{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي)
اقتباس:والمسلم الذي يدعو إلى الديمقراطية إنما يدعو إليها باعتبارها شكلاً للحكم، يجسد مبادئ الإسلام السياسية في اختيار الحاكم، وإقرار الشورى والنصيحة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومقاومة الجور، ورفض المعصية، وخصوصًا إذا وصلت إلى " كفر بواح" فيه من الله برهان.
ومما يؤكد ذلك : أن الدستور ينص ـ مع التمسك بالديمقراطية ـ على أن دين الدولة هو الإسلام، وأن الشريعة الإسلامية هي مصدر القوانين، وهذا تأكيد لحاكمية الله، أي حاكمية شريعته، وأن لها الكلمة العليا.
ويمكن إضافة مادة في الدستور صريحة واضحة، إن كل قانون أو نظام يخالف قطعيات الشرع.فهو باطل، وهي في الواقع تأكيد لا تأسيس.
لا يلزم ـ إذن ـ من الدعوة إلى الديمقراطية اعتبار حكم الشعب بديلا عن حكم الله، إذ لا تناقض بينهما.
ولو كان ذلك لازمًا من لوازم الديمقراطية، فالقول الصحيح لدى المحققين من علماء الإسلام : أن لازم المذاهب ليس بمذهب، وأنه لا يجوز أن يكفر الناس أو يفسقوا أخذًا لهم بلوازم مذاهبهم، فقد لا يلتزمون بهذه اللوازم، بل قد لا يفكرون فيها بالمرة.
 
|
|
02-17-2011, 02:33 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
yasser_x
ŦH!NK
   
المشاركات: 519
الانضمام: Jul 2010
|
RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي)
(02-16-2011, 11:34 PM)فارس اللواء كتب: (02-16-2011, 07:42 PM)yasser_x كتب: الديموقراطيه مبدأها الاول هو حكم الشعب لنفسه وهذا يتناقض تماما مع الحكم الاسلامي ,
والقرضاوي يعلم ذلك جيدا لكنه بيلف ويدور , هل يرضي هو اقصاء الله من حكم الدوله (ان الحكم الا لله) !!!!!
القرضاوي عليه ان يراجع اشياخه واسياده من ابو الاعلي المودودي ورشيد رضا والافغاني وسيد قطب حتي يتعلم معني الحاكميه ..
نفس هذا التصور للديمقراطيه هو تصور السلفيين، مما يعزز نظرتنا بأن هناك التباس في فهم الدوله في الإسلام
وللمزيد هذا حواري مع السلفيين في نفس الموضوع، وفيه تبنوا نفس التصور أرجو قراءه الحوار لآخره
http://www.ikhwan.net/forum/showthread.p...7%E6%ED%29
طيب هو السلفيين دول مش مسلمين ولا دينهم ايه مثلا !!!!!!!!!
ثم اذا كان هذا تصور السلفيين وحدهم الذي ترفضه انت - (رغم اني اري ان نظرتكم واحده تقريبا)
فاين كانت الديموقراطيه منذ 1400 سنه في ظل الحكم الاسلامي او الخلافه الاسلاميه ؟!!!!!!!!!!!
-
الديموقراطيه لا يمكن ان تطبق الا في نظم علمانيه تفصل الدين تماما عن الدوله والحياه العامه
وتدخله الرقابي التحكمي في شئوون وخصوصيات وحريات الاخرين وقمع حرية الرأي والفكر والعقيده تحت مسميات الكفر والزندقه ,
نظم علمانيه تسمح بالتعدديه والحريات الليبراليه في مجتمعها وتعطي الاولويه لحرية الفرد وحرية العقل وتحكيم العلم والمنطق
وليس حكم ديني ومذهبي استبدادي يسود ويسوس المجتمع كله في اتجاه واحد ورأي واحد وعقل واحد وتحت حكم فرد واحد ,
دي مش ديموقراطيه بل اسمها فاشيه , تحياتي ...
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-17-2011, 09:02 PM بواسطة yasser_x.)
|
|
02-17-2011, 08:58 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
طريف سردست
Anunnaki
    
المشاركات: 2,553
الانضمام: Apr 2005
|
RE: الرد على: الديمقراطيه واتفاقها مع روح الاسلام(بقلم الشيخ يوسف القرضاوي)
(02-17-2011, 04:34 PM)فارس اللواء كتب: (02-17-2011, 11:13 AM)observer كتب: (02-16-2011, 11:23 PM)فارس اللواء كتب: فلنتوسع إذا أخي العزيز يبدو أن الموضوع سنبحر فيه سويا
دعنا نتفق علي أن القيمه الإنسانيه لأي عمل علي الأرض لابد له من تكليفات محدده عن طريق أفكار محدده يتم تطبيقها بغض النظر عن التعريفات المطاطيه التي قد تختلف حسب الأفهام والتصورات.
أيضا دعنا نتفق علي أن خطاب الشيخ موجه لشرائح فكريه تجهل حقيقة الديمقراطيه، ولسنا في مجال تنافس علي أحقية هذا التعريف دون غيره.
حقيقة لا أجد فارق بين ما طرحته لتعريف الديمقراطيه وبين طرح الشيخ، إلا في الإستخدام حسب الفهم للمصطلح نفسه، فالشيخ تحدث عن أسلوب التعاطي في السياسه وخلفيته واضحه جدا وهي مقاومه الظلم والإستبداد، وأنت تتحدث عن القيمه المطلقه.
هنا تتحدث أنت عن المساواه وقلت بأن الشيخ قد جرد الديمقراطيه من أي تعريف سوي حكم الأكثريه للأقليه وهذا غلط، فمضمون الخطاب موجه أساسأ ضد الظلم وأهله ولا علاقه للخطاب بهذا التجريد وهذا يعود بنا إلي فكره المواطنه أساسا، والتي تحدث عنها الشيخ ولكن بمعني شامل ومطلق وهو تحقيق العدل تابع
اقتباس:ولا حجر على البشرية وعلى مفكريها وقادتها، أن تفكر في صيغ وأساليب أخرى لعلها تهتدي إلى ما هو أوفى وأمثل، ولكن إلى أن يتيسر ذلك ويتحقق في واقع الناس نرى لزامًا علينا أن نقتبس من أساليب الديمقراطية ما لابد منه لتحقيق العدل والشورى واحترام حقوق الإنسان، والوقوف في وجه طغيان السلاطين العالين في الأرض.
أنتظر تعليقك لنكمل. عزيزي فارس الدعوة،
لا اجد ما يمكن اضافته على الموضوع اكثر ما سبقني اليه الزميل طريف سردست و لكن يمكن القول ايضا ان مفهوم الديمقراطية غير قابل للتجزئة. فاما ان اكون ديمقراطيا مؤمنا ايمانا مطلقا بالعدل و المساواة بيني و بين الآخر لكونه انسانا فقط، و بالتالي لا يحق لي ان اجعل من معتقدي الذي اومن به او الذي تؤمن به الاغلبية مصدرا يحكمني او يحكمه، و اما ألا اومن بالمساواة بين الناس بجعل ما يؤمن به بعضهم او معظمهم مصدرا للحكم فيما بينهم و بالتالي يمكن اكون اي شيئا آخر إلا ديمقراطيا.
فهمت أخي العزيز بأنك تطالب بتنحيه الدين عن الحياه ككل وليس فصل العمل الدعوي الديني عن العمل السياسي كما أطالب به....وإن كان فهمي خطأ فصوبني أكرمك الله.
ولكن ما رأيك في التجربه التركيه وهل يصح القياس عليها أم لا؟
[/quote]
عزيزي
في موضوعك لايوجد مطالبة بفصل العمل السياسي عن اتلعمل الدعوي، لان الدستور الذي وضعته يقول بأن التشريع من الاسلام. انت فرضت التشريع الاسلامي على المواطنين بجميع توجهاتهم ولم تفصل بين العمل الديني والعمل السياسي (عمليا وقانونيا) وانما "بالكلام خارج التشريع" وهذا لاقيمة له.
والمقارنة مع النموذج التركي غير صحيح، ومن جديد ذر الرماد في العيون، إذ ان الدستور التركي يقول ان الدولة علمانية وليس ان دين الدولة الاسلام وان الاسلام هو مصدر التشريع.
ان القول ان دين الدولة هو الاسلام، وان الاسلام هو مصدر التشريع يعني استلاب حق المواطنة للاقليات الدينية والتحول الى دولة دينية ديكتاتورية بشكل من الاشكال. بل واكثر من ذلك. ان القول ان الاسلام هو مصدر التشريع يعني وضع المؤسسة الدينية مرجعية فوق المؤسسة التشريعية، من حيث ان جميع القوانين خاضعة للرؤية الدينية لمجمع الكهنة. وبالتالي التحول الى ولاية الفقيه بشكل من الاشكال.
ان الاسلام لاينطق وانما ينطق به الرجال، هكذا قال الامام علي، وهذا بذاته يعني التحول الى وصاية المؤسسة الكهنوتية على المدنية وانتهاك حقوق المواطنة التي تفضلت بها لتجميل الموضوع لاغير.
ليس معلوما عن الاخوان المسلمين انهم حماة الحقوق الانسانية والبشرية خارج اطرهم الدينية. لانعلم لهم موقفا مشرفا من الدفاع عن حقوق مواطنة البهائيين مثلا عندما انتهكت بالتعاضد مع مؤسسة الازهر " الشريف"، فكيف سنثق بهم الان؟
|
|
02-17-2011, 10:50 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}