انا لا افهم هذه المهزلة عند ربط الاسلام بقتل القذافى و اعتبار الامر همجية
طيب تعالوا يا ابزرفر و هالة و كل الشلة
الشيوعيون عندما قبضوا على عائلة القيصر الروسى اعدموه و عائلته فردا فردا و قبل سنتين او ثلاث فقط وجدوا عظامهم
المسيحيون و ما فعله القياصرة بانقلاباتهم على بعضهم البعض حدث و لا حرج و لخبرتى بروسيا
فان بطرس الاول نفى اخته الى سيبيريا عند الدببة القطبية , و قطع راس ابنه .
الفرنسيون اعدموا الملك لويس اللى نسيت رقمه و اعتقد السادس او الخامس عشر
و اعدموا زوجته مارى انطوانيت
فى رومانيا اعدموا تشاوشيسكو و زوجته بدم بارد
و غيرها الاف الحوادث
فقط المسلمون يصيرون همجا و غير متحضرين لاعدامهم ابن حرام ما معرفوا اصله من فصله استعبد الناس اربعين سنة و فى الحرب ذبح ابناءهم و اباءهم و اغتصب نساءهم و احضر افارقة و اوكرانيين ليقتلوا شعبه و يغتصبوا الشريفات فى بلادهن
الشعب الذى يقع بيديه مثل هكذا عاهر و لا يقتله , فهو شعب حمار يستاهل العن منه .
و لا تقولوا لى محكمة
اى محكمة لمثل هؤلاء انما هى استهزاء بالشعب و الشهداء و الضحايا
المحكمة تكون للمتهم , يعنى هناك شك ببراءته
و اى احتمال لبراءته يعنى الشك فى مظلومية الضحايا

(10-21-2011, 07:22 AM)observer كتب:  

(10-21-2011, 12:44 AM)فارس اللواء كتب:  كم أتمني أن يكون مصير كل حكام العرب مثل مصير القذافي ولكن ما رأيته اليوم علي القنوات الفضائية أثار لدي شعورا بالغُربة عن الإسلام..هل نحن همجيون لهذه الدرجة...!

...

؟؟؟!!!!!
و كيف قتل الخلفاء الراشدين الثلاث؟! و كيف قتل الحسن و الحسين احفاد الرسول؟! و كيف صفى بني امية خصومهم من الصحابة و الموالين لال البيت؟! ثم كيف صفى من بعدهم بني العباس بني امية و الموالين لهم بعد انقلابهم على الحكم؟! و كيف تخلص الكثير من بني عثمان من المماليك و غيرهم لا بل من ابائهم و اخوانهم طمعا بالحكم؟!!

وفرت على عناء التعليق وأضيف :هل عرفت الحضارة الاسلاميةالعظيمة اى وسيلةلأنتقال السلطة الا هذه الطريقة فى الغالب الأعم.

---

(10-21-2011, 09:31 AM)على نور الله كتب:  انا لا افهم هذه المهزلة عند ربط الاسلام بقتل القذافى و اعتبار الامر همجية
طيب تعالوا يا ابزرفر و هالة و كل الشلة
الشيوعيون عندما قبضوا على عائلة القيصر الروسى اعدموه و عائلته فردا فردا و قبل سنتين او ثلاث فقط وجدوا عظامهم
المسيحيون و ما فعله القياصرة بانقلاباتهم على بعضهم البعض حدث و لا حرج و لخبرتى بروسيا
فان بطرس الاول نفى اخته الى سيبيريا عند الدببة القطبية , و قطع راس ابنه .
الفرنسيون اعدموا الملك لويس اللى نسيت رقمه و اعتقد السادس او الخامس عشر
و اعدموا زوجته مارى انطوانيت
فى رومانيا اعدموا تشاوشيسكو و زوجته بدم بارد
و غيرها الاف الحوادث
فقط المسلمون يصيرون همجا و غير متحضرين لاعدامهم ابن حرام ما معرفوا اصله من فصله استعبد الناس اربعين سنة و فى الحرب ذبح ابناءهم و اباءهم و اغتصب نساءهم و احضر افارقة و اوكرانيين ليقتلوا شعبه و يغتصبوا الشريفات فى بلادهن
الشعب الذى يقع بيديه مثل هكذا عاهر و لا يقتله , فهو شعب حمار يستاهل العن منه .
و لا تقولوا لى محكمة
اى محكمة لمثل هؤلاء انما هى استهزاء بالشعب و الشهداء و الضحايا
المحكمة تكون للمتهم , يعنى هناك شك ببراءته
و اى احتمال لبراءته يعنى الشك فى مظلومية الضحايا

وهل لازال الروس والرومان والفرنسيون يحلون خلافاتهم السياسية بذات الطريقة؟

الحكيم الرائى :
......................
وهل لازال الروس والرومان والفرنسيون يحلون خلافاتهم السياسية بذات الطريقة؟
......................
الجواب:
نعم , فى روسيا تم الانقلاب على غورباتشوف فى 1991 ان لم تخنى الذاكرة
ثم حاول الشيوعيون تنفيذ انقلاب اخر و تم قمعهم و قصف البرلمان الروسى بالبرلمانيين بالدبابات
حتى رفعوا الراية البيضاء و خرجوا مكتفين و الناس تضربهم على قفاهم

فى امريكا تم اغتيال الرئيس كيندى و تم اغتيال المتهم بقتله و ضاعت الطاسة
و جرت محاولة اغتيال للرئيس ريغان و اصيب بجروح
فى بريطانيا
تم تفجير فندق تجتمع فيه الحكومة البريطانية و نجت مارغريت تاتشر باعجوبة
تكفى هذه الامثلة ام تريد المزيد

هل يعلم الأخوة الذين أيدوا طريقة القتل هذه أن القذافي صار بطلا في عيون محبيه بعدما تم قتله وهو في ميدان المعركة؟؟؟........هذه النقطة تغيب عن أذهان الكثيرين فالثابت أن القذافي كان مأسورا في زي عسكري وهذا معناه أنه كان مع مقاتليه بنفسه وهذه كافية بأن تخلد إسمه كبطلا قوميا في عيون معجبيه..

طبعا عصر القذافي انتهي ولكن كم من الأصاغر ما صاروا أبطالا بأفعالنا....

(10-21-2011, 09:31 AM)على نور الله كتب:  انا لا افهم هذه المهزلة عند ربط الاسلام بقتل القذافى و اعتبار الامر همجية
طيب تعالوا يا ابزرفر و هالة و كل الشلة
الشيوعيون عندما قبضوا على عائلة القيصر الروسى اعدموه و عائلته فردا فردا و قبل سنتين او ثلاث فقط وجدوا عظامهم
المسيحيون و ما فعله القياصرة بانقلاباتهم على بعضهم البعض حدث و لا حرج و لخبرتى بروسيا
فان بطرس الاول نفى اخته الى سيبيريا عند الدببة القطبية , و قطع راس ابنه .
الفرنسيون اعدموا الملك لويس اللى نسيت رقمه و اعتقد السادس او الخامس عشر
و اعدموا زوجته مارى انطوانيت
فى رومانيا اعدموا تشاوشيسكو و زوجته بدم بارد
و غيرها الاف الحوادث
فقط المسلمون يصيرون همجا و غير متحضرين لاعدامهم ابن حرام ما معرفوا اصله من فصله استعبد الناس اربعين سنة و فى الحرب ذبح ابناءهم و اباءهم و اغتصب نساءهم و احضر افارقة و اوكرانيين ليقتلوا شعبه و يغتصبوا الشريفات فى بلادهن
الشعب الذى يقع بيديه مثل هكذا عاهر و لا يقتله , فهو شعب حمار يستاهل العن منه .
و لا تقولوا لى محكمة
اى محكمة لمثل هؤلاء انما هى استهزاء بالشعب و الشهداء و الضحايا
المحكمة تكون للمتهم , يعنى هناك شك ببراءته
و اى احتمال لبراءته يعنى الشك فى مظلومية الضحايا

بالاضافة لما تفضل به الزميل الحكيم الرائي، احب ان اضيف التالي:

اولا- و بغض النظر عن كون كل هؤلاء الذين ذكرتهم بالفعل مسيحيين ام شيوعيين ام لا ، الا اننا لا نبريء احد ولا نعتقد بان احدا معصوم من ان يقع في الموبقات من صفات البشر، بما فيها حب الانتقام و الهمجية، فالانسان انسان.

ثانيا- وهو الاهم، كان هذا الرد الذي تعترض عليه موجه لزميل يقول و ''ببراءة'' الاطفال، بأن هذا القتل اثار لديه شعور بالغرابة عن الاسلام و تسائل ان كنا همجيين لهذه الدرجة؟؟!!! فطرحنا عليه مجموعة اسئلة تبين له على ان التراث الاسلامي كله قائم على هذا النوع من الهمجية و البربرية!!! هذا و لم اشاء ان استرسل و ابين بأن هذا النوع من الانتقام و التشفي عبارة عن سنة نبوية قام بها رسول الله بنفسه، عندما قطع اطراف و سمل عيون، الذين قتلوا من يرعى ابله ثم سرقوها، ثم تركهم يموتون عطشا و زحفا على الرمال. ولا ننسى طبعا، ان هناك امر ''الهي'' يأمر الله المؤمنين ان يقاتلوا الكفار فيعذبهم بين ايديهم ليشفي غليل صدورهم (يا لطيف شو معباية قلوب و صدور المؤمنين!!!).

(10-21-2011, 10:26 AM)على نور الله كتب:  الحكيم الرائى :
......................
وهل لازال الروس والرومان والفرنسيون يحلون خلافاتهم السياسية بذات الطريقة؟
......................
الجواب:
نعم , فى روسيا تم الانقلاب على غورباتشوف فى 1991 ان لم تخنى الذاكرة
ثم حاول الشيوعيون تنفيذ انقلاب اخر و تم قمعهم و قصف البرلمان الروسى بالبرلمانيين بالدبابات
حتى رفعوا الراية البيضاء و خرجوا مكتفين

فى امريكا تم اغتيال الرئيس كيندى و تم اغتيال المتهم بقتله و ضاعت الطاسة
و جرت محاولة اغتيال للرئيس ريغان و اصيب بجروح
فى بريطانيا
تم تفجير فندق تجتمع فيه الحكومة البريطانية و نجت مارغريت تاتشر باعجوبة
تكفى هذه الامثلة ام تريد المزيد

ابزرفر
نعم الاسلام و السنة النبوية تدعونا لمعاقبة القاتل بالقتل , و الوقوف لجانب الضحايا و ليس فى صف المعتدى كما يامر انجيلكم
القذافى و قتلة الرعاة ليسوا اسرى حرب بل مفسدين فى الارض لا يزيدهم العفو الا ارهابا و اجراما
و قصة الرعاة ان صحت ان هؤلاء الرسول احسن اليهم فتمردوا و قتلوا الرعاة على امل ان يفلتوا لانهم قتلوا رجالا لا شان لهم كان من الممكن للكنيسة ان لا تقيم لهم وزنا و لكن الرسول الاعظم انتقم للراعى و هو من اصغر طبقات المجتمع و اظهر ان من يمس اصغر و اضعف مواطن فى دولته الشريفة سيكون جزاؤه عسيرا.
هؤلاء القتلة المسيحية تخدمهم و تصفق لهم و خصوصا ان المافيات الايطالية تعمل بمباركة الكنيسة و كل ما عليهم ان يدفعوا للكنيسة الحساب و صكوك الغفران جاهزة .
لا حبيبى فى الاسلام لا مكان للارهابيين و لا المفسدين
بينما اسرى الحرب و الانتصار فلهم وضع اخر
فكفار مكة عندما تم الانتصار و الفتح : اذهبوا فانتم الطلقاء .
ستقول لى يهود بنى قريظة
و الجواب انهم خائنون للعهد اكثر من مرة و تم العفو عنهم ثلاث مرات و يعودون للتامر على الاسلام و زعماؤهم تم اسرهم ثلاث مرات و تم اطلاق سراحهم فما زادهم ذلك الا تامرا .
فحكموا على انفسهم بما فى كتابكم المقدس , الملئ باوامر صريحة بقتل الاطفال و الحوامل و الحيوانات و الابقاء فقط على العذراوات لاغتصابهن و قتلهن بعد ذلك .
دين الاسلام يرهب المجرمين
بينما المسيحية تتسامح مع المجرمين و تقسو على الضعفاء و الضحايا

عقبال بشار يا أخ على

ونشوفه مسحول على أيدى ثلة مؤمنة هذا الأفاق الدموى

(10-21-2011, 11:17 AM)على نور الله كتب:  ابزرفر
نعم الاسلام و السنة النبوية تدعونا لمعاقبة القاتل بالقتل , و الوقوف لجانب الضحايا و ليس فى صف المعتدى كما يامر انجيلكم القذافى و قتلة الرعاة ليسوا اسرى حرب بل مفسدين فى الارض لا يزيدهم العفو الا ارهابا و اجراما
و قصة الرعاة ان صحت ان هؤلاء الرسول احسن اليهم فتمردوا و قتلوا الرعاة على امل ان يفلتوا لانهم قتلوا رجالا لا شان لهم كان من الممكن للكنيسة ان لا تقيم لهم وزنا و لكن الرسول الاعظم انتقم للراعى و هو من اصغر طبقات المجتمع و اظهر ان من يمس اصغر و اضعف مواطن فى دولته الشريفة سيكون جزاؤه عسيرا.

نعم و بطريقة قتل الرعاة احيانا و لم نقل غير هذا، فتبرع من فضلك و افهم زميلك فارس اللواء بانه حينما يرى مشهد قتل القذافي فانه لا يجب ان يشعر بغربة الاسلام، بل بالعكس فان هذا المشهد يبعث على النوستالجي و الحتين الى ايام الرسول الاولى حينما يعاقب المجرم بالموت عن طريق قطع الاطراف.

اقتباس:
هؤلاء القتلة المسيحية تخدمهم و تصفق لهم و خصوصا ان المافيات الايطالية تعمل بمباركة الكنيسة و كل ما عليهم ان يدفعوا للكنيسة الحساب و صكوك الغفران جاهزة .
لا حبيبى فى الاسلام لا مكان للارهابيين و لا المفسدين
بينما اسرى الحرب و الانتصار فلهم وضع اخر
فكفار مكة عندما تم الانتصار و الفتح : اذهبوا فانتم الطلقاء .
ستقول لى يهود بنى قريظة
و الجواب انهم خائنون للعهد اكثر من مرة و تم العفو عنهم ثلاث مرات و يعودون للتامر على الاسلام و زعماؤهم تم اسرهم ثلاث مرات و تم اطلاق سراحهم فما زادهم ذلك الا تامرا .
فحكموا على انفسهم بما فى كتابكم المقدس , الملئ باوامر صريحة بقتل الاطفال و الحوامل و الحيوانات و الابقاء فقط على العذراوات لاغتصابهن و قتلهن بعد ذلك .
دين الاسلام يرهب المجرمين
بينما المسيحية تتسامح مع المجرمين و تقسو على الضعفاء و الضحايا

مممم قلتلي الكنيسة تقف بجانب الظالم ضد المظلوم و تبارك رجال المافيات!!!

قالها احد الزملاء
عبدالباري عطوان مثل اليتيم فقد امه صدام وابيه القذافي .....