{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
واحدة مصرية
عضو رائد
    
المشاركات: 879
الانضمام: Nov 2007
|
RE: ثورة الغضب - الثلاثاء 1 فبراير
الجزيرة
مبعوث الرئيس الأمريكى أبلغ مبارك بأن واشنطن ترى رئاسته فى أيامها الأخيرة
خسارة واشنطن حليفها فادحة لكنها حتمية
معادلات جديدة في المنطقة مع "سقوط" مبارك
ستعاني واشنطن من سقوط حليفها الرئيس المصري حسني مبارك خسارة فادحة، كونه الحليف العربي الأساسي في المنطقة. وحتى في حال بقائه فإنه لن يعود من أعمدة إستقرار المنطقة كما كان في الماضي.
لا يخرج المصريون إلى الطرقات إحتجاجا على علاقات نظامهم الطيبة مع إسرائيل والولايات المتحدة، وإنما طلبا للتغيير الشامل بسبب الوضع الإقتصادي والمعيشي المزري من جهة والطغيان السياسي من الجهة الأخرى.
وإذا كانت ثمة مشاعر وسط المتظاهرين معادية للأميركيين، فهي بسبب وقوف الولايات المتحدة كأكبر سند للرئيس المصري حسني مبارك - مهندس الوضعين الإقتصادي والسياسي - في سنوات حكمه المديدة. ومن جهتها فإن واشنطن، التي تغاضت عن تجاوزات عهد مبارك الشنيعة على مدى ثلاثة عقود بسبب أنه مفيد لها في قضايا المنطقة الحسّاسة من إسرائيل حتى إيران، ستعاني خسارة فادحة بفقدها حليفا عربيا أساسيا مع سقوطه من كرسي السلطة.
في عهد بوش كانت واشنطن، وفقا لتصوّر وزيرة خارجيتها كوندوليزا رايس، تحلم بتحالف عربي - إسرائيلي يسحق إيران وسوريا وحزب الله وحماس. لكنها كانت واهمة بالطبع، وإن ظل هذا الحلم يراود البيت الأبيض. والآن فالأرجح، وفقا لمحلل الشؤون الدولية توني كارون*، أن رحيل مبارك المتوقع سيغير الترتيب الإقليمي بشكل يتصادم مباشرة مع هذا الحلم وقد ينسفه مرة والى الأبد
http://www.elaph.com/Web/news/2011/2/628854.html
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-01-2011, 11:01 PM بواسطة واحدة مصرية.)
|
|
02-01-2011, 10:58 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}