(12-25-2010, 02:38 AM)قطقط كتب:  بعد الغزو الإسلامى العربى

(12-25-2010, 02:38 AM)قطقط كتب:  والفتح الإنجليزى لمصر

الغزو الاسلامى ومفهومة،لكن كيف يكون الاحتلال الانجليزي فتحا ؟

اقتباس:ولم تنتفض زميلتنا هالة للتعبير العنصري الذي يطال النساء بشكل مباشر والذي كان سببه ذكر !!.

شكرا مكعبا يا زميلنا المقدس للفت انتباهي لتقصيري.

ماحدث هو أني حين دخلت هذا الموضوع اعتقدت أنه عزف على نغمة انعزالية فرعونية فكتبت ما يعني أني ضد نبش الماضي و الاستناد اليه لبناء دولة الخلافة و دولة أبو سمرة السكرة ..الخ
لكن رد زميلنا الحكيم بقوله أني لست على دراية بخلفية الموضوع و انه رد على زميلنا "العلماني" و على هيكل. و ظننت هذا تبريرا و تمويها فقط. ثم تواصل الموضوع صورا و أغاني فلم أعد اليه حتى اليوم. و ظلت الفكرة في رأسي أنه حنين الى ماضي تولى.

اليوم لولا أني رأيت اسمك كآخر معقب لما دخلته. و حين دخلت و اذا بالموضوع فعلا كما أوضح لي زميلنا الحكيم.

هنا بالطبع لا بد لي أن أسجل موقفا و "أن تأتي متأخرا خيرا من ألا تأتي أبدا". بلا شك و بلا تردد أنا ضد أي تمييز سواء على أساس لون أو جنس أو طول أو عرض أو ارتفاع. و سواء كان ضد النساء أم ضد الرجال فالانسان هو الانسان. و لا أستطيع أن أعقب أكثر لأني لم اقرا الا أول كم صفحة من الموضوع و سأكون شاهدا ما شفش حاجة لو فعلت.

و حتى لو لم أر اسمك و لم أدخل الموضوع فأنا أتوقع أن موقفي سهل الاستنتاج و لا يستدعي الأمر تسجيل موقف على هاله. فليس من الممكن بالنسبة لي أن أقرأ "كل" ما يكتب و أن أجد الوقت للرد على "كل" ما لا أوافق عليه. لم أعقب على موضوع "ضرب المرأة" للزميل فودكا فهل هذا يعني أني مع ضرب المرأة ؟ و لم أعقب على موضوع ما مع أني ضد عرضه بتلك الطريقة من الأساس فهل يعني أني متواطئة أو موافقة؟ يحكمنا الوقت يا عزيزي المقدس و أحيانا تضاف عوامل أخرى كصفاء الذهن.

(12-25-2010, 02:38 AM)قطقط كتب:  أخذت التعليم المدرسى ولم أقتنع به ، وبأحارب مع نفسى للوصول لتعليم جديد أو مختلف ، وطبعاً النت أداة قوية للتعليم والتغيير ، ويامسهل

--------------

بالنسبة لإنتماء مصر فممكن كان له بعد أفريقى فى المرحلة الفرعونية ، ثم إنجذبت لحضارة البحر الأبيض بعد غزو الإسكندر ، والحكم الرومانى والرومى ، ثم إنفصلت عن البحر المتوسط وأصبح إنتمائها للإسلام والعروبة بشكل تدريجى بعد الغزو الإسلامى العربى ، لكن السكان إستمروا فى حياتهم الطبيعة فى الزراعة ، وفى العصر الحديث رجع الإرتباط بحضارة البحر المتوسط بعد إستيراد محمد على للفرنسيين ، والفتح الإنجليزى لمصر حتى إبتدأت مرحلة المدارس ، وإبتدأ نقل السكان ليكونوا مقاتلين ، والقتال فشل وتحولوا إلى قراء صحف وتسالى وحكايات

(12-25-2010, 03:20 AM)Al Nawras كتب:  ]

الغزو الاسلامى ومفهومة،لكن كيف يكون الاحتلال الانجليزي فتحا ؟

الإسمين دلالة على فعل واحد لكن لما يحبوا يقولوا أن الغزو العسكرى هو عمل نبيل وتحررى يسموه فتح ، ولما يحبوا يقولوا إنه عمل شرير ومؤذى بسموه غزو
لكن حتى المسلمين بيسموا حروبهم غزوات ، وفيه كتاب إسمه المغازى
فالعملية كلها تلاعب بالألفاظ

يعني بذمتك يا قطقط
سايب يوم < عظيم وجليل > مثل هذا اليوم وتارك الصلاة وموعظة البشر
وجاي تاخذ وتدي م مع بضعة أفراد من شخصيات هلامية ...؟؟؟
علشان تناقشهم بالغزو والغزوات ؟؟؟
بقى ده اسمه كلام ...؟؟؟
طيب فين هديتي من بابا قطقط ؟؟؟ والا كلتها ياقط !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كل سنة وإنت طيبة يانسمة ، ويجعله عامر

والهدية لوحة : الله محبة

(12-25-2010, 12:19 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(12-25-2010, 02:38 AM)قطقط كتب:  أخذت التعليم المدرسى ولم أقتنع به ، وبأحارب مع نفسى للوصول لتعليم جديد أو مختلف ، وطبعاً النت أداة قوية للتعليم والتغيير ، ويامسهل

--------------

بالنسبة لإنتماء مصر فممكن كان له بعد أفريقى فى المرحلة الفرعونية ، ثم إنجذبت لحضارة البحر الأبيض بعد غزو الإسكندر ، والحكم الرومانى والرومى ، ثم إنفصلت عن البحر المتوسط وأصبح إنتمائها للإسلام والعروبة بشكل تدريجى بعد الغزو الإسلامى العربى ، لكن السكان إستمروا فى حياتهم الطبيعة فى الزراعة ، وفى العصر الحديث رجع الإرتباط بحضارة البحر المتوسط بعد إستيراد محمد على للفرنسيين ، والفتح الإنجليزى لمصر حتى إبتدأت مرحلة المدارس ، وإبتدأ نقل السكان ليكونوا مقاتلين ، والقتال فشل وتحولوا إلى قراء صحف وتسالى وحكايات

اللى يسمع كلامك يظن ان موقع مصر الجغرافى أنتقل مع الأسكندر من شمال أفريقيا لجنوب أوربا.

أولاً مصر الحقيقة الطينية ملغية تماماً من عقول أولاد المدارس
الحاجة اللى بنشترك فيها مع أفريقيا هو الحكم الأجنبى ، واللى تحول إلى عبودية صريحة فى العصر الإسلامى ، فكان المصريين وكان غالبيتهم من المسيحيين أو كلهم فى بداية الغزو .. بيلبسوا لبس خاص ويحلقوا شعرهم بطريقة خاصة ويتعاملوا ببروتوكول معين مع الغزاة ، وكانت النوبة تقدم جزيتها عبيد ، وفى العصور الوسطى كان فيه عبيد أوربيين من أسرى الحروب والغزوات فى مالطة وقبرص وجنوب أوربا

(12-24-2010, 04:53 PM)الحكيم الرائى كتب:  يا أبراهيم ياحبيبى الجنس السامى جنس أسمر افريقى ايضا,عشان كدة قلت لك أرجع لخريطة أفريفيا التاريخية هتلاقى فلسطين التاريخية وجزيرة العرب ايضا جزء من أفريقيا وطبعا شئ طبيعى أن اخوتنا من جزيرة العرب سمر البشرة ,كلمة افريقيا مرتبطة بشخص اسود وجهه يثير الشفقة ويسير شبه عارى وهذا نتيجة الحقبة الأستعمارية لكن افريقيا هى مصر والحبشة وفلسطين وجزيرة العرب وزيمباوى وبنيين وموريتانيا هى أخناتون ورمسيس وموشاى وياهشوع هى الكتاب المقدس والقران والفودوا هى يهوة والله وجوجو ...ده الكلام اللى بيوجع واللى مفيش حد بيحب يقتحه..افريقيا ليست هى فقط داكنى البشرة بل وفاتحيهها ايضا ممن يحلو للبعض تسميتهم بيضا من البياض وليس البيض على رأى مدحت شلبى.

عزيزي الحكيم: أبناء العراق ساميون وكذلك أبناء جزيرة العرب وأبناء فلسطين...مهما كانت سمرتهم فملامحهم تختلف عنا كمصريين. المصري ملامحه مميزة على مدار التاريخ وهي ليست ملامح عربية أو سامية بالضرورة.

جزيرة العرب قد تتلاقى مع إفريقيا في منطقة إثيوبيا واللغة الجعزية ولكن هذا بالأكثر. لا أعرف مكان آخر في إفريقيا له ملامح الساميين.

ومهما كان ابن الجزيرة العربية أسمر فمن السهل جدًا عزيزي الحكيم التفريق والتمييز بين ابن الجزيرة وابن مصر. ملامحنا واضحة جدًا ومميزة جدًا. زوجتي الآن تقدر بسهولة شديدة أن تعرف المصري من على مسافة. عندما أكون في المحل العام ألحظ بعض المصريين فأفاجئهم بالتحية والوجه البشوش وأقول: السلام عليكم! نعرف بعض على طول. الشوام أيضًا لهم ملامحهم وحتى لو كانوا شديدي السمرة فهم ليسوا مثلنا.. نحن لنا ملامحنا الخاصة ومن المؤكد أنك تفهم قصدي.

كمثال: راجع شكل المصريين في التماثيل القديمة الفرعونية وقارنه بشكل البابليين أو الشوام عامة.. فرق كبير قوي.

من جهة نظرة العرب للإفريقيين فهذا شيء محزن وللأسف هم تربوا على هذه التعاليم منذ الصغر. كنت أعرف رجل سوري مسيحي وسألني عن رأيي في مسألة الزواج المختلط فقلت له رأيي أن الزواج ممتاز وأهم شيء توافر الحب. طلب مني أن لا أقول برأيي هذا أمام بنته السورية السمراء الجميلة. بالقطع هي كانت سمراء ولكن هو كان يرى نفسه فوق الأفارقة.. شايف نفسه أحسن منهم.. لاحظت هذا الموضوع كذلك مع واحدة كانت صديقة لي من فلسطين ولما أحب أنكشهم أقول لهم: عريس أسود.. ولما يسألوني عن شكلي قبل أن يقابلوني وجها لوجه أقول إني إفريقي وملامحي إفريقية.. يقولوا لي: أكيد ملامحك حنطية! صراحة لا أعرف بالضرورة ماذا يقصدون ولا تفرق معي. قبل أن أقابل زوجتي الحالية لم يكن عندي أدنى مانع من الزواج بزنجية وما يهم هو وجود الصداقة الحميمة والانسجام الداخلي.

فأنا موافقك في كلامك من أن إفريقيا هي ليست من داكني البشرة والعرب فيهم سمار وأحيانا بعض الملامح الزنجية ولكن فيما فهمت هذا جاء نتيجة لتزاوجهم مع الأفارقة ومع الفتح الإسلامي برضو حصل تزاوج وامتزجت كل الأجناس دي. في منطقة الأغوار الشمالية بالأردن حيث كان يقيم والدي الناس هناك سمرة قوي وكأنهم في السودان ولغتهم صعبة شوية بس تأقلمت عليهم لما كنت عايش هناك.

مساءك سعيد وعام سعيد.

(11-16-2010, 11:01 AM)الحكيم الرائى كتب:  [quote='هاله' pid='1026753228' dateline='1289877824']

على مايبدو أنت لست على دراية بخلفية الموضوع,الزميل العلمانى,لايعدم فرصة الا ويقرن سمار البشرة بعقد النقص ,وهو ومرشده الروحى -الواطى-هيكل,يرون أن كل مشاكل السادات كمثال جاءت لانه اسمر البشرة وامه اسمها ست البرين,كل ما أحببت فعله فقط هو اقدم له صورا من الحضارة المصرية الواغلة فى القدم,أن سمر البشرة بنوا حضارة وكانوا ملوكا واربابا ,حينما كان اجداد الزميل العلمانى يتيهون فى صحراء العربية على مقولته انه عربى ...


الا يذكرك بعنصرية العلمانى المفرطة ,حتى أن كل مأسى السادات جاءت من لون بشرته الاسود,والافارقة كانوا يعيشون فوق الشجر,ويتساءل ببراءة الاطفال هى فين الحضارة اللى كانت فى افريقيا,يعنى تقبرنى هالبراءة يازلمة,شو خفيف الظل الزميل عالم المعرفة!

قرأت نصف الموضوع ولم أرضى لنفسى أستكماله
ولكنى اود تنبيهكم لحقيقه واضحه لم تلفت أنظاركم بالقدر الكافى
وهى ان هيكل لم يهاجم السمر ولا السود
هيكل قال أن السادات هو من كان يكرة سمرته وسوادة
طبعا أحباء السادات لن يصدقوا هيكل .. ولكنهم لا يملكون تكذيبه أيضا
وعليه
فالحل المثالى هو تعويم القضيه والالتفات حولها وأتهام هيكل بما لم يصرح به

يا جماعه الخير
هيكل قال ان السادات كان يكرة بشرته السوداء
فهل هناك من يستطيع تكذيب هيكل دون مهاجمه هيكل نفسه ( كشخص)

ولو لم نجد من يكذب هيكل فى ادعائه
ترى من نلوم
هيكل أم السادات



ولو افترضنا ان هيكل يفترى على السادات
فماذا عن افتراءات السادات على هيكل نفسه وعبد الناصر من قبله
هل تملكون مهاجمه السادات عليها أم هى أفتراءات مقدسه لا يمكن الاقتراب منها وتكذيبها