{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ليلة الخميس سابقا كانت للسوكو سوكو والآن صارت ليلة للترقب والقلق من جمعة دموية
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
ليلة الخميس سابقا كانت للسوكو سوكو والآن صارت ليلة للترقب والقلق من جمعة دموية
ليلة الخميس سابقا كانت للسوكو سوكو والآن صارت ليلة للترقب والقلق من جمعة دموية


mankoul

السلام عليكم
أيها المتزوجون .. لكم سؤال شخصي جدا , ماذا يحدث بعد الزواج بسنه أو إثنين فما أكثر ؟
أتكتفي بملاقاة زوجتك كل ليلة خميس ؟
هل تظن أنها تنتظر هذه الليله بشغف كما تنتظرها أنت ؟؟
الواقع يا إخوه إن ليلة الخميس ما هي إلا سلاح خبيث فتاك, 24 المرأه تدرك جيدا أن الرجل مبرمج أوتوماتيكيا على هذه الليله بالذات .. وتدرك مدى إحتياجه إليها لتجديد نشاطه ومتعته .24. لذلك نجدها طوال الأسبوع تتأمر عليه وأحيانا تشير فقط بإصبعها فيفعل وهو أذل من ذلك حتى لا يفقد ليلة الخميس الثمينه !!! 24
أحيانا يكون الأمر بمجرد نظره عابسه من المرأه إلى زوجها مشيره إلى أنه لا يوجد ليلة خميس هذا الأسبوع !! عقابا له على الذهاب لزيارة أمه مثلا أو لأنه لم يحضر لها الخاتم الذي أعجبها بعد !!

أنظروا مدى شعور الرجل بالإذلال والمهانه .. أنا الرجل المسكين قد دفعت كل ما أملك من حطام الدنيا وأحببتها أكثر من أمي وأختي وتحملت أوامر أبيها وتعسف وشتائم أمها التي تزن مثل سيارتي القديمه وصوتها مثل عادم نفس السياره بالكاد اللهم لا شماته .. ولكن بعد كل ذلك أتسول حقي في زوجتي والذي يستغرق عشرون دقيقه على الأكثر لأني لو أطلت عن ذلك سينزل بي العقاب وأني أضيع الوقت وتتململ هي مني وكأني حمل عليها تتحمله فقط لأنها طيبة القلب ومرهفة الإحساس ولا تريد أن ترى أحدا غاضبا منها أبدا أبدا !!! فعلا هي كذلك !! لقد كرهت المنزل وليلة الخميس .. كم أنتي قاسيه يا ليلة الخميس .. أذللتيني طوال الأسيوع .. يفعل بي أكثر مما كنت أتخيل أن يفعل بخادمه مهينه طوال الأسبوع من أجل دقائق معدوده في ليله لعينه تسود في عيني كل مره أكثر من ذي قبل ... 24
مجرد نظره منها زوجتي تعني لي الكثير.. قولا واحدا : (هل ستفعل أم تنسى ليلة الحميس؟؟) جمله حفظتها منها دون أن تقولها .. مجرد نظرة عين تخبرني عن ذلك والرضوخ هو الحل الوحيد وإذا لم أفعل ببساطه أعود ليلة الخميس فلا أجد الطعام أو حتى أي إضاءه في المنزل .. سواد في سواد وهي نائمه طبعا وكأن الليله لا توجد أي شيء غير إعتيادي .. وعلي النوم بهدوء شديد مع أني متأكد أن لو زأؤ أسد في أذنها ستظل نائمه بلا حراك زلكني فقط أتجنب مشاكل جديده وحرمان من ليلة خميس أخرى !!!
وكل ليلة خميس وأنتم بخير .. الله المستعان
والسلام عليكم

242424


http://arb3.maktoob.com/vb/arb30066/
109



يوم الخميس .... اجعليه مختلفا !!!
إيمان عادل


إنه يوم الخميس، هو نهاية الأسبوع، هو المحطة التي تمسح عناء وشقاء الأسبوع لكليكما، فاجعليه الواحة الظليلة التي يستظل تحتها زوجك من رمضاء العمل والتعب، والنهر العذب الصافي الذي يغسل نفوسكما من أدران المشاكل والهموم.

ولا تنسي حبيبتي أنه أيضا يوم ترفع فيه الأعمال إلي الرحمن، فأحسني فيه الأداء، ولا تنسي تجديد نيتك قبل كل عمل تقومين به.

فإذا أشرق يوم الخميس فعليك بـ:

(1) إعداد وجبة الغداء أو العشاء، وبها الأصناف التي يفضلها زوجك وأولادك، ولا تنسي طبق الحلو.

(2) إنهاء أعمالك كلها قبل عودته، واعتذري عن أي مواعيد قد تعطلك عن هذا لتكوني في انتظاره بشوق.

(3) البسي وتزيني بأفضل ما لديك، وتعطري له بالعطر الذي يفضله، وتخيلي أنك حورية من الجنة تستقبل خاطبها، فكيف سيكون اللقاء؟

(4) اشتري هدية رمزية لك ولأولادك في حدود إمكاناتك طبعا، لتقدموها لزوجك وأشعريهم بأن هذا اليوم هو عيد الأسرة، وليحرص كل منهم على إبداء مشاعره نحو الآخرين في عبارات رقيقة ومعبرة.

(5) شجعي أولادك على النوم مبكرا في هذا اليوم بعد أن تغمريهم بحنانك وحبك الذي لابد أن يكون مختلفا عن باقي أيام الأسبوع ، ولابد أن يشعروا هم بذلك أيضا.

(6) والآن تفرغي للحبيب بعد أن تكوني طبعا وجهت اهتمامك إلى غرفة نومك، وحرصت على أن تجعليها كما كانت يوم زفافك، وقد عطرت أيضا الفراش بالعطر الذي يحبه وقدمي له وجبتك الدسمة من العواطف.



أختي الحبيبة:

اجعلي زوجك وأولادك في شوق ولهفة في انتظار يوم الخميس، وجربي هذه الطريقة ولن تندمي إن شاء الله، ولتحتسبي كل التعب والمشقة في ذلك اليوم عند ال له، والله سوف يبدلك حلاوة تجدينها في قلبك تمسح عنك كل عناء، بل وتستعذبين الألم في سبيله، وإن كان بينك وبين زوجك أية مشاكل فانسيها في ذلك اليوم وسترين النتيجة، وحاولي ولا تيئسي، واستخدمي سلاحك البتار .. الدعاء.




2332

هدية ليلة الخميس

هل هى صدفة أنه كلما كان هناك إعلان من قوى الثورة عن مظاهرات مليونية فى أى يوم جمعة تسارع الحكومة وأجهزتها بالاستجابة لأحد الطلبات الرئيسية للمتظاهرين ظهر أو ليل الخميس؟!.

هذه الصدفة التى يصعب تصديق أنها صدفة تكررت أكثر من مرة فى الأسابيع الأخيرة.

المرة الأشهر كانت قبل الدعوة المليونية لمحاكمة حسنى مبارك، بساعات حين قررت السلطات القضائية فرض التحفظ على أموال وأرصدة الرئيس السابق وعائلته عصر الخميس قبل ساعات من المظاهرات.

فى المرة الثانية كان المتظاهرون يعلنون عن مليونية تطالب بإقالة حكومة الفريق أحمد شفيق، وفى يوم الخميس الذى سبقه فوجئ المصريون بقرار إقالة الحكومة وتعيين الدكتور عصام شرف بديلا.

الصدفة الثالثة كانت أمس الأول الخميس، وبعد أن أعلنت مجموعة من قوى الثورة عزمها على تنظيم مليونية جديدة للمطالبة بمحاكمة زكريا عزمى وصفوت الشريف وفتحى سرور صدر قرار منع الثلاثة من السفر، وطلب تحريات عن مصادر أموالهم، كما تسربت أخبار تفيد أن هناك تحقيقا يجرى بالفعل مع عزمى.

الصدف الثلاث ليست برئية، لكنها جيدة ويا حبذا لو أن المجلس الأعلى العسكرى يهدى المصريين كل يوم هدية مماثلة للهدايا الثلاث السابقة.

هى ليست بريئة لأنها تهدف إلى محاولة تفريغ المظاهرات من مضمونها، قبل أن تبدأ. وهى بالطبع ليست موجهة للثوار والمتظاهرين فقط، بل للجمهور العادى وأولئك الجالسين فى المنازل، بل لكل من يعتقد أن الثورة أنجزت أهدافها وأن على الثوار العودة إلى «ثكناتهم» التى هى منازلهم وترك المهمة للمجلس الأعلى.

المواطن العادى الذى ينوى المشاركة فى مظاهرة تهدف إلى طلب محاكمة كل من يعتقد أنه رموز للفساد، سوف يفكر كثيرا ويتردد وربما لن يتوجه لميدان التحرير إذا قرأ ليلة الخميس فى الطبعات الأولى لصحف الجمعة أن هناك قرارا بمنع عزمى والشريف وسرور من السفر.

سيقول هذا المواطن فى نفسه «كتر خير الجماعة».. لقد استجابوا لمطالبنا، ثم يشد اللحاف ويقرر النوم إلى ما قبل صلاة الجمعة بعشر دقائق، وبعد الصلاة يتفرغ لإنجاز الأشياء المؤجلة طوال الأسبوع.

وربما لا يكتفى مثل هذا المواطن بعدم المشاركة، بل قد يشارك فى توجيه الاتهامات للمطالبين بالتظاهر باعتبارهم «لا يعجبهم العجب».

السطور السابقة ليست دعوة إلى المجلس العسكرى كى لا يقدم «هدايا ليلة الخميس».. هى هدايا مفرحة بل يحسب للمجلس العسكرى أنه ليس عنيدا ولم يرث صفة «العناد المزمن» من مبارك، كما أنه يستجيب كثيرا لرغبات وأشواق الشعب.. لكن هل لنا أن نلتمس من المجلس العسكرى إذا صح التحليل السابق أن يتم تغيير التكتيك قليلا.

لماذا لا تتم الاستجابة لكل المطالب الرئيسية للشعب وللثوار مرة واحدة، خصوصا تلك المطالب العاجلة المرتبطة بتأمين الثورة والقضاء على عناصر ومصادر الخطر التى تتهددها؟!.

إذا حدث ذلك يسهل علينا الانتقال إلى مرحلة البناء التى تحتاج جهدا يضيع للأسف فى جدل حول قضايا فرعية.
الآن لدينا خياران: إما أن يتنبه الثوار لفكرة الارتباط الشرطى بين ليلة الخميس وظهر الجمعة، أو أن يتنبه المجلس الأعلى إلى أنه ورغم فرحة الكثيرين بهدية ليلة الخميس، إلا أن ذلك قد لا يكون تعويضا كافيا عن الحرمان بقية الأسبوع!.


2332
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-03-2011, 12:44 AM بواسطة بسام الخوري.)
06-03-2011, 12:38 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #2
الرد على: ليلة الخميس سابقا كانت للسوكو سوكو والآن صارت ليلة للترقب والقلق من جمعة دموية
حين ننتظر «الجُمع» بفارغ الصبر * عريب الرنتاوي


منذ اندلاع «ربيع العرب»، أكتسبت أيام الجمع بريقاً خاصاً..صرنا ننتظر الجمعة لا بوصفه نهاية أسبوع ويوم عطلة وراحة، بل لأنه بداية مرحلة جديدة في ثورات العرب وانتفاضاتهم الباسلة، وقد بات يوماً مليئاً بالعمل الشاق والتضحيات الجسام...ستة أشهر مرت على بدء إطلالة الربيع العربي، تخللتها 27 جمعة، ولم تفقد الجمعة بريقها.

أمس، كانت جمعة يمانية بامتياز...كدنا للحظات ننعى علي عبد الله صالح، أو «مسيلمة الكذاب»...وحتى كتابة هذه السطور، لم يكن قد اتضح بعد، مصير الرجل، قتل...أصيب، إصابة طفيفة أم إصابة خطرة...لم أكن أعرف ما الذي حصل، لكنني بتّ على يقين بأنه لم يتبق للرجل على عرشة المضمخ برائحة الدم والبارود والعملات الأجنبية، سوى أيام معدودات.

جمعة الوفاء لـ»تعز» الباسلة الصامدة، زلزلت الأرض من تحت أقدام علي عبد الله صالح...لا شك أن الرجل استشعر لهيب شواظ جهنم...عادت للمدن اليمنية ساحاتها العامرة بشبان وشابات الثورة والتغيير...ارتدت صنعاء ثياباً قشيبة تليق بـ»حفل وداع» ثلث قرن من الفساد والاستبداد...اليمنيون توحدوا كما لم يتوحدوا من قبل، لا على قلب رجل واحد فحسب، بل ولأجل «خلع رجل واحد» كذلك.

كان لافتاً بالأمس، أن كل من استمعت إليه من قادة المعارضة، شيباً وشباناً وشيوخا، عبر شاشات الفضائيات المختلفة، حرص أشد الحرص، على توجيه نداء لدول الخليج العربية، أن ارفعوا أيديكم عن اليمن، وأوقفوا دعمكم واحتضانكم لصالح...كل من تحدث بالأمس، استرجع صفحات مختلفة من الدعم الخليجي ، للديكتاتور الفاسد، واستذكر بكثير من الاستياء المبادرة الخليجية التي تم تعديلها خمس مرات، للتناسب مع مقاس الرئيس «الآيل أن يكون مخلوعاً لا محالة»....وفي كل مرة، كان الديكتاتور الفاسد، يحظى بمتّسع إضافي من الوقت.

ولم تقف المناشدات عند دول مجلس التعاون بل تخطتها إلى الجامعة العربية والمجتمع الدولي...لكأن لسان حال اليمنيين، كل اليمنيين، يقول، كفاكم انخداعاً بعلي عبد الله صالح، وانسياقاً وراء أكاذيبه وأراجيفه...هو من جاء بـ»القاعدة» إلى اليمن، هو من سلّمها زنجبار...هو من لعب بـ»كرت» السلفية ضد الحوثيين وهو من لعب بـ»كرت» الحوثيين ضد السعودية والسلفيين على حد سواء...هو من ضرب اليمنيين بعضهم ببعض، وحاول ضربهم مرات ومرات بجيرانهم، والهدف دائماً، البقاء فوق التناقضات...الهدف دائما فرّق تسد...الهدف على الدوام، الضحك على الجميع وابتزاز الجميع والبقاء جاثماً فوق صدور الجميع، حتى وإن كان الثمن، خراب اليمن وتحوله إلى فريسة للجوع والفقر والفساد والاحتراب الطائفي والقبائلي وساحة للعبة الأمم ومؤامراتها.

حتى البيت الأبيض، وهو الذي صمت طوال الوقت عن دعوات التنحي والاستقالة، معطياً صالحاً ضوءا أخضر مباشر – أو غير مباشر لا فرق - لإنجاز مهمة تصفية الثورة في أسرع وقت...أقول حتى البيت الأبيض، لم يجد غير مستشار الرئيس لشؤون محاربة الإرهاب ليبعث به إلى السعودية والإمارات للبحث في تداعيات انهيار المشهد اليمني وتنامي الأخطار الناجمة عن تصعيد المواجهه هناك...لا أحد ينظر لليمن إلا من زاوية أمنية، وكملف أمني، وهذا إنجاز يسجل لصالح علي عبد الله صالح، وإن في الصفحات الأكثر جلباً للخزي والمهانة.

من لا يستطيع أن يقدم دعماً لشعب اليمن وثورته الباسلة والمتحضرة...من لا يستطيع أن يمد يد العون والإسناد لشبان تعز وشابات ساحة التغيير...عليه أن يصمت وأن يكف عن الزج بأنفه الطويل في شؤون اليمن...فاليمن لأهله، واليمن من دون هذه التدخلات الضارة، أقوى بكثير...ومعركة الحسم مع النظام، وصلت مراحلها الأخيرة، وكل مبادرة تعطي الديكتاتور الفاسد فسحة للمناورة والتقاط الأنفاس، هي تواطؤ معه وتآمر على الشعب اليمني...وإن كان المتحدثون بلغة الحرص والغيرة على شعب اليمن ومصالحه وأمنه واستقراره ورفاهه، صادقين فيما يقولون ، فإن عليهم، أن يتحدثوا بصوت واحد مطالبين برحيل النظام، لا شيء غير رحيل صالح، لا شيء قبل رحيل صالح...كل شيء بات اليوم متوقفاً على هذا الرحيل، كل شيء بات مدرجاً في مرحلة «اليمن بعد علي عبد الله صالح».

وأخيراً، لن نسمح لمقال كتب في الجمعة السابعة والعشرين لربيع العرب، أن يمر من دون أن نسجل إصرار الشعب السوري المتفاني على دفع عجلة الإصلاح، في جمعة التضامن مع أطفال الحرية، وفي غياب الحل السياسي وتفشي العقلية الأمنية، التي تدفع كل جمعة بعشرات المواطنين إلى حتفهم.

وسوف نشهد في قادمات «الجمع» عودة «ميدان اللؤلؤة» سابقاً إلى صدارة الأنباء...فأمس الجمعة، برهن شعب البحرين، أنه لم يرفع الراية البيضاء، وأن الحل الأمني فاشل مئة بالمئة، محلياً كان أم مستنداً إلى أدوات إقليمية...شعب البحرين واصل في أول جمعة بعد رفع «الطوارئ»، المسمى «تحبباً وتدليعاً» بـ»قانون السلامة الوطنية»، واصل ما انقطع قبل عدة «جمع»، ولقد بدأ مشواره من جديد، من آخر نقطة وصل إليها وأعلى شعار رفعه قبل أن ينسحب من الشارع...وإلى جمعة أخرى قادمة، حافلة بالانباء والتوقعات.

التاريخ : 04-06-2011
06-04-2011, 12:52 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS