لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة
عضو متقدم
المشاركات: 623
الانضمام: Jun 2007
|
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد
سلام للجميع,,
(12-23-2010, 07:37 AM)صصصصصصصص كتب: الله هو الآمر الناهي في الأنساب و في الزواج و هذا منطقي جداً لأن الله بإمكانه أن يجعلك إبن لأي إنسان على وجه الأرض ( و بتعبير آخر يعني ماذا فعل أباك لتكون أنت بالضرورة دون غيرك إبنه أي إن قذف أباك ذلك المني الذي لم يخلقه هو في ذلك الرحم الذي لم تخلقه هي يكون قد صنع إنسان ).
فالله هو الخالق البارئ المصور و هو الذي أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بالزواج من من كانت زوجة من تبانه سابقاً كما جاء في الآية التالية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا )37 الأحزاب
عزيزي صصصصصصص,,
اذا اردنا ان نفهم الاخر, فيجب علينا ايضا ان نفكر باقوال و افعال الله من منظور لا قدسي.
بمعنى: ان كنت تنسب كل شئ لله و ترد كل شئ لامر الله بغض النظر عن ماهية ما فعل او ما أمر, فالافضل لنا ان نتقوقع و نستاجر لنا بيتا مع سلحفاة او مع حلزون و نسكن هناك.
فما قاله الزميل المعتزلي يستوجب التفكير منك قبل الرد. و قبل ان تنسب لله هذا و كان الله يحب المحسنين و خلص!
هل لديك اجابة و لو شبه منطقية على سؤاله؟ و أنا أزيدك ايضا ان أمر تزويج زيد لزينب كان بأمر الهي ايضا.
فما هذا؟ تزويج الهي و تطليق الهي و تزويج مرة ثانية الهي؟؟
اهذا هو حقا الله الذي تعبده لا هم له الا اشباع اهواء محمد كما قالت عائشة؟
كل المودة.
|
|
12-23-2010, 08:27 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
صصصصصصصص
عضو متقدم
المشاركات: 363
الانضمام: Jun 2010
|
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد
(12-24-2010, 10:07 PM)المعتزلي كتب: (12-23-2010, 07:37 AM)صصصصصصصص كتب: (12-18-2010, 03:13 PM)المعتزلي كتب: (12-18-2010, 06:24 AM)صصصصصصصص كتب: سيد المعتزلي رجاءً قليل من المنطق زوجات الرسول هم أمهات المؤمنين فهل يعقل أن يتزوج الشخص أمه
أيضاً الله حرم على بني إسرائيل بعض الأمور عقوبة لهم كما في الآية التالية:
( فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا )160 النساء
و التحريم لا يعني بالضرورة أنَّ فلان شيء ضار و كمثال آخر على ذلك فقد حرم الله على بني إسرائيل إصطياد السمك يوم السبت فهل إصطياد السمك يوم السبت ضار .
أي منطق هذا يا أخي و أي علم الذي يجعل من امرأة لا يوجد بيني و بينها أي رباط دم أمي؟؟؟؟
و لماذا زوجات الرسول أمهات المؤمنين و الرسول ليس أبو المؤمنين فيحق له أن يتزوج طليقة ابنه؟؟؟
تخيل أنك تبنيت ولد و عاملته كوالد له ثم زوجته عروس اخترتها له بنفسك ثم عندما طلقها - بايعاز منك - قمت أنت بالزواج منها؟؟؟!!!! تخيل أني كإبن ازور أبي و زوجته و اتخيلهم يمارسون الجنس بعد أن سبقته أنا الى ذلك؟؟؟ أي منطق هذا؟؟؟
أليس هذا لدليل على نسبية الأخلاق حتى في الدين؟
الله هو الآمر الناهي في الأنساب و في الزواج و هذا منطقي جداً لأن الله بإمكانه أن يجعلك إبن لأي إنسان على وجه الأرض ( و بتعبير آخر يعني ماذا فعل أباك لتكون أنت بالضرورة دون غيرك إبنه أي إن قذف أباك ذلك المني الذي لم يخلقه هو في ذلك الرحم الذي لم تخلقه هي يكون قد صنع إنسان ).
فالله هو الخالق البارئ المصور و هو الذي أمر الرسول صلى الله عليه و سلم بالزواج من من كانت زوجة من تبانه سابقاً كما جاء في الآية التالية :
( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولا )37 الأحزاب
أين المنطق فيما تقوله و أين عدم المنطق في زواج أرامل الرسول؟
عليك التفكير بالسؤال التالي:
أيهما أفضل أن تكون كل زوجة من زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم أم لمليارات البشر و تحصل على أعلى تقدير للأمومة من كبار و عظماء و جبابرة رجال الدين خير لها أم تكون زوجة لشخص واحد أبله تجبر على طاعته شرعاً و هو أقل قدراً و علماً و خُلقاً و رحمة من الرسول بكثير .
يعني تريدهن أن يسْتَبْدِلنَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ أم تريدهن أن يكونوا كمن خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ .
ثم إن زوجات الرسول قبل أن يتزوجن الرسول كانوا على علم بذلك و هم راضيات و سعيدات و لا يردن من هذه الدنيا البالية أكثر من رضا الله و رسوله .
|
|
12-25-2010, 12:22 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
المعتزلي
الطارق
المشاركات: 641
الانضمام: Sep 2007
|
RE: المشكلة الأخلاقية والإلحاد
(12-25-2010, 11:36 AM)صصصصصصصص كتب: سيد المعتزلي الذي يساوي نفسه بالرسول عليه الصلاة و السلام و يرغب بالزواج من إحدى نسائه فهو ستين أبله و بإمكانك أن تعمل إستفتاء على هذا الكلام للتتأكد من صحة كلامي .
و بالمناسبة لا يوجد شيء إسمه حلال أو حرام حتى يحله أو يحرمه الله أي لا نقول عن فلان شيء أنه حرام أو حلال حتى نجد تحريمه أو تحليله من عند الله .
(12-26-2010, 04:38 AM)أحب-البشرية كتب: يكفي انهن جوزات الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يستحي اي مسلم ان يتجوز احداهن من بعده.
لا افهم التدخل بالحريات اشخاص ماتوا منذ 1400 سنة، هن جوزات الرسول و لم يعترضن على دلك.
فكيف لأي كان ان يتخل فيما لا يعنيه. واعتدر فأنا لا اقصد اي اسائة لأحد. لكني اسمع البعض يتحدت عن
الحرية و ها هو يتدخل في حرية الناس. فالاية التي حرمت جواز المسلمين بجوزاته من بعد موته نزلت
قبل موته صلى الله عليه وسلم. و على العموم فقد خير جوزاته في ان يسرحهن سراح جميلا او يبقين
جوزاته فخترن التانبة. فما المشكلة في هذا. انا لا افهم.
اذن طلحة الصحابي المبشر بالجنة ستين ابله و لا يستحي أن يتزوج ارملة الرسول؟!
و هل عندما عرض الرسول على زوجاته التسريح باحسان كان سينتهي أمر طلاقهن بالبقاء بدون ازواج ايضا؟
هل من المنطق أن يكون تحريم عمل الفاحشة عند زوجات الرسول مساوي لزواجهن من مرة اخرى من بعد ترملهن؟
كيف يتساوى الحلال و الحرام؟
شيء غريب أن تكون القداسة حتى في الاعضاء الجنسية!
|
|
12-26-2010, 11:54 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}