{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الرد على: هل من الأفضل إصلاح النظام أم الإطاحة به
(07-11-2011, 05:41 PM)((الراعي)) كتب: (07-10-2011, 01:29 AM)elen faddoul كتب: ما عدا الأمان الذي تشعر به الأقليات لا أعتقد أن هناك شيء هام بما يكفي للكلام عنه، هذا الأمان يجعل الأقليات لا تشعر بالمنة لتشكر الحكومة عليه كون الحكومة أو القيادة هي من الأقليات أيضاً، أما الأمان الذي ستمنحه القيادة السنية فسيكون ممزوجاً بالمنة تماماً كحال الأقباط في مصر.
صراحة لا أعرف ماذا أكتب لك
فكل مداخلتك ببساطة تقول إن الرئيس من الأقلية أفضل لنا كأقليات، دكتاتور منا ولا رئيس ديمقراطي من غيرنا.
يا زميلة: أي نظرة بسيطة على التاريخ ستوضح لنا ببساطة أن دوام الحال من المحال
والأمور ستتغير حتماً، إن لم تتغير الآن فبعد زمن طال أو قصر
الناس تسعى للتغيير بأمل لمستقبل أفضل
سألتك ماذا لدى هذه السلطة وما الذي يمكن أن نحافظ عليه، وماذا أنجزت؟
لا شيء، وفقط نؤيدها لأنها من أقلية، وبعد ذلك تتخوفين من الأكثرية ومن منية الأكثرية، ألا ترين في ذلك تناقضاً؟
كنت أتمنى أن تسعى السلطة، والتي كان للأقلية فيها السيطرة الكاملة على البلد، كنت أتمنى أن تسعى لنشر نفهوم المواطنة والدستور، فهذا ما يحقق لها ولجميع الأقليات الأمن في بلدهم.
لا يوجد بلد في العالم ليس فيه أقليات دينية أو عرقية أو ثقافية ... ولكن لا يوجد عاقل يقول إن أقلية يجب أن تحكم حتى لا تكون حقوق المجتمع منية.
يا سيدة إلين نحن نأمل ببناء مجتمع ديمقراطي قائم على دستور يحفظ حقوق الجميع، ويصح الجميع مواطنين. قد يكون هذا حلم أ إحتمال ضعيف، قد يكون إحتمال 10 % في السنوات الأولى ومع الوقت يتعلم الناس إحترام القانون والدستور وممارسة حريتهم بمسؤلية.
أنا أتعلق بهذه 10%، لأن البديل وهو السلطة الحالية لا أمل منها ولا 1 %.
للأسف تفكيرك فقط في طائفتك، وليس في بلدك ومستقبله، ولا ألومك، وإنما هي مسؤولية هذه السلطة التي شظت المجتمع بهذه الطريقة، وعليها أن تحاسب على ذلك.
بناء المجتمع بعد سقوط هذه السلطة سيكون أصعب من إسقاطها، ولكنها خطوات لا بد أن تجري سواء الآن أو في المستقبل، فالتاريخ لا يقف عند أحد، ولا يرحم المغفلين (أقصد هنا من ضيعوا فرصة نشر مفهوم المواطنة والقانون والدستور)
"يا سيدة إلين نحن نأمل ببناء مجتمع ديمقراطي قائم على دستور يحفظ حقوق الجميع، ويصح الجميع مواطنين. قد يكون هذا حلم أ إحتمال ضعيف، قد يكون إحتمال 10 % في السنوات الأولى ومع الوقت يتعلم الناس إحترام القانون والدستور وممارسة حريتهم بمسؤلية.
أنا أتعلق بهذه 10%، لأن البديل وهو السلطة الحالية لا أمل منها ولا 1 %. "
وقد يكون كابوس التوتسي والهوتو خاصة وكلنا نعلم المناطق الجغرافية الرافدة لل "ثورة", هذا لا يعني إطلاقا استعداء لها بل هو حقيقة تعريفا لها.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-12-2011, 05:05 AM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
07-12-2011, 05:01 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الرد على: هل من الأفضل إصلاح النظام أم الإطاحة به
(07-10-2011, 01:29 AM)elen faddoul كتب: آسفة مرة ومرتين
بالأصل كما قلت لك في رسالتي السابقة سألت بالتفصيل فأحببت أن أرد عليك بمثله، وبالصدفة أتت مداخلتك بين مداخلتين لشخص أتحاشاه، وانشغلت بأمور أخرى لتذكرني أنت من جديد
ربما تم فهمي خطأ أنا قلت سابقاً أنني لم أزر أرض أجدادي إلا مرتين في حياتي قاصدة درعا لا سوريا، أنا ابنة سوريا وعشت فيها ثلاثين عاماً بالضبط !!!!! أنا من جيل التصحيح المجيد، عندما انتهت الحركة التصحيحية من تأديب الكبار التفتت إلى الصغار، وقتها كان عمر الحركة عشرة أعوام وعمري سبعة، وبدأ تغيير الكتب وقتل الطفولة وتغيير لون لباس المدرسة أي باختصار عسكرة المجتمع وتثقيفه عقائدياً.
لا داعي أن تكلمني عن المعارضة فأنا أعرف بعضهم شخصياً، ومع تقديري الشديد لسنوات السجن الطويلة التي قضوها ظلماً (أتكلم عن معتقلي حزب العمل الشيوعي كمثال وفيهم العلوي والدرزي والسني)، لكن الخلافات بينهم بعد ذلك فاحت، ولم أقبل يوماً أنا الجبانة المدجنة إلا أن أنظر لهم كأبطال من حقهم أن يستسلموا لضعفهم يوماً. رجال المعارضة الذي لم يستطع جبروت الأمن قهرهم، فرقتهم الخلافات الصغيرة، وقلت لك ليس مطلوب منهم أن يكونوا ملائكة، لكن قدر الطليعة أن تتحكم بالكثير من رغباتها وميولها الطبيعية المقبولة من الإنسان العادي. أما حول الرئاسة الأبدية فهذا موضوع ليس بقابل للمناقشة، نتائجه معروفة وكلانا متفقين عليه
القوانين الحديثة لن ترضي الجميع وغاية الأمل أن ترضي الغالبية، لكن المشكلة أن القوانين والدستور أصلاً لا يمكن إقراره بين ليلة وضحاها ودستورنا يجب إقراره بفترة قياسية وإلا ستعم الفوضى، وهنا يكمن الخوف
حقوق الأكثرية بديهية ولا يمكن أن ينسي أحد أنهم حرموا منها لأربعين سنة، ومع أنني غير متدينة لكنني أحترم أي متدين و أحرص على احترام مقدساته، لأن كرامة الإنسان وبالطبع حياته هي المقدس الأول في حياتي
الآن إلى تساؤلاتك:
ما عدا الأمان الذي تشعر به الأقليات لا أعتقد أن هناك شيء هام بما يكفي للكلام عنه، هذا الأمان يجعل الأقليات لا تشعر بالمنة لتشكر الحكومة عليه كون الحكومة أو القيادة هي من الأقليات أيضاً، أما الأمان الذي ستمنحه القيادة السنية فسيكون ممزوجاً بالمنة تماماً كحال الأقباط في مصر.
بصراحة لم يكن هذا تفكيري يوماً ومن علاقاتي مع مختلف أطياف المسلمين في سوريا كنت أجد غاية الانفتاح على الآخر وتقبله، لكن طبعاً دون التنازل عما يفرضه دينه. لكن ما قرأته على الفيس بوك من تفكير بعض الشباب أرعبني، وتذكرت العراق الذي كان يتزاوج فيه السنة والشيعة فيما بينهم أيام الطاغية صدام، ليتحول بعدها إلى بؤر متنازعة لا يتوانى أحدهم عن تفجير الآخر بعد رحيل الديكتاتور. وأعيدك إلى جملة لم أكن أتخيل أنها قد تنطبق على سوريا في يوم من الأيام باعتبار منصب الرئاسة أبدي، إنه الكاتب الأمريكي صاحب الكتاب الأشهر صراع الحضارات، أم في كتاب آخر لنفس الكاتب قرأته بالانكليزية و لا أعرف أصلاً إن كان مترجم للعربية يدعى
Many globalizations: cultural diversity in contemporary world
باختصار يقول: ديكتاتور منا خير من ديمقراطي أجنبي، ليس الأجنبي فقط هو من دولة أخرى، بل يكفي الشك أو حتى التهمة الباطلة لعمالة الرئيس الجديد للخارج لإسقاطه شعبياً
أمر آخر:
الديمقراطية تحتاج إلى مراحل لتتطور وتنمو ونحن عشنا أربعين عاماً تحت الخضوع، هل ستعتقد أننا قادرون على ممارسة الديمقراطية ـ انتبه أنا لا أستثني حتى نفسي من المعادلة لانني ولدت وكبرت فيه مثل الغالبية الساحقة ـ
لك ودي ولكم أنتم الشباب كل تقديرلأنكم فعلتم ما عجز الجميع عنه
يبدو يا عزيزتي ايلين انك لا زلت هناك وامراضهم مسكونة فيك
لقد تعرفت ببعضهم أيضا , بعضهم مثقف وبعضهم لايستحقه حزب البعث
الصفة الجامعة كانت الغرابة وتقلب الأطوار وكانوا كأنهم يعيشون حياتين ولم استطع فهم هذا!
الرابطة كانت ترفع شعار إسقاط النظام منذ السبعينات
وانت توصلت الى نتيجتك هذه خلال يومين وبعض المماحكات؟
لماذا هذا الإسلوب ؟ لا ازال متحيرا منكم
الم تتعلمي ان هكذا استدراج أصبح غير مقبول
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-13-2011, 02:43 AM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
07-13-2011, 02:40 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
elen faddoul
عضو متقدم
   
المشاركات: 271
الانضمام: Jul 2007
|
RE: هل من الأفضل إصلاح النظام أم الإطاحة به
اقتباس:وانت توصلت الى نتيجتك هذه خلال يومين وبعض المماحكات؟
لماذا هذا الإسلوب ؟ لا ازال متحيرا منكم
على رسلك عريري
طوال عمري كنت أحلم باللحظة التي ستدخل فيها الديمقراطية بلدي عن طريق إصلاح النظام، لم أجرؤ حتى في الحلم على تخيل استبداله، فما بالك إسقاطه، وتجربة العراق الفاشلة ولبنان التي عملوا على إفشالها كانت أهم الأسباب
أعتمدت في أخباري على القادمين من بلدي وهم قلائل وعلى المحادثات الهاتفية مع الأهل، مع كل القنوات الإخبارية وما تبثه من أخبار
الحقيقة أنهم كلهم صادقين مسيرات مؤيدة في مناطق سكن الأقليات ومظاهرات معارضة في مناطق سكن الغالبية السنية.
تعرف وأعرف أن الأقليات لا تؤيد النظام إلا بدافع الخوف، سابقاً منه ولاحقاً ممن قد يأتي بعده.
اقتباس:الم تتعلمي ان هكذا استدراج أصبح غير مقبول
أول جملة قلتها وفي أول موضوع لي
لست من المعارضة ولا من المولاة، أنا مع الخيار الشعبي أياً كان اتجاهه، ويبدو أن الغالبية قالت كلمتها، وليس أمام الأقليات إلا انتظار معجرة لن تحدث.
قد أكون متشائمة، لكن بعد أربعين سنة من التدجين لا أستطيع أن أثق ببساطة بالخطوات الشعبية القادمة
هذا ما نجح به النظام الذين تنادون بإسقاطه, بنشره بين جميع أفراد الشعب
عند غموض المعنى من الأفضل اختيار أسوأ الاحتمالات لايضاحه: الاتهام بالتخوين والتآمر , يشترك في ذلك الجميع، حلفاء النظام مع أعدائه، ديكتاتور سيذهب وديكتاتور (أو أكثر) سيأتي
|
|
07-13-2011, 11:59 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
الرد على: هل من الأفضل إصلاح النظام أم الإطاحة به
"على رسلك عريري"
عزيزتي وليس عريرتي
موضوعك عنوانه "هل من الأفضل إصلاح النظام أم الإطاحة به "..... لم يكن لك موقف واضح!
وفجأة قررت أنك مع الأغلبية والشعب يريد اسقاط النظام ...... وصار لك موقف واضح!
هذا ما استوقفني
ما علينا,
اظن ان الشعب باغلبيته الساحقة يريد نظاما جديدا أما كيف ومتى فهذه هي المشكلة
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-13-2011, 07:24 PM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
07-13-2011, 07:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
elen faddoul
عضو متقدم
   
المشاركات: 271
الانضمام: Jul 2007
|
RE: هل من الأفضل إصلاح النظام أم الإطاحة به
اقتباس:عزيزتي وليس عريرتي
Iam not to blame for that, what can be guilty is:
لوحة مفاتيح عربية
nevertheless, i am now copying your word wnd send you again
عزيزي
anyway I am neither "for" nor "against", i have written what I think is more probably to happen
i hope it is now clear
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-13-2011, 10:38 PM بواسطة elen faddoul.)
|
|
07-13-2011, 10:34 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: الرد على: هل من الأفضل إصلاح النظام أم الإطاحة به
(07-13-2011, 09:42 PM)((الراعي)) كتب: (07-13-2011, 07:21 PM)Rfik_kamel كتب: اظن ان الشعب باغلبيته الساحقة يريد نظاما جديدا أما كيف ومتى فهذه هي المشكلة
ممكن أن نجد نقاط مشتركة ننطلق منها
هل برأيك أن النظام الحالي قابل للإصلاح وكيف؟
كيف بدي الك
قابل للإصلاح - لاء غير قابل لوحده ويحتاج لمنعطف هام - والاحتملات قائمة
بس أي نظام له مواصفات فاذا كان الشعب بمجمله راض فلماذا نصلحه ----على سبيل المثال
ربما يسأل أحدهم بلباقة يحسد عليها:
كيف الشعب راض عن الفساد بيصير هيك؟ وحكينا بعقل يا بني آدم؟ وكيف هالماتوا شو راحو ببلاش؟
فنقول لا أنا ولا أنت ولندع الناس تقرر .. للأسواء أو للأفضل.. نحن نعمل جهدنا بس هيي بتقرر
هلاء حدا بيقول جماهير شعبية؟
هيي هيي بحد ذاتها بتقرر ...يمكن تكون صح يمكن غلط
عندما لا يكون في ساحة سباق الخيل الا متسابقان و لنقل الحصان "ظالم" والفرس "جربوعة"
بمنطق ما يمكن ان تؤيدي ظالم ضد جربوعة
بمنطق ما يمكن ان تؤيدي جربوعة ضد ظالم
بمنطق ما يمكن ان لا تؤيدي لا جربوعة ولا ظالم
بس كمان في عالم مش فارقة معا بدها "الصرفة"
في عالم يتطلعوا لحصان آخر ليدخل الحلبة وإذا لم يأت انتظار اربعين سنة ثانية  سلبية أخرى افضل من انها تخرب.
بس بكل الأحوال لازم الناس يكون عندها حرية التعبير السلمي عن آراءها ,و لهذا فمعظم الناس لا تحب بطش النظام وهن يمكن ايجاد فضاءات مشتركة
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 07-13-2011, 11:38 PM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
07-13-2011, 11:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}