شو بسام انو واحد انت. اكيد الاصلع اللي ماسك مكرفون اخص عليك . كلو كوم واللبنانيه اللي عاملة حالها من بصرى وعم تحي تاج راسها حافظ الاسد واكيد مو سمعانه انه مات وخلفه الشبل المعتوه بشار .

شكرا للزميل بسام على الروابط
بس يا بسام الرابط الذى تفضلت به يدل ان المعارضة فى برلين اغلبها من اخوانا الاكراد
و بالرغم من احترامى لمطالبهم الا انها مطالب لا تمت للاحداث الاخيرة بصلة
كما ان الاكراد السوريين فى برلين يستطيعون استدعاء رفاقهم من غير السوريين بمجرد رفع الاعلام الكردية , و انت غنى عن التعريف بعدد الاكراد فى برلين .
بالنسبة لقولك بان الذين خرجوا فى مظاهرات التاييد هم خائفون على وظائفهم و منتفعون
بفرض انى اوافقك على ذلك
و لكنهم 2 مليون خرجوا تاييدا بغض النظر عن انتفاعهم , فهم مواطنون سوريون
المعارضة لم تستطع ان تحشد عشر هذا العدد
هل هناك اعداد خرجت و تم التعتيم عليها ؟؟؟
بصراحة لا استطيع تخيل خروج 2 مليون تاييدا للدولة
و المعارضة لم تحشد 50000
لا استطيع ان اسميها ثورة شعبية حتى الان
الا اذا كانت هناك وقائع اخرى نجهلها
و الله اعلم

ياعزيزي بصفتي مواطن سوري استطيع القول ان معظم الشعب راضي عن بعض السياسات الخارجية (بشكل عام) , لكنه حانق على النظام لانه فاسد كليا و مقيد للحريات و محتكر للسطلة يعني فشل داخلي ذريع لدرجة ان الكثيرين بدأوا يعتقدون ان السياسة الخارجية غرضها بقاء الوضع الداخلي كما هو ناهيك عن تورم ملفات عمرها اكثر من ٢٥ عام كملف المفقودين والاكراد -تخيل يوجد عندنا بدون ! - و والحريات الخ ..

هذا المنتدى فيه نسبة عالية من السوريين بل ان الزميل ابا الحكم بن هشام اتهم قيادة المنتدى بانها شامية متامرة على القطر المصري
يعني من بين كل المتداخلين لم تجد اي شخص يدافع عن النظام او يبرر افعاله - اللهم واحد قليل ادب تم طرده مباشرة - النظام ياعزيزي متعفن للغاية ويحاول وضع بعض الماكياج عبثا , فماذا تنتظر من رئيس جمهورية يجعل الاقتصاد مرتعا لابناء عمومته واقاربه فكما يقول بهجت من يسبب المشكل ليس اهلا للحل ..

موضوع الحشد فيه كلام كثير : الناس لم تكسر حاجز الخوف كليا والنظام له باع بالقمع قد يبدو هلتر وموسوليني حملان وديعه , هل سمعت باعتقال اطفال بعمر السبع سنين و خروجهم بعد اربعين سنة كهول بامراض عقلية وبدنية لايعلمها الا الرب .. هل سمعت بشخص اسمه رامي مخلوف ؟ هل سمعت بذو الهمة شاليش , هل سمعت بالسفاح -المستشرف حاليا- رفعت الاسد ؟ حافظ الاسد عبارة عن نعل وصل للسطلة بطريق الصدفة ونتيجة لخلافات داخل الحزب ومن يومها بدا الفساد ينخر بالبلاد والامور تتدهور نحو الاسوء .. للمفارقة كل من حكم سوريا قبل حافظ لم يواجه اي مشكلة تذكر مع الاخوان او الاكراد-الاقليات -او الفساد وكل هذه الملفات تقرحت بعد مجيء القائد الضرورة !

الأخ على
قد تجد هنا تفسيرا لكل هؤلاء الخارجين طوعا في مسيرات التأييد بأسبابهم المختلفة المتباينة
سؤال هام حاولت الإجابة عنه عشية المظاهرات وعلى ضوء الخطاب الذي تلاااااه
أرجو ان يساعد...

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=42569




تحيا دماء شهداء سوريا الأبرار

طيب الزميل ذ سبيشل ون
بقى السؤال الاساسى الذى لم افهم الاجابة عنه ان كنت قد اجبت
و هو
لماذا خرج 2 مليون شخص تاييدا للنظام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بصراحة كل ما ذكرته عن النظام و الاسماء التى تفضلت بها اسمع عنها الان لاول مرة الا الرئيس السورى (اقصد اقرا عنها الان)
و اشكرك على التوضيح

اغتصاب السلطة هو رأس كل خطيئة

السلطة للأمة، مرجعيتها الأمة، وهي حق للأمة وحدها مجرم كل من يغتصبه منها..

من أهم أسباب خروج الحسين يا علي، ليس ليكون الأمر له، بل ليعود السلطان إلى الأمة، التي تمت مصادرتها وتوريثها كمقتنيات شخصية من قبل معاوية إلى ولده، ثم بدأ المتصارعون يتنافسون في امتلاكها، وهي كأمة من سقط المتاع، تسبح بحمد من أخذها وتلعن من تركها.

وستبقى الأمة في هذه الدائرة يتلقفها المغامرون من الطغاة، حتى تتخذ الأمة وقفة عز مع الحسين في كربلاء، وتنصره ولو بعد حين ذلك الذي انتصر للأمة وقدم دمه ودم الغالين من بنيه وبني أبيه وأخيه لتحرير الأمة من الاستبداد، حين تنصر الأمة الحسين، وتقف مع الحق ضد القوة، وتأخذ المبادرة لتكون هي صاحبة السيادة والمرجعية لها وفيها وليس في حزب ولا عائلة ولا فرد، حينها نقول قد انتصر الحسين وانتهت كربلاء، أما حتى يأتي ذلك اليوم فكل يوم عاشوراء وكل أرض كربلاء، ولا تزال بنات محمد يشردن في الأرض باسم منع الفتنة، ولا تزال رؤوس أبناء محمد تحمل على الرماح من أجل تثبيت الممانعة ورص الصفوف ومنع الفوضى، إلخ....

إن أردت أن تنصر الحسين يا علي وتنتصر له، فكن ضد كل طاغية سواء أكان مسلما أم عابدا للبقرة، سنيا أم شيعيا، وعلامة الطاغية اغتصاب السلطة، وما تحت ذلك كله تفصيل، اغتصاب السلطة سيئة تجب كل حسنة للحاكم، سيئة لا ينفع معها أي تجمل..

وأمة من العبيد لن تحرير وطنا سليبا، لن يحرر فلسطين إلا قوم من الأحرار..

شكرا للاخ تموز على توضيحه
بس معنى هذه المقالة التى تفضلت بها :
اولا: تساؤلى مشروع لاننى لست الوحيد الذى عرض له هذا التساؤل , و اقول ذلك لان بعض الزملاء فهم من تساؤلى تاييدى للنظام و انا اؤيده بمواقفه الخارجية النضالية , اما الداخل فلا اعلم الا القدر اليسير جدا .
ثانيا:
بغض النظر عن سبب تاييد المؤيدين الا انه تاييد شعبى , يجعل المعارضة تفقد صفة الشعبية .
ما اقصده ان القناعة الشعبية مؤيدة للرئيس بالرغم من جميع الملاحظات حول النظام نفسه , فكما فهمت من مقالك انه افضل الخيارات المطروحة كما يعتقد الشعب , مجبر اخاك لا بطل كما يقول المثل , و لكنه حصل على دعم الجماهير و هذا هو الواقع , اما كيف فهذا موضوع اخر .

الاخ خالد:
انا اؤيدك بكل كلمة قلتها فى مداخلتك الاخيرة , و هى مداخلة تكتب بماء من ذهب .
بس يا اخى
انا هنا اريد معرفة شئ اخر نهائيا غير ما ذهبت اليه .
انا هنا غير معنى بالتاييد او المعارضة لاننى لست سوريا
انا معنى بالتاييد الجماهيرى و الشعبى
فانا اؤييد ما يؤيده الشعب السورى طالما ان ذلك لا يؤثر على بالسلب .
لان اهل مكة ادرى بشعابها .
الظلم مرفوض من اى طرف كان , لا نرضاه و لا نرتضيه .
و انا لم اقل ان المتظاهرين المعارضين غير محقين , بل ما قلته ان مطالبهم و مظاهراتهم لم تصل الى مرحلة الثورة الشعبية بخروج هذه الملايين المؤيدة .

(04-02-2011, 12:59 PM)على نور الله كتب:  ما تفسير الاخوة السوريين خروج 2 مليون تاييدا للرئيس

ستجد الإجابة "الشافية" حين تطرح على نفسك السؤال التالي:

لماذا تخلى أجدادك عن الحسين و"خرجوا في مظاهرات تأييدا لزياد؟.."

(كما يمكن صياغة السؤال على الشكل التالي: لماذا خنتم الحسين يا علي نور الله ؟.. )

ألم تخونوا الحسين خوفا من زياد وطمعا في عطاياه لأنه كان قائد الجند ومالك بيت المال ؟..

فلماذا تسأل سؤالك اليوم متجاهلا أن أجدادك يحملون "وسام" الخيانة ؟؟.. (ولا زلتم، منذ 1400 عام وإلى اليوم "تطبرون" تكفيرا عن خيانتهم تلك!...)

الزميل المحترم علي نورالله .
اسمح لي بمدخل صغير .
لا أرى نوادي الحوار مكانا للمداخلات التعبوية ، و لكنها أفضل مجال لتبادل الرأي بشكل هادئ متعقل حتى بين متناقضين ، بل خاصة بين المتناقضين . لهذا أرحب بالتحاور معك .
لن أعدد خلافاتنا في رؤيتنا للواقع العربي و بالأخص السوري ، فهي واضحة جدا لأننا نقف على طرفي تقيض . هذا لا يمنعني من الإتفاق معك في ضرورة العودة لأصحاب الشأن ، نسألهم عن حقيقة ما تراه و أراه معك مشهدا يتناقض مع اشتعال الثورة ضد النظام السوري .
ربما كنت من أوائل من توقع الثورة في سوريا ، رغم هذا فلست ممن يرون الواقع وفقا لتصوراتهم ، بل من يغير تصوراته وفقا للواقع . نعم .. إني على ثقة أن النظام السوري يتعارض في كل تفاصيله مع الحرية و مع القرن 21 و مع المستقبل ، وأن سوريا على الطريق فرياح الحرية في كل الأشرعة ، هذا ما كتبته تحديدا في 4/3/2011 ، قبل المظاهرات السورية ،

اقتباس: (عزيزي هولي مان .
أختلف معك في رؤيتك المتشائمة للسوريين ، ليس لأني متفائل دائما بل لأني كنت مثلك تماما متشائما من الواقع الذي نعيشه . عندما هنأني الأخ عاصي عقب ثورة تونس قائلآ أن تفاؤلي بالمستقبل العربي قد بدأ يتحقق ، إعتقدت أنه يقصد إنسانا آخر كنت أعرفه منذ 10 سنوات !. لقد شفاني الواقع المصري في 10 سنوات عشتها في مصر مبارك المحتضر بعد غربة طويلة من ( مرض التفاؤل ) المزمن !. لو شاهدت المصريين يوم 24 يناير لآمنت أنك تشاهد عزاءا جماعيا لشعب ،و لكن كل شيء تغير في ساعات قليلة من صباح اليوم التالي . الشعوب العربية هي شعوب حية لا تموت أبدآ ، و هي شعوب متخصصة في صنع المعجزات . الشعب السوري هو الذي كنا نطلق عليه قلب العروبة النابض ،و منه تعلمنا الروح القومية و أحببنا العرب فيه . صدقني أننا لن ننتظر طويلآ قبل أن يحدثنا السوريون عن ذكريات ثورتهم الشعبية المجيدة . أشكرك على تعريفنا بعمر أمرالاي ، فهذه النجوم اللامعة تحترق كي تنير المستقبل ، لهذا تتقدس .)

و لكن ما يعول عليه ليس ما نعتقد نحن ، بل ما يعتقد السوريون أنفسهم .وهذا ما نريد معرفته ، بعيدا عن المداخلات التعبوية ،و بعيدا عما يسمونه conformity أو التماهي مع آراء الأغلبية .
إننا لا نزايد على أصحاب الشأن ، فهم من يقررون مواقفهم و إلى أي مدى يسيرون فيه . من خبرتي في الشأن المصري فإن أسوأ ما يمكن أن نفعله هو أن نقيم من أنفسنا حكما على الآخرين . أفهم أن هناك من السوريين الوطنيين من يريد أن يجنب بلاده مخاطر الثورة المدمرة كما هو الحال في ليبيا ، ويريد أن يقوم النظام بإصلاحات حقيقية خلال الضغط الشعبي ، و هناك من طفح به الكيل ولا يرضى بما دون الثورة الكاملة على الطرازين التونسي و المصري . موقفان متناقضان يدفع إليهما نفس الشعور الوطني المخلص . طبعا سوف نتجاهل الموقف الإنتهازي الذي يلجأ إليه المغرضون و أصحاب الحاجات و الفهلوية ،وهم موجودون دائما في كل الأنظمة و الثورات .
لم أتابع الحوارات في النادي أثناء احتدام الثورة ( أو الحالة الثورية ) في مصر ، و بالتالي لا يمكنني عقد مقارنة ، و لكني ألاحظ خلال متابعة الحوارات المتعلقة بالتظاهرات السورية في النادي ، أن كل المداخلات التي شارك بها سوريون غالبا ما تكون إما مقالات لكتاب ضد النظام و أحيانا مؤيدة له ، أو تعليقات عابرة – بدون حماس كبير - ، هذا طبعا خلاف متابعة خبرية للتظاهرات منقولة من موقع بعينه . التعليقات الحماسية ضد النظام السوري صدرت من مشاركين غير سوريين ، غالبا من مصريين أو فلسطينيين . أشعر أننا كنا نسقط مشاعرنا تجاه مبارك و عصابته على الحكم السوري ،و لكني لم أشعر أن هناك تجاوب كبير بين السوريين . أعلم أن النشطاء الحقيقيين لا يتواجدون على الشبكة للتحاور حول أحداث يشاركون في صنعها ،و لكن الكراهية العميقة لأنظمة مستبدة يكون من معدن مختلف عما شاهدته .
لا يمكنني أن أقيم ما يحدث في سوريا . هل هي اضطرابات معتادة في العالم العربي سرعان ما خبت ؟ ، أم هل هي مجرد الإرهاصات الأولى لثورة ديمقراطية كاملة في سوريا ؟. هل نحن في مواجهة شعور مضطرب مبهم لا هو ثوري ولا هو موالي ؟، أم نحن في مواجهة أجهزة مخابراتية و حزبية فائقة الحيوية ، تحركها عقول نشطة ،و ليست تلك الجثث المحنطة التي أدارت رأس النظام في مصر ، فانهارت في مواجهة مجموعة من الشباب البريء غير المنظم ؟ . ماذا صنع تلك المظاهرات المليونية المؤيدة لنظام فاسد ، هل هي الأغنية التي مازلت تطرب الملايين ، أم هو المغني الشاب الذي ورث أوركسترا كاملآ من عازفي الأبواق البعثية .
هذه أسئلة لا يجيب عنها سوى السوريون أنفسهم ، إني لا أريد أن أسقط في تلك الممارسة الفاسدة التي ينحي فيها المتطفلون أصحاب القضية عن مقاعدهم ،و يجلسون للفتيا فيما يجهلون .
...................
ربما تجد أني لم أضع إجابات بل طرحت أسئلة أخرى .
لهذا لا أراك مطالبا بالرد ، طالما كلانا يسأل نفس السؤال .. كل بطريقته .

ولو غير سوري .. ولكن سأدلو بدلوي

من كان يعيش ويحكمه نظام البعث يفهم لماذا خرج 2 مليون في مسيرات تأييدية للنظم السوري
( وسهولة جمع هذا العدد بأسرع وقت ) ومن يعيش في بلد متعدد الطوائف والاعراق يفهم جيدا لماذا تختلف الرؤى حول قضية واحدة ولماذا تختلف الحسابات بالنتيجة وكل صنف في المجتمع يحسبها حسب مصالحه .

بالاضافة الى
هناك تجار في سورية شريان تجارتهم مرتبط مع اعمدة النظام
وطوائف يدّعي النظام السوري انه يحميها من اي تغيير يحصل في سورية .

ليس غريبا ان ينجح النظام السوري في تحشيد 2 مليون او حتى ضعف هذا العدد ففترة حكم النظام ال40 سنة ليست فترة قصيرة ليتغلغل في المجتمع السوري ويشكل العقول حسب منطق الخوف وينجح في خلق شخصية ضعيفة ترى في حماية مصالحها هدف مشروع من اجل البقاء .

سورية مختلفة عن تونس ومصر واليمن

النظام مختلف
والشعب ايضا مختلف في نسيجه الاجتماعي

أما الاصلاح .. فالنظام يعلم ان نهايته ستكون واقعا اذا سار في طريق الاصلاح .

منطقة الشرق الاوسط تحكمها عقد مذهبية وطائفية
حسن نصر الله الذي قاد ثورة المحرومين في لبنان
لم ينبس ببنت شفة حول محرومي سوريا وقتلهم في الشوارع

ماذا تنتظرون من هذا الشرق ؟؟
لغاية اليوم يجتر ويجادل في الحسين ويزيد وزياد