(04-08-2011, 03:19 AM)vodka كتب:  

(04-06-2011, 04:15 PM)Enkidu61 كتب:  . وكديش شيوعي وهو معتقل سابق لمدة ١٨ سنة من اللاذقية يقول نحن لانريد تغيير النظام فقط نريد بعض الاصلاحات لاحظ ان ابن الحرام لازال يؤمن باصلاح بشار بعد كل سنوات السجن. هؤلاء هم حمير الثورة لكونهم لايعرفون ان كانوا مع بشار او ضده. العمى قديش في اعداء ل هالثورة السورية.

ألم تشفع له ال18 سنة اعتقال من ان تنعته بالكديش والحمار وغيره من الالقاب

قد تكون كلمة "كديش" أو "حمار" نعتاً غير ناب في أوقات كهذه.... بل قد تكون حقيقة وواقعاً....

التخاذل والخوف شيئ ممكن، ولكن من قمة الغباء إطلاق التصريحات الغزلية والدماء تسيل.....

من اعداء الثورة السوريه من يؤمن بان التغيير و التحرير لن يتم الا اذا قرر السوريون العلويون ذلك مثل صراع حافظ و رفعت الاسد على السلطه او صراع اصف وماهر وغازي كنعان وعلي حيدر على السلطة ايضا وترى هذه الفئه بان بقيه الشعب السوري هم قطيع يراقب دون ان يلعب اي دور في الاحداث .
هذه الفئة لها قواعد شعبية في دمشق وحلب بشكل خاص.
نتمنى من هذه الفئة ان تكون اعادت حساباتها بعد الاحداث الداميه الاخيرة وان تلعب الدور المنوط بها ولاول مره في تاريخها .
منذ عام 1963 يطلب منا ان نلعب دورنا في المعركه وكانت هذه المطالب بالنسبة لنا هراء لا معنى له فلا يوجد معركه اما الان فالمعركه واضحة في العمري والرفاعي وخالد بن الوليد وتلبيسه والاموي وفي كل مكان من ارض سوريا والعدو واضح ولا مجال الان للتردد خاصة لمن كان مغيبا.

من أعداء الثورة السورية أيضا فئة قليلة من الأقليات خاصة بعض المثقفين من الدروز والمسيحية والاسماعيلية ممن يتخوفون من التغيير وهذا ليس بسبب حبهم للعصابة الحاكمة بل من خوفهم من ان البديل هو القاعدة او الاخوان المسلمين كما لقنهم النظام الحالي وهؤلاء نسبتهم كنسبة الحوارنة المؤيدين للنظام لذلك أتمنى من جميع الأقليات الوقوف الى جانب اخوانهم السوريين ضد عصابة الأسد وعائلته. أما مثقفي العلوية فهم أكثر تخوفا من بقية الأقليات الدينية وذلك لظنهم الخاطئ بان جميع السوريين وعلى اختلاف طوائفهم تتربص بهم للتشفي والمثير للدهشة أن الكثر منهم سجنهم النظام ولسنوات طويلة.

أنا أرى أن السوري الحر عليه أن يختار بين جماعة سيادة اللواء علي خرا وجماعة المدنيين العزل ونساء بانياس وبغض النظر عن الخلفية الدينية والعقيدة السياسية وبدون خوف على الحكم المستقبلي لسورية سواء جاء شبيه القذافي أو الزرقاوي أو السيستاني أو الخميني أوالكبوجي أو الخوري أو الجني الأزرق المهم أن نطوي صفحة اللواء علي خرا وزبانيته مرة واحدة وللأبد هذه المرة وبانتظار أي بديل طالما الشعب هو من يقرر مصيره.

أتمنى بدء التحرك الشعبي في كل سوريا خاصة جبل العرب ووادي النصارة ونهر الخوابي وسلمية وطرطوس ولاداعي للخوف أبدا فنحن شعب لدينا ثقافة وعقل ونستطيع التمييز بين شكري القوتلي وهاشم الأتاسي وخالد العظم وناظم القدسي ومعروف الدواليبي وبين حافظ الأسد وبشار الأسد ورفعت الأسد وماهر الأسد وأصف شوكت وعلي دوبا.

لا أرى الكديش و لا الحمار إلا من يظن أن بإمكان "ثورة" فوضوية أن تقود إلى سوريا سليمة موحدة لا يتغير فيها إلا النظام الحاكم.
"ثورة" يصرح البعض من روادها بأنها بريئة من الطائفية ثم يصرح الكثير الآخر بإعلان الجهاد من المآذن ضد طائفة معينة و أين؟ في معقل هذه الطائفة.
"ثورة" يخرج البعض منها في مسيرات سلمية و يخرج البعض الآخر بالسلاح الأبيض و الأسود و في معاقل طائفة لا ينكر عاقل عليها مخاوفها المشروعة
"ثورة" لا يشارك فيها أي أحد من الأقليات.
إنني أتخيل نهاية هذه الثورة بأي سيناريو إلا سيناريو سوريا سليمة تحت حكم نظام آخر.
ربما تنتهي بسوريا تحت الحصار الاقتصادي و العقوبات الدولية و يحكمها النظام الحالي مع عودة قبضة الأمن كما كانت في الثمانينات. فيعاني شعبها فوق الموت عصة القبر.
أو تنتهي بسوريا دمرتها ضربات جوية و هي تحت النظام الحالي فيعاني شعبها فوق الموت عصة القبر و خازوق ضمن القبر. (من الواضح أن التدخل البري في سوريا مستبعد).
أو تنتهي بحرب أهلية تلعن سنسفيل البلد و ربما تمزقه إلى دويلات.
أو تنتهي ببلد مشلول فيه مظاهرات كل يوم و يحكمه النظام الحالي.
و فوق كل هذا و في بلد محدود الموارد مثل سوريا ما هي النتيجة؟
لقد رأينا العراقيين في دمشق أين صار مآلهم و الكديش هو من لم ير و لا يرى و لا يريد أن يرى
و هذا العراق أحد أغنى بلدان العالم بالثروة الطبيعية
فماذا سيحل بالسوريين؟

في مصر تم إسقاط مؤسسات الدولة و تم الركون إلى مؤسستي الجيش و القضاء كمؤسستين يثق فيهما الشعب المصري
ترى لو صارت المظاهرات في سوريا بالملايين و في النهاية قال الجيش السوري كلمته و عزل الرئيس.
لو خرج العماد علي حبيب مثلا و قال قرر الرئيس تخليه عن رئاسة الجمهورية و تكليف القوات المسلحة إدارة البلاد.
هل سترضى الثورة السورية؟
و كيف ترضى و المعارصة السورية منذ أربعين عاما تقنع شارعها أن الجيش هو جيش طائفة معينة
و هو ما عبر عنه القرضاوي في خطابه
و من سيقول لي و ما علاقة "الثورة" السورية بشيخ مصري أقول و من أين له هذا الكلام لو يسمعه من سوريين.
ما المطلوب إذا؟
لو سألنا واحدا من المتحمسين في "الثورة السورية" أيا من رموز الدولة التالية هو الأقل سوءا برأيك
حزب البعث
الوزارة
مجلس الشعب
القوات الأمنية
الجيش
القضاء
بشار الأسد
فأنا لا أشك لثانية واحدة أنه سيجيب أن بشار الأسد هو الأكثر قبولا بالنسبة إليه من بين كل هذه الرموز.
فهل سيقبل إسقاط بشار الأسد و تكليف من هو برأيه أسوأ منه إدارة البلاد
أم أنه يخطط لإسقاط الدولة السورية بالكامل و تكليف مجموعة من الجن بإدارة البلاد
من ليس لديه تصور لأهداف ثورته و الطريق و السبيل لتحقيقها فهو
إما كديش
و إما رجل يعيش خارج البلاد و بالتالي لن يتأثر بأي شيء يحدث في سوريا و هو إذن عديم الأخلاق تحركه غرائز كراهية و انتقام و ليس رغبة في الأفضل للبلد.

(04-15-2011, 11:46 AM)الطرطوسي كتب:  .....
إنني أتخيل نهاية هذه الثورة بأي سيناريو إلا سيناريو سوريا سليمة تحت حكم نظام آخر.
ربما تنتهي بسوريا تحت الحصار الاقتصادي و العقوبات الدولية و يحكمها النظام الحالي مع عودة قبضة الأمن كما كانت في الثمانينات. فيعاني شعبها فوق الموت عصة القبر.
أو تنتهي بسوريا دمرتها ضربات جوية و هي تحت النظام الحالي فيعاني شعبها فوق الموت عصة القبر و خازوق ضمن القبر. (من الواضح أن التدخل البري في سوريا مستبعد).
أو تنتهي بحرب أهلية تلعن سنسفيل البلد و ربما تمزقه إلى دويلات.
أو تنتهي ببلد مشلول فيه مظاهرات كل يوم و يحكمه النظام الحالي.
.....

يبدو أن مخيلة الزميل الطرطوسي سجينة جدران صماء لا تسمح له بتخيل سوى النهايات "الطائفية".

/ لي عودة

http://www.alarabiya.net/articles/2011/0...45494.html

يخرب بيتهم لو فرد واحد تعرض لهذه المعاملة في دولة تعترف بالمواطن كانسان لقامت الدنيا و لم تقعد .. لكن ماذا عسانا نقول في بعثستان؟؟

"سوف تأتيهم ليال برقها حتف المنون"

إيييييه يارفيق طرطوسي لادايم غير وجه الله. هل" فنحن شعب لدينا ثقافة وعقل ونستطيع التمييز بين شكري القوتلي وهاشم الأتاسي وخالد العظم وناظم القدسي ومعروف الدواليبي وبين حافظ الأسد وبشار الأسد ورفعت الأسد وماهر الأسد وأصف شوكت وعلي دوبا." مرعب لسيادة اللواء علي خرا بهذا الشكل؟ فما بالك بالرابط الذي وضعه طريف سردست؟

لاتخف على مستقبل سورية فهي موحدة بسبب شعبها وليس بسبب سيادة اللواء علي خرا وطز في بلد وشعب يوحده سيادته. على العكس تماما فسيادته هو من يريد أن يمزقها إلى طائفة علوية ضد بقية شعب سورية بمختلف طوائفه. وبالمناسبة في هذا النادي يمكنك تسمية الأشياء بمسمياتها مثل علوي، كردي، سني، شيعي. ماذا تريد من شعب مقيد ويضرب ويهان؟ مالضير في استخدام كلمة مرتزقة علوية أميين وبعض من المرتزقة التابعين للنظام من طوائف أخرى يقيدون أهل بانياس والقرى المحيطة بها ويمارسون معهم أهول أنواع التعذيب الجسدي والنفسي. والجدير ذكره أن المقيدين هم من الطائفة السنية. يذكر أيضا أن سيادة اللواء علي خرا لن يتوانى عن تطبيق نفس الأساليب مع أهل بيته إذا ما شكلوا خطرا عليه. أين الطائفية هنا؟ الطائفية موجودة عند سيادة اللواء علي خرا فقط. أليس جميع أصحاب القرار في سورية هم علوية حصرا؟ هل تريد الأسماء بالتفصيل؟ ماهي نسبة العلوية في الحرس الجمهوري وسرايا الصراع والقوات الخاصة؟

تقول "لو سألنا واحدا من المتحمسين في "الثورة السورية" أيا من رموز الدولة التالية هو الأقل سوءا برأيك
حزب البعث
الوزارة
مجلس الشعب
القوات الأمنية
الجيش
القضاء
بشار الأسد
فأنا لا أشك لثانية واحدة أنه سيجيب أن بشار الأسد هو الأكثر قبولا بالنسبة إليه من بين كل هذه الرموز."

لا يارفيق. أنا أحد المتحمسين للثورة و أقول لك بأنني لاأعرف الفرق فيما كتبته أعلاه لذلك تجدني أستخدم عبارة "سيادة اللواء علي خرا" للدلالة على العصابة السافلة التي ذكرتها.

بالمناسبة يارفيق لماذا لا تضيف للقائمة هيثم المالح ورياض الترك وعارف دليلة وبرهان غليون ووووووو. لماذا يارفيق دائما تضع القائمة؟ لقد قرر الشعب أن يضع قائمته هذه المرة. وكما تعلم عندما يقرر الشعب فهو يفعل وقرراته ليست كقرارات سيادة اللواء علي خرا. ولايهم من يحكم فثقتنا ببائع العصير "أبو شاكر" أكثر بكثير من جماعة سيادة اللواء علي خرا.

الوطنية أهم من الطائفية وطز في وطن مبني على الطائفية. هل تريد ديمقراطية بحيث يكون الرئيس علوي هو والجيش حتى تتحمس للثورة؟


السؤال الآن هل أنت مع جماعة سيادة اللواء علي خرا أم مع جماعة المدنيين العزل المقيدين والمهانين في رابط طريف سردست؟

(04-15-2011, 07:20 PM)Enkidu61 كتب:  لاتخف على مستقبل سورية فهي موحدة بسبب شعبها وليس بسبب سيادة اللواء علي خرا وطز في بلد وشعب يوحده سيادته. على العكس تماما فسيادته هو من يريد أن يمزقها إلى طائفة علوية ضد بقية شعب سورية بمختلف طوائفه. وبالمناسبة في هذا النادي يمكنك تسمية الأشياء بمسمياتها مثل علوي، كردي، سني، شيعي. ماذا تريد من شعب مقيد ويضرب ويهان؟ مالضير في استخدام كلمة مرتزقة علوية أميين وبعض من المرتزقة التابعين للنظام من طوائف أخرى يقيدون أهل بانياس والقرى المحيطة بها ويمارسون معهم أهول أنواع التعذيب الجسدي والنفسي. والجدير ذكره أن المقيدين هم من الطائفة السنية. يذكر أيضا أن سيادة اللواء علي خرا لن يتوانى عن تطبيق نفس الأساليب مع أهل بيته إذا ما شكلوا خطرا عليه. أين الطائفية هنا؟ الطائفية موجودة عند سيادة اللواء علي خرا فقط. أليس جميع أصحاب القرار في سورية هم علوية حصرا؟ هل تريد الأسماء بالتفصيل؟ ماهي نسبة العلوية في الحرس الجمهوري وسرايا الصراع والقوات الخاصة؟

تقول "لو سألنا واحدا من المتحمسين في "الثورة السورية" أيا من رموز الدولة التالية هو الأقل سوءا برأيك
حزب البعث
الوزارة
مجلس الشعب
القوات الأمنية
الجيش
القضاء
بشار الأسد
فأنا لا أشك لثانية واحدة أنه سيجيب أن بشار الأسد هو الأكثر قبولا بالنسبة إليه من بين كل هذه الرموز."

لا يارفيق. أنا أحد المتحمسين للثورة و أقول لك بأنني لاأعرف الفرق فيما كتبته أعلاه لذلك تجدني أستخدم عبارة "سيادة اللواء علي خرا" للدلالة على العصابة السافلة التي ذكرتها.

بالمناسبة يارفيق لماذا لا تضيف للقائمة هيثم المالح ورياض الترك وعارف دليلة وبرهان غليون ووووووو. لماذا يارفيق دائما تضع القائمة؟ لقد قرر الشعب أن يضع قائمته هذه المرة. وكما تعلم عندما يقرر الشعب فهو يفعل وقرراته ليست كقرارات سيادة اللواء علي خرا. ولايهم من يحكم فثقتنا ببائع العصير "أبو شاكر" أكثر بكثير من جماعة سيادة اللواء علي خرا.

الوطنية أهم من الطائفية وطز في وطن مبني على الطائفية. هل تريد ديمقراطية بحيث يكون الرئيس علوي هو والجيش حتى تتحمس للثورة؟


السؤال الآن هل أنت مع جماعة سيادة اللواء علي خرا أم مع جماعة المدنيين العزل المقيدين والمهانين في رابط طريف سردست؟

مجرد استخدامك لمصطلح" علي خرا" لا يدل إلا على نظرة طائفية ضيقة و حقد طائفي أعمى.
فأنت لا ترى في الضابط السوري لا أنه بعثي و لا أنه مستفيد و لا أنه أي شيء بل فقط أنه علوي
و لا أفهم لماذا لا يحق لي و أنا ابن محافظة طرطوس و جميع قياداتها الأمنية ( أكرر جميع قياداتها الأمنية بلا استثناء و لا مبالغة) هي من الطائفة السنية أن اتخذ موقفا مثل موقفك من السنية إذا تعرضت لاضطهادهم.

شكرا لأنك وضحت موقفك الصريح و هو أن هدفك هو إسقاط الدولة السورية بالكامل و تتصور أن بإمكان برهان غليون و هيثم المالح ممارسة سيادة دولة؟ كيف؟
هل الذي يدير مصر الآن هو وائل غنيم و محمد البرادعي و نوارة نجم مثلا؟ و ذلك بعد حل الجيش المصري؟

المطلوب حل الجيش و الأمن الذي أنت مقتنع أنه علوي؟
أم الحل العملي و الواقعي هو الإبقاء على الجيش بعد اجتثاث العلويين؟
و هل يجب اجتثاث العلويين أيضا من مؤسسات الدولة المدنية؟
ومن قال لك أن العلويين ليست لهم مخالب يدافعون فيها عن أنفسهم؟

اقتباس:أليس جميع أصحاب القرار في سورية هم علوية حصرا؟ هل تريد الأسماء بالتفصيل؟ ماهي نسبة العلوية في الحرس الجمهوري وسرايا الصراع والقوات الخاصة؟

كلام فارغ.
نسبة العلويين في دوائر صنع القرار السياسي المدني هي معادلة لنسبتهم في سوريا لا أكثر.(ثلاثة في الوزارة و اثنان في القيادة القطرية)
للعلويين نسبة مرتفعة في الجيش و الأمن و لكن أن يوصف الجيش و الأمن بالعلوي فهذا منتهى البعد عن الحقيقة.
معظم قادة الفرق العسكرية في الجيش السوري هم من السنة و منهم ثلاثة من محافظة درعا تحديدا و هو رقم يفوق نصيب محافظة طرطوس مثلا رغم تساوي عدد سكان المحافظتين.
معظم مديري الإدارات العسكرية هم من السنة.
القيادات الأمنية الكبرى الثلاثة اثنان منهم سنية وواحد علوي
الغالبية من رؤساء الأفرع الأمنية في المحافظات هم من السنة
بالمناسبة في محافظة طرطوس التي تتبع لها قرية البيضا فجميع رؤساء الأفرع الأمنية بلا استثناء هم من السنية
بلا استثناء الأمن العسكري و أمن الدولة و الأمن السياسي و قائد الشرطة
و بالمناسبة أيضا فإن رئيس فرع الأمن السياسي في درعا عاطف نجيب علا الذي سبب المشاكل هو سني
نعم هو سني هو اين خالة الرئيس فاطمة مخلوف و نجيب علا الجبلاوي السني

لنصل إلى أعلى رتبتين في الجيش السوري و هما علي حبيب وزير الدفاع و هو علوي و داوود راجحة رئيس الأركان و هو مسيحي. طبعا تعاقب على هذين المنصبين ضباط من عدة طوائف.
المعارضة السورية استخدمت أسطورة الحكم العلوي في استثارة الشارع لمدة طويلة و لكنها و بدون أن تدري حفرت قبر أي حركة قادمة لأنها ستكون عاجزة عن كتم الأصوات الطائفية فيها.
بالنسبة لقرية البيضا أنا لا أقول أني أوافق على الانتقام الجماعي منها و لكن ماذا تقول في الذين أطلقوا النار على الجيش السوري و أردوا تسعة قتلى و عشرات الجرحى ثم أطلقوا النار على سيارات الإسعاف التي جاءت لتسعفهم.