{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الأرسوزي
عضو مشارك
المشاركات: 44
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الرد على: بكتب اسمك يا بلادي ...
(04-19-2011, 11:20 AM)خالد كتب: حين يتوقف العالمانيون عن تجاهل حقيقة أن
- - - - - أكثرية الناس - - - - -
في المشرق هم مسلمون، وأنهم سيقومون بما يعتقدون من دين سواء سر ذلك العالمانيون أم ساءهم، حينها نستطيع أن نقول أن العالمانيون العرب بدؤوا فعلا رحلتهم إلى
- - - - - الديمقراطية - - - - -
، أما ما أراه من طروحات عند كثير من العالمانيين العرب فليست إلا طبقية متعالية على الأمة، رغبة في مصادرة حقوق الناس الدينية والسياسية.
ديموقراطية العربان الطائفية اختراع محلي، لا علاقة لما تراه بالصورة بالديموقراطية ولا بفهم العلمانيين.
ما يحدث في الصورة يظهر رغبة هؤلاء ربط الدولة بالدين والثورة بالدين.
والثورة واضحة: لا علاقة لمصلحة الوطن ولا لحرية المواطن بالدين.
|
|
04-19-2011, 05:17 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
هاله
عضو رائد
المشاركات: 2,810
الانضمام: Jun 2006
|
RE: بكتب اسمك يا بلادي ...
اقتباس:أما ما أراه من طروحات عند كثير من العالمانيين العرب فليست إلا طبقية متعالية على الأمة، رغبة في مصادرة حقوق الناس الدينية والسياسية.
أي علماني هذا الذي يريد مصادرة حقوق الناس الدينية و السياسية؟؟؟
شوية أمانة لا تضر
العلمانية تعطي كل متدنين حقه في التدين و ممارسة شعائره كما يريد لكنها تمنع تسييس الدين و ركوبه من قبل اصحابه حتى لا يتحول الى مصدر تعصب و خطر على الآخر المختلف.
أما الحقوق السياسية فلا يصادرها الا أمثال جماعة "خير أمة أخرجت" و التي تريد الحكم بكتاب الله مع ان هناك من لا يؤمن بهذا الكتاب.
فمن الذي يصادر اذن؟
|
|
04-19-2011, 06:55 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
أبو نواس
عضو رائد
المشاركات: 1,485
الانضمام: Jan 2002
|
RE: بكتب اسمك يا بلادي ...
(04-14-2011, 05:35 AM)The Holy Man كتب: اليوم بات من الواضح أن على المجتمع السوري أن يواجه مشاكله الداخلية ، السياسية والاجتماعية والاقتصادية واﻷخيرة هي أسهل المشاكل بالنسبة لسابقتيها .
هذا الخطأ "الفادح" يأخذ الحوار إلى متاهات لا نهاية لها.
المسألة الإقتصادية هي في أس الإشكالات التي يعانيها البلد، وهي التي تقف عقبة كأداء أمام الإصلاح السياسي والاجتماعي.
الإصلاح الإقتصادي يستدعي، بالضرورة، إصلاحا سياسيا واجتماعيا سيجنب المجتمع الصراع الطائفي. لكن هذه الإصلاحات لا يمكن أن تتم بين ليلة وضحاها، وتتطلب من النظام تقديم تنازلات لا ترضى بتقديمها المافيات "الاقتصادية" المحيطة به.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-19-2011, 08:09 PM بواسطة أبو نواس.)
|
|
04-19-2011, 07:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}