قبل أن يبتلعنا غول الفيسبووك
المنتديات الالكترونية تحتضر وستنقرض اذا لم نفعل شيئاً، تماماً كماانقرضت قبلها المجموعات الالكترونية البريدية
ليس الموضوع فقط ايجاد قناة اتصالية لايصال رسالة ما، بل هو التفاعل بين الرسالة والأداة التي تحملها
قال ماكلون أن الأداة هي رسالة بحد ذاتها لانها تؤثر في فهم الرسالة المرسلة وفي كيفية رد الفعل
ربما هناك حلول عملية لدى بعض الزملاء للوقوف في وجه العملاق قبل أن نصبح عبيد لديه
دخلتا البارحة على موقع التوحيد الذي كان ينشط فيه العشرات المتحمسين قبل سنوات فإذا بعمر آخر مداخلة هو أسبوع في معظم الأقسام, أنا منتدى اللادينيين الذي ولد من رحم هذا المنتدى ومنتدى الإلحاد الذي انشق عنه, فقد توقف هو الآخر
أتذكر عنوان الحملة الإعلامية التي وضعها رجل الأعمال المعجزة رامي مخلوف للاستيلاء على آخر وحدة في موبايلات السوريينّ

تبرع ولو باتصال
وأنا أخاطب الزمنلاء القدامى كما الجدد في هذا المنتدى

ساهم ولو بمداخلة

لا اعرف ماذا يمكن ان نفعل
لربما انا والعلمانى وجمال الصباغ ونبيل شرف الدين وحسام الراغب و عدد اخر من الاخوة هنا فى النادى كنا اول من دشن عالم الحوار على النت فى الاعوام الاخيرة من القرن الماضى عندما كان معظم العرب يقراوا عن شىء يسمى الانترنيت فى الصحافة.. نغيب عن الكتابة سنوات ثم نعود ..يختفى الموقع الذى نكتب به ثم نخترع موقعا جديدا وهكذا دواليك

(09-20-2011, 07:29 PM)فضل كتب:  لا اعرف ماذا يمكن ان نفعل
....

نلعب ببيضاتنا (بيضات عيد الفصح ... لا يروح فكركم لبعيد !)

اقتباس:لا اعرف ماذا يمكن ان نفعل
لربما انا والعلمانى وجمال الصباغ ونبيل شرف الدين وحسام الراغب و عدد اخر من الاخوة هنا فى النادى كنا اول من دشن عالم الحوار على النت فى الاعوام الاخيرة من القرن الماضى عندما كان معظم العرب يقراوا عن شىء يسمى الانترنيت فى الصحافة.. نغيب عن الكتابة سنوات ثم نعود ..يختفى الموقع الذى نكتب به ثم نخترع موقعا جديدا وهكذا دواليك -

عزيزي فضل
تبدو المشكلة معقدة، ويبدو أن المنتديات كما هي البشر والدول, تعيش فترة تطول أو تقصر قبل أن يشملها القانون الأزلي الفناء
لماذا يفضل الكثيرون الشاتينغ عبر الفيس بووك، علماً أن لديهم حساب سابق على الماسنجر؟
لم أدخل سابقاً إلى غرف المحادثة، لكنني سمعت الكثير الكثير عنها، والآن يحركني الفضول كي أسجل في أي غرفة كي أعلم ما إذا كانت لا تزال فعالة، أم تحولت إلا أطلال
أتدكر المتاجر الصغيرة والمتوسطة التي اضطرت إلى الإغلاق في مواجهة المولات