السلطة تدفع البلد دفعاً نحو التطرف والحرف الأهلية، وفي النهاية نأتي لنتباكى بأن هناك مسلحين
الرواية الرسمية منذ الأسبوع الأول تتحدث عن مسلحين، كل كنت م مصدقين من قبل، أم أنكم صدقتم الآن بعد أن شاهدتم هذه الفيديوهات بعد خمسة أشهر من إجرام النظام؟

سوريا والتحول نحو التطرف!
عبد الرحمن الراشد
الاثنيـن 01 رمضـان 1432 هـ 1 اغسطس 2011 العدد 11934
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: الــــــرأي

منذ منتصف مارس (آذار) الماضي والانتفاضة في سوريا تكبر، من بلدة واحدة هي درعا البعيدة حتى صارت في أكثر من مائة مدينة وبلدة، في الحواضر والضواحي. الاحتجاجات لا تنقطع، والعنف الرسمي يرتفع، والقتلى في ازدياد. الانتفاضة السورية الوحيدة في العالم التي لا تجد مساندة تذكر من الخارج، ومع هذا فشلت محاولات النظام في خنقها. على الجانبين كبرت الحرب. زاد عدد المتظاهرين إلى مئات الألوف بعد أن كانوا بضع مئات، وارتفع القمع بإدخال الجيش طرفا واستخدام الدبابات، ووصل عدد القتلى إلى نحو ثلاثة آلاف والمعتقلين إلى نحو ثلاثين ألفا، تقريبا. ولا يزال المجتمعان العربي والدولي يتفرجان. هذا يجعلنا نعيد السؤال نفسه مرة أخرى: ما الذي يمكن أن يحدث لاحقا؟

قبل شهرين دعت فرنسا لإدراج الشأن السوري في مجلس الأمن والنظر في التدخل الدولي. حينها رفض الخطوة أحد المعارضين متمنيا ألا تتدخل المجموعة الدولية، لأنه يخشى أن ذلك سيخمد جذوة الانتفاضة، وسيخدم النظام. قلت له لكن الانتفاضة بسلوكها حتى الآن سلمية، وفي التاريخ المعاصر لا نعرف انتفاضة سلمية أسقطت نظاما إلا حركة المهاتما غاندي في الهند التي أخرجت المستعمر البريطاني. حتى تحرير جنوب أفريقيا دام لعقود كحركة مقاومة مسلحة. والثورتان المصرية والتونسية في مطلع هذا العام حدثتا بمساندة الجيش. وجهة نظري كانت أن التدخل الدولي سيساعد السوريين على دفع النظام نحو أهدافهم الإصلاحية من دون الحاجة إلى دخول دائرة الفوضى. أما وجهة نظره فكانت أن الإصلاح كلمة مطاطة، وهدف مرحلي، وأن التدخل الدولي سيمنح السوريين أقل مما يتطلعون إليه من تغيير في بنية النظام وممارساته، وبالتالي على الثورة أن تكمل مسيرتها مهما كان الثمن.

الآن، وبعد هذا الوقت الطويل من امتناع المجتمع الدولي عن التدخل لوقف حمام الدم اليومي في سوريا، أشعر أننا نسير في اتجاه النتيجة التي تحدث بها المعارض السوري، فالشق اتسع على الراقع. الحل الأمني، بالقتل والسجن والإيذاء والإهانة، وسع دائرة خصومات النظام إلى درجة صار من الصعب معها أن نتخيل أن النظام قادر على التعايش مستقبلا مع مواطنيه، وإن طالت أزمة المواجهة عاما آخر أو عامين. وطول عمر الأزمة سيدفعها في اتجاه حرب أهلية، حيث لن يستمر المحتجون في مواجهة رصاص الأمن بصدور عارية، بل حتما سيتحولون إلى حملة سلاح. وغالبا هذا التطور سيمكن المتشددين في المعارضة من قيادة الصفوف، إذ إن معظم قيادات الشارع السوري اليوم هم من دعاة المقاومة السلمية.

وما المشكلة أن تنتقل الأزمة السورية إلى هذا المستوى ما دام أنه تطور طبيعي في ظل رفض النظام تنفيذ إصلاحات ترضي غالبية الشعب السوري؟ المشكلة مستقبلية. تحول المظاهرات السلمية إلى حركة عنف سيصاحبه تبدل في لغتها ووجوهها وأهدافها، ربما. التطرف عادة يعني دخول جماعات لا تؤمن بدعوات الحقوق المدنية التي يطالب بها المتظاهرون اليوم. المواطن السوري اليوم يريد نظاما يؤمن له حقوقه المدنية الأساسية. المتطرفون من المعارضين في العالم العربي عادة جماعات أصولية أو قومية لا تؤمن بالتسامح ولا تقبل الآخر، وستصبح إن كسبت المعركة غدا نظاما متطرفا قمعيا يحل محل نظام متطرف قمعي سابق، والخاسر هنا الشعب السوري الذي يريد حريته وحقه في تقرير مصيره.

ما يغذي هذا التوجه ليس وجود المنظمات الأصولية التي تتداعى إلى القتال في سوريا، بكل أسف، بل امتناع المجتمع الدولي عن التدخل وفرض حل ينهي الأزمة. جلوس الدول الكبرى، والدول المعنية، في مقاعد المتفرجين في انتظار ما ستسفر عنه المظاهرات ليس عملا ذكيا في منطقة متوترة، عانت من المتطرفين في العراق وأفغانستان والصومال، بل إن التدخل المبكر خير من المتأخر. وستصبح الانتفاضة السورية قضية معقدة سياسيا وعسكريا أكثر مما هي عليه اليوم.

الأكيد أن المجتمع السوري الذي يتظاهر سلميا منذ خمسة أشهر سيصل إلى قناعة مفادها أن الاحتجاج السلمي أسلوب عقيم في مواجهة نظام عديم الرحمة. وعند وصوله إلى هذه النقطة، مثلا بعد الهجوم الوحشي بالدبابات على مدينة حماه أمس، سيؤدي إلى انتقال المعارضة من مظاهرات الشوارع إلى خنادق القتال، وسيسير المحتجون وراء قيادات متشددة سياسيا وآيديولوجيا، وسيختلف المشهد السوري.

alrashed@asharqalawsat.com

.



مقطع قديم , أضعه هنا لأنه يخدم الرواية الرسمية
المقطع يوضح كيف يقوم بعض الشيوخ في درعا بشحن المصلين طائفيا .



لمن لا يستطيع تشغيل الفيديو سوف انقل ما قاله الشيخ :
" فشلوا لأن مجتمع حوران مجتمع متدين محافظ , لكن منذ خمس سنوات ماذا فعلوا الخبثاء , بنوا ثلاث معاهد متوسطة للتدريس وجعلوها في منطقة الجمرك في أقصى غربي درعا , وجاؤوا بمئات النساء الكاسيات العاريات من جبل الدروز , حتى يدخلوا على درعا وهم شالحات كاشفات عن اجسادهن حتى ينتشر الفساد في درعا , انتشرت الدعارة ,وانتشر الزنى , ونحن ساكتون ( المصلين : الله أكبر ) "

من هو الطائفي ؟؟


.

---

(08-02-2011, 10:36 PM)((الراعي)) كتب:  السلطة تدفع البلد دفعاً نحو التطرف والحرف الأهلية، وفي النهاية نأتي لنتباكى بأن هناك مسلحين
الرواية الرسمية منذ الأسبوع الأول تتحدث عن مسلحين، كل كنت م مصدقين من قبل، أم أنكم صدقتم الآن بعد أن شاهدتم هذه الفيديوهات بعد خمسة أشهر من إجرام النظام؟

سوريا والتحول نحو التطرف!
عبد الرحمن الراشد
الاثنيـن 01 رمضـان 1432 هـ 1 اغسطس 2011 العدد 11934
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: الــــــرأي

السلطة هي التي تدفع نحو حرب أهلية ؟؟ كيف ؟
النظام ما زال قويا , ليس بحاجة لتحريض طائفي , وليس عبد الرحمن الراشد الذي استنجدت به هو من سيكشف لعبة النظام

عبد الرحمن الراشد (ولد في 1956) هو إعلامي سعودي يشغل حاليا منصب مدير لقناة العربية ويكتب في جريدة الشرق الأوسط

رجاء زميلي هذا الشريط هو لما يخدم الرواية الرسمية , فلا تأتي لتسخفه بمقالة من جريدة الشرق الأوسط

رجاءا

الرواية الرسمية لم تعد تصدق وان نشرت صدقا فكثرة الكذب لمدة 5 اشهر جعل صدقها وكذبها في ميزان واحد

وهل تريد يايوسف ان لا ترى مسلحين بعد مرور 5 اشهر من القتل والسحق ،
نعم يوجد مسلحين ، بصور او غير صور

موظف يقنص وهو عائد من دوامه يسقط في بركة من الدماء يراه اخيه فلا يذهب ليطمئن عليه او يدفنه بل يذهب ال البيت ويحضر سلاحه لينتقم ممن قتله


هل منظر هذا الرجل يحمل سلاحا اصبح نشازا ومولودا مشوها بينما الدبابات والقناصة والشبيحة اصبح منظرا ورديا يبعث على الامان والاطمئنان

هذا ماكنت اخشاه واخاف منه ، كثرة القتل والدماء سترغم الناس قهرا على التسلح مرغمة

"موظف يقنص وهو عائد من دوامه يسقط في بركة من الدماء يراه اخيه فلا يذهب ليطمئن عليه او يدفنه بل يذهب ال البيت ويحضر سلاحه لينتقم ممن قتله"

ولنفترض صحة ذلك, لكن ما يسمع من الفيديو لا يشيرلهذا مثلا بل يشير الى لغة ارهابية أساسها ديني

برأيي إذا أراد الجناح العلماني أو المتحضر أو الجيد وسمه ما شئت أن تبقى يداه نظيفتان, عليه أن يتنصل علنا وعمليا من أية أعمال تعزز التفرقة

(08-02-2011, 11:31 PM)Rfik_kamel كتب:  "موظف يقنص وهو عائد من دوامه يسقط في بركة من الدماء يراه اخيه فلا يذهب ليطمئن عليه او يدفنه بل يذهب ال البيت ويحضر سلاحه لينتقم ممن قتله"

ولنفترض صحة ذلك, لكن ما يسمع من الفيديو لا يشيرلهذا مثلا بل يشير الى لغة ارهابية أساسها ديني

نعم هو سيطرف لأجل ذلك .. من يومين فقط زملينا أوغاريت الملحد طالب العقلاء بتدارك الوضع . لأنه هو الملحد سيتطرف و يتحول "لكلب طائفي" . .هذا الواقع ,لأن الناس ليست شياه تساق إلى الذبح مكتوفة الأيدي و الأرجل . الثورة السلمية لا تسقط الحق المشروع و المقدس بالدفاع عن النفس .

فما فعله النظام لم يكن قمعاً للتظاهرات .. بل مجازر وحشية و تعذيب و تنكيل و لدينا آلاف الحالات الموثقة .. طبعاً كل ذلك كان لإرهاب كل من يفكر أو يتردد بالتظاهر ضده .

(08-02-2011, 11:31 PM)Rfik_kamel كتب:  "موظف يقنص وهو عائد من دوامه يسقط في بركة من الدماء يراه اخيه فلا يذهب ليطمئن عليه او يدفنه بل يذهب ال البيت ويحضر سلاحه لينتقم ممن قتله"

ولنفترض صحة ذلك, لكن ما يسمع من الفيديو لا يشيرلهذا مثلا بل يشير الى لغة ارهابية أساسها ديني

برأيي إذا أراد الجناح العلماني أو المتحضر أو الجيد وسمه ما شئت أن تبقى يداه نظيفتان, عليه أن يتنصل علنا وعمليا من أية أعمال تعزز التفرقة

يا اخ رفيق لو افنرضت صحة ذلك ـ اي صحة تريد ان يقنص رجل عابر سبيل ام صحة من يحمل السلاح؟؟

بحكم متابعتي لمواضيعك تفترض صحة وجودمسلح بينما تشكك بقنص رجل عابر سبيل

انا يااخ رفيق اعيش في درعا ، اعلم مالا تعلم واسمع مالا تسمع قنص مئات من الناس ولا داعي لتفترض صحتها فانا شهدت وفاة طفلا منغوليا عمره 13 سنة قنص ليلا لانه لايفهم بلغة حظر التجول انسل من البيت ليذهب باحثا عن شيبس في بقالة في الحي

مئات من القصص لاداعي لذكرها ولا شرحها فمن يؤيد الرواية الرسمية لا يصدق قصص ولا روايات حتى لو كان هو ضحية لاحد القناصة فقد عمي قلبه وبصره

كل الناس عندنا ضد التسلح لكن لا تخلى من شخص غلى الدم في عروقه على قتل شقيق او قريب ، الدم يارفيق لا يقابله الا دم تلك هي عقيدة الحوارنة ولكن لم يتسلح احد ويخرج الى الشارع علما ان كل بيت فيه سلاح

التسلح في درعا ليس ظاهره لان من يحمل سسلاحا يلحق به امه وابيه وصاحبته وبينه وخاله وعمه يضربونه ويسحبون السلاح من يده ويمنعونه من التفكير بالسلاح ليس هدفهم سلمية الثورة بل خوفا على حياته

الرواية الرسمية لا احد يصدقها لان كل ما هو دعاية رسمية اصبح غريزيا منبوذ وكذب فى وعى الشعب بعد عقود طويلة من القمع والكذب والدعاية على نمط تشاوشيسكو وتأليه شخص تافه لا يسوى حذاء مهترىء كالهالك حافظ الاسد وذروة الوقاحة فى توريث ابنه ... يعنى سيبونا من حكاية رواية رسمية .. اسمع وطنش

هذا من جهة
ومن جهة اخرى .. لو بقدرة قادر انقلب المتظاهرون صباحا لشقر وعيونهم زرقاء من اصول فنلندية ومطالبهم لا يمكن ان تولد ادنى شك بانهم يطالبوا ديمقراطية قصوى ومتطورة ومساوة الخ الخ فهذا لن يقنع العلويين مؤيدى النظام ولن يغير من ولائهم له هم لا يريدو ضمانات ولا بطيخ ولا حقوق متساوية ولا موطنة متكافئة .. يريدوا استمرار سلطة بشار الاسد ... هيك ببساطة

نحن لا زلنا فعلا فى بداية حكاية التغيير السورية رغم مرور عدة اشهر على الاحداث التى كانت فى سلمية بل وكان يتم اضفاء طابع من الفكاهة عليها احيانا وهذا هو الجانب المحزن والخطير فلن تستمر الاحداث مستقبلا كما هى الان ولن يستمر الموقف الاقليمى والدولى كما هو الان كل المؤشرات تشير اننا ذاهبون لسيناريو جهنم وسيسقط النظام حتى مع سيناريو جهنم وضمن سيناريو جهنم ايضا

(08-03-2011, 12:00 AM)نضال الأمير كتب:  

(08-02-2011, 11:31 PM)Rfik_kamel كتب:  "موظف يقنص وهو عائد من دوامه يسقط في بركة من الدماء يراه اخيه فلا يذهب ليطمئن عليه او يدفنه بل يذهب ال البيت ويحضر سلاحه لينتقم ممن قتله"

ولنفترض صحة ذلك, لكن ما يسمع من الفيديو لا يشيرلهذا مثلا بل يشير الى لغة ارهابية أساسها ديني

برأيي إذا أراد الجناح العلماني أو المتحضر أو الجيد وسمه ما شئت أن تبقى يداه نظيفتان, عليه أن يتنصل علنا وعمليا من أية أعمال تعزز التفرقة

يا اخ رفيق لو افنرضت صحة ذلك ـ اي صحة تريد ان يقنص رجل عابر سبيل ام صحة من يحمل السلاح؟؟

بحكم متابعتي لمواضيعك تفترض صحة وجودمسلح بينما تشكك بقنص رجل عابر سبيل

انا يااخ رفيق اعيش في درعا ، اعلم مالا تعلم واسمع مالا تسمع قنص مئات من الناس ولا داعي لتفترض صحتها فانا شهدت وفاة طفلا منغوليا عمره 13 سنة قنص ليلا لانه لايفهم بلغة حظر التجول انسل من البيت ليذهب باحثا عن شيبس في بقالة في الحي

مئات من القصص لاداعي لذكرها ولا شرحها فمن يؤيد الرواية الرسمية لا يصدق قصص ولا روايات حتى لو كان هو ضحية لاحد القناصة فقد عمي قلبه وبصره

كل الناس عندنا ضد التسلح لكن لا تخلى من شخص غلى الدم في عروقه على قتل شقيق او قريب ، الدم يارفيق لا يقابله الا دم تلك هي عقيدة الحوارنة ولكن لم يتسلح احد ويخرج الى الشارع علما ان كل بيت فيه سلاح

التسلح في درعا ليس ظاهره لان من يحمل سسلاحا يلحق به امه وابيه وصاحبته وبينه وخاله وعمه يضربونه ويسحبون السلاح من يده ويمنعونه من التفكير بالسلاح ليس هدفهم سلمية الثورة بل خوفا على حياته

اخطاء النظام بالنسبة لدرعا لا تغتفر لأنه كان بإمكانه فقط أن يكون أكثر ذكاء لكن عنجهيته وصلفه وإعتماده على الأمن والعسكر أعمى بصيرته

الآن الوضع مختلف تماما فشعار اسقاط النظام مطعما باتجاه اسلاموي هو مسألة حياة أو موت بالنسبة لكثيرين بغض النظر عن ولاآتهم

(08-02-2011, 07:44 PM)((الراعي)) كتب:  الرواية الرسمية إن كان هناك ما يؤيدها فيجب أن يكون ذلك منذ البداية، وليس بعد جرائم مستمرة لمدة خمسة أشهر، راح ضحيتها أكثر من 2000 شهيد، وآلاف المعتقلين والمهجرين.
الآن في سوريا كلها ثارات مع الأمن والشبيحة، وناس قد تضبط نفسها وناس قد تنتظر الفرصة للثأر من هؤلاء المجرمين.

موضوع الجثث: إن كانت لأبرياء فإلى رحمة الله مثلهم كمثل أكثر من 2000 سبقوهم إلى الشهادة.
وأما إن كانوا من الأمن والشبيحة، فإلى جهنم، ونأمل أن نرى المزيد.

إلى متى تتوقعون من الناس أن تتلقى الرصاص بصدور عارية وتسكت.
لشهر كامل حماة كانت تخرج إلى الساحات وتهتف ضد النظام المجرم، ولم يحدث فيها قتل ولا تخريب. لا يأتي القتل والتخريب إلا مع قوات النظام وكلابه.

---

عنوان الموضوع :

اقتباس:مقاطع تخدم الرواية الرسمية ....

يعني المكتوب واضح من عنوانه....

يعني هي المشكلة أن ما سيأتي هو النظام الإسلاموي، وهو أمر محتمل، وليس المشكلة أن ما هو موجود هو نظام مافيا تسلطي قمعي قد سفك دماء الآلاف واستعبد الملايين، وهو أمر واقع منذ 40 سنة ومستمر حتى اليوم.

لذا نحن نحارب الأمر المحتمل وهو عودة دولة الخلافة في دمشق وبناء دولة إسلامية بغض النظر عن شكلها، ونرضى بالأمر الواقع وهو مطرح ما الأسد بيخرى نحنا بنركع ونبوس.

جاي على بالي غني موال
مش طايق حالي بس ماشي الحال