{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
coco
عضو رائد
المشاركات: 1,795
الانضمام: Oct 2004
|
RE: مفاجأة.. المجلس العسكري 95% -3 %شباب الثورة .
يقول استطلاع مركز الأهرام :
اقتباس:2 - فى اجابات المشاركين فى استطلاع الرأى على سؤال خاص بأكثر مؤسسات الدولة أهمية - أن المجلس العسكرى جاء فى أعلى نسبة بـ80%، يعقبه القضاء المدنى بنسبة 60%، وجاء تأييد حكومة شرف 45%.
وقام الأستاذ بهجت بتحليل هذه النتيجة علي النحو التالي :
اقتباس:2- مازال المصريون مرتبطون بالدولة في خياراتهم ، فهم يؤيدون المجلس العسكري و القضاء والوزارة وكلها من دعامات الدولة المصرية .
الاستطلاع يسأل ما هي أكثر مؤسسات الدولة أهمية ؟ , وطبعا لم نر ورقة الاستطلاع لنعرف ما هي باقي الجهات التي سأل عنه الاستطلاع فجاء ترتيب الأهمية كما ذكر الاستطلاع .
تحول هذا الترتيب في تحليل الأستاذ بهجت إلي أن المصريين مرتبطون بالدولة في خياراتهم وهي دعامات الدولة المصرية , طيب ما الجديد والاستطلاع يسأل من يتوجه إليهم عن ترتيب مؤسسات الدولة التي تكون أكثر أهمية لديهم , إن الاستطلاع يسأل عن مؤسسات دولة , فهل سيجيب الناس مثلا بأننا نثق في الثوار الشباب الذين يكرههم الأستاذ بهجت , ما علينا , المهم أن الاستطلاع جاء به ترتيب المجلس العسكري أولا وهذا طبيعي فحياة المصريين تسير بالمجلس العسكري الذي يستحوذ علي ثلاث سلطات في يده , سلطة رئيس الجمهورية وسلطة البرلمان وسلطة تعيين الحكومة وإقالتها, لابد وبطبيعة الحال أن يكون الأكثر أهمية في حياتهم , ولكن المدهش في الاستطلاع والذي رفض الأستاذ بهجت قراءته أن القضاء المدني جاء في الترتيب الثاني , ولا نعرف أن كان قد ذكر في ورقة الاستطلاع القضاء العسكري أم لا , فإن كان قد ذكره فتلك مصيبة لأنه لا أهمية له بالمرة عند المصريين حسب الاستطلاع , بينما هو من الأهمية بمكان لأن المجلس العسكري خلط الأوراق فالقضايا التي من المفروض أن تحول إلي القضاء المدني تحول إلي القضاء العسكري بينما قضايا يري الثوار الذين يكرههم الأستاذ بهجت أنها يجب أن تكون في يد القضاء المدني تحول إلي القضاء العسكري باعتبار أننا نعيش تحت الحكم العسكري وليس لصفة خاصة بتلك القضايا كما يتأول المجلس العسكري فقضية مثل قضية أسماء محفوظ تحول إلي القضاء العسكري لأنه يراها بطريقته الخاصة كذلك بينما قضية مثل قتل الثوار فتكون في يد القضاء المدني لأنه طبعا يراها كذلك .
أما إن كان الاستطلاع لم يذكر القضاء العسكري أصلا في الاستطلاع فتلك مصيبة أكبر لأنه بذلك يرينا بوضوح أن الاستطلاع موجه ممن قاموا به وهم أفضل جهة يمكن أن تقوم باستطلاعات رأي حسب رأي الأستاذ بهجت .
ولكن كل ذلك يتحول في يد الأستاذ بهجت إلي ( مازال المصريون مرتبطون بالدولة في خياراتهم ، فهم يؤيدون المجلس العسكري و القضاء والوزارة وكلها من دعامات الدولة المصرية .) فقط لا غير
- يتبع -
كوكو
|
|
09-06-2011, 06:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: مفاجأة.. المجلس العسكري 95% -3 %شباب الثورة .
(09-06-2011, 05:08 PM)wahidkamel كتب: كلنا فداء للمجلس الاعلي للقوات المسلحة ، بالروح بالدم نفديك يا مجلس أختلف معك في الهتاف للمجلس العسكري .
إذا كان 95% من الشعب يثقون في المجلس العسكري ، فهذا لا يعني أنه أحسن إدارة الفترة الإنتقالية إلى الآن ، فهناك العديد من الأخطاء التي وقع فيها المجلس و هذا شيء متوقع .
المجلس العسكري بحكم تكوينه المهني أبعد مايكون قدرة على القيام بدور سياسي ، و هكذا فإن المجلس لم يستطع أن يبلور لا الرؤية النافذة و لا خريطة الطريق السديدة التي تهيأ له قيادة المرحلة الإنتقالية بكفاءة . بالتالي سنجد أن المجلس خلال الأشهر الماضية قد عانى من الارتباك ، وربما الارتجال في قراراته . إضافة إلى ذلك لم يجد المجلس طرفا مسؤولا يحدد له ما المطلوب بالضبط ، وما هي الأولويات التي يتعين الالتزام بها. ولحل ذلك الإشكال فإنه لجأ إلى اجتهادات أعضائه من ناحية وإلى سلسلة الحوارات التي أجريت مع مختلف الفرقاء والخبراء من جهة ثانية، ومن الواضح أنهم جميعا غرقوا في بحر الاجتهادات والآراء التي حصلوها خلال تلك الحوارات ، التي كان معظمها أقرب إلى حلقات الثرثرة منها إلى جلسات العمل.
يمكنني ان اعدد المزيد من اخطاء المجلس و قد فعلت ذلك في أكثر من موضع خاصة المشاركة رقم 62 من شريطي " إدارة الأمل "
" اضغط هنا
إني ممن يرون أهمية استمرار الجيش في المرحلة الانتقالية كضرورة وطنية ، و أرى أن غياب الجيش عن المشهد العام يعني إنتهاء الدولة المصرية ، ومن يدعوا لذلك إما إنسان لا يدرك حقائق الأمور ،أو يقدم خدمة مجانية للقوى المعادية للتغيير .
نعلم أن فكرة تخلي الجيش وخروجه من المشهد طرحت في دوائر قيادة القوات المسلحة ، كما وجه المجلس العسكري رسالة أو أكثر إلى من يهمه الأمر تنبه إلى ذلك الاحتمال، عندما صدرت الأوامر بانسحاب الجيش من الميدان في تلويح باحتمال انسحابه من المشهد في مجمله والعودة إلى الثكنات، إلا أن الحرص على حماية الثورة وتأمينها كان العنصر الذي رجح استبعاد أمثال تلك الخيارات. يبقى أن المجلس العسكري كما أراه هو رمز السيادة و هذا ما أحصنه من النقد ،و لكنه أيضا يمارس العمل السياسي ،و هنا يصبح الأداء محلا للنقد كضرورة و طنية ،و هذا لا يختلف حوله أحد .
أتسائل ما هي الفائدة التي ستعود على مصر من تدمير القوات المسلحة ، بعد أن انهارت المنظومة الأمنية ،و أوشكنا على الإفلاس ؟. أتسائل عن المبرر الذي يدفع البعض إلى تلك الحرب الشرسة ضد القوات المسلحة ،و محاولة الوقيعة بين قيادات الجيش و أفراده ؟ . و لو قدر لمصر النجاة مما هي فيه الآن فلن يكون ذلك نتيجة الهتافات التى طالت بلا مبرر ،و لكن نتيجة جهود الرجال الناضجين الذين يتصدون للعمل العام بجدية ،و على رأسهم القوات المسلحة . و لا أعتقد أن هناك إنسان في مصر يدرك معنى الوطنية الحقيقية ، يوافق على النيل من القوات المسلحة و دورها .
لا أنكر أني متعاطف مع المجلس العسكري الذي تم استدعاؤه على عجل وبلا سابق إنذار لإنقاذ الدولة المصرية من الضياع ، هذا المجلس نجح في قيادة البلاد في بحر الظلمات وحيدا ، دون أن يسمع كلمة شكر واحدة . لقد فوجئ المجلس بأنه يتصدى بصدره العاري لكل الشياطين . ضغوط خارجية ، انقسامات داخلية ، فراغ أمني ، مجتمع على وشك الإنهيار الإقتصادي ،و الأخطر من ذلك كله حالة هياج ثوري بلا قيادة و بلا هدف يقود البلد إلى المستقبل ، و محتجون في الشوارع من خيرة شباب مصر ورجاله و لكنهم مجرد حشود عشوائية معرضة في حاجة للحماية .
مهما كانت حساباته فقد اختار الجيش الإنحياز إلى الكتلة الشعبية ، و أدى دورا تاريخيا في تأمين الثورة والانحياز لإرادة الشعب. تلك مسؤولية لم يسع إليها لكنه استجاب لها بشجاعة في لحظة بدا فيها أن خطرا داهما يهدد المجتمع كله .. كان لا بد أن يعلن الجيش موقفه، و كان هذا الموقف رائعا و تاريخيا بكل المعايير .
لم تدع المؤسسة العسكرية أنها قامت بثورة ،و لكنها كانت أمينة منذ البداية في تعهدها بأنها ستقوم بحماية الثوار من بطش أدوات النظام ،و قد أوفت القوات المسلحة بتعهداتها ، بل تبنت العديد من مطالب الثورة ، فقضت على النظام السابق و ساقت أقطابه إلى المحاكمة بما في ذلك رأس النظام . ذلك هو السقف الذي يمكن أن تقوم به القوات المسلحة الوطنية في أي مجتمع ،و لكن لا يمكن لأحد أن يطالب القوات المسلحة بما يتناقض مع تكوينها ووظيفتها ، فالقوات المسلحة هي أهم دعامات الإستقرار و ليس الثورة ،ومن يتوقع أن يجد أجندة ثورية على طاولة المجلس الأعلى واهم . فالمجلس الأعلى أكد منذ البداية على محدودية و زمنية دوره . و لكن هذا المجلس الأعلى فوجئ بأنه مطالب بتنفيذ أجندات ثورية متناقضة لجماعات لا يربطها شيء سوى التكفير و التخوين ، ثم وجد من يلومه لأنه لا ينصاع لأوامر المتناقضة لبعض الشباب العصبيين .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-07-2011, 01:19 AM بواسطة بهجت.)
|
|
09-07-2011, 01:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: مفاجأة.. المجلس العسكري 95% -3 %شباب الثورة .
الزميل المحترم كوكو .
أتمنى أن تقرأ ما تعلق عليه و الأهم أن تقرأ الشريط كله ، أعتقد ان الحوارات السياسية غريبة عنك ،و أن اهتمامك بالإجتماعيات يبعدك عنا في الفكر الحر و الأحداث الجارية . أرجوا على سبيل التغيير أن تقرأ المداخلة السابقة مباشرة و التي أعلق فيها على هتاف الثائر "وحيد كامل" للمجلس العسكري ، كما لو كنا في مدرسة التحرير الإبتدائية المشتركة .
ما أشرت إليه عن ثقة الشعب في المجلس العسكري ليس في الفقرة الخاصة بتحديد أهمية مؤسسات الدولة و لكن في الفقرة التالية الخاصة عن ( ثقة الناس فى المجلس العسكرى ودوره جاءت بنسبة كبيرة جدا فى الاستطلاع بنسبة 95% ) ، وهي نسبة تعادل ما انتهت إليه سابقا نتائج استطلاع قامت به صحيفة أجنبية . عند تحديد أهمية مؤسسات الدولة فهي لم تكن مسابقة بين تلك المؤسسات ،عندئذ لن يزيد المجموع عن 100 % وهذا شيء بديهي لا يجب ان يسقط فيه من يعلق على أشياء يلم بها ولو إلماما بسيطا . ولكن حصول مؤسسات الدولة على نسبة عالية في تقدير الأهمية يعني الإرتباط بها و الإحساس بتأثيرها .
حديثك عن القضاء العسكري يبدوا مزحة ، القضاء العسكري ليس من مؤسسات الدولة و لكنه من مؤسسات القوات المسلحة ، ولا أحد في العالم يختار القضاء العسكري بإرادته ،و لكنه قضاء استثنائي بهدف التعامل مع العسكريين و الجرائم العسكرية ، كذلك قد تضطر إليه المجتمعات في ظروف استثنائية مثل حالات الطوارئ ، أو عند انهيار المنظومة الأمنية كما هو الحال في مصر الآن ، علينا أن نتذكر أن القانون الطبيعي هو سياج المجتمع الطبيعي و ليس مجتمعا تحول للبلطجة و القتل و الإغتصاب العلني وحمل الرشاشات و الآر بي حي في الشوارع و قطع الطرق و سرقة السيارات و تثبيت ركابها . من أجل تلك الظروف ذات الخطورة الإستثنائية سأرحب بقانون جنكيزخان نفسه لو كان هو الرادع .
أما عن حبي لشباب التحرير من عدمه فلا أناقش الحب سوى مع النساء .
.........................
بالطبع سأرحب بكل ما تريد التعليق عليه ،و لكن عذرا لو توقفت عن الرد على أشياء أراها خارج السياق لأني أريد التركيز على ما يمكن الخروج به من دروس ،و أن أطرح تصوري لما يمكن فعله للتصدي ولو نسبيا للإسلاميين ، رغم انكم لم تتركوا فرصة إلا و قدمتم خدمات مجانية لهم ، فمن يملك أعداء مثلكم لن تكون له حاجة لأصدقاء !.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-07-2011, 02:00 AM بواسطة بهجت.)
|
|
09-07-2011, 01:50 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: مفاجأة.. المجلس العسكري 95% -3 %شباب الثورة .
(09-07-2011, 02:45 PM)wahidkamel كتب: استاذ بهجت .. كل التحية والتقدير
....................
في الفترة الماضية خرجت عن انضباطك الانفعالي وبدأت تشخصن الحوارات ، فمن يؤيدك تضع له وردة مع مديح ومعسول كلام ومن يعارض رأيك تتهمه بعدم المعرفة والمراهقة والتسطيح الفكري ، لن اناقش هنا ما يحدث في مصر ، لان ارضية الحوار بدأت تأخذ منحى الهجوم علي الشخص بسبب راى يتبناه ، فكأنه يعاقب علي رأيه في شخصه ، يتهم بالعمالة والتسطيح والمراهقة وعدم التفكير العميق ... الخ
.................
يا صديقي .
أنت متحسس للغاية بلا ضرورة ، كثير منا هنا " أيتام " ، ورغم انها تبدوا مزحة لمثلي فأنا أيضا يتيم مزمن ! ، هذه ليست مصيبة كبيرة لمن هو في عمري ،و لكن يبدوا أنك صغير السن أو فقدت أحد الوالدين قريبا فتتحسس بلا داع عند ذكرهما .
لقد ذكرتهما بكل احترام عندما كنت أضرب لك مثلآ بأنك لا تطالب المواطن العادي غير السياسي ولا الصحفي بنقد مبارك كل يوم ، بل ولا حتى بالنقاش السياسي طالما لا يلائم ميوله أو لا يلائم طبيعة النادي الذي لا يحتوى سوى على قلة من المصريين النشطاء خاصة قبل 25 يناير ، أكثر من هذا صرحت أكثر من مرة أنه لا (معدة) لدي لمناقشة الشأن المصري مع زملاء لا يعرفون شيئا عن مصر سوى مواقع ينقلون منها مداخلات خايبة . أوضحت لك أن موقفي في هذا لا يختلف عن موقف والديك – رحمهما الله - وهذا بالقطع لا علاقة له بهما شخصيا ، كان تقول لشاب إسأل والديك عن زمن عبد الناصر أو الملك فاروق أو عن سعر الطماطم زمان ! ، فهل هذا إقلال من شأنهما أو هذا سبب يدعوا للغضب ؟.
أنت تخطأ عندما تعتقد أن الموضوعات التي أطرحها ليست كثيرة المشاركين لأني خشن غضوب . الأمر ببساطة أن الجميع يعلم أنه ليس كل عضو بالنادي يلائمه المشاركة في موضوعات يديرها بهجت لأنه سرعان ما تظهر تفاهته لو لم يكن جديرا بتلك المشاركة .
يبقى أن الأهم عندي عدد القراءات و الإقتباس مما أكتب و آراء الزملاء المميزين ، هذا فقط ما أهتم به و ليس كثرة المداخلات ، فكثير منها بمثابة مشكلة ؛ فهي غالبا لا تستحق عناء الرد و يأبى خلقي الإهمال . إني أحترم كل الزملاء من يوافقني و من يخالف طالما حافظ هو على علاقة الإحترام المتبادل ،و لكن من يخل بتلك القاعدة أسقطه من تقديري تماما ، فلست ممن يردون التشحيص بمثله لأني أضن بوقتي و مجهودي على تلك الممارسات الطفولية . ثق يا صديقي أن من لامني على ترفعي يزيدون كثيرا عمن لامني على عدم التقدير ، أكثر من ذلك فهناك أكثر من زميل انبرى مشكورا لتسخيف و توبيخ أولئك المتجاوزين في حقي ،و يعلم الله أني لا أحفل بهم لدرجة اني أتعامل معهم – حواريا – بعد ذلك كأن شيئا لم يحدث ، فليست مخاصمتي متاحة سوى للأكفاء و ما أقلهم .
عموما شكرا أن أتحت لي فرصة التوضيح .و أرحب بما تشاء من مداخلات ، و حرمت ان أضرب لك أمثلة بأحد ،و عموما الإنسان مرهف الحس يكون صعب التحاور معه ،و لكنه صديق جيد .
|
|
09-07-2011, 05:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}