أكد نيافة المطران عطا الله حنا مطران سبسطية للروم الأرثوذكس أن استهداف سورية هو استهداف للعروبة والمقاومة معبراً عن تضامن الفلسطينيين مع سورية تجاه ما تتعرض له من هجوم إعلامي وسياسي ومعنوي نتيجة مواقفها الداعمة للمقاومة والرافضة لسياسة الهيمنة والتسلط.
وقال المطران حنا خلال زيارته لقرية بقعاثا في الجولان العربي السوري المحتل مساء الجمعة، ان من يهاجمون وينتقدون سورية وهي تمر في هذه المحنة لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يتحدثون باسمنا أياً كانت مواقعهم وأيا كانت مسمياتهم فالواجب الوطني يقول ان علينا التضامن مع سورية والوقوف إلى جانبها فهي طالما وقفت إلى جانب فلسطين واحتضنت المقاومة والممانعة وتعتبر القضية الفلسطينية قضيتها الأولى ولذلك يحاول المتامرون معاقبتها بسبب مواقفها وما قدمته لفلسطين وللقضايا العربية.
وأضاف :أتيت من القدس الشريف الى الجولان العربي السوري المحتل للتأكيد على تعانق مساجد وكنائس القدس مع مساجد وكنائس دمشق ولنقول إننا أمة واحدة من المحيط إلى الخليج وأن استهداف سورية استهداف لفلسطين وللعروبة واستهداف دمشق يمثل استهدافاًَ للقدس.
من جهته، أكد الشيخ جاد الكريم ناصر، في كلمة أبناء الجولان السوري المحتل خلال استقبال المطران تمسك ابناء الجولان المحتل بهويتهم العربية السورية التي لا يرتضون غيرها مهما صعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلية من ممارساتها الهمجية والتعسفية بحقهم كما أكد رفض أبناء الجولان لأي شكل من أشكال التدخل الخارجي في شؤون بلدهم سورية ودعمهم وتاييدهم لمسيرة الإصلاح التي يقودها السيد الرئيس بشار الأسد.
وكالات - البعث ميديا






مواقفك ضد الثورة السورية مشينة ومثيرة للإقياء

---

يحاولون ضرب عصفورين بحجر ...مطران يدعي أنه مسيحي يلقي خطبة في إجتماع للدروز ...ربما عددهم 50 ....

كان الأولى بهذا المطران المنافق أن يهتم بشؤون كنيسته في القدس ورعاياها من المسيحيين الفلسطينيين الذين يعيشون تحت سندان التطرف اليهودي ومطرقة التطرف الإسلامي، كي يساعدهم على البقاء في فلسطين لا الهجرة منها !

لكن حين يجتمع النفاق مع الجهل يصبح الطريق إلى الخراب معبدا ... إلى الجولان.

هدؤوا من روعكم هذا المطران (المسؤول عن أبرشية عدد سكانها صفر) وقع في نفس المطب الذي يقع فيه مؤيدو "الممانعة" والمتخوفون من الإخوان... لذا يطالبون بالإصلاح. لكن لا حاجة لمهاجمته بهذا الشكل.

سبسطية

???????


قلعوه من مطرانية القدس كما اعتقد

لم يكن يوما مطرانا في القدس على حد علمي، هو أول مطران عربي في فلسطين منذ مئات السنين عينوه لترضية الناس.