سقط ديكتاتور تونس ولحقه فرعون مصر، ويبدو ان اليمن والجزائر الحلقات القادمة، فمن سيكون برأيكم اخر ديكتاتور يسقط في الشرق الاوسط؟

هل هو آل سعود، ام آل الاسد، ام آل القذافي؟

أعتقد الزميل على نور الله

(02-11-2011, 10:12 PM)الحكيم الرائى كتب:  أعتقد الزميل على نور الله

السكرتير التنفيذي

الطبخات المشرقية لم تنضج بعد , الجزائر وبدرجة اقل المغرب مرشحان بشكل كبير , اما بالشرق فاليمن والبحرين اقرب للثورة من البقية ..
برأيي ان العملية الديمقراطية بمصر لو سارت على مايرام فلاحاجة للثورات على المدى المتوسط لان الانظمة العربية سوف تسارع
الى اصلاحات جزئية او كلية مرغمين , فمصر قلب المنطقة و محركها الرئيسي وان اصبحت ديمقراطية مدنية قوية فثق تماما ان البقية
سوف يرتعدون خوفا وطمعا من هذا المارد العظيم ...

من المتوقع ان تنفجر لبنان بدءا من يوم 14 فبراير

ولا أحد يعلم كيف سينتهي الأمر هناك بعد ذلك التاريخ

(02-11-2011, 10:19 PM)the special one كتب:  .. مصر قلب المنطقة و محركها الرئيسي وان اصبحت ديمقراطية مدنية قوية فثق تماما ان البقية
سوف يرتعدون خوفا وطمعا من هذا المارد العظيم ...

ستحارب أنظمة الاستبداد العربية النظام الديموقراطي في مصر، وستحاول، متحالفة مع إسرائيل وأمريكا، أن تضع العراقيل أمامه بشتى السبل. (تماما كما حاربت هذه الأنظمة المشروع القومي الذي قاده جمال عبد الناصر)

تستطيع أن تقول ما قبل الآخير إذا اعتبرنا أنظمة الدول القزمية بالخليج نظاماً واحداً، أقول هو آل سعود ثم باقى الأنظمة الخليجية

فعموماً بمكن اعتبار الانظمة العربية مجموعات حيوية

فالمجموعة المغربية، بدأت فيها تونس

والمجموعة النيلية، بدأت فيها مصر

والمجموعة الشامية، ستبدأ على الأرجح بالأردن، فلبنان خارج المعادلة بحكم الطائفية التي دمرته فعلياً

والمجموعة العدنية، وستبدأ باليمن، وربما قريباً جداً

وتبقى المجموعة الخليجية، وهى على الأرجح ستبدأ بالبحرين، ثم تنفجر فعليا بالسعودية

كل أشكال الاستبداد يجب ان تسقط في العالم ...........

و يفضل ان تسقط من الداخل كما حصل في مصر و تونس ... و ليس كما حصل مع دكتاتور العراق.

أتمنى نهاية شبيهة بنهاية "شين الهاربين" لكل الدكتاتوريين في الشرق الاوسخ و العالم .......... إلا القذافي ، فلا يجب معاقبته بل يجب وضعه في مستشفى للمجانين و لازم حد يفهمه أن الكتاب الاخضر لا يصلح حتى كعلف للحمير .

(02-11-2011, 10:12 PM)الحكيم الرائى كتب:  أعتقد الزميل على نور الله

اتذكر ان الكويت قالت بعد سقوط صدام، ان القضية ليست في صدام بذاته وانما في كون كل عراقي صدام صغير. هذا الامر يملك حدودا كبيرا من الحقيقة ويمكن توسيعه الى جميع رقع الشرق الاوسط.. واعتقد ان مقداره هو الذي سيقرر اي دولة ستنجح في بناء نظام انساني بديل، إذ لايكفي اسقاط الصنم