هدا فيديو لمفتي القدافي الذي كان يفتي لقتل الثوار "المغتصبين الصهاينة والصليبيين" اليوم يفتي للثوار ويصف القدافي بالمغتصب والفاسد وانه لم يكتم هذه الشهادة لولا تعذر الانترنيت حسب قوله. فهل حان الاوان للفهم ان لكل ذي تخصص تخصص؟ رجل الدين للدين ورجل السياسة للسياسة.

شاهد الفيديو أدناه. ]

http://www.youtube.com/watch?v=U4hHSUUEY...embedded#!

هادا و اللاو العليم بيقرب لهليّل
بس عادي "أخ" شيشنق يعني مهوي قثم قلهم لجماعته مرة إنه الواحد لما يكون مضطر بسير يكزب و يدهلز و هادا مو إنه منافق أعوز باللاو هادا بس كان خايف على حاله من قذوفة و أكبر "دليل" إنه هيو عم يقول إنه حكياته مو بضغط من "إخوته" لا سمح اللاو

عصفور كفل زرزور، والاثنين طيارين.

قال واحد بعدد والثاني بردد، وطحينكم في زيتكم.

القذافي قال... قال القذافي...

هلأ وقتكم لأن.. كم عالم ذبحهم القذافي جهارا نهارا على رؤوس الأشهاد شنقهم في بني غازي وسائر مدن ليبيا في مطلع الثمانينات؟ كم فقيه ومجتهد أبادهم القذافي؟

عجزكم عن رؤية هؤلاء مريب، عجزكم عن رؤية الضحايا الكثر من الإسلاميين بيد السلطات القائمة الغاشمة التقدمية الاشتراكية العالمانية المتنورة التي خلص وقتها وصار لازم تجديدها. منذ الخمسينات إلى اليوم والإسلاميون حبيسو السجون في أحسن الظروف، وفي المقابر هم وعوائلهم في أحلكها، وبين هذا وذاك انتهاك حرماتهم وأعراضهم ودماؤهم وأموالهم وتشريدهم في الآفاق والعبث بمصائرهم.

طبعا لا ينبغي للإسلاميين أن يذكروا هذا، بل ينبغي أن يذكروا الفريق الذي من الضغط تطرف فرفض الجميع، لأن الإنسان في سجون السلطات لا يعود إنسانا، فإن خرج بعد مسخ فرانكشتين فلا يلام إلا صانعه.

واليوم نرى تكرر الدعوات للإحاطة بالإسلاميين، سواء من كان خفيفا كالسلفيين والإخوان المسلمين، أو من رأى أن ينأى بنفسه عن نهش الضباع لفرائسها وينتظر انجلاء هذه العاصفة ليتحرك، وجلبهم جميعا لمصير ارتضاه لهم عبدالناصر وحافظ الأسد وصدام حسين والقذافي وجنرالات الجزائر وسائر المجرمين من حكامنا، المصير بالإبادة.

لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل، ما تنقمون منا إلا أننا آمنا بالله وحده ورفضنا الأنداد من دونه.

الحوار مضيعة للوقت ضمن هذا الوضع، لعل تنبيه الضمير يكون أصوب من الحوار، لأنه من الصعوبة أن نوضح الواضحات، وأن نذكر الزملاء الكرام أنهم ليسوا آلهة ولا أنصاف آلهة ولا أوصياء على العقول، وأن ما يروه صحيحا قد يراه غيرهم سخيفا، ولا غضاضة ولا إشكال إلا حين يصير الطلب سحل الإسلاميين في الطرقات وركوب الجرائم بحقهم.

يعني عبد الناصر اللي خلاك انت الفقير الجاي م الصحراء تتعلم وتتهندم ... جاي اليوم تشتمه هدية منك له في تربته
بس راضي ع الملوك
وما ذكرت اي واحد منهم

انا عارف ان عبد الناصر عليه بعض المآخذ ... بس النية كانت صافية ... كان عاوز ينتشل الفقر والمرض والطبقية م البلد
بس الظلامية اعترضوا سبيله مدفوعين من باشاوات العهد الملكي البائد ...
جيل اليوم ... جيل ميدان التحرير شبع من شعارات الاسلام السياسي ... لن يسمعكم ابدا

خالد
و كم من أرواح أهدرت لأن سلفي حقير يجيز للرئيس قتل و سحل معارضية و إبادة المتظاهرين ؟
و الأأمثلة أكثر من أن تذكر

لو لم يكن لناصر سوى الفتك بقطب القوم، لكفاه...

ماشاء الله قد تكأكأ علي القوم...

نبتدي من وين الحكاية على رأي عبدالحليم،
من أرنوب/
يا حبيب العمر مين طرح عليك شعارات إسلام سياسي؟ وين شفتني قلتلك الإسلام هو الحل؟ حتى الخلافة يللي مثلك ومثل غيرك مفكرها دولة، أنا مستخسرها بهذا الدهر كله، وما شايف في داعي أن يدعى أحد إليها؟ كلامنا معكم واضح هاتوا مشروع عالماني ديمقراطي صالح لنهضة الأمة وأنا معكم. لكنكم لا تعرفون إلا وضع العصا في الدواليب، أو التنظير من بروج عاجية.

بعدين شو أسلوب العبيد هاد؟ هيك علمك عبدالناصر، اخص على هيك تعليم، مين قال أنه يحق له أو لغيره أن يربح العالم جميلة على واجب عليه؟ على فرض أنني كنت معدم فقير غير متعلم آت من الصحراء كما يظن أرنوب.
أما الملوك فلم نذكرهم لأن الحال تغني عن المقال، فلم يزعم القوم أنهم تقدميون ديمقراطيون ثوريون منادون بحقوق الشعوب.

+sniper
وين قلنا أن السلفيين هم الرمز المقتدى والأثر المرتجى، هم من خيبة هذا الزمان ونكده أن صار السلفيون بعدي التي والتيا، وبعد أن كانوا لا يؤبه فيهم في عير ولا نفير، أن صاروا لحاجة في نفس يعقوب هم الناطق بإسم المسلمين والإسلام والإسلام السياسي وهم من كان يحرم التعاطي في السياسة لغير ولي الأمر حتى يوم أمس. ثم إن السلفيين الذين تعني هم طفيليات تنمو طبيعيا بعد إقصاء القيادات الإسلامية من المجتمع عن طريق السلطة القمعية الغاشمة.

Kairos
نردلكم إياها بالأفراح، وبجوز نعمل شي ما بيطلع غير من عنا.
(يــقوم لكم الملك اليوم ظـــهرين في لأرض فمن ينصرنا من بأس الله إن جاءنا قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد*)

اقتباس:عجزكم عن رؤية هؤلاء مريب، عجزكم عن رؤية الضحايا الكثر من الإسلاميين بيد السلطات القائمة الغاشمة التقدمية الاشتراكية العالمانية المتنورة التي خلص وقتها وصار لازم تجديدها. منذ الخمسينات إلى اليوم والإسلاميون حبيسو السجون في أحسن الظروف، وفي المقابر هم وعوائلهم في أحلكها، وبين هذا وذاك انتهاك حرماتهم وأعراضهم ودماؤهم وأموالهم وتشريدهم في الآفاق والعبث بمصائرهم.

لا يا زميلنا لسنا عاجزين و لكن يبدو أنك أنت تناسيت أن التقدميين الاشتراكيين العلمانيين أنفسهم كانوا معكم في تلك السجون و منها سجون ناصر و مع ذلك لم يناصبونه العداء بل كانوا يهتفون بحياته و بدعم سياساته رغم القيود و التعذيب.

اقتباس:ما تنقمون منا إلا أننا آمنا بالله وحده ورفضنا الأنداد من دونه.

لا أحد ينقم عليك لأنك آمنت بالله و رفضت الأنداد من دونه و بس

ومن أجل هذا المنطق ورث عبدالناصر ورثاؤه الشرعيون من حافظ أسد وقذافي والسادات وصدام وجنرالات الجزائر، لأجل أننا عجزنا أن ننظر أن من الخطأ اختزال البلاد والعباد بالقائد الفرد الضرورة.

أما أنكم تنقمون فأنتم تنقمون وسيأتي اليوم الذي تظهر النقمة في على السطح وقد بدت لمن يحسن النظر، ولن تكون إلا بياض نهارها قبل أن تملكوا ناصية الكرسي فتجربون كما جرب من قبلكم، وننظر حينها مصير الإسلاميين على أيديكم وقد بدا على لسانكم قبلا.

هذا شأن مفتي السلطان دوما .

تاجر خرافات.