{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
واحدة مصرية
عضو رائد
![*](images/star.png) ![*](images/star.png) ![*](images/star.png) ![*](images/star.png) ![*](images/star.png)
المشاركات: 879
الانضمام: Nov 2007
|
الرد على: ثورة الغضب ..... اليوم السلدس عشر, 9فبراير.... أسبوع الصمود
ايلاف
البعض يراها تهديداً والبعض الآخر يقول إنها بداية تحرر العالم العربي
تظاهرات مصر الشعبية تثير الانقسام بين المحافظين الأميركيين
تسببت الثورة الجماهيرية التي تشهدها مصر الآن في إثارة الانقسام بين الساسة المحافظين في الولايات المتحدة بشأن الطريقة التي لهم أن ينظروا من خلالها إلى تلك التظاهرات.
--------------------------------------------------------------------------------
القاهرة: في الوقت الذي أكد فيه بعض من رموز "حزب الشاي" الاميركي أن الثورة في مصر تمثل تهديداً على الولايات المتحدة والنظام الرأسمالي، قال آخرون داخل مؤسسة الحزب الجمهوري إنها البداية على طريق نشر الحرية إلى العالم العربي.
وفي السياق ذاته، أفادت اليوم صحيفة كريستيان ساينس مونيتور الأميركية بأن زعماء الحزب الجمهوري في مجلس النواب، وهم أبرز مؤيدي إدارة أوباما بشأن الحرب في أفغانستان، قد حذروا أعضائهم من تجنب الخروج عن نهج البيت الأبيض إزاء الوضع في مصر.
ونقلت الصحيفة في هذا الجانب عن اريك كانتور، زعيم الأغلبية في مجلس النواب من ولاية فرجينيا، قوله: "لا أعتقد أن ذلك مفيداً بالنسبة لهذا الرئيس، الذي حصل على ما يكفي من وقت عصيب كما هو حاصل الآن، ليتحدث 535 عضو من أعضاء الكونغرس عن إدارته لشؤون السياسة الخارجية. وكل ما يمكنني أن أخبركم إياه هو أن الأولوية بالنسبة لي هي أن نتأكد من وقف انتشار الإسلام المتطرف".
ثم لفتت الصحيفة إلى تلك الافتتاحية اللاذعة التي وصف خلالها الكاتب الصحافي، ويليام كريستول، في صحيفة ويكلي ستاندرد الأميركية "خرافات" جلين بيك، وهو واحد من زعماء حزب الشاي، بشأن انتشار الخلافة في الشرق الأوسط والعلاقات المزعومة باليسار الأميركي بأنها "هستيريا".
وتابع في هذا الشأن بقوله: "كما أنه ليس من الصحي حين يهيمن الخوف بشكل كبير على محافظين أميركيين آخرين من صحوة شعبية، لدرجة تجعلهم يقفون جنباً إلى جنب مع الديكتاتور ضد الديمقراطيين".
كما قالت ساينس مونيتور إن الانقسام الحاصل في صفوف المحافظين بشأن مدى استجابة الولايات المتحدة للتطورات التي تشهدها مصر، يمتد أيضاً إلى موضوعات أخرى مثل الطريقة التي يمكن من خلالها خفض الإنفاق الحكومي بشكل كبير أو حتى ما إن كان يتعين على الحكومة أن تتخذ إجراءات أكثر صرامة في ما يتعلق بهذا الأمر.
وأوضح جوليان زيليزر، أستاذ التاريخ في جامعة برينستون :" إن الأصوات الجديدة في الحزب الجمهوري - وهي الأصوات الخاصة ببيك وسارة بالين - كانت الأصوات الأكثر صخباً في التحذير من هذه الثورة المصرية. ولم يقتصر هجومهما على أوباما فحسب، بل طال أيضاً أهداف سياسة بوش الخارجية لتعزيز الحرية في العالم العربي".
http://www.elaph.com/Web/news/2011/2/631017.html
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-11-2011, 01:33 AM بواسطة واحدة مصرية.)
|
|
02-11-2011, 01:32 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}