوليكية معروفة بأنها أكبر مؤسسة دينية تقوم على المثلية الجنسية بل ودعارة المثلية الجنسية والبدوفيلى اى هتك عرض الأطفال فهذا شئ لم أخترعه ولاعلاقة له بشرق أوسطيتى بل هى حقائق معروفة ومتاحة للجميع ومن لايصدق فعليه بالبحث ونقطة التقاطع بينها وبين الأسلام أنه شرعا رسميا لهتك عرض الأطفال تحت مسمى لا سن لزواج الفتيات وقدم النبى الكريم روحى له الفداء المثل الأعلى بزوجه من طفلة تحولت أحزانها والالامها لاكبر حرب أهلية اسلامية فى التاريخ....
لا أفهم كيف تطيقون الدفاع عن هذه الأديان؟

لا اعرف لما تتم شيطنة الكنيسة بهذه الدرجة بسبب اخطاء من قلة

على الأقل الكنيسة تعلن او عرفنا ماحصل من بعض المنتسبين لها
عليك بمايحصل في امكان اخرى لايتم الكشف عنها في باقي الأديان

ان نكون لادينيين او ملحدين ليس بالضرورة ان نحارب تعصبا كل شيء له علاقة بالدين
[/quote]

عزيزي عاشق الكنائس،
سؤالك و ملاحظتك في محلهما تماما. فنعم انت محق هناك قلة قليلة من الكهنة المنحرفين الذين لوثوا ثيابهم الكهنوتية بدنس الموبقات. و أأكد بانها قلة قليلة و ذلك من خلال حساب بسيط جدا. فلو حسبنا عدد الكهنة الكاثوليك في العالم الذين يخدمون مليار و ربع كاثوليكي سوف تجد انهم يفوقون عشرات الالاف، و لو اعتبرنا انه في خلال القرن العشرين و مطلع القرن الواحد و العشرين تم الكشف مع المبالغة الشديدة طبعا عن الف كاهن، فان هؤلاء لا يشكلون ٥ بالمائة من الكهنة حول العالم. و لكن الاخبار عندما تتعلق بالكنيسة تثير شهية الصحافة و المتربصين للمسيحية و يتم الاشارة اليها و تلفت الانظار بسهولة مثل بقعة سوداء صغيرة على ثوب ناصع البياض. و الكنيسة اعترفت بما فعله بعض كهنتها المنحرفين و اعتذرت من الضحايا.
الاهم من هذا، ان المسيحية و الكنيسة لا يوجد بتعاليمها مثل هذه الامور الشائنة، و لكن مع ذلك تجد بعض قصاة الرأس مصممين إلصاق افعال انحراف الكهنة لتعاليم الكنيسة و لذلك عدة اسباب: مثل عدم قدرة الذين يدعون الالحاد و الموضوعية على التفكير الحيادي او عدم قدرتهم على التمييز بين الغث و السمين من تعاليم هم لا يؤمنون بها، و منها ايضا ان لبعض منهم تجربة سيئة مع دين ما فيعممون تجربتهم على جميع الاديان و هناك اسباب عديدة اخرها ليس اقلها، ان البعض يهاجم لمجرد المهاجمة او نكاية وذلك لأمر بنفس يعقوب.

يا اوبسرفر ياحبيبى عشان ابسطك فالكنيسة الكاثوليكية أعتذرت عن اشياء كثيرة حدثت فى تاريخها عن تاريخها الاسود فى مطاردة اليهود والفرق المسيحية المختلفة عنها فى الحروب الصليبية وعاداة العلم فى علاقتها الشائنة بحكام ظلمة فى فضائحها الجنسية وهذه نقطة على الاقل تحسب لها مقارنة بشركائها فى الشر العالم الاسلامى بمؤسساته الذى لم يعتذر عما فعله بالشعوب التى خضعت له ولا بمذابحه المرعبه وتغييره للجغرافية والديموغرافية فضائح مشائخه وسلفه الصالح السابقة واللاحقة والحالية,لكن بابا الفاتيكان لم يكن يملك الا الأعتذار بعدما صار الزمان غير الزمان وبابوات العالم الاسلامى يفعلون المستحيل حتى لاتفرمهم عجلات قطار التاريخ لأنهم يعلمون تماما ماذا ينتظرهم ولهذا هم ضد الدولة المدنية وضد حرية العقيدة وضدحقوق الانسان,لكن سيأتى الزمن ويبكون بين ايدى الخلق طالبين المغفرة عن جرائمهم.

(12-24-2010, 02:35 PM)الحكيم الرائى كتب:  أخطاء من قلة!!!!!!!
تعرف ان البوليس فى بلجيكا اقتحم مقر اسقف بروكسل العاصمة ووجد فيه سى ديهات لبورنو الاطفال وندور شبهات قوبة حول تورط الاسقف وكثير من كهنته فى عمليات دعارة القصر والدعارة المثلية ومن قبل سقط احد مساعدى البابا فى يد الشرطة الايطالية بتهمة أدارة أعمال الدعارة المثلية فى الفاتيكان....

الله !! ده أتضح أن قضيه الولع بـ " الغلمان " ليست قضيه اسلاميه ولا عربيه أو شرق أوسطيه , انما اتضح أنها قضيه أخلاقيه عالميه لا تعرف دينا أو لونا أو عرقا أو لغه !

منكم لله ظلمتونا يا كفره هههههههه