نحن لا نتفزلك:
نحن نحلم، ونسعى ونعمل لغد أفضل
لا يوجد سيناريوهات جاهزة، ولا ثورات ناصعة 100%، ولا ضمانات إلا بقدر ما نعمل لها نحن.
ومثلك نتمنى الخير والأفضل لسوريا وشعبها وكل أبنائها

مع احترامي لجميع الشرفاء هنا وهناك. نعم هنا هناك (راجع آخر قابلة مع رياض الترك واختصر النقاش)

منذ أربعين سنة والسلطة محتكرة بيد فئة محدودة . نعم
منذ أربعين سنة وهنك كثير من المنتفعين

منذ أربعين سنة وهناك من العوام من يركض باتجاه الأضواء الجذابة كما تطير بعض الهوائم تجاه الضوء فتحترق
منذ أربعين سنة لم يتبقى من الشجعان سوى القليل

منذ عدة سنوات بدأت أمريكا ببرامج لدعم وخلق أحزاب سورية للمعارضة في الخارج!
مؤتمرات ومساعدات ودعم حتى انه هناك من عمل حزبا باسمه واسم زوجته وأولاده وبعض الأقارب



قال لي صديق مقرب جدا أنه نصح بأن يلتحق بهؤلاء ويحصل على تمويل الآن لأن الشغلة بدها تصير ومافي رجعة (أي أمريكا تريد إسقاط النظام)
من المعروف أن الحملة تبدأ سياسيا وإعلاميا وتنتهي بالحل العسكري في آخر المطاف.

بدون امريكا لما حصل شيء لا في تونس ولا ومصر وشغلة ليبيا بتقلع العين أليس كذلك?

انتم تغتنمون هذه اللحظة التاريخية الثورية اليس كذلك? وتعلمون أن لا شئ ببلاش أيضا لكن اسقاط النظام يستحق المغامرة!


لا تعطونا دروس في الأخلاق وأخلاق الثورة

عندما يسقط من يديكم تتهمون الآخرين بالخرف

تحتفي دوائر النظام السوري وجحافل مخبريه بأغنية جديدة سجلها المغني «جورج وسوف» لصالح النظام وفيها هتاف للرئيس وتمجيد له، في ذات الوقت الذي يعلن فيها المغني العظيم أنه وكل الشعب السوري من جنود الرئيس القائد!!

هي مهزلة من العيار الثقيل، لأن المغني المذكور لا يحظى بأدنى احترام، لا في الوسط الشعبي ولا في الوسط الفني، بصرف النظر عما إذا كان البعض يستمع لأغانيه أم لا، والسبب بالطبع هو مسلسل الشائعات التي تلاحقه وأفضت ذات مرة إلى اعتقاله في دولة أوروبية بسبب تعاطيه المخدرات، قبل أن يفرج عنه إثر تدخلات واسعة النطاق (شاهدناه في الجزيرة وهو يركع أمام رامي مخلوف، الملياردير ابن خال الرئيس)!!

حين يصل الحال بنظام بشار الأسد حد الاستنجاد بأمثال جورج وسوف، فهذا يعكس مستوى الأزمة التي وصل إليها في مواجهة الانتفاضة الشعبية العارمة التي تجتاح المدن السورية، وله تبعا لذلك أن يرى في المقابل حجم الإقبال في موقع «يوتيوب» والمنتديات المشابهة على أغاني الثورة السورية؛ الوطنية منها من أمثال أغنية المندسين وأغاني سميح شقير، وأهزوجة إبراهيم قاشوش (يلا إرحل يا بشار)، فضلا عن الأناشيد الإسلامية لأمثال «أبو راتب» ويحيى حوا وغيرهم، ما يؤكد حجم الغضب الذي يجتاح الشارع السوري في الداخل والخارج.

في شارع يتسع نطاق التدين فيه، يغدو تأييد أمثال جورج وسوف لبشار الأسد سببا كافيا للنقمة عليه أكثر من تأييده والاحتفاء به، ولا تسأل بعد ذلك عن سقوط المغني نفسه وكل من يتورط في تأييد نظام قمعي لا يختلف اثنان على أنه كذلك.

ثمة حراك في الوسط الفني والثقافي السوري تسببت فيه الانتفاضة الشعبية، تماما كما حصل في الحالة المصرية يوم سقطت الغالبية من الفنانين في وحل تأييد النظام، ووصل الحال ببعضهم حد الكذب والتهريج في سياق هجاء ثوار ميدان التحرير وسائر ميادين التحرير في مصر المحروسة.

من أبرز الذي سقطوا في الحالة السورية الفنان دريد لحام (نظيره المصري هو عادل إمام)، ولو كان مؤلف المسرحيات السياسية التي صنعت له الشهرة (أعني محمد الماغوط) حيا، لما كان منه غير الوقوف في صف الشعب، مع أن كثيرا من المثقفين ما يلبثون أن ينقلبوا على تنظيراتهم عندما تحين ساعة الجد في مواجهة القمع والدكتاتورية، فيما يرتد بعضهم لمنطق الطائفية والمذهبية على حساب منطق الحرية والتعددية.

ليس لدينا أي وهمٍ حول تأثر الانتفاضة السورية بغناء جورج وسوف لصالح بشار الأسد، ومن يعتقد ذلك يسيء للشعب السوري، ولو صح أنه في وارد التأثر لتأثر بعلماء كبار من أمثال الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي الذي سقط سقوطا مريعا في موقفه لصالح النظام، وفي دفاعه المستميت عنه (قام البعض بحرق كتبه احتجاجا، مع أننا ضد خطوة من هذا النوع).

لا تمنح الشعوب شيكا على بياض لأي أحد مهما كان، فهي تمنح الرموز والحركات من الرضا والشعبية بحسب ما يقدموه لصالح قضاياها، وأهم العلماء في وعي الأمة هم الذين انحازوا لصالح الجماهير في مواجهة الظلم واحتكار السلطة والمال، وأحيانا حق النطق باسم الدين أيضا؛ من أبي حنيفة إلى أحمد بن حنبل والعز بن عبد السلام وابن تيمية وقبلهم سعيد بن جبير وسواهم كثير.

لا ننسى أن هناك من الفنانين السوريين من وقفوا ضد النظام وانحازوا للانتفاضة الشعبية، وبعضهم يُحاكم الآن بسبب ذلك، وهؤلاء يستحقون التحية، لكن الآخرين هم الذين سيحظون بلعنة الجماهير، بصرف النظر عما إذا كان أحد سيتابعهم لاحقا أم لا، لأن الموقف من الأعمال الدرامية يتعلق بقيمتها الفنية والإنسانية ولا يرتبط فقط بقدرات أبطالها، بدليل أن مستوى متابعة الناس لمسلسل باب الحارة لم يتأثر بتغير النجوم.

في أي حال، يمكن القول إن الشعب السوري ماض في ثورته دون توقف، ولن تهتز فيه شعرة بسبب أمثال جورج وسوف أو سواه من الروبيضات الذين يهتفون للظلم والدكتاتورية، وسيبقى اسم إبراهيم قاشوش أكبر منهم جميعا، بل سيبقى شاهدا على سخفهم، فيما سيكون موته المعلن لعنة عليهم، وعلى النظام الذي قتله بتلك الطريقة البشعة
ياسر الزعاترة

(08-07-2011, 05:16 PM)مسلم كتب:  اعلن انسحابي من الخوض في ما يحدث في سوريا احتراما لدماء من ماتوا
واعتذر إن بدرت مني أي كلمة تسترخص الدم السوري
كل ما كتبته هو خاص فيني وبرؤيتي وبطريقة تفكيري وقد لا يروق هذا الشيء الكثيرين.
على كل حال اتمنى أن تتحول سورية إلى دولة ديمقراطية وننتهي من حمام الدم هذا.
وعذرا مرة أخرى فالدم السوري يراق ونحن هنا نتفزلك على بعض.

انسحاب نبيل ..

لكن صدق أنا يشرفني أنا أكون بوق للمعارضة و الثورة يدافع عن الضفعاء و المظلومين الذين يقتلون و يذبحون يومياً بدم بارد بمواجه أعتى ألة للقمع و البطش الإجرام في المنطقة . فهذا شيء يشرفني و لا أتحاشى ذكره أو أدعي حياد عنه .

أما المجرم الذي لا تريد تسميته فهو الشبيح بشار الاسد والشبيح ماهر و أعوانهم و شبيحتهم . هم المجرمون و الأمر لا يتحاج إلى تحقيق جنائي أو عمل بالمخابرات .. هم يتحملون المسؤولية عن كل قطرة دم تراق .

أنا فعلاً أدرك أن الموقف لا يتسع للكلام و التنظير و الفزلكة عن الديمقراطية و المعارضة و الثوارات و المؤامرات, فهناك شعب يقمع لا لشيء إلا انه جهر بالحق .. مشكلتنا (و ربما باتت مشكلة العالم) الآن القمع الدموي و الارهاب الذي يمارسه النظام و ليست أي شيء آخر . فليتوقف قمع النظام و بعدها يمكن الحديث و الحوار و مناقشة أي شيء .

(08-07-2011, 06:39 PM)Rfik_kamel كتب:  قال لي صديق مقرب جدا أنه نصح بأن يلتحق بهؤلاء ويحصل على تمويل الآن لأن الشغلة بدها تصير ومافي رجعة (أي أمريكا تريد إسقاط النظام)

أي كان صديقك عم يقرقع متة بالبنتاغون مع أوباما الظاهر و خبرو عالتفاصيل كلها .

يعني العشرات عم تموت كل يوم و الدبابات عم تقصف مدن بمضدات الطيران و بدنا نناقش تفاصيل المؤامرات و دور أمريكا بثورات مصر و تونس و ليبيا ....الخ

لك استحي على دمك شوي إذا كان في دم ..

(08-07-2011, 09:26 PM)نوار الربيع كتب:  

(08-07-2011, 06:39 PM)Rfik_kamel كتب:  قال لي صديق مقرب جدا أنه نصح بأن يلتحق بهؤلاء ويحصل على تمويل الآن لأن الشغلة بدها تصير ومافي رجعة (أي أمريكا تريد إسقاط النظام)

أي كان صديقك عم يقرقع متة بالبنتاغون مع أوباما الظاهر و خبرو عالتفاصيل كلها .

يعني العشرات عم تموت كل يوم و الدبابات عم تقصف مدن بمضدات الطيران و بدنا نناقش تفاصيل المؤامرات و دور أمريكا بثورات مصر و تونس و ليبيا ....الخ

لك استحي على دمك شوي إذا كان في دم ..

انتم كما النظام لا تفكرون بالناس بل تستخدموهم اعلاميا وتجعلون منهم وقودا للمشروع الأمريكي والإنتقامي الفئوي

(08-07-2011, 10:19 PM)Rfik_kamel كتب:  

(08-07-2011, 09:26 PM)نوار الربيع كتب:  

(08-07-2011, 06:39 PM)Rfik_kamel كتب:  قال لي صديق مقرب جدا أنه نصح بأن يلتحق بهؤلاء ويحصل على تمويل الآن لأن الشغلة بدها تصير ومافي رجعة (أي أمريكا تريد إسقاط النظام)

أي كان صديقك عم يقرقع متة بالبنتاغون مع أوباما الظاهر و خبرو عالتفاصيل كلها .

يعني العشرات عم تموت كل يوم و الدبابات عم تقصف مدن بمضدات الطيران و بدنا نناقش تفاصيل المؤامرات و دور أمريكا بثورات مصر و تونس و ليبيا ....الخ

لك استحي على دمك شوي إذا كان في دم ..

انتم كما النظام لا تفكرون بالناس بل تستخدموهم اعلاميا وتجعلون منهم وقودا للمشروع الأمريكي والإنتقامي الفئوي

أنتم ..يعني مين نحنا جايين من كوكب المريخ .. نحن الناس المنتفضة بالشارع ضد النظام اللي بصورهم النظام انهم ضالعين بالمؤامرة..و لسا بتحكينا مؤامرة أمريكية و صهوينة و دبابات نظامك هي عم تقصف البنايات و الشوارع و تقتل الشباب و الأطفال بعمر الورود .

أمنعوا هالمؤامرة و وقفوا قتل الناس بالشارع حتى ما يستغلها حدا إعلامياً ضد النظام و يجعلها وقود للمشروع الأمريكي المزعوم .

كأن المشكلة مش بقتل الناس بل باستخدام دمائن و توظيفو "بالمشروع الأمريكي" .

نحنا المعارضة و نحنا أم الصبي بهل البلد و يلي مافهم يفهم .

فى العقدين الاخيرين عدا انهيار الاتحاد السوفييتى وانتهاء الحرب الباردة التى اتاحت لدول العالم الثالث بعض القدرة على المناورة والظهور بمظهر استقلالى لحد ما ظهرت عملية جديدة غير مسبوقة فى اتساعها وهى ظاهرة العولمة التى سمحت بتحرك المعلومات والاموال والثقافات والافراد بطريقة لم تكن بهذا الحجم ابدا وحولت العالم لقرية صغيرة متشابكة جدا كل هذا افضى لوضعين جديدين

الاول تراجع سيادة الدولة على مواطنيها بالمعنى المطلق كالذى كان سابقا ( يعنى ان يمسح النظام مدينة كحماة ولا مين سمع ولا مين ديرى) الان ما هو متاح للدولة فعله تجاه مواطنيها اصبح محدودوا واى تجاوز للحد المسموح يعنى تغيير نظام هذه الدولة و لو بالقوة

الثانى الثورة المعلوماتية والتى جعلت سيطرة الحكومات ايضا محدودة و تلاشى ما كان يسمى بالسيادة الاعلامية عدا ان هذه الثورة فى التواصل سريعة وتتم خلال ثوانى فانها تجاوزت الصيغ القديمة للحراك الاجتماعى والذى كان يتطلب معارضة محددة للنظام وبعنوان حزبى واضح الان لم يعد الناس بحاجة لاحزاب سياسية تقودهم للثورة صار بامكانهم تنظيم انفسهم بدون اجزاب .. هذا الدرس الاهم فى ثورات العرب الحالية .. حتى ان مجموعات كثيرة فى العالم بدات تفكر بتبنى هذا النموذج العربى كاداة عمل تتجاوز الاحزاب واول من فعلها و قام بتقليدنا هو عدونا اسرائيل


كل ما كتبته اعلاه كان لاوضح ان النظام السورى من المفترض ان يكون وصل لحالة فقدان الامل فليس بامكانه ايقاف ناس لم يعودوا خائفين ويشعروا بالقرف منه منذ عقود وليس بامكانه استخدام القوة كما يريد ضدهم فلو زاد جرعة القوة سيتم اسقاطه فورا بالقوة ( وهذا ليس مخطط اميركى بالمناسبة ... هذه هى ببساطة شروط العمل القائمة )

(08-07-2011, 10:33 PM)نوار الربيع كتب:  

(08-07-2011, 10:19 PM)Rfik_kamel كتب:  

(08-07-2011, 09:26 PM)نوار الربيع كتب:  

(08-07-2011, 06:39 PM)Rfik_kamel كتب:  قال لي صديق مقرب جدا أنه نصح بأن يلتحق بهؤلاء ويحصل على تمويل الآن لأن الشغلة بدها تصير ومافي رجعة (أي أمريكا تريد إسقاط النظام)

أي كان صديقك عم يقرقع متة بالبنتاغون مع أوباما الظاهر و خبرو عالتفاصيل كلها .

يعني العشرات عم تموت كل يوم و الدبابات عم تقصف مدن بمضدات الطيران و بدنا نناقش تفاصيل المؤامرات و دور أمريكا بثورات مصر و تونس و ليبيا ....الخ

لك استحي على دمك شوي إذا كان في دم ..

انتم كما النظام لا تفكرون بالناس بل تستخدموهم اعلاميا وتجعلون منهم وقودا للمشروع الأمريكي والإنتقامي الفئوي

أنتم ..يعني مين نحنا جايين من كوكب المريخ .. نحن الناس المنتفضة بالشارع ضد النظام اللي بصورهم النظام انهم ضالعين بالمؤامرة..و لسا بتحكينا مؤامرة أمريكية و صهوينة و دبابات نظامك هي عم تقصف البنايات و الشوارع و تقتل الشباب و الأطفال بعمر الورود .

أمنعوا هالمؤامرة و وقفوا قتل الناس بالشارع حتى ما يستغلها حدا إعلامياً ضد النظام و يجعلها وقود للمشروع الأمريكي المزعوم .

كأن المشكلة مش بقتل الناس بل باستخدام دمائن و توظيفو "بالمشروع الأمريكي" .

نحنا المعارضة و نحنا أم الصبي بهل البلد و يلي مافهم يفهم .

قلناها لك مرارا عندما تخاطبني بلهجة نظامك والخ فأنت لا تختلف عن
هذا النظام من ناحية اللصلف وللتخوين.
وهذا يفسر عدم رغبتي بحوار مسعور

صديقي التقى بجماعة المعارضة الخارجية عند بداية التظاهرات (تظاهرات درعا)

اما الدعم الأمريكي المادي لمعارضة الخا رجية فلا يمكن لأحد تكذيبه

---

(08-07-2011, 10:55 PM)فضل كتب:  فى العقدين الاخيرين عدا انهيار الاتحاد السوفييتى وانتهاء الحرب الباردة التى اتاحت لدول العالم الثالث بعض القدرة على المناورة والظهور بمظهر استقلالى لحد ما ظهرت عملية جديدة غير مسبوقة فى اتساعها وهى ظاهرة العولمة التى سمحت بتحرك المعلومات والاموال والثقافات والافراد بطريقة لم تكن بهذا الحجم ابدا وحولت العالم لقرية صغيرة متشابكة جدا كل هذا افضى لوضعين جديدين

الاول تراجع سيادة الدولة على مواطنيها بالمعنى المطلق كالذى كان سابقا ( يعنى ان يمسح النظام مدينة كحماة ولا مين سمع ولا مين ديرى) الان ما هو متاح للدولة فعله تجاه مواطنيها اصبح محدودوا واى تجاوز للحد المسموح يعنى تغيير نظام هذه الدولة و لو بالقوة

الثانى الثورة المعلوماتية والتى جعلت سيطرة الحكومات ايضا محدودة و تلاشى ما كان يسمى بالسيادة الاعلامية عدا ان هذه الثورة فى التواصل سريعة وتتم خلال ثوانى فانها تجاوزت الصيغ القديمة للحراك الاجتماعى والذى كان يتطلب معارضة محددة للنظام وبعنوان حزبى واضح الان لم يعد الناس بحاجة لاحزاب سياسية تقودهم للثورة صار بامكانهم تنظيم انفسهم بدون اجزاب .. هذا الدرس الاهم فى ثورات العرب الحالية .. حتى ان مجموعات كثيرة فى العالم بدات تفكر بتبنى هذا النموذج العربى كاداة عمل تتجاوز الاحزاب واول من فعلها و قام بتقليدنا هو عدونا اسرائيل


كل ما كتبته اعلاه كان لاوضح ان النظام السورى من المفترض ان يكون وصل لحالة فقدان الامل فليس بامكانه ايقاف ناس لم يعودوا خائفين ويشعروا بالقرف منه منذ عقود وليس بامكانه استخدام القوة كما يريد ضدهم فلو زاد جرعة القوة سيتم اسقاطه فورا بالقوة ( وهذا ليس مخطط اميركى بالمناسبة ... هذه هى ببساطة شروط العمل القائمة )

عزيزي فضل
العولمة والانترنت
لا يمكنني النظر بمثالية الى الدعاية الإعلامية الغربية في الإنترنت
الإنترنت أداة هائلة الفاعلية لتبادل المعلومات واختراق الحدود (العولمة) ولكنها تخدم الأقوى بطبيعة أن الأقوى يملكها وهو من يستطيع فضح سوريا ويغض الطرف عن تركيا والملكيات العربية

علينا الخروج من وضعية المندهش لصندوق الفرجة
الحق حق قبل الإنترنت وبعدها

النقل "الببغائي" للزميل Rfik_kamel يذكرني بـ"رفيق" آخر كان "يموت من أجل سوريا" ويموت عشقا بـ "الكليشيهات" الببغائية ونقل المقالات المطولة كي يحول المواضيع عن مسارها.
الحقيقة أنه كان يكذب في ادعائه الموت من أجل سوريا، وهو "شمع الخيط" بعد ثلاثة أو أربعة أيام من بداية الانتقاضة.

هل جاءنا هنا بقناع جديد !؟...