نسمه عطرة
عضو رائد
    
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
RE: مصر مصرية رغم أنف العروبة
يا زميلي
الذي أعرفه بان هناك كان خط سكة حديد يربط بين القاهرة بقطاع غزة
والذي كان تحت الادارة المصرية أي قطاع غزة
هذا الخط طبعا كان يمر على العريش قبل ما يصل الى غزة
وتم تدميرة اثناء حرب 1967
وبعدها تمت اتفاقية السلام بين مصر واسرائيل ورجعت سيناء لنا زي ما انت عارف
وهذا الأمر تم من أكثر من 40 عاما
ولم يحصل اي تغيير
كما علمت ممن يشاهده برحلة البر للوصول الى غزة فهو شبه غير موجود
أما لماذا ؟؟؟
فالعلم عند اتفاقية كامب ديفيد وتوابعها
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-01-2011, 07:03 PM بواسطة نسمه عطرة.)
|
|
01-01-2011, 06:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
    
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
RE: مصر مصرية رغم أنف العروبة
انا وصفت طريقة افتخار العلمانى ونسمة عطرة بأنه بيصف شعبه انه " شعب جبان " وعايز يحرر بنظرية الماشية فى التكاثر العددى. فبلاش تتعصب ووجه كلامك لمن وصف شعبك هذا الوصف , وان اختلفت الألفاظ.
.....................
يا زميل
نشرت احصائية ظهرت نتيجتها أمس حتى العنوان منقول
ثم ما تستهزيء به هو البعبع الديمغرافي الذي يقلق اسرائيل
واذا تجهل هذه البديهية
فعليه العوض ومنه العوض منكم ...
ثم أنا مش فاهمة حاسة ان نسمة عاملة كالوووو في الدماغ للبعض
|
|
01-01-2011, 09:23 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: مصر مصرية رغم أنف العروبة
(01-01-2011, 05:18 PM)Man Kind كتب: ###
(01-01-2011, 04:44 PM)العلماني كتب: (01-01-2011, 03:53 PM)Man Kind كتب: الواقع يقول إن إسرائيل تملك من الإمكانيات العسكرية و الإستخبارية مالا يملكه العرب جميعاً
هذا هو الواقع بغض النظر عن قصائد الجاهليين عن قوتهم و عظمتهم و قدرتهم الفائقة علي القتال التي كانوا ينغنون بها في جلسات السكر و العربدة .
و الان لدينا نموذجين .
النموذج السوري , و الذي لا زالت أراضيه محتلة حتي وقتنا هذا و لن ترجع لهم ولو وقف كل الاسود علي ديولهم
و النموذج المصري الذي إستغل إنتصاره في حرب أكتوبر و لجأ إلي الواقعية لمعرفته إن بتوع الشعر و التغني بالعظمة ليس وراهم غير الكلام .
عارف إن الأغلبية تفضل الذل و الإحتلال طالما خطب الصمود و التصلب تعمل بكل طاقتها , فهذه شعوب تعبد الكلام و نصف إنجازاتها في الخطب الجوفاء و أشعار التفاخر و إدعاء البطولة .
و لكن الموضوعيين يفضلون التغيير علي الأرض و ليس في الاحلام .
تغيير أيوه، خيانة ونذالة لأ ...
الواقع يقول أن إسرائيل لم تربح حرباً واحدة خاضتها منذ 28 سنة، بل ان كل مواجهة عنيفة مع اسرائيل منذ ذلك اليوم أتعبت اسرائيل وأربكتها وأظهرت هشاشتها (ولنا بالانتفاضتين الفلسطينتين أسوة حسنة).
والواقع يقول أن اسرائيل "انهزمت" من لبنان تحت جنح الليل غير ملوية على شيء. والواقع يقول أنها لم تستطع أن تحسم حربها مع تنظيم صغير (مقارنة بالدول وامكانياتها) مثل "حزب الله"، فكل آلة الحرب الإسرائيلية وقدراتها المهولة لم تستطع أن تبسط سيطرتها خلال شهر من الحرب الكثيفة على قرية مثل "مارون الراس" تقع على حدودها مباشرة.
الواقع يقول أيضاً أن إسرائيل قصفت غزة جواً وبراً وبحراً أكثر من شهر وخرجت بخفي حنين. والواقع يقول أنها اليوم محاطة بـ 8 مليون فلسطيني من جميع الجهات، منهم مليون ونصف في داخلها يفتكون بها ويقلبون ديمغرافيتها رأساً على عقب (فالتقارير تقول أنه في غضون 40 عاماً سوف نساوي اليهود في اسرائيل عدداً).
إذا كان الواقع يقول كل هذا، فالبعبع الإسرائيلي الذي تتحدث عنه ليس موجوداً إلا في منطق من يريد أن يبرر "الخيانة والنذالة" و "طعن الأخ في الظهر" و"التنصل من الدم المشترك والتاريخ المشترك والثقافة المشتركة واللغة المشتركة" خنوعاً وتكالباً أو من أجل "حفنة من الدولارات" (وفي حالة مصر كانت الدولارات مزيفة ومش جايبه همها، والواقع خير دليل).
"البعبع الإسرائيلي" ليس "بعبعاً" إلا في عيون من يريدون أن يرونه كذلك. والتهويل بهذا البعبع كان سلاحاً استخدمه إعلام "ابن ست البرين" بامتياز، حتى فقد اليوم مصداقيته. ولكن الذي يعيش على الأرض يعلم اليوم بأن أكثر من مليون اسرائيلي كانوا يرتجفون هلعاً ورعباً (وأنا شاهد عيان على هذا) سنة 2006 من جراء صواريخ عشوائية لحزب الله في الشمال.
واسلموا لي
العلماني
محسسني إن العرب المحتلة أراضيهم نجحوا في إرجاعها إليهم بكل عزة و شموخ
ماحدث في لبنان لا أراه نصراً , بل " شرا دماغ " من إسرائيل لأن الجنازة حارة و الميت مزرعة تافهة
لو كان الوضع كما تقول فأين الجولان و أين غزة و الضفة الأن .؟
لا اريد أن أظهر كمن يدافع عن الإسرائيليين , فأنا لا أحبهم و لا أتبني مواقفهم
و لكني أري السادات عبقرياً في حربه و سلامه و لولا قراراته السباقة لإنضممنا إلي منظمين قصائد الصمود و التصدي و تركنا الإسرائيليين ترتع في أراضينا المحتلة كما يفضل البعض
يبدو أنك تخلط "العوجا بأم قرون"، فلماذا تأتي كي تحاور إن كانت معلوماتك لا تخولك على خوض الحوار؟
"الميت" في لبنان لم يكن "مزرعة تافهة" ولكنه الجنوب اللبناني نفسه حتى نهر الليطاني (حوالي ربع مساحة لبنان). هذا الجنوب يتضمن كميات كبيرة من الثروة الأثمن من البترول في الشرق الأوسط، أعني "المياه".
"إسرائيل" قامت بالهرب أمام المقاومة من جنوب لبنان كفئران مذعورة سنة 2000. بل انهم تركوا الكثيرين من عملائهم في الداخل اللبناني دون أن يحفلوا بمصيرهم. إسرائيل لم "تشتر" دماغها أبداً، فهي كانت تريد بأي ثمن الاحتفاظ بعمق 40 كيلومتر في لبنان كي تمنع تهديد "الجليل"، ولكنها لم تستطع أن تحتفظ بالجنوب اللبناني وانهزمت شر هزيمة، وجاء "حزب الله" وقوات المقاومة كي ينصبوا الكاميرات على حدودها مباشرة بعد ساعات من "هزيمتها" في لبنان.
الآن، نحن لدينا نهجان ومسلكان واضحان أديا إلى استرجاع الأرض: "نهج الساداتي" و"نهج حسن نصرالله"، فمن نتبع؟
النهج الساداتي لا نستطيع أن نقول عنه أنه استرداد للأرض أصلاً، إنه مجرد صفقة لبيع شرف مصر ودورها في عالمها العربي والتزامها تجاه قضية فلسطين، ودماء الشهداء المصريين في الحروب السابقة مقابل سيادة منقوصة على جزيرة رملية.
السادات لم يفعل شيئاً سوى أنه قبل أن يبيع حياء بلده الذي ضن به عبدالناصر عندما كان مهزوماً، واسرائيل لم تخسر شيئاً فهي قد كرست احتلالها لفلسطين التاريخية وضمانها لجبهة الجنوب من خلال أراض "زائدة" احتلتها مدة عشر سنوات أو أكثر قليلا.
من ناحية أخرى عندنا نهج "حسن نصرالله" و"سوريا خلفه" (وأنا لا أحب حسن نصرالله ولا البعث السوري لاعتبارات أخرى) الذي أخرج الإسرائيليين من لبنان مثل الجرذان الهاربة من سفينة غارقة دون أن يدفع شيئاً من الكرامة أو العزة أو احترام الذات، ودون أن يفرط بأي موقف تجاه فلسطين.
أمام هذين الموقفين، ماذا نفضل وماذا نختار؟ .. أترك الجواب للقاريء.
واسلم لي
العلماني
|
|
01-01-2011, 10:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: مصر مصرية رغم أنف العروبة
(01-01-2011, 06:55 PM)أحاه كتب: اقتباس:الواقع يقول أيضاً أن إسرائيل قصفت غزة جواً وبراً وبحراً أكثر من شهر وخرجت بخفي حنين. والواقع يقول أنها اليوم محاطة بـ 8 مليون فلسطيني من جميع الجهات، منهم مليون ونصف في داخلها يفتكون بها ويقلبون ديمغرافيتها رأساً على عقب (فالتقارير تقول أنه في غضون 40 عاماً سوف نساوي اليهود في اسرائيل عدداً).
يعنى أنت تصف شعبك بأنه " شعب جبناء " , يتعايش مع المحتل ويتكاثر فى العدد زيه زى الأرانب او الماشية .. بينما السادات اللى واجه اسرائيل عسكريا , واجبرهم على توقيع اتفاقية سلام وقفت نزيف الدم المصرى ونزيف الأقتصاد بأنه العبد الأسود وابن ست امه.
يعنى اللى حارب وانتصر وعقد معاهد سلام , عند الأخ الفلسطينى " ابن ستين كلب ". واللى قاعد متعايش مع المحتل , وبيصرف من الأعانات الدولية ومدورها هو وشعبه شحاتة على المنظمات الدولية ورجال الأعمال الفلسطينين الأغنياء " هما المنتصريين والناس الكويسة ".
الله أكبر
أحا بقا  ...
الشعب الفلسطيني جبان؟ هاهاهاهاهها ... أنت ايه يا بني، ما بتقراش جرنال ولا بتسمع أخبار خالص مالص وجاييني هنا بس للمقاوحه؟
خلف الشعب الفلسطيني حتى الآن حربان وانتفاضتان ومقاومة 60 سنة وآلاف العمليات البطولية التي كلفت إسرائيل، التي ركع لها رئيسك بتاع الحرب والسلام والبتنجان، ما أتعبها وشق عليها.
الشعب الفلسطيني هو الرقم الصعب الوحيد في المنطقة، وصاحب التضحيات الأكبر، والشوكة التي مزقت حلوق الكثيرين، وعلى رأسهم اسرائيل وأمريكا حتى الآن، وما زالت.
نحن ننازع اسرائيل وجودها نفسه وليس "حتة" أرض هنا ولا هناك، وسوف نقبض روحها عما قريب (انت قول انشالله بس  ). أما السادات "فلا حارب" (دفعوه للحرب شرفاء المصريين يا حبة عيني) ولا "انتصر" (بس هما قالولك كده ونسوا يقولولك عن "الثغرة") ولا وقع "معاهدة سلام" (إلا إن كنت تحسب أن "الخيانة وثمن بيع كرامة بلادك وشرفها في سوق القوادين" معاهدة).
واسلم لي
العلماني
|
|
01-02-2011, 12:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|