الموضوع كله ملفق واضح جدآ .
هذا ليس شغل واحد زي بندر ولا حتى تصرفات عيال في ابتدائي .
عماد مغنية - الحريري - .... يعني حكاية واحدة تشيل الشيلة كلها .
إسرائل هي التي اغتالت عماد مغنية في عملية نوعية تفخر بها المخابرات الحربية الإسرائيلية . الأمر لم يعد سرآ .

طائفيتي؟؟؟؟!! مش لما يكون عندي طائفة أصلاً!
أول مرة حدا بيتهمني بالطائفية .. هاي حلوة وجديدة

(10-26-2011, 02:41 AM)ابن سوريا كتب:  رفيق؛
سؤال صادق. أنا أولاً معك بضرورة إبرام عقد اجتماعي جديد. ولكن من سيقود هذه العملية المعقدة؟ فالنظام الحالي مرفوض تماماً من قبل أغلبية، أو قل شريحة كبيرة من المجتمع.
ما هو منظورك للحل الجيد الذي اقترحته، أي ما هي الآليات لتطبيقه. بصرف النظر عن بندر والمؤامرة الكونية.
يعني مشان الله حدا ينورنا لطريق ثالث، خارج بشار الأسد وهالمعارضة المتآمرة. وسنذهب معه لنجنب البلاد هالمؤامرات، ولكن بعيداً عن سلطة الأمن الذي قرفنا بلدنا بسببه بصراحة.
وأنا صادق الآن وما عمبتمسخر، بس خلينا نكون واقعيين ونترك لغة التخوين ولغة المؤامرات، لأنه تعبنا منها.
بدنا صيغة صحيحة للحوار والخروج من النظام الأمني ونظام العائلة الأسدية، وحتى العراعرة وبقية القوم، لحوار حقيقي ولحل حقيقي. إذا عندك حل غير الحرب الأهلية اللي شايفها قدامي الأفق الوحيد حالياً، فأنجدنا بها.
وبجد لا تشوف هالحرب الأهلية مؤامرة، هي شي جوات هالبلد وعمبينفجر، وما رح يترك حدا من شرو، كلنا رح نكتوي بنارو.

فكل العقلاء مطالبين بالعمل لتفاديه، لا بالتشبيح، ولا بالتخوين .. لكن بالعقلانية، وبالفكر، وبالوصول لعقد اجتماعي ضمن آلية واضحة.
فهل لديك آلية لتفادي الصدام الأهلي؟

تحياتي

وظيفة القوى السياسية من معارضة أو موالاة وكذلك الشخصيات الإعتبارية والمستقلين والقانويين أن يبدأوو بهذه المهمة وأن تطرح على الشعب بحيث يكون التصويت على قبولها هو الفيصل.

آلية هذا الإجراء مرهون بجلوس كافة الفرقاء على طاولة المفاوضات أومن خلال وسطاء مقبولين بداية كوسطاء هنود أوما شابه ذلك
يجب على الجميع أن يحترموا هذا العقد ويوقعوا عليه بدماءهم

أريد الآليات وليس الأفكار عزيزي رفيق
متفق عالفكرة تبعك
لكن الطرف الأقوى وهو النظام رافض لأي زحزحة لمكانه، ويريق دون ذلك الدماء
نعم يجب التوقيع بالدماء، والشعب لحد الآن هو من يوقع بدماه ويسطر ثورته.
جيبلي آليات بضمن لك عقد اجتماعي، أنا أقول بأنه فات الأوان، ولا يوجد آليات لأن الجميع عجز عن إقناع النظام بوجود مشكلة أصلاً وليس مجرد مؤامرة من النوع الذي نشرته لنا أعلاه، فما كتبته أعلاه هو ما يروج له النظام وربما يعتقد به.
أقنعه أنت وجد لنا آليات للتفاهم قبل أن تنفجر سوريا، ووقتها لن نكون نحن الخاسرين (طائفئتي طائفة سوريا الثورة).
ودمتم

(10-26-2011, 03:02 AM)ابن سوريا كتب:  طائفيتي؟؟؟؟!! مش لما يكون عندي طائفة أصلاً!
أول مرة حدا بيتهمني بالطائفية .. هاي حلوة وجديدة

يعني بتتقبل يكون في طائفية لغيرك لأنك بعد الله وغيرك جرابيع و طراطير
يامثقف يا فهمان يا يا ......

---

يعني شايفني رايح جاي من عند البيانوي لعند بشار

هذه مسؤولية الجميع وحتى يمكن أن يطرحها الأكراد ليس هناك مانع
ورغم صلف النظام الذي تتحدث حضرتك عنه فأنا ألمس من مؤيديه حقيقة أن الوضع لم يعد أبدا كما كان! , يعني هناك إقرار بضرورة تحصين الوطن السوري بآليات جديدة

لا ما بتقبل يكون في طائفية من غيري. ربما لم تحسن التعبير، قصدك أنت طائفي؟ أنت فيك الكثير من الطائفية للأسف، وأتمنى أن تقلع عن هذا.
أما عني ... فلتسأل عني غيري، ولكن لم يجرؤ شخص يعرفني بنعتي بالطائفية، فأنا أصلاً لا أؤمن بالله.

رغم صلف النظام إذاٌ قلتلي؟ هو ليس إجراماً إذاً، مجرد صلف، ولا قتل ولا ما يحزنون؟
سأقولها لك وبدون مواربة، لا نريد حواراً مع النظام، لأنه إن لم يعترفوا بإجرامهم ويحاسب المجرم فلا حوار. ولا حتى نريد تحصين الوطن، لأنهم قتلوا الوطن فينا.
نحن شفنا .. ومين شاف غير اللي سمع، وغير اللي بيحكي من بعيد.
قتلونا وذبحونا لأننا فقط طالبنا بالحرية، ومن أجل كلمة.
فليصلحوا أنفسهم قبل أن يتحدثوا عن مؤامرة.
أكبر مؤامرة حدثت بسوريا هي حكم هذه العائلة وتحكمها برقابنا.

سألتك عن الآليات فتهربت، وصرت تحكي عن أمور عامة .. بينما لم تذكر كلمة انتقاد حقيقية واحدة لنظام الأسد منذ سجلت في هذا النادي؟ وقمت بكيل من التهم والشتائم لكل أطياف المعارضة، لدرجة اتهامي أنا بالطائفية ... فهل هي صدفة "طائفية"؟
وكل آليات وأنت بخير ..

(10-26-2011, 03:44 AM)ابن سوريا كتب:  لا ما بتقبل يكون في طائفية من غيري. ربما لم تحسن التعبير، قصدك أنت طائفي؟ أنت فيك الكثير من الطائفية للأسف، وأتمنى أن تقلع عن هذا.
أما عني ... فلتسأل عني غيري، ولكن لم يجرؤ شخص يعرفني بنعتي بالطائفية، فأنا أصلاً لا أؤمن بالله.

رغم صلف النظام إذاٌ قلتلي؟ هو ليس إجراماً إذاً، مجرد صلف، ولا قتل ولا ما يحزنون؟
سأقولها لك وبدون مواربة، لا نريد حواراً مع النظام، لأنه إن لم يعترفوا بإجرامهم ويحاسب المجرم فلا حوار. ولا حتى نريد تحصين الوطن، لأنهم قتلوا الوطن فينا.
نحن شفنا .. ومين شاف غير اللي سمع، وغير اللي بيحكي من بعيد.
قتلونا وذبحونا لأننا فقط طالبنا بالحرية، ومن أجل كلمة.
فليصلحوا أنفسهم قبل أن يتحدثوا عن مؤامرة.
أكبر مؤامرة حدثت بسوريا هي حكم هذه العائلة وتحكمها برقابنا.

سألتك عن الآليات فتهربت، وصرت تحكي عن أمور عامة .. بينما لم تذكر كلمة انتقاد حقيقية واحدة لنظام الأسد منذ سجلت في هذا النادي؟ وقمت بكيل من التهم والشتائم لكل أطياف المعارضة، لدرجة اتهامي أنا بالطائفية ... فهل هي صدفة "طائفية"؟
وكل آليات وأنت بخير ..

عزيزي إبن سوريا أنت تفعلها مرة أخرى فساعة تتهم الآخر بالطائفية وساعة تحاور بجدية . ربما لأنك خرجت من أسرة معارضة تاريخيا فظننت أنك أخذت شهادة لا طائفية تستطيع أن تتطوئف الآخر, هذا سؤ إستغلال غير مقبول!

"أما عني ... فلتسأل عني غيري، ولكن لم يجرؤ شخص يعرفني بنعتي بالطائفية، فأنا أصلاً لا أؤمن بالله"

هذه عبارة غير مقنعة بمنطقها فالطائفي يتبع هوى الطائفة وليس الدين والعشائري يتبع هوى العشيرة ومصالحها أولا وليس الدين والإيمان بالضرورة

لم أتهرب من موضوع الآليات إطلاقا أين وجدت التهرب? لايجب عليك التسرع فنحن لسنا في حلبة ملاكمة

تحياتي يا ابن سوريا،

هل تتذكر "الرفيق" الذي كان يقول إنه يموت من أجل سوريا (داي فور سيريا) ... والحقيقة أنه كان "يتعيش" على العلاك الفاضي.
ولا يزال!..
هؤلاء هم خريجو مدارس البعث الانكشارية.

(10-26-2011, 06:26 AM)أبو نواس كتب:  تحياتي يا ابن سوريا،

هل تتذكر "الرفيق" الذي كان يقول إنه يموت من أجل سوريا (داي فور سيريا) ... والحقيقة أنه كان "يتعيش" على العلاك الفاضي.
ولا يزال!..
هؤلاء هم خريجو مدارس البعث الانكشارية.

زميل أبو نواس
شيلك من الشخصنة لأنها لا تنجح معك ولا تخدم حوارك!

ثانيا لاحظت أن نقاشاتك الحالية أفضل بكثير من السابق وأتمنى أن تستمر
ثالثا لم أكن بعثيا يوما ولست المدعوا داي فور بطيخ وأنصحك الإبتعاد عن الشللية

ذكرت فقط بأن المقال عمره 3 سنوات عن خضر عواركة ...فلماذا بدأت المؤامرة بالصدفة بعد 3 سنوات بعد قصة تلاميذ درعا المعروفة ....من صب الزيت على المؤامرة هي جحشنة بشار ونظامه لاغير ...السوري كان يخاف من خياله وبالتدريج أصبح أكثر جرأة وبالنهاية صار يطالب باعدام الرئيس ويصرخ يلعن روحك يا حافظ ....