(06-10-2011, 01:44 AM)الوطن العربي كتب:  

(06-09-2011, 10:52 PM)رحمة العاملي كتب:  على العموم اؤكد لك ولكل الاخوة والزملاء باني لست في موقع الدفاع عن نظام الاسد ولا في موقع المعادي للمعارضة السورية

تكذب!

هل شققت عن صدره؟أعرف رحمة من سنوات طوال جدا بالنادى وهو من النوع الذى لايكذب فى مشاعره أبدا ,وهو مثلنا مشاعره صخبة لايداريها ولايقول مالايعنيه!

(06-10-2011, 12:23 AM)على نور الله كتب:  اخى رحمة دعك منهم , فهم لا يريدون الاقتناع
هى فرصة انتظروها طويلا لنفثوا حقدهم على حزب الله و الشيعة , اذ كانت انتصارات حزب الله و ارتفاع شعبيته شوكة فى حلقهم تمنعهم من بث احقادهم , بس الان جاءت الفرصة ليلوثوا اشرف و اطهر جماعة فى الوطن العربى و فى العالم بالكذب و التلفيق و الافلام المزورة .
دعهم فكل ذلك سيقع اخيرا فوق رؤوسهم , و لحم الشيعى قاسى و لا ينهضم ابدا .

شعبية الحزب نتيجة مواقفة، والشعب السوري كله سنته وشيعته، مسلميه ومسيحيه كانوا مع حزب الله، عندما كانت مواقف حزب الله تتطابق مع المواقف سواء الرسمية أو الشعبية.
ولكن حدث في سوريا إنقسام بين السلطة والشعب، إنقسام لم يكن نتيجة الخلاف على المواقف المبدئية من المقاومة أو الحقوق أو ...مما يتم التغني به من المواقف العربية والدولية.
حزب الله أخذ جانب السلطة، وهو موقف يشير إلى أن الحزب لديه قناعة بالسلطة وليس لديه قناعة بالشعب، فكيف تتوقع أن يبقى الناس على رأيهم في هذا الحزب وهو ينحاز لقاتلهم ويدافع عنه ليل نهار؟
المسألة ليست طائفية فمن يقف مع المطالب المشروعة سواء كان شيعي أو سني أو شيوعي أو لا ديني فله الإحترام، ومن يقف ضد الشعب فلن يحترمه أحد من أي خلفية جاء.

بالتأكيد يا علي موقف الكثير من السوريين تغير من الحزب، ولا داعي لأن تقول إنهم كانوا ينتظرون الفرصة للتعبير عن رأيهم، فلم يكن حب حزب الله أو حسن نصر الله فرضاً على أحد، تغير موقف الناس ناتج عن مواقف الحزب وأين وضع نفسه.

أتفهم أن يكون للحزب مصالح مع النظام السوري وأن يسعى للدفاع عنها بكونه حزباً سياسياً له تحالفاته وحساباته السياسية، حماس لجأت لإيران وسياسياً هذا مبرر، فهي تبحث عن التأييد من أي مكان جاء،
ولكن ما هو مبرر الكثير من الشيعة للوقوف كأفراد مع نظام يعترفون أنه مجرم، ويعترفون أن مطالب الشعب محقة، وتاريخهم كله يقوم على فكرة مقاومة الظلم؟
وأرجو أن لا تكرر فكرة الأجندة والمصالح الغربية، والأفلام المفبركة، فالعالم كله لديه مصالح ويحاول إستغلال الظروف، وفي آلاف الفيديوهات ستجد الصحيح وستجد المزيف، ولكن من حيث المبدأ هل تجد أن هناك حق وباطل فيما يحدث أم لا؟

لا بل قرأت مشاركاته، وبناءً عليها هو (يكذب)

سقوط الشاطر حسن

wesal-channel

????
https://www.youtube.com/watch?v=TMXXnOn1VkI

(06-09-2011, 11:42 PM)رحمة العاملي كتب:  لكن المشكلة مش هون
المشكلة ما يجري ضخه من اخبار حول تورط اطراف (شيعية لبنانية وايرانية ) في التصدي بالسلاح للشعب السوري المعارض
وقد خاطبتك باكثر من مرة ب يا سيد العارفين لاني اراهن على عقلانيتك لانك تعرف ان هذه الاخبار ليست صحيحة بل يحاول من اخترعها اسقاطها على الداخل السوري للامساك به بالبعد المذهبي مستفيدين من موقف حزب الله (المتلعثم الحائر) الداعم للنظام سياسيا لغايات واضحة لا علاقة لها بالداخل السوري

وهذه طريقة وهابية غبية خبرناها جيدا واربأ ان يقع فيها مثلك
يعني هي ليست اخبارا حقيقية لاقامة الحجة على الشيعة او اللبنانيين الموالين للنظام
بل هي من ضمن خطاب مدبلج للداخل السوري
فيأتي هنا من يضعها للتحدي بوجه الزملاء الشيعة بكل اريحية ثورية
هلق السؤال لماذا انا شخصيا متحسس من موضوع توريط الشيعة اللبنانيين بالقوة
جوابه لان دما كثيرا سوف يسفك بين الطرفين غدا لاجل كذبة اخترعها جماعة محمد رياض الشقفة لتجيش الحمر المستنفرة طائفيا في سوريا

حتى لو فرضنا مثل ذلك , لماذا إعلام حزب الله يلعب دوراً مساعداً لهذا التوريط المزعوم على الطريقة الوهابية .. على العكس كان يمكن لهم التصرف بحياد دون استفزاز مشاعر مئات الآلاف بل الملايين من جيرانهم السوريين .. ما تفعلونه ليس في صالحكم أبداً .. أنتم ببساطة تؤكدون أنكم في خندق واحد مع النظام و بذلك فإن "كذبة" رياض الشقفة ستجد لها ألف سند على أرض الواقع بعد هذه التغطية المخزية .

ثم أنا لا أستبعد أبداً تورط حزب الله و الحرس الثوري الإيراني في قمع الاحتجاجات في سوريا , النظام السوري لم يسبق له أن تعامل مع مظاهرات كبيرة حاشدة تطلب رأسه ,و الحرس الثوري الإيراني أصبح ذا خبرة ميدانية بعد قمعه لأنصار موسوي و كروبي بالـ 2009 .

أما حزب الله فلديه خبرة ميدانية بالتعامل مع العصيان المسلح كما فعل زعرانه في 7 أيار بيروت و الجبل .

اقتباس:ولكن ما هو مبرر الكثير من الشيعة للوقوف كأفراد مع نظام يعترفون أنه مجرم، ويعترفون أن مطالب الشعب محقة، وتاريخهم كله يقوم على فكرة مقاومة الظلم؟

لماذا هذا الاصرار على تصوير الامر و كأنه وقوف الى جانب النظام في اجرامه بحق شعبه؟

موقفي انا شخصيا من النظام السوري او أي نظام آخر ينحصر في مدى وقوف هذا النظام الى جانب قضاياي و مساعدتي في مواجهة الاخطار التي أتعرض لها. و نقطة على السطر, لا يعنيني الوضع الداخلي للانظمة و لا اسمح لنفسي ان اتدخل فعليا مساندا طرفا على آخر كما يجري الفبركة حاليا,
و حتى خطاب نصر الله الأخير لمن يقرؤه بحرفيته لم يحاول فرض أي شيئ على (الشعب السوري) بل فقط شكك في كون أغلبية الشعب السوري تريد اسقاط النظام برمته ( و هذا ما هو ظاهر -حتى اليوم على الأقل - عبر ضآلة التفاعل مع الدعوات للتظاهر), و هو قال حرفيا: ان أرادت أغلبية الشعب السوري التغيير فهذا حقها, لكن الى الآن لم يفلح احد في اقناعنا بأن اغلبية الشعب السوري تريد الاطاحة بنظام بشار و لم نر ملايينا تحتل الميادين و لا مظاهرات تعم جميع انحاء البلاد دفعة واحدة, و التبريرات المقدمة لتفسير لذلك من السهل مناقشتها و تفنيدها...

عموما شيلولي قصة الطائفية جانبا, و سأتكلم بصراحة و لمرة واحدة .
خذو أي نظام ممانع وأو معارض نوعا ما للمشاريع الامريكية , نظام تشافيز في فنزويلا مثلا او كوبا, او حتى ان شئت الصين الى حد ما .
في أي صراع او مواجهة خارجية كانت او داخلية سأقف الى جانب النظام بغض النظر عن الوضع الداخلي لهذه الدول.
قد يكون النظام الكوبي مجرم بحق شعبه, و قد تكون الصين تقمع الاقليات و تقيد الحريات, لكن هذا لا يعنيني سوى من باب انساني منفصل تماما عن موقفي من سياسات النظام الخارجية التي سأحافظ على تأييدها و تقديري اياها...
مهما شعرت بالتعاطف مع الدالاي لاما و أخذنتني دموع و انا اسمع ريتشارد غيير و هو يتحدث عن قضية التيبت, فذلك سوف لن يحولني الى مطالب بسقوط النظام الصيني و لا الى داعم لنشاطات الدالاي لاما, جل ما يمكنني ان افعله هو الدعاء الى بوذا ان يفرج كربة الشعب التيبيتي مع دعوتي لهم لعدم الانجرار وراء المخططات الهادفة لضرب و تفتيت الصين و الدخول في حوار مع الحكومة و اعطائها فرصة للاصلاح... و نقطة على السطر...
اما موقفي الرسمي المؤيد تاريخيا لسياسات الصين الخارجية فلن يتغير و سأبقى -من هذا المنطلق- حليفا للصين خصوصا مع عدم وضوح رؤية ما يجري و عدم يقيني بالتوجهات المستقبلية للدالاي لاما الذي انبرت جماعته لشمتي عند اول مظاهرة قبل ان تبدأ.

(06-10-2011, 01:53 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(06-10-2011, 01:44 AM)الوطن العربي كتب:  

(06-09-2011, 10:52 PM)رحمة العاملي كتب:  على العموم اؤكد لك ولكل الاخوة والزملاء باني لست في موقع الدفاع عن نظام الاسد ولا في موقع المعادي للمعارضة السورية

تكذب!

هل شققت عن صدره؟أعرف رحمة من سنوات طوال جدا بالنادى وهو من النوع الذى لايكذب فى مشاعره أبدا ,وهو مثلنا مشاعره صخبة لايداريها ولايقول مالايعنيه!

بل شق عن فكره وفكره كمايراه الجميع في عرض وطول المنتدى ..تحب أجيبلك مقتطفات من ( صدقه ) فيما أدعاه أعلاه ؟

يارجل ..كلها زيارة صغيرة للمواضيع الأخيرة التي شارك فيها تكفي لإكتشاف ( صدقه ) .

(06-10-2011, 09:21 AM)maryam كتب:  

(06-10-2011, 01:53 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(06-10-2011, 01:44 AM)الوطن العربي كتب:  

(06-09-2011, 10:52 PM)رحمة العاملي كتب:  على العموم اؤكد لك ولكل الاخوة والزملاء باني لست في موقع الدفاع عن نظام الاسد ولا في موقع المعادي للمعارضة السورية

تكذب!

هل شققت عن صدره؟أعرف رحمة من سنوات طوال جدا بالنادى وهو من النوع الذى لايكذب فى مشاعره أبدا ,وهو مثلنا مشاعره صخبة لايداريها ولايقول مالايعنيه!

بل شق عن فكره وفكره كمايراه الجميع في عرض وطول المنتدى ..تحب أجيبلك مقتطفات من ( صدقه ) فيما أدعاه أعلاه ؟

يارجل ..كلها زيارة صغيرة للمواضيع الأخيرة التي شارك فيها تكفي لإكتشاف ( صدقه ) .

كلنا نكيد لبعضنا البعض فى النادى فى ساعات أحتدادالنقاش,ونقول لبعضنا البعض كلاما يدخل فى مجال الكيد والأغاظة أكثر مما يدخل فى الموضوع ذاته,العلمانى سألنى فى لقاء مفتوح على الهواء الا قولى ياحكيم انت صحيح زعلان على اللى بيحصل فى درعا؟ كلامه جاء تعقيبا على مداخلات لى ناديت أن تقوم بعض الفعاليات الفلسطينية تأييدا لسوريا وهو فهم ماقلته على أننى أكيد له فرد الكيد بمثله,زميلنا ابو خليل مشغول دائما بالبحث فى أرشيف النادى عن أى شئ قلته ربما يشتم منه أننى كنت مؤيدا لمبارك,فأرد له الكيد بالسخرية هتعملوا ايه لما النظامين السورى والايرانى يسقطا هل تعيدوا بناء جيش لبنان الجنوبى؟هل هذا منطق هل بالفعل شيعة لبنان كلهم تورطوا مع جيش لبنان الجنوبى ,أبدا شيعة لبنان كانوا وقودا للحركات اليسارية اللبنانية واخرجوا مفكريين يساريين وقيادات وطنية رائعة,ما القصة اذا,القصة بسيطة كلنا نتصرف احيانا بمعيلة مع بعض ! ودى قصة معروفة بالنادى ,وكلنا لجأ للكيد والأغاظة والولدنة حين تتصاعد المعارك الكلامية!
ولما تصل الأمور الى الفرز الطائفى,ويشعر طرف أنه يكاد له لمجرد مثلا أن حزب الله مرتبك ولايعرف التصرف فى هذه الدراما الجارية,كأن مثلا رحمة هو المتحدث الرسمى بلسان حزب الله أو ابو خليل مسؤول المكتب الأعلامى! أه ربما يلجأون ايضا لسياسة رد الكيد بمثله,بالطبع ليس أكثر المواقف حكمة! لكن هذا يحدث دائما بالنادى,العلمانى من ساعة ما عرف أننا نتضايق كمصريين من معايرة شخص بأسم امه او بلونه,وهو لايكف ابدا عن مناداة السادات بابن ست البرين,طبعا ولدنة ولعب عيال!ونحن نعرف مايغيظه ونرد له الجميل دائما محملا بباقة ورود وتسلم لى.
لا أظن أننا بحاجة هذه ,لسنا بحاجة لذبح بعضنا البعض ولا بحاجة لفرز طائفى,نحن بحاجة لمد جسور التفاهم بيننا ولربما الأهم الكف عن الولدنة ولعب العيال والأرتقاء بمحاوراتنا.

قلبك أبيض ياحكيم بس قضيتك خسرانة ..

لم تكن هناك معارك مع رحمة ولامطاردات له قد تجلب ردات فعل لحظية .. رحمة مارس الفعل لارد الفعل وجاء من تلقاء نفسه ليحدثنا عن المعارضة السورية العميلة وثورة الشعب السوري اللي مش ثورة بجد..لم يطلب أحد منه موقفآ بل بالعكس طلبنا منه ألا يعلن موقفه من أجله طبعآ بل وحتى حزب الله نفسه لم يطلب منه السوريون إلا أن يتركهم وشأنهم لكنه مثل رحمة يصر على التواجد المؤذي لهم فعن أي مكايدات ياصديقي تتحدث ؟

(06-10-2011, 10:20 AM)maryam كتب:  قلبك أبيض ياحكيم بس قضيتك خسرانة ..

لم تكن هناك معارك مع رحمة ولامطاردات له قد تجلب ردات فعل لحظية .. رحمة مارس الفعل لارد الفعل وجاء من تلقاء نفسه ليحدثنا عن المعارضة السورية العميلة وثورة الشعب السوري اللي مش ثورة بجد..لم يطلب أحد منه موقفآ بل بالعكس طلبنا منه ألا يعلن موقفه من أجله طبعآ بل وحتى حزب الله نفسه لم يطلب منه السوريون إلا أن يتركهم وشأنهم لكنه مثل رحمة يصر على التواجد المؤذي لهم فعن أي مكايدات ياصديقي تتحدث ؟

فليكن
كل منا ممكن جدا أن يعيد قراءة موقفه,وكل منا وارد جدا اعادة موضعة نفسه فى أى صراع,انتى كنتى زعلانة لما الشباب ا تعدوا بالأهانة على تامر حسنى المطرب المصرى عندما ذهب لميدان التحرير ,وقلتى الثورة ينبغى ان ترحب بأى احد يعدل موقفه!
بالطبع رد فعل حزب الله على ماحدث بسوريا ماكان له أن يكون,الصمت كان أفضلا,حماس تصرفت بذكاء شديد وخلعت بصنعة لطافة من الورطة,لكن هل رحمة الممثل الرسمى لحزب الله؟ وهل حزب الله هو شيعة لبنان؟ بالطبع لاوكلنا نرتكب نفس الخطأ باشكال مختلفة قوميون يتماهون مع البعث حتى يقولون البعث أنا,وشيوعيون يتماهون مع الروس حتى يقول لو لم أكن روسيا لوددت أن أكون روسيا بلشفيا واسلاميون يتماهون مع الأخوان والسلفيون! نحمل انفسنا خطايا الأخرون بدون مبرر,كنا شباب صغار فى حركة شيوعية عمالية وكنا نلعن ام الاتحاد السوفيتى فى وقت كان هذا من نوعية أنكار معلوم من الدين بالضرورة!
علينا أن نفك الأشتباك الذى صنعناه بايدنا مع احزاب وقوى وطوائف,أنا لا امثل احدا ولست اشعر ابدا بأننى مضطر للدفاع عن خطايا نظام مجرم ما لمجرد أدعاء التقدمية,ولست مرغما على الدفاع عن خطايا الاسلام ولا احد مضطرا للدفاع عن الكنيسة الكاثوليكية,ولا ما فعله ايات الله,كل حى معلق من عرقوبه ..هذا بيت القصيد.