(مليونية المرأة) تتعرض للتحرش والاعتداء في ميدان التحرير

آيات الحبال
تصوير: أحمد عبداللطيف

تعرضت المسيرة النسائية التي نظمها تحالف المنظمات النسائية بمناسبة احتفالية "اليوم العالمي للمرأة"، للتحرش والاعتداءات يعد أن تجمع حولهم عدد من الرجال، مما اضطر منظمين المسيرة إلى فضها وإنهاء المسيرة قبل الموعد المحدد بـ3 ساعات.

ورفع المتظاهرات لافتات كتبن عليها "المواطنة الكاملة = المساواة بين الجميع"، وبدأت المسيرة من نقابة الصحفيين حتى وصلت إلى ميدان التحرير، وعندما وصلت إلى الميدان احتشد عشرات الرجال في مظاهرة مضادة، ترفض مطالب المليونية النسائية، وهتفوا: أهم أهم أهم .. بنات سوزان أهم، "الستات عايزة أيه؟؟ هي خربت ولا أيه؟؟"، "الرجالة ساكتين ليه .. هي بشنب ولا إيه؟؟" فيما ردت عليهم مظاهرة السيدات بهتاف: سلمية .. سلمية.

يذكر أن المسيرة هدفت إلى تفعيل مشاركة المرأة في صياغة المستقبل الدستوري والقانوني والسياسي لمصر، حيث يهدف التحالف إلى صياغة دستور مدني جديد يحترم المواطنة، ويكفل المساواة ويلغي كل أشكال التمييز، وأيضًا تغيير منظومة القوانين المختلفة، بما فيها قانون الأحوال الشخصية، بحيث تضمن المساواة التامة والحقوق الكاملة.

http://www.shorouknews.com/contentdata.aspx?id=404634

***************************************************************************



ما إن ذاع خبر المسيرة المليونية النسائية ،التي دعا إليها تحالف المنظمات النسائية أمس لتنطلق اليوم الثلاثاء الموافق 8 مارس بمناسبة احتفالية اليوم العالمي للمرأة،

إلا وتدفقت التعليقات الرافضة لتلك المظاهرة، حتى إن البعض اتهم حلف سوزان مبارك وأمن الدولة والحزب الوطني بأنه وراء الدعوة لهذه المسيرة التي تحولت بقدرة قادر من مليونية إلى مظاهرة عشرينية، اقتصرت على خمس عشرة ناشطة تجمعن أمام نقابة الصحفيين رافعات لافتات تطالب بالمساواة بين الرجل والمرأة..!
وكان تحالف المنظمات النسائية قد دعا لتلك المليونية احتجاجا على ما قالوا: إنه نسيان من المجلس الأعلى للقوات المسلحة لدور المرأة في الثورة، والمحافظة على النظام السياسي "الرجعي" الذي يهيمن فيه الرجال على كل شيء، وتقام المسيرة بهدف تفعيل مشاركة المرأة في صياغة المستقبل الدستورى والقانوني والسياسي لمصر، وصياغة دستور مدني جديد يحترم المواطنة ويكفل المساواة ويلغي كل أشكال التمييز، وأيضًا تغيير منظومة القوانين المختلفة، بما فيها قانون الأحوال الشخصية بحيث تضمن المساواة التامة والحقوق الكاملة.

المرأة حصلت على حقوقها

ترفض ياسمين الجيوشي ،صحفية وناشطة سياسية، تلك المسيرة النسوية مؤكدة أن المرأة حصلت على حقوقها ولا تعاني من معضلة عاجلة لابد من حلها فورا، وأنه إن كانت لديها مشكلات فلابد أن يشاركها الرجل في تلك المسيرة مثلما وقف الجميع في ميدان التحرير رجالا ونساء رافعين نفس المطالب.

تقول ياسمين: شاركت في الثورة منذ أول يوم، وبالرغم من أنني فتاة إلا أنني لا أفكر في حقوقي كامرأة ولكنني أفكر في مطالب الشعب ككل، وكان الأولى أن تتظاهر المرأة من أجل إلغاء الكوتة لأنه شيء مخجل ولا يعبر إلا عن مشاركة سطحية.

العدالة الاجتماعية أولى

منى سليم ،صحفية ومهتمة بالشأن العام، تقول: البلاد تمر حاليا بمشاكل أكبر بكثير جدا مما تدعو إليه المسيرة المليونية للنساء، وأعتقد أن المجتمع ملىء بالفئات الاجتماعية المظلومة ممن لا يستطيعون التظاهر مثل السيدات المعيلات والأرامل وسكان العشوائيات، وهؤلاء جميعهن لا يهمهمن مطالب المرأة وتظاهراتها التي يشبه خطابها خطابات السيدة سوزان مبارك وعميلاتها المشهورات، ولكن ما يهم هؤلاء السيدات في المقام الأول أن يحصل أبناؤهن على عمل، أو أن يكون هناك بدل بطالة تحصل عليه تلك السيدات المعيلات والمكافحات في الحياة.

زوار الوفد يستنكرون

وفي تعليقات زوار موقع الوفد على الخبر المنشور أمس بعنوان " الثلاثاء.. مليونية لدعم حقوق المرأة"، ظهرت كثير من الآراء الرافضة للمليونية وكانت لهم أسبابهم المختلفة..

يقول من سمى نفسه "لا حول ولا قوة إلا بالله": يعني احنا كنا خلصنا من الاحتجاجات الفئوية لما تطلع لنا المسيرة النسائية، وبعدين هو المجلس العسكري نسي دورهم إزاي هو مش كفاية إن النساء وصلوا لمنصب القضاه.. وبعدين هو مين من المصريين اللي يقبل أن تتولى الحكم واحدة ست..! ويختم تعليقه قائلا.. "حسبي الله ونعم الوكيل".

ويقول آخر ويتفق معه كثيرون في الرأي: كل مكاسب الثورة ستأتي ثمارها ولكن لن يتم تنفيذها في يوم وليلة، وكفاية إجهاد للبلد.

رفض نسائي

وفي هوجة رفض نسائي لتلك المليونية تقول إحدي الزائرات: " على فكرة أنا كمان ست وبقول عيب قوي الهبل ده، أنا شاركت في الثورة وكان دورنا معروف والكل شهد بذلك.

وتقول أخرى علقت بعنوان "ياريت بعد ما الأمور تستقر": لا ينكر أحد إن حقوق المرأة مهدرة، لكن مش وقته.. احنا كده هانبقى عاملين زي اللي عاملين نفسهم بيشتغلوا في الحكومة فطلعوا مظاهرات عشان زيادة المرتب اللي أساسا بيحصلوا عليها دون عمل يؤدونه".

أما أميرة فتقول: "على فكرة أنا بنت وبقول لكم عيب وبلاش تفاهة اكيد ده شغل فرخندة.. روحوا اتظاهروا عند سوزان فى شرم الشيخ"

ويقول من علق بعنوان "حرام كده": " القوات المسلحة هتعمل إيه ولا إيه؟ بلاش شغل سوزان مبارك القديم ده- احنا عاوزين نركز فى الأهم وبلاش كل شوية مظاهرات واضراب عن العمل، اعطوا فرصة للقوات المسلحة عشان تقدر تاخد بإيدينا للأمام- اتقوا الله فى طلباتكم".

مظالم نسائية

وفي ردها على اعتراض الكثيرين على تلك المليونية تقول دعاء عبد العال ،الناشطة الحقوقية والتي فضلت أن نعرفها "بالناشطة النسوية": إنها كانت تحلم بهذا اليوم الذي تخرج فيه النساء في مسيرة مليونية حتى يراها المجتمع ويسمع صوتها ويقتنع بمطالبها، وتقول: إن مطالب المرأة لم تكن أبدا مطالب فئوية، فالمرأة نصف المجتمع وخروجها اليوم الثلاثاء في المسيرة المليونية لا يرتبط بوقت فلا يجب أن يقال عنه إنه ليس وقته أو أنه متأخر عن وقته. فالهدف هو التأكيد على الموقع الذي يجب أن تشغله المرأة في المجتمع المصري مستقبلا.

وترى أن المرأة تم تهميشها على مدار عقود طويلة، ومن يقل إن الحقوق التي حصلت عليها المرأة كافية غير مصيب بالمرة، فالمرأة تتعرض لمظالم يجب رفعها، كتعرضها لنظرة دونية من المجتمع، وتعرضها للتحرش والعنف المنزلي، وكذلك دورها في المشاركة السياسية.. فالحلول التي كانت مطروحة هي حلول جزئية وغير كافية، كما أن المرأة يجب أن تحتل مكانة مميزة في المجتمع وهذا لن يكون إلا برفع صوتنا وإيصاله إلى المجتمع.

وعن المطالب التي تريدها المرأة تحديدا؟ ترد دعاء: أن تكون المرأة موجودة في المجال العام للدولة، وأن تحصل على فرص عمل عادلة، وعلى أجور متساوية مع الرجل، وألا ينظر إليها باستنكار عندما تترشح للانتخابات.

وعن الانتقادات الموجهة للمسيرة بخصوص تقصير المجلس الأعلى للقوات المسلحة تجاه المرأة ومتطلبات المسيرة النسوية وما يمكن أن يفعله في الوقت الحالي تقول: المسيرة غير موجهة للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بقدر ما هي موجهة للمجتمع الذي يجب أن يعدل نظرته للمرأة.

http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=21946&catid=124&Itemid=279

---

في برنامج بلدنا بالمصري أمس

تحدثت أحد النشاطات عن حدوث إعتاداء وتحرش بهم من قبل المظاهره المضاده

والمظاهره المضاده كانت عباره عن ناس عاديه ماشيه في الشارع و إتجمعت تتفرج وبعد كده تحولت لمظاهره مضاده , وقاموا بالإعتداء على النساء والتحرش بهم

الحركه النسائيه يا صديقي فارس مختلفه مع بعضها وشكلها كده في خناقه نسوان قادمه في الطريق


http://marwarakha.com/?p=5862


أنا ضد مليونية المرأة



أنا ضد مليونية المرأة بتاعة امبارح و بتاعة يوم 16 و بتاعة أى يوم تانى!
أيوة .. أنا الفيمينست المتطرفة زى ما بيقولوا عليا ضد المظاهرات دى!
طبعا زعلت على اللى حصل امبارح للبنات اللى نزلوا و ضد الكلام الغبى اللى اتقال لهم من الجهلة و الأغبياء اللى لو عملنا لهم مليون ثورة هيفضلوا على نفس غبائهم.
ليه بقى أنا ضد المليونية دى؟
مش وقته … و هسيب إيمان هاشم تكتب هى تدوينة عن الموضوع دا
و بعدين أنا من الناس اللى مؤمنة بالمثل اللى بيقول ان مايحكش ضهرك اللى بيكلك غير ضفرك اللى انت مربيه
أشرح بقى … بس قبل ما ادخل فى التفاصيل عايزة اقول انى مش باعمم … فى استثناءات .. فعلا فى رجالة عدلة و محترمة لكن عاملين زى القلة المندسة و متهمين ان لهم اجندات!
نرجع لموضوعنا!
احنا فى مجتمع ذكورى مقرف و الرجالة متسلطين على الستات فى كل حتة علشان يقرفوهم و يتحكموا فيهم و بس! الراجل من دول فاكر ان الست دى شئ … جماد … ورث … مش بنى آدم زيها زيه. يحطها هنا تتحط .. يشلها من هناك تتشال … يأمرها تنفذ … يخونها تسامح … يضربها تخرس … يعاشرها تستجيب … تحمل و تخلف و تربى زيها زى أى جاموسة عشر فى أجدعها زريبة.
و الواحد قرف تخلف … الست مكانها البيت … الست مواطن درجة تانية … الست أقل من الراجل … الست بتحب اللى يضربها و يهينها … الست تستحمل القرف و الراجل يناله الشرف … الست عورة … الست لازم تتشكم و الا هتجيب العار … و الست اللى تنزل الشارع تبقى مستباحة … و الست من غير حجاب زى المصاصة اللى عليها الدبان … و كلام تانى كلنا عارفينه!
سؤالى بقى: المظاهرات هتعمل إيه للست المقهورة دى؟
أولا اللى نزلوا اتظاهروا امبارح بنات و ستات مش مقهورين ….. أخرهم عندهم مشاكل عاطفية عادية مع الرجل المصرى اللى بيعافر مع ازدواجيته. يعنى كلهم متعلمات و مثقفات و بيشتغلوا و عندهم حرية كافية للحركة لدرجة انهم بينزلوا مظاهرات و بيعتصموا و بيتصدوا للتحرش و الظلم. فين بقى الست المقهورة المضروبة المظلومة اللى المليونية دى معمولة علشان حقوقها؟
ثانيا الكائنات اللى تعدت على الستات دول امبارح سواء قولا أو فعلا مش هم نفس الشباب اللى كانوا واقفين فى التحرير وقت الثورة … دول طفيليات طالعين رحلة مع الفاموليا ببلاش! و طبعا الستات بتوع المليونية خطر داهم مباشر على كل واحد فيهم … تبقى مصيبة لو حريمهم فتحوا و ادركوا ان لهم حقوق!
ثالثا الست المقهورة دى هى اللى قهرت نفسها و بتقهر بناتها و بتقهر كل ست بتقابلها! مثلا: مين اللى بيختن بناته علشان يتجوزوا؟ الأم و الجدة و الخالة! مين اللى بتفضل الأخ الولد على البنت؟ الأم و الجدة و الخالة! مين اللى بتسكت لما جوزها يضربها؟ و لما الأب و الأخ يضربوا بنتها؟ مش الأم برده؟ الأم المقهورة اللى نزلتوا علشان تدافعوا عنها! مين اللى لما ابنها يجى يخطب واحدة فوق التلاتين تقول له عمرها الافتراضى انتهى؟ مين اللى لما تعرف ان مرات ابنها حامل فى بنت بتحدف عليها كلام زى الدبش؟ مين اللى بتربى ابنها على انه اله و ان اللى هيتجوزها دى جارية و تحمد ربنا انها لقت واحد زيه؟ ما هى هى نفس الست اللى انتوا بتطالبوا بحقوقها!
رابعا البنات بقى! مش هى دى البنت اللى من و هى فى المدرسة و الجامعة بتبقى كارهة التعليم و نفسها فى راجل يسترها و يستتها؟ مش هى دى البنت اللى مش عايزة تشتغل علشان مش عايزة تتبهدل؟ مش هى دى اللى بتبيع نفسها للعريس اللى هيدفع أكتر؟ مش هى دى البنت اللى لما بيعجب بيها ولد حنين و طيب و حساس بترفضه علشان عايزة سبع البرمبة اللى بيشكم و يحكم و يتحكم؟ مش هى دى البنت اللى لما بتختار زوج بتختار نسخة من ابوها الخنيق اللى ياما اشتكت منه؟ مش هى دى البنت اللى يوم لما قلبها بيدق بتقبل الخيانة و الشتيمة و الإهانة و الإهمال و السين و الجيم؟ مش هى دى البنت اللى بتلبس و تقلع علشان تعجب الباشا اللى هيمن عليها بعقد جواز؟ بذمتكم البنت دى تستاهل تنزلوا مظاهرات علشانها؟
خامسا لسانى دلدل و انا بقول فى كل مقال و فى كل رد على كل مشكلة ان كل اختيار و له تمن .. يعنى خضوعك لأب متسلط أو أخ غبى أو أم ضعيفة أو زوج مقرف له تمن … و تمردك له تمن … و استقلالك له تمن … لكن لا حياة لمن تنادى! نفس البنات .. نفس المشاكل … نفس الولولة و الشكوى من نفس الظروف و الأشخاص! كلهم عايزين يشتكوا و بس .. لكن فعل لأ!
هتعمل ايه المظاهرات لواحدة مش عايزة تقرر و تتحمل نتيجة قراراها؟
هتعمل ايه المظاهرات لواحدة عايزة تشتكى و بس مش عايزة تحل و تصلح من حالها؟
هتعمل ايه المظاهرات لواحدة شايفة ان دا نصيبها و لازم تستحمل و خلاص؟
هتعمل ايه المظاهرات لواحدة روح الثورة جواها انطفت و أخرها طق حنك و بس؟
هتعمل ايه المظاهرات لكائن موروثاته الثقافيه عايزة غارة من بتوع القذافى علشان تنسفها؟
انتى فاكرة انك لما هتتظاهرى هينزل قانون من فوق يمنع التحرش و لا يديلك حقوقك و لا يحافظ على كرامتك؟ قانون تجريم الختان اتعمل؟ هل بطل الجهلة يختوا بناتهم؟ لأ! و بكرة هيبقى فى قانون بيعاقب المتحرش .. فاكرة المتحرش هيخاف؟ لأ! و هيبقى فى قانون بيطالب الشركات بالتحقيق مع مديرك الرزل اللى بيساومك علشان تترقى .. تفتكرى هيقف عند حده؟ لأ! الوساخة اللى فى الدماغ مش هينضفها قانون!
الحل؟
الحل فى إيد كل واحدة! عايزة حقك يا شاطرة؟ خديه! عايزة حرية و تغيير و عدالة اجتماعية؟ خديهم! الهتافات و الشعارات مش هتفيد!
هو مين الراجل اللى المظاهرات دى طالعه ضده و بتطالب بإسقاطه من حياة المرأة المصرية؟ مش أبوكى و لا أخوكى و لا جوزك و لا خطيبك و لا حبيبك؟ خدى حقك جوة بيتك و فى شارعك و فى مكان شغلك بدراعك و بقوتك مش بالمظاهرات و الهتافات!
المظاهرات هتغير فيه ايه؟
اللى هيوقفه عند حده هو انتى … قولى لأ! تمردى! استقلى بنفسك! و ادفعى تمن قراراتك دى مادامت حريتك غالية عليكى و كرامتك أهم حاجة عندك!
مين اللى قارفك فى الشارع؟ العيل الصايع اللى بيتحرش بيكى؟ ما قلنالك تضربيه! احدفيه بحاجة! انتى ليه مصرة تلعبى دور الغلبانة قليلة الحيلة؟
إيمان هاشم – صاحبتى و حبيبتى – لما واحد فى عربيه بيقف لها بتوطى تجيب طين و تراب من على الأرض و ترميه فى وشه! و هى بتفكر فى مشروع البيض دلوقتى .. هتحدفه ببيض علشان لما يروح لمراته و لا لأمه يبقى يقف يشرح ايه اللى طينه كدة!
نفسك فى ايه؟ ان الراجل يحترمك؟ مش هيحترمك من نفسه الا لو امه و ابوه ربوه! و بما ان الموضوع دا صعب يبقى لازم تفرضى عليه يحترمك غصب عن عينه!
بتروحى للقرف برجليكى ليه يا لوزة؟
لما تلاقى الواد من دول سيس و بيلعب بيكى … بتفضلى تحومى حواليه ليه؟
لما تكون افكاره بكابورت و انفتح فى وشك … بتتمسكى بيه ليه؟
لما يكون بيعانى من ازدواجيه مفرطة و انتى شئ و اخته شئ … بتصاحبيه ليه؟
لما يكون لعبى و خاين و ديله معوج … بتتجوزيه ليه؟
لما يمد ايده عليكى و لا لما يشتمك و لا لما يزبلك علشان تتربى … بترجعيله ليه؟
لما ينزل عريس الهنا من بلاد برة و يشتريكى فى اسبوع .. بتفرحى ليه؟
حبيبتى
انا مش هتظاهر علشانك!
انتى ما تستاهليش!
حقك يا قلبى روحى خديه بنفسك!
و لما تستقلى و تبقى انسانة بتعرف تشيل مسئولية … اول حد هيحترم قراراتك و رغباتك هيبقى الراجل
و على رأى المثل الأبيح
One woman's asshole is another woman's pussy
يعنى اللى عامل عليكى سبع بيقلب قطة قدام واحدة تانية

معاها حق على فكره يا ديسكفري

وانا لو في مصر همنع أختى أو أمي إنها تنزل مظاهره بالشكل ده

ليه تتحمل بهدله وقلة أدب في سبيل نساء متخلفه بيعتبروها واحده صايعه و فاجره

كان فيه دره من درر أستاذنا بهجت قال فيها
إن تحرر المرأه يمر عبر تحرر الرجل
الرجل الحر لن يخشي من حرية المرأه
بل سيأخذها و يرفعها إلي جواره
وقبل تحرر الرجل فلا جدوى من جهود الفيمنست على مستوى واسع

---

مروة ازيك… يارب تكوني بخير. سؤالي عن موضوع سي السيد

أصلي ملاحظة ان الزمن دة رجع تاني عن تجربة شخصية وعن تجارب تانية كتييييييير حوالية! ان الولد يقول للبنت ترجع بميعاد ويرفض لبس معين وأفعال معينة وشغل لأ وكدة… ويقول اته بدافع الحب.

ليه يا مروة الناس بتدخل على بعض وتبدأ تغير فبعض! والحل ايه مع الانسان سي السيد!!

شكرا لوقتك

——————————————

سى السيد صناعة حريمى

ما اللى ربته ست فهمته ان دا عادى

و اللى ربته ست شافها بتتقبل دا من أبوه

و اللى ربته ست فضلت تنفخ فيه لحد ما فرقع فى وشنا

دلوقتى بقى .. اللى هتقبله و تستحمله و تنفذ رغباته برده ست .. ست عايزة تتجوز و خلاص .. ست مستعدة تتحمل تعديه على حقوقها … ست مستعدة تضحك على نفسها و تقول هيتغير بعد الجواز .. ست مش فاهمة يعنى ايه حب متوازن و علاقة سوية .. ست فاهمة ان الخضوع و قلة القيمة هتضمن لها جوازة سعيدة

انا شخصيا أحيي سى السيد و جبروته

طول ما فى ست بتربيه و ست بتقبله يبقى له حق يبيع و يشترى و يتحكم زى ما هو عايز

انتى بقى يا لوزة هتعملى ايه؟
مروه رخا

كل عام والمرأة أقدر على أخذ حقوقها

وكل عام والأمهات أهدأ بالاً وأقر عيوناً

وكل عام وأجنحة الحرية ترفرف على أرواح العالمين بسكينة


طابت أعوامك بالسعادة هالة

(03-10-2011, 11:29 AM)fares كتب:  

كثير ضايقني هالفيديو .. فيه شي بالفيديو انا مش فاهماه

ماذا كان الشيخ يفعل على اكتاف الشباب ؟ هل كان يحض على التحرش ؟؟

اكاد لا اصدق ما اسمعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعنى انا مش فاهم
اللى معندوش دين يكون عنده شوية عروبة
و اللى ما عنده لا عروبة و لا دين شوية شرف و انسانية
بس معقول الحقارة توصل لهذه الدرجة
التحرش بالنساء بهذا الاسلوب الواطى و العلنى
ثم لماذا صوت المراة لم يكن عورة فى ساحة التحرير و الان صار عورة
كيف يعنى صوت المراة عورة ؟؟؟؟
و لو كان عورة ؟؟؟
هو مال دين امه

الله يرحمك يا ندا سلطان