(08-10-2011, 05:46 PM)observer كتب:  ليس انا فقط الذي لي رأي مغاير، بل اكثر من مليار كاثوليكي و عشرات الملايين من الارثوذكس و معظم البروتستنات. فكلهم يجمعون على فهم الايتين ،اللتان ورد فيهما كلمة بحيرة نار من كبريت في سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي، فهما روحيا و ليس حرفيا. يبقى بضع الشيع البروتستانتية القليلة تفهم الكتاب المقدس بحرفيته بما فيهما هاتين الايتين، و هؤلاء لا يمثلون الفكر المسيحي تماما كما لا تمثل بعض الشيع الشيعية القليلة، و التي تُأله علي، الاسلام.
ان اردت يمكن متابعة الحوار في شريط آخر، بعيدا عن بعض المداخلات المنحطة التي وردت في هذا الشريط.

OK
هاي فهمناها بالنسبة لجهنم، وعلى نفس المبدأ بطلع عنا انو الجنة او الملكوت هي روحي مش مادي، يعني تسبيح وعبادة جنب الله والمسيح، مزبوط ولا في تفسير ثاني؟؟

سأصبح نبياً عما قريب , شكراً للجميع

هذا والله ولي المهرطقين

(08-11-2011, 12:18 AM)ابوجهاد كتب:  إلى القائل


صحيح لوكنا نسمع أو نعقل لما أستلمنا حجرا أسودا لأنه يمين الله فى الأرض


أقول له


لو أن خطابا جاءك من حبيبة لك وقرأته ثم قبلته وضممته

ليس لحب الورقة أو الرسالة ولكن لحب المرسل الذي ارسله لك أو ارسلته لك


وهذا الحجر جاء من السماء إلى الأرض

يقول عمر رضي الله عنه وهو يقبل الحجر الأسود

أعلم أنك حجر لا تفيد ولا تضر ولولا أني رايت رسول الله يقبلك ما قبلتك


اخوك الصمت الحزين

طرحت في هذا النادي تساؤلا لم يجبني احد عليه

ويبدو انك يا اخ ابو جهاد مطلع وذو علم

وهو لماذا يتم وضع الحجر الاسود في اطار من الفضة او الذهب الابيض

على شكل فرج امراة ثيب

واذا رغبت ان اضعه لك هنا للاستزادة فسافعل

اخوك فودكا

فودكا , لا تقل لي هذه





هذا والله ولي المهرطقين

حان وقت تعميدكم -->

كنت ابحث صور للحجر الاسود فتفاجئت ان موقع تجارة الجملة الاسيوي المشهور للتجار العرب يبيعه!
http://arabic.alibaba.com/product-gs/321...stone.html
http://arabic.alibaba.com/product-gs/298...stone.html
http://arabic.alibaba.com/product-gs/313...stone.html

(08-10-2011, 04:16 AM)ahmed ibrahim كتب:  من أصدقائى فى الكلية

فأنا أعرف المسيحين من الرائحة الكريهة والأنف الطويلة

سألت أحدهم عنها قالوا أنها مياه مباركة

لا أعلم هل كانوا يقصدون مياه بركة المعدنية أو غيرها ؟؟؟

---

ماذا يا احمد لو قال احدهم الكلام اياه عن المسلمين؟ هل كنت لتكون راضيا؟
اما عن الانف الطويل فهو وراثة جينية عربية لا شان للدين فيها فاذا كنت تريد ان تدين به احدا فعليك ان تدين الله اذا كنت تعتقد به, و لا ينبغي ان تجعله سببا للتعصب الديني, لاني لا ارى اختلافا بين انوف المحمديين و انوف المسيحيين في عالمنا العربي البائس. اما عن الرائحة القاتلة فاقول انها تتعلق باهتمام الانسان بنظافته الشخصية, فانا كما تعلم ملحد و الحمد لله, و كما كل الاحرار في هذا العالم فالنظافة بالنسبة لنا امر بالغ الاهمية يجب المحافظة عليها دائما و لا علاقة للدين بذلك!
فارجو ان تسحب كلامك التعصبي هذا ان اقتنعت ان كلامي صحيح! و السلام.

(08-11-2011, 01:05 AM)Dr.xXxXx كتب:  

(08-10-2011, 05:46 PM)observer كتب:  ليس انا فقط الذي لي رأي مغاير، بل اكثر من مليار كاثوليكي و عشرات الملايين من الارثوذكس و معظم البروتستنات. فكلهم يجمعون على فهم الايتين ،اللتان ورد فيهما كلمة بحيرة نار من كبريت في سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي، فهما روحيا و ليس حرفيا. يبقى بضع الشيع البروتستانتية القليلة تفهم الكتاب المقدس بحرفيته بما فيهما هاتين الايتين، و هؤلاء لا يمثلون الفكر المسيحي تماما كما لا تمثل بعض الشيع الشيعية القليلة، و التي تُأله علي، الاسلام.
ان اردت يمكن متابعة الحوار في شريط آخر، بعيدا عن بعض المداخلات المنحطة التي وردت في هذا الشريط.

OK
هاي فهمناها بالنسبة لجهنم، وعلى نفس المبدأ بطلع عنا انو الجنة او الملكوت هي روحي مش مادي، يعني تسبيح وعبادة جنب الله والمسيح، مزبوط ولا في تفسير ثاني؟؟

عزيزي دكتور اكس،
باختصار شديد:
جهنم هو موت ابدي و بعد عن الله، و ملكوت السموات (الجنة او الفردوس) هو الاتحاد الروحي مع الله و ''العيش'' في حضرته و هذه قمة السعادة المنشودة و ليس سواها من مفاهيم مادية كشرب الخمر و الاكل و الجنس و غيره.

(08-10-2011, 11:02 PM)ابوجهاد كتب:  الجوكر
سلام الله عليك
انت تريد المسيحية
وانا اود أن اسألك بعض أسأله
منها
لماذا اتخذ الله ولدا على قولهم هل هو من ضعف
لماذا تركه يموت ولم يحمه
إذا كان تركه يموت ليكفر الخطئية بني أدم عندما اكل من الشجرة فما ذنب عيسى بالقتل
إذا رفعه الله إلى السماء لماذا يتباكى المسيحيون عليه وأنه مصلوب
إذا كان كفارة فعلا فلماذا لم يأتي بعد موت آدم أو في حياة أدم ولكنه بعث في أخر الزمان قبل النبي صلى الله عليه وسلم
لماذا المسيحيون يقولون الله واحد ثم يقولون ثلاثة
كيف يكون عيسى أله ولم يستطع إنقاذ نفسه
إذا مات عيسى أو قتل فهل هو حقا اله
لماذا الله عزوجل علي حسب قولهم اتخذ ولدا واحدا ولم يتخذ اكثر من ذلك
اخيرا
أجب عن جميع الاسئلة ولا تكن مما قال الله فيهم
وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ( نسمع أو نعقل ) ما كنا في أصحاب السعير :: فعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير
اخوك الصمت الحزين

---

الصمت الحزين .. المسلمون يمتلكون مجموعة من الأسئلة الساذجة المكررة تنم عن رفض مطلق للمسيحية ومحاولة متعمدة لتشويه تلك العقيدة العظيمة المؤدية للخلاص .

هل إتخذ الله ولداً ؟ الإبن مولود من الآب أزلياً ولادة روحية لأن الله روح . فكيف يكون الله روح ويلد جسدياً ؟
وهى بمثابة ولادة الحكمة من الحكيم وولادة المحبة من المحب . واقنوم الإبن الذى هو الحكمة تجسد وتأنس فى ملئ الزمان بأن اتحد بالناسوت البشرى (الطبيعة الإنسانية) إتحاداً كاملاً أقنومياً بدون اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير بين الطبيعتين الإلهية (الروحية الإلهية) والبشرية (الجسدية والروحية البشرية) .. وهو اتحاد كامل بحيث صار الإنسان يسوع المسيح هو الإله المتأنس وله طبيعة واحدة من طبيعتان .. وهذا لم يؤثر بالطبع على الكمالات الإلهية التى لله .

ما ذنب السيد المسيح فى القتل ؟ السيد المسيح هو الإله المتأنس وقد مات بالجسد لكى يكفر عن خطايا البشر .. فلو كان إنساناً عاديا ومات وهلك لكنا قلنا هذا ظلم شديد .. ولكنه الإله الذى أخذ الموت واللعنة فى جسده الإلهى الكريم فقضى عليهما وانتصر عليهما لكى يعطى للبشرية من خلاله حياة أبدية وبركة عوض اللعنة .. فلا الموت نال منه ولا اللعنة نالت منه لأنه هو رئيس الحياة وواهب كل البركات .. وهو قد قبل هذا مع أنه بلا خطية ولا ذنب من فرط محبته لجنس البشر الذى خلقهم على صورته ومثاله وجعلهم أبنائه وقال لذتى مع بنى آدم .

وقد تجسد اقنوم الكلمة فى ملئ الزمان مولوداً من عذراء .. وتعبير ملئ الزمان بمعنى الزمان المناسب حسب حكمة الله .. حيث رتب الله فى خطته الخلاصية لجنس البشر أن يأتى المسيح المخلص بعد ان يكون قد هيأ شعباً خاصاً له هو الشعب اليهودى أتى منه أنبياء العهد القديم الذين مهدوا لمجئ المسيح المخلص بنبوات ورؤى مختلفة .. وهيأ أطهر إمرأة على وجه البسيطة العذراء مريم وقدسها وطهرها لتكون أهلاً لحمل الإله المتأنس فى أحشائها تسعة أشهر .

السيد المسيح هو والآب واحد لأنه هو حكمة الحكيم وقد قبل الموت بإرادته كما بإرادة الآب لأن إرادتهما واحدة لأنهما جوهر واحد .. فالآب والإبن والروح القدس ثلاثة أقانيم وجوهر واحد مثل مثلث الذهب الذى له ثلاثة رؤوس وجوهر واحد هو الذهب .. والإبن فى حالة تأنسه أخلى نفسه وأخذ شكل العبد بمعنى تخلى عن صورة مجد لاهوته أمام جنس البشر لكى يتمم الخلاص والكفارة والفداء .. وفى حال تجسده نجده لهذا يقول ابى اعظم منى بمعنى أن صورة مجد لاهوت الآب أعظم من صورة مجده فى حال تجسده مع أن مجد الآب هو مجد الإبن حيث قال الإبن مجدنى ايها الآب بالمجد الذى كان لى عندك قبل انشاء العالم .. الآب لم يره احد قط الإبن الوحيد الذى فى حضن الآب هو خبر .. انا فى الآب والآب في .. الآب الحال فى يعمل الأعمال .. من رآنى فقد رأى الآب .

وأخيراً المسيحية ليست مجرد ديانة ولكنها طريق وحق وحياة وهى الباب الضيق الذى يجده القليلين .. فمن يتأسى بالإله المتجسد السيد المسيح الذى حمل صليبه بإرادته لكى لا يهلك كل من يؤمن به .. من يحمل صليبه وينكر ذاته ويتبع المصلوب لكى يربح نفسه ؟؟ من ضيع نفسه من أجلى ومن أجل الإنجيل يجدها .. وماذا يربح الإنسان لو كسب العالم وخسر نفسه .

المسيحية هى ديانة البذل والعطاء والفداء .. فكما أحبنا الله ومات بالجسد لأجل فدائنا وخلاصنا فنحن أيضاً يجب أن نحب بعضنا بعضاً كما أحبنا الله ونأخذ فلسفة البذل والعطاء نبراساً لحياتنا .

الله محبة .. تلك هى الحقيقة البسيطة التى غابت عن من يلقبون بحكماء عند بنى البشر ومن يدرك تلك الحقيقة البسيطة ويعمل من خلالها يرث حياة أبدية .. ومن تغيب عنه تلك الحقيقة سيرث هلاكاً أبدياً ولعنة ونقمة أبدية لأن من لم يعرف المحبة لم يعرف الله الذى أحبنا وبذل ذاته لأجلنا .

عجبت فعلا كيف تم حشر الاسلام والبيدوفيليا والدينية واللادينية والمسيحية والكبريت والحجر الاسود والديناصور في موضوع لا علاقة له بكل ما حشر فيه

نحن يفترض بنا أن نكون عقلاء ولا نسير ضمن ردود الأفعال ونعرف أن الزميل العزيز جوكر له من اسمه نصيب، العتب على أتباع الشرائع الذين سخر بهم رجل جالس يقهقه ثم جعل ينظر فيهم كيف يتحارشون.

ثم السؤال واضح ومحدد، وعجبت هنا من أمر من بعض المسلمين ممن أجاب، كيف تفترضون أن كل من يحاور هنا فهو إما مسيحي أم مسلم؟! وبناء عليه فإن الجوكر مسلم لأنه يريد أن يعتنق المسيحية؟!

كان من المفترض برأيي ترك الجوكر للزملاء أصحاب العلاقة يجيبونه أو يتجاهلونه كما يجدون ذلك مناسبا، ثم من الممكن التداخل معهم حول ما طرحوا من حجج لمن يرغب لنقدها أو نقضها أو شرحها أو طلب توضيحها أو التعليق عليها.

هدانا الله جميعا…