(07-10-2011, 01:29 AM)elen faddoul كتب:  1 - ما عدا الأمان الذي تشعر به الأقليات لا أعتقد أن هناك شيء هام بما يكفي للكلام عنه، هذا الأمان يجعل الأقليات لا تشعر بالمنة لتشكر الحكومة عليه كون الحكومة أو القيادة هي من الأقليات أيضاً، ....

2 - الديمقراطية تحتاج إلى مراحل لتتطور وتنمو ونحن عشنا أربعين عاماً تحت الخضوع، هل ستعتقد أننا قادرون على ممارسة الديمقراطية

1 - خلال نصف قرن من حكم هذا النظام المستبد هاجر نصف أفراد هذه الأقليات خارج البلد. (عدا العلويين، فهجرتهم أقل. وعد الأكراد الذين ازدادوا بسبب الهجرة من تركيا)
هم هاجروا ليس لان الأمن "القمعي" لا يسيطر على مقاليد الأمور ويمنع من الاضطهاد الديني، بل لأن المواطن من هذه الأقليات "لا يشعر بالأمان" في ظل نظام يضطره أن يتوسل، بالنفاق والرشوة والتزلف ، كي يمارس حياة يقولون إنها كريمة، وهي ليست بالكريمة على الإطلاق. (واسألي هذا الـ Rfik_kamel
الذي وافقك على طرحك أعلاه) وهذا المواطن عانى، مثله مثل أي مواطن آخر، من مناخ الفساد الذي ساد ففضل الهجرة على أن يكون شريكا للنظام.

حكاية أن النظام حمى الأقليات هي "أسطورة" كاذبة روج لها النظام وبعض أفراد هذه الأقليات المنتمين إلى مافياته الاقتصادية.


2 - عجبي !؟.. وكأننا لا أحد يعرف أن الديموقراطية تتطور وتنمو (حتى في البلدان التي تمارس الديموقراطية من سنين طويلة، فهي تتطور وتنمو كل يوم)

السؤال:
هل ترين أنه يجب علينا أن نخاف، عن السير في طريق الديموقراطية، فنمتنع عنها لأن "الديمقراطية تحتاج إلى مراحل لتتطور وتنمو ونحن عشنا أربعين عاماً تحت الخضوع".. كما تقولين !؟

ماهو البديل إذن !؟
استمرار الخضوع ؟؟..

لنجيب على طريقة أحدهم:


الحرية "تتطور وتنمو" هه
مقرف ومقزز

هل تعيش في المريخ...

لا يوجد شيئ اسمه إصلاح النظام، هناك إصلاح البلد
والإطاحة بالنظام......

(07-10-2011, 09:48 PM)Rfik_kamel كتب:  لنجيب على طريقة أحدهم:


الحرية "تتطور وتنمو" هه
مقرف ومقزز

هل تعيش في المريخ...

لماذا تصر على أن تسمعنا نهيقك... يا كرّ !؟

هل نسيت أنك في منتدى للفكر !؟.. لا في اسطبل للكرّ !؟

المشكلة مع هذه الانظمة ومن هذا النوع يكون صعبا التخيل بل لا توجد اليات ممكنه لاصلاح النظام من داخلة فهذه النظم تشكلت عبر زواج ما بين عائلات حاكمة ( تجر احيانا خلفها شكليا و بطريقة نفعية خبيثة مجموعة بشرية او طائفة ) واجهزة الامن التى تمارس الفساد والقمع وقوى راسمالية جديدة غير منتجه بل طفيلية بطبيعتها وتاتى من داخل العائلة واصدقائها ورجال الامن السابقين واولادهم
هنا زواج بين الاسرة الحاكمة و مؤسسات الامن و الراسمال الطفيلى الجديد

من غير المفهوم كيف سيتخلى هؤلاء طوعا عن كل ذلك

(07-10-2011, 10:24 PM)أبو نواس كتب:  

(07-10-2011, 09:48 PM)Rfik_kamel كتب:  لنجيب على طريقة أحدهم:


الحرية "تتطور وتنمو" هه
مقرف ومقزز

هل تعيش في المريخ...

لماذا تصر على أن تسمعنا نهيقك... يا كرّ !؟

هل نسيت أنك في منتدى للفكر !؟.. لا في اسطبل للكرّ !؟

لا داعي لللبط يا بغل , أعطيت مثالا عن طريقتك في التعليق فجنت شياطينك

"هل نسيت أنك في منتدى للفكر !؟.. لا في اسطبل للكرّ !؟ "

هذه أولى بك لأنك البادئ

وصلتك الكرسنة بكل الأحوال فلا تعيدها

---

(07-10-2011, 10:57 PM)فضل كتب:  المشكلة مع هذه الانظمة ومن هذا النوع يكون صعبا التخيل بل لا توجد اليات ممكنه لاصلاح النظام من داخلة فهذه النظم تشكلت عبر زواج ما بين عائلات حاكمة ( تجر احيانا خلفها شكليا و بطريقة نفعية خبيثة مجموعة بشرية او طائفة ) واجهزة الامن التى تمارس الفساد والقمع وقوى راسمالية جديدة غير منتجه بل طفيلية بطبيعتها وتاتى من داخل العائلة واصدقائها ورجال الامن السابقين واولادهم
هنا زواج بين الاسرة الحاكمة و مؤسسات الامن و الراسمال الطفيلى الجديد

من غير المفهوم كيف سيتخلى هؤلاء طوعا عن كل ذلك

متابعة

---

(07-10-2011, 10:57 PM)فضل كتب:  المشكلة مع هذه الانظمة ومن هذا النوع يكون صعبا التخيل بل لا توجد اليات ممكنه لاصلاح النظام من داخلة فهذه النظم تشكلت عبر زواج ما بين عائلات حاكمة ( تجر احيانا خلفها شكليا و بطريقة نفعية خبيثة مجموعة بشرية او طائفة ) واجهزة الامن التى تمارس الفساد والقمع وقوى راسمالية جديدة غير منتجه بل طفيلية بطبيعتها وتاتى من داخل العائلة واصدقائها ورجال الامن السابقين واولادهم
هنا زواج بين الاسرة الحاكمة و مؤسسات الامن و الراسمال الطفيلى الجديد

من غير المفهوم كيف سيتخلى هؤلاء طوعا عن كل ذلك

عذرا زميل فضل ومتابعة

(07-11-2011, 03:20 AM)Rfik_kamel كتب:  .. أعطيت مثالا عن طريقتك في التعليق فجنت شياطينك

يا كرّ.. أنت نهقت مرتين:

1 - أنا لم أقل: الحرية "تتطور وتنمو"

2 - أنا نقلت عن الزميلة elen faddoul بالحرف قولها : الديموقراطية تتطور وتنمو

فيا أيها الكرّ الغرّ ، المتخرج من مدرسة الانكشاريين، لماذا تكذب وتنهق بهذا الشكل الكريه ؟؟

ولمعلوماتك، أيها الكرّ الغرّ والغبي، فإن "الحريات" في مجتمع ما تنمو وتتطور أيضا، وذلك بحسب ما بلغه هذا المجتمع من تقدم على طريق الديموقراطية.

(من الواضح أن أسلوبك في الحوار متأثر بالأطفال الذين تقوم برعايتهم في الحضانة. ولا عيب أن تكون هذه مهنتك، لكن العيب أن تسقط أسلوبها على الحوار مع بالغين!)

(07-11-2011, 04:00 AM)أبو نواس كتب:  

(07-11-2011, 03:20 AM)Rfik_kamel كتب:  .. أعطيت مثالا عن طريقتك في التعليق فجنت شياطينك

يا كرّ.. أنت نهقت مرتين:

1 - أنا لم أقل: الحرية "تتطور وتنمو"

2 - أنا نقلت عن الزميلة elen faddoul بالحرف قولها : الديموقراطية تتطور وتنمو

فيا أيها الكرّ الغرّ ، المتخرج من مدرسة الانكشاريين، لماذا تكذب وتنهق بهذا الشكل الكريه ؟؟

ولمعلوماتك، أيها الكرّ الغرّ والغبي، فإن "الحريات" في مجتمع ما تنمو وتتطور أيضا، وذلك بحسب ما بلغه هذا المجتمع من تقدم على طريق الديموقراطية.

(من الواضح أن أسلوبك في الحوار متأثر بالأطفال الذين تقوم برعايتهم في الحضانة. ولا عيب أن تكون هذه مهنتك، لكن العيب أن تسقط أسلوبها على الحوار مع بالغين!)

أنا لا أناقش موضوعا

فقط أعطيتك مثالا على استفزازك للآخرين

وأرسلت لك عرق كرسنة لتتسللى به فتسليت ورددت....ألم تصلك الرسالة بعد؟

أثبت أنك لم تفهم االرسالة...فرددت بغباء كعادتك

افضل شيء هو نموذج بينوشيه في تشيلي.. لكن يجب ان تنظم المعارضة و الثورة نفسها بحيث يكون الها قادة .. و ليس اي قادة انما قادة مستعدين يقفون بوجه المدفع.. و يكونون معارضين علنيين في وضع مخيف كالوضع السوري..
لكن اولا و اخرا يجب على الثورة ان تستطيع ان تقف بثبات و استقرار .. بحيث يمكن ان تنطلق في الحوار من منطلق قوة و ليس ضعف

(07-10-2011, 01:29 AM)elen faddoul كتب:  ما عدا الأمان الذي تشعر به الأقليات لا أعتقد أن هناك شيء هام بما يكفي للكلام عنه، هذا الأمان يجعل الأقليات لا تشعر بالمنة لتشكر الحكومة عليه كون الحكومة أو القيادة هي من الأقليات أيضاً، أما الأمان الذي ستمنحه القيادة السنية فسيكون ممزوجاً بالمنة تماماً كحال الأقباط في مصر.

صراحة لا أعرف ماذا أكتب لك
فكل مداخلتك ببساطة تقول إن الرئيس من الأقلية أفضل لنا كأقليات، دكتاتور منا ولا رئيس ديمقراطي من غيرنا.
يا زميلة: أي نظرة بسيطة على التاريخ ستوضح لنا ببساطة أن دوام الحال من المحال
والأمور ستتغير حتماً، إن لم تتغير الآن فبعد زمن طال أو قصر
الناس تسعى للتغيير بأمل لمستقبل أفضل

سألتك ماذا لدى هذه السلطة وما الذي يمكن أن نحافظ عليه، وماذا أنجزت؟
لا شيء، وفقط نؤيدها لأنها من أقلية، وبعد ذلك تتخوفين من الأكثرية ومن منية الأكثرية، ألا ترين في ذلك تناقضاً؟
كنت أتمنى أن تسعى السلطة، والتي كان للأقلية فيها السيطرة الكاملة على البلد، كنت أتمنى أن تسعى لنشر نفهوم المواطنة والدستور، فهذا ما يحقق لها ولجميع الأقليات الأمن في بلدهم.
لا يوجد بلد في العالم ليس فيه أقليات دينية أو عرقية أو ثقافية ... ولكن لا يوجد عاقل يقول إن أقلية يجب أن تحكم حتى لا تكون حقوق المجتمع منية.
يا سيدة إلين نحن نأمل ببناء مجتمع ديمقراطي قائم على دستور يحفظ حقوق الجميع، ويصح الجميع مواطنين. قد يكون هذا حلم أ إحتمال ضعيف، قد يكون إحتمال 10 % في السنوات الأولى ومع الوقت يتعلم الناس إحترام القانون والدستور وممارسة حريتهم بمسؤلية.
أنا أتعلق بهذه 10%، لأن البديل وهو السلطة الحالية لا أمل منها ولا 1 %.

للأسف تفكيرك فقط في طائفتك، وليس في بلدك ومستقبله، ولا ألومك، وإنما هي مسؤولية هذه السلطة التي شظت المجتمع بهذه الطريقة، وعليها أن تحاسب على ذلك.
بناء المجتمع بعد سقوط هذه السلطة سيكون أصعب من إسقاطها، ولكنها خطوات لا بد أن تجري سواء الآن أو في المستقبل، فالتاريخ لا يقف عند أحد، ولا يرحم المغفلين (أقصد هنا من ضيعوا فرصة نشر مفهوم المواطنة والقانون والدستور)