•إلى كل قبطي عندي على التويتر : عبود الزمر لا يعبر عن الدين الإسلامي .. أنا متشدد : عبود لا يعبر عني
•لعشاق متلازمة ستوكهولم .. في انتظار صفحة (إحنا آسفين يا عبود) على الفيسبوك
من قتل يقتل لماذا لا يطالب عبود الزمر بتطبيق القصاص الشرعي و يبدأ بنفسه

اللي مادخلشي السجن فاتته تجربة كبيرة.. عبود الزمر رجعوووووه والنبي .. معا لاعتقال عبووووووووووووووووود

كتبت – نفيسة الصباغ :

مع بداية حوار عبود الزمر القيادي الجهادي مع برنامج العاشرة مساء، بدأت التعليقات الرافضة لكثير مما يقوله على موقع تويتر للتدوينات القصيرة، الرفض تركز بالأساس لفكرة التكفير وإهدار الدم التي فتحت الباب حتى بين الجماعات الإسلامية المختلفة، وهو ما يعني في حال عودة هذا النهج خطر كبير على المجتمع كله. كما رفض كثيرون فكرة الانتماء للدين وليس للوطن التي بني عليها الزمر حديثه عن فرض الجزية على المسيحيين مقابل حمايتهم رغم أنهم يقاتلون في الجيش جنبا إلى جنب مع المسلمين. ولعل أخطر التصريحات التي وجهت لها انتقادات هي استمرار عبود في الإيمان بأنه لم يخطئ بقتل السادات بل كان ينفذ فتوى وإذا كان هناك خطأ فلا تقع مسئوليتها على من ينفذها ولكن على من أفتى بها. ولعل المنطق هنا يمكن المقارنة بينه وبين منطق ضباط الشرطة في الإسكندرية الذين يرفضون الحساب على قتلهم لشهداء الثورة لأنهم نفذوا أوامر “المقابل الموضوعي للفتوى”، مرؤوسيهم بإطلاق الرصاص على الناس.

ورغم كل الاعتراضات كان هناك توافقا كبيرا حول أن خروج عبود الزمر والمتشددين له فائدة كبيرة فيكفي أن يتحدثون كي يدرك الناس أنهم متطرفون ويرفضون تلك الآراء بأنفسهم. ومن بين هؤلاء كان المخرج عمرو سلامة الذي قال “شكرا عبود الزمر، إنت مش محتاج حد يهاجمك، محتاج بس تتكلم و تقول اللي في دماغك عشان الشعب يرفضك.. مع تحيات شخص مسلم ضد احتكار الدين”. وفيما يلي بعض الـ”تويتات” من على الموقع:

- إلى كل قبطي عندي على التويتر : عبود الزمر لا يعبر عن الدين الإسلامي، الدين الإسلامي اسمي من الكلام ” الزبالة” اللي بيقوله ده

- أنا متشدد إسلامي وبأفول لكم إن الكلام الفاضي اللي بيقوله عبود دا لا يعبر حتى عن التشدد

- هو ليه واحد بقاله تلاتين سنة ما شفش الحياة ولا عاش عهد مبارك يتكلم على التلفزيون؟

- لعشاق متلازمة ستوكهولم .. في انتظار صفحة (إحنا آسفين يا عبود) على الفيسبوك

- عبود الزمر : “سفك الدماء لإقامة الدين شيء شرعي لأن حرمة الدين أكبر من حرمة الدم”

- الله يهدي الزمر كل المسلمين يعرفون إن حرمة دم المسلم اكبر من حرمة الكعبة

- الناس ماسكة في كلام واحد قاتل ومتطرف ومهتمة تحلل كلامه، ما هو لازم كلامه يكون كدا !! وحد بيقول دا لا يمثل الإسلام، هي دي محتاجة توضيح كمان

- هو غريب إني مسيحي ومش قلقان وعمال أضحك على عبود الزمر؟؟ اسمك إيه…. عبووووووود

- بعد حديث الزمر السؤال مش هل يحق ترشح الأقباط للرئاسة بل هل سيعيش الأقباط للانتخابات الرياسة ؟

- سيبوا عبود الزمر واللي زيه يتكلموا و يخطرفوا علشان ببساطة يشرحولنا و يبينولنا إيه اللي ممكن يحصل لو الناس دي مسكت البلد.. خلي الناس تفوق

- بالمناسبة… عبود الزمر قدم خدمة جليلة لمطالبنا بالدولة المدنية، كلنا رافضين كلامه المسلمين قبل المسيحيين

- من قتل يقتل، لماذا لا يطالب عبود الزمر بتطبيق القصاص الشرعي و يبدأ بنفسه ليكون قدوة للمجتمع الإسلامي كله

- إذا كانت 67 اكبر نكسة عسكرية في تاريخ مصر .. فالسلف والإخوان والجماعات الإسلامية أكبر نكسة فكرية في تاريخ العالم

- اللي دخل السجن اكتسب نوع من أنواع الرحمة..ده عبود الزمر أومال فين أم الرحمة دي وهو بينزع الوطنية عن المسيحيين؟

- عبود الزمر بيقولك إللى مدخلش السجن فاتته تجربة مهمة جدا أنا بقول نلحق لنا كام سنة سجن عشان منخسرش التجربة ده

- اللي مادخلشي السجن فاتته تجربة كبيرة.. عبود الزمر رجعوووووه والنبي

- الاعلام الحكومي تسيطر عليه قوي الثورة المضادة, ولكن كيف نفسر ما تفعله مني الشاذلي؟ هذا الجنون محاولة لاثارة الفتنة مع سبق الاصرار والترصد

- يانهار منيل..ناقص افتح البوتاجاز ينزلي منه عبود وطارق الزمر ومحمد حسان وعمرو خالد

ولم تخل التعليقات على تويتر من محاولة الرد على عبود بطريقته ليدعو بعض المعلقين لمليونية تطالب باعتقال عبود بينما أشار أخر أن تطبيق مبادئ عبود تعني انه سيكون أول شخص يتم اغتياله فيما أكد آخرون أن ما يقوله ضد الحرية التي نريدها لمجتمع مدني فقالوا

- أنا شايف بوادر مليونية الجمعة اللي جابه “معا لاعتقال عبوووووودددد

- أنا أقترح واحد يغتاله علشان يثبت وجهة نظره

- عبود الزمر و زملائه لم يحاولوا الحوار أو الثورة السلمية لتحقيق التغيير بل استخدموا العنف وهو ضد الحرية التي نريدها لمجتمع مدني

http://elbadil.net/%d8%a7%d9%86%d8%aa%d9...%b9%d8%a8/

تعرف يافارس عبود عامل زى واحد طالع من الحمام ولامؤخذة لم يهتم بتنظيف مؤخرته المقدسة فريحة الخراء بتفوح من كل حتة فيه

(03-15-2011, 01:29 AM)مجدي نصر كتب:  طبعا نحن لا نختلف على جهل وتخلف التيارات التى يمثلها عبودة وأمثاله

ولكن

أولا - لا يجوز عموما الشماتة فى مأسى الآخرين - سجنهم لفترة طويلة - من وجهة أخلاقية بحتة
ثانياً - قتلهم لسادات هو عمل بطولى لا يجوز محاكمتهم عليه، ومأخذنا عليهم نابع فقط من نقصه، فقد كان واجباً عليهم إكمال الجميل والقضاء على كل الشلة الوسخة!!
ثالثاً - هم لن يصمدوا طويلاً على الساحة، ولو توافر مناخ حرية حقيقى فنتوقع تهميشهم وضعف وجودهم، وهو المطلوب

اولا من وجهة نظر اخلاقية بحته فالمشاركة بعملية اغتيال تستوجب الاعدام ببعض القوانين ، ثانيا لم يعبر احد عن شماتته انت من استجلبت الكلمة في الحوار لسبب انك تريد ايهام نفسك انك اعلي اخلاقيا او شئ من هذا القبيل
لكن علي اي حال فلو كان هناك شعور نحو شخص يشارك في اغتيال و تفكيره ينتمي للقرون الوسطي فالشعور ناحيته يجب ان يكون سلبيا من اي شخص متحضر وسوي نفسيا

ثانيا برجاء عدم الشتم مثل عبارتك شلة وسخة
شتائمك تدل ان مشحون عاطفيا وضعيف منطقيا
ثم ان التحريض علي القتل لن يولد الا المزيد من العنف
وربما انت صغير السن ولم تع ان اغتيال السادات كان رد الفعل عليه حركة عنف من قبل الدولة وادت لادخال مصر في حلقة مفرغةمن العنف


اخيرا فانت وبعد ان ابديت تعاطف ( مزيف وللتظاهر بالسمو الاخلاقي علينا فقط) رجعت وتمنيت ان يتم تهميش من تعاطفت معهم
انت في الحقيقة مزعج وتكتب لارضاء رغبات مريضة عندك وليس للمشاركة الفعالة في تطوير الجدل
انا منزعج جدا من اسلوبك وانظراليها بقرفشديد

على عكس الكثيرون ، أنا مبسوط جدا من عبود الزمر ، إرهابي شريف ودوغري ، مش لابس قناع مزيف زي الإخوان ، وعمل بكلامه دعاية بمليار دولار للأفكار الليبرالية ... عاش عبود الزمر رمزا للدولة الدينية

" إسماعيل حسني"

(03-15-2011, 06:58 PM)fares كتب:  عشان كده لابد من دستور مدني لا لبس فيه
ومحدش يقولي إن الماده الثانيه شكليه

إذا كانت "شكلية"، فلا حاجة لها لأنها "شكلية" (وجودها وعدم وجودها سيان، وإن كان كذلك فيجب حذفها لأنها ليست مهمة وتشكل شرخاً في الوحدة الوطنية).
إذا لم تكن "شكلية" فهي "مشكلة حقيقية" يجب التصدي لها بسرعة.

باختصار، دون دستور جديد ومع مادة "حقيرة" مثل "المادة الثانية" تبقى الثورة ناقصة ... و"كأنك يا بو زيد ما غزيت" ...

واسلموا لي
العلماني

عبود الزمر كان يحتاج ان يحاوره علاء الأسواني وليست منى الشاذلي

" Evan Evanov "

(03-15-2011, 09:03 PM)fares كتب:  عبود الزمر كان يحتاج ان يحاوره علاء الأسواني وليست منى الشاذلي

" Evan Evanov "

من غير ماحد يحاوره الراجل لسة طالع بخيره من المعتقل وطازة بلا اى توضيب ولاتنضيف وبيقول الحكاية ومافيها ويقدم الاسلام النقى كما هو خال من البدع والأهواء ,الناس بقى هم المشكلة حتى اللحظة غير قادرين على تقبل ان الاسلام فعلا بهذه البشاعة.

(03-12-2011, 11:52 PM)K a M a L كتب:  كس ام الثورة

في الاول كنت هالومك على الجملة دي لكن دلوقتي اقولك ليس عليك في الحق لومة لائم .

chatte de la mère de la révolution

(03-15-2011, 02:08 AM)discovery3 كتب:  

(03-15-2011, 01:52 AM)مجدي نصر كتب:  

(03-15-2011, 01:39 AM)بهاء كتب:  هو حضرتك بتتكلم بأسم مين ؟

(03-15-2011, 01:29 AM)مجدي نصر كتب:  طبعا نحن لا نختلف على جهل وتخلف التيارات التى يمثلها عبودة وأمثاله

هوا سيادتك مش متفق معايا فى النقطة دى مثلاً؟!!

(03-15-2011, 01:39 AM)بهاء كتب:  او عمل بطولى لمين بالضبط !

أظن الكلام واضح

ممكن اسئلك سؤال يا استاذ مجدي

انت شغال ناظر مدرسه ولا ايه ؟؟؟

يمكنك سيد ديسكفرى ملاحظة لهجة الاستخفاف التى يتحدث بها الزميل، وعندها ستتفهم ردى

(03-15-2011, 02:13 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(03-15-2011, 01:29 AM)مجدي نصر كتب:  طبعا نحن لا نختلف على جهل وتخلف التيارات التى يمثلها عبودة وأمثاله

ولكن

أولا - لا يجوز عموما الشماتة فى مأسى الآخرين - سجنهم لفترة طويلة - من وجهة أخلاقية بحتة
ثانياً - قتلهم لسادات هو عمل بطولى لا يجوز محاكمتهم عليه، ومأخذنا عليهم نابع فقط من نقصه، فقد كان واجباً عليهم إكمال الجميل والقضاء على كل الشلة الوسخة!!
ثالثاً - هم لن يصمدوا طويلاً على الساحة، ولو توافر مناخ حرية حقيقى فنتوقع تهميشهم وضعف وجودهم، وهو المطلوب

1 - قتل السادات جريمة سياسية لابطولة فيها
2 - وكل العنف الذى مارسته الجماعات الاسلامية لم يجر على مصر الا الخراب والمشاكل واعاقة التطور الديمقراطى,
3 - وماسيهم هم صناعها ولو قتلوا وذبحوا واغتالوا فى اى بلد اخر لواجهوا نفس المصير واسوأ منه.

4 - الذى غير مصر شباب اخر بعقلية اخرى لم يكن منها القتل او الذبح الاغتيال السياسى,

5 - هؤلاء المجرمين هم محرمين بكل المقاييس وهم لم يتوبوا عن شئ بل يغيرون لهجتهم فقط لمجاراة الموجة السائدة.
كل نظام سياسى جاء وفتح صفحة جديدة معهم وهم كانوا دائما من يبتدى بالانقلاب والقتل والاغتيال,حدث هذا ايام الملك وايام ناصر والسادات ومبارك وهو ماسيحدث ايضا هذه المرة فذيل الكب لاينعدل ابدا.
هذه المرة ايضا سيكونون اول من يبتدا بتشكيل ميليشيات وسيكونون اول من يدبر الاغتيالات خاصة لو بد لهم ان مشروعهم لم يجد مايتمنون له...

1 - هذه مسألة جدلية، وعموماً لا يوجد ما يسمى بالجريمة السياسية، فهناك شق سياسي يثور بشأنه الجدل ولا ولن ينتهى، كما لا يمكن ضبطه بحدود واضحة،من جهة، وشق جنائي يتضمن القتل، يتم تجاهله أو أخذه بالاعتبار بناء على الشق السياسي واعتبارات القوة المتمثلة فى النجاح والفشل.
وكذلك مسألة البطولة، فهى نسبية، فشارون بطل من منظور الإسرائيليين، الذين يرون أبطال العرب صلاح الدين وعبد الناصر سفحين ومجرمين، ويرون السادات رجل سلام، بينما نراه نحن رجل عمالة وخيانة (وأرجو عدم إذارة النقاش فى هذا الأمر الذى قتل بحثاً فلن نصل فيه لحل ولا أعتقد بإمكانية الاتفاق).

2 - لن نختلف على ما تقول، فمسألة العنف هى مسألة تحتاج لدراسة واعية بحيث يكون عنفاً محسوباً ومحدودا بحدود الهدف، وليس بشكل همجى وهوياتى ومتخلف كما فعل أغلب السلفيين
ما أقوله هو أن حاكم فاسد وخائن كالسادات هو رجل يجب التخلص منه فى هكذا أحوال، وأعتقد أنك معى فى أن بلداً مركزية مستبدة كمصر لا توجد بها حلولاً آخرى، وما أتمناه هو الوصول لديموقراطية حقيقية تسمح بتداول سلطة لا يجر البلد لدوامات العنف والاغتيالات، فنحن نتحدث دائماً عن ضرورات معينة فى أطر معينة، وليس العنف كإيديولوجيا مُتبناة.

3 - ظاهريا قولك صحيح، ولكن ألا ترى للإرهاب الحكومى دوراً فى هذا، كون استجابتهم مختلفة عن استجابات باقى الحركات السياسية، لا يدينهم بأكثر مما يدين تلك السلطات المتجبرة

4 - أتفق معك جزئياً، ولكن ألا نصبر قليلاً لنرى نهاية الطريق، وهل تؤدى انتفاضة - لم أسمها ثورة حتى الآن مع اعتذارى الشديد لدماء الشهداء - سلمية لم تأخذ مفاتيح القوة لتغيير قوى وحاسم نتمناه جميعاً بلا شك؟؟
فى كل الآحوال أتمنى هذا، ولا أتمنى لمصر السقوط فى آتون العنف المصاحب عادة للثورات، ولكن هى ترى تلك الأخبار المقلقة؟
ألا تستشف من فتح الباب للأصوليين والسلفيين شيئاً
ما أعتقده هو أن السادة العسكريين يخيفوننا ويخيفون الغرب بهم لاعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه.

5 - أتفق معك

(03-15-2011, 07:14 PM)طنطاوي كتب:  انا منزعج جدا من اسلوبك وانظراليها بقرف شديد

أولاً طظ فيك وفى انزعاجك ونظرتك وقرفك، فهو مما لا يعنينى فى قليل أو كثير، ولولا رغبتى فى توضيح ما قد يلتبس على البعض لما رددت عليك أساساً

(03-15-2011, 07:14 PM)طنطاوي كتب:  اولا من وجهة نظر اخلاقية بحته فالمشاركة بعملية اغتيال تستوجب الاعدام ببعض القوانين ،
ثانيا لم يعبر احد عن شماتته انت من استجلبت الكلمة في الحوار لسبب انك تريد ايهام نفسك انك اعلي اخلاقيا او شئ من هذا القبيل
لكن علي اي حال فلو كان هناك شعور نحو شخص يشارك في اغتيال و تفكيره ينتمي للقرون الوسطي فالشعور ناحيته يجب ان يكون سلبيا من اي شخص متحضر وسوي نفسيا

أولا من وجهة أخلاقية وقانونية، لا يجوز السكوت على حاكم فاسد وخائن باع وطنه وأمته، ومن يقدر عليه ويتركه فهو خائن مثله
وكونك تؤيد الوجود الإسرائيلي، يجعله طبيعياً أن لا ترى فيما فعله السادات أى خيانة، وهو موقفك، وانت حر فيه، ولكن لا تتحدث عن القانون هنا، فالقانون لو كان حاكما فى هذا العالم لم أغتصبت دولة كاملة، وشرد شعباً بأسره
ثانياً راجع الموضوع، وستجد ما يمكن اشتمام رائحة الشماتة منه، وانا لست هنا لمحاكمة أحد، ولست متفرغا للنادى حتى اشغل ذهنى بأخلاقيات أحد، فقد أشرت لرأيي لأننى أعرف أصدقاء على المستوى الحياتى شامتون فعلاً فى سجن السلفيين وغاضبون لإخراجهم من السجون رغم انتهاء أحكامهم

(03-15-2011, 07:14 PM)طنطاوي كتب:  لكن علي اي حال فلو كان هناك شعور نحو شخص يشارك في اغتيال و تفكيره ينتمي للقرون الوسطي فالشعور ناحيته يجب ان يكون سلبيا من اي شخص متحضر وسوي نفسيا

أولا لا تعنينى اليافطات كثيراً، بل مناط الحكم هو الفعل، وانا أيدتهم فى نقطة محددة، والتاريخ يشهد بسعادة أغلب المصريين بمقتل السادات، وعدم استهجانهم للفعل، فاحكم انت على نفسك، لأنك انت الخارج على المجموع، وهذه مسألة من مسائل الشعور التى لا مجال للحديث فيها عن مستوى الثقافة، فهنا يستوى العالم بالجاهل، والفيلسوف بالطفل

(03-15-2011, 07:14 PM)طنطاوي كتب:  ثانيا برجاء عدم الشتم مثل عبارتك شلة وسخة
شتائمك تدل ان مشحون عاطفيا وضعيف منطقيا
ثم ان التحريض علي القتل لن يولد الا المزيد من العنف
وربما انت صغير السن ولم تع ان اغتيال السادات كان رد الفعل عليه حركة عنف من قبل الدولة وادت لادخال مصر في حلقة مفرغةمن العنف

أنا لم اشتمك انت أو أشتم شخصا يخصك لتغضب ويحق لك الاعتراض، كما أننى لم أهتك عذرية النادى الملئ طولا وعرضاً بالسباب، ولم يجرح حاستك المرهفة، ما دام اتجاه العنف اللفظى يريحك
ثانيا انا شتمت من خربوا مصر على مدى 35 عاماً لا أقل، ولا يشمل كلامى أي شخصية محترمة، كما ان الـ 12 مليون مصرى نزلوا للشوارع وشتموا هاكم الناس، فهل هم جميعاً ضعفاء منطقياً؟؟

وأخيراً، لسنا هنا بجلسة على الترعة لتتحدث عن صغر السن، فـ 26 عاماً (منها 6 بدأت منذ الـ عمر الثامنة عشر فى العمل السياسى) ليست بالقليلة (كما انك تذكرنى بأستاذ جامعى - مرتشى وفاسد بالمناسة - رد على بصغر عمرى عندما كنت في الـ 17 ورددت عليه فى قوله بأن السادات أعظم متخذ للقرارات فى تاريخ مصر ( هأهأو يا أخى آحا ))، كما ان حديثك عن ما بعد السادات لا يثبت شيئاً، فتلك المنظومة بحكم الاتجاه الذى اتخذته لم يكن أمامها سوى العنف لتمارسه، كما لم تترك بديلاً عن العنف لمعارضيها

كما أنه عندما تتكشف الحقائق، ويثبت ما يقوله البعض بأن مبارك نفسه مسئول عن قتل السادات، فعندها يتبين كون العنف مصنوع من الدولة لاصطناع مبرر للعنف والاستبداد

(03-15-2011, 07:14 PM)طنطاوي كتب:  اخيرا فانت وبعد ان ابديت تعاطف ( مزيف وللتظاهر بالسمو الاخلاقي علينا فقط) رجعت وتمنيت ان يتم تهميش من تعاطفت معهم
انت في الحقيقة مزعج وتكتب لارضاء رغبات مريضة عندك وليس للمشاركة الفعالة في تطوير الجدل

لم أبد تعاطفاً مع أفكارهم الرجعية التى أتمنى تهميشها مثلك تماماً، ولم أقصد بالتهميش سوى ضعف شعبيتهم، وليس الحجر على حقوقهم
-----------

وأخيراً

رجاءاً يا سيد طنطاوى

حبذا يا سيدى لو توقفت عن ممارسة ذلك الدور السخيف الذى تستوى فيه على عرش المحلل النفسى لتلقى بالأحكام على أعضاء النادى، الذيم لم يفلت منهم عضو واحد مختلف معك من أحد احكامك، التى ينقضها مبدأ ضرورة معاينة الحالة عيانياً، وليس من وراء الكيبورد

فتوقف سيدى عن امتشاق سيفك الخشبي المكسور لمحاربة أعداءاً وهميين تصطنعهم في خيالك الدونكيشوتى، ثم تجسدهم فى معرفات بالنادى